الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(حرف الظَّاء)
(الْعلم أَعلَى من الْأَمْوَال منزلَة
…
- _ لِأَنَّهُ حَافظ وَالْمَال مَحْفُوظ)
(فَمَا الْعلم إِلَّا مَا وعى الصَّدر حفظه
…
- _ وباح بِهِ عِنْد الْمشَاهد باللَّفظ)
(من قنع اسْتغنى ولاقى حظَّاً
…
- _ وَلم يخف لائمةً ووعظا)
(الْمَوْت حظّ لمن تَأمله
…
- _ وَلَيْسَ وَفِي الْعَيْش لمن تأمّل حظّ)
(أنظر إِلَى هَذَا الزَّمَان وَفعله
…
- _ ترجع إِلَيْك بمقته الألحاظُ)
(إِياك أَن تعظ الرِّجَال وَقد
…
- _ أَصبَحت مُحْتَاجا إِلَى الْوَعْظ)
(حرف الْعين)
(إِذا لم تكن حَافِظًا واعياً
…
- _ فجمعك للكتب لَا ينفع)
(إِذا أَنْت لم عطفك إِلَّا شَفَاعَة
…
- فَلَا خير فِي ودٍّ يكون بشافع)
(إِذا كَانَ حلم الْمَرْء عون عدوّه
…
- _ عَلَيْهِ فَإِن العسف أغْنى وأنفع)
(تواضع إِذا مَا نلْت فِي النَّاس رفْعَة
…
- _ فَإِن رفيع الْقَوْم من يتواضع)
(إِن الْحَوَادِث تخترمن وإنّما
…
- _ عمر الْفَتى فِي أَهله مستودع)
(يسْعَى وَيجمع جاهداً مستهتراً
…
- _ جدا وَلَيْسَ بآكل مَا يجمع)
(وَلم أر مثل الْخَيْر يتْركهُ امْرُؤ
…
- _ وَلَا الشَّر يَأْتِيهِ امْرُؤ وَهُوَ طائع)
(أرى كل ريحٍ سَوف تسكن مرّة
…
- _ وكلُّ سماءٍ عَن قَلِيل تقشّعُ)
(أفادتني القناعة كلَّ عزّ
…
- _ وأيُّ غنى أعزُّ من القناعة)
(اقبل من الدَّهْر مَا أَتَاك بِهِ
…
- _ من قرَّ عينا بعيشه نَفعه)
(اطوِ كشحاً عَن الْجزع
…
- _ يصنع الدَّهر مَا صنع)
(إنَّ السِّلَاح جَمِيع النَّاس تحملهُ
…
- _ وَلَيْسَ كلّ ذَوَات المخلب السبعُ)
(إِن الْمُرُوءَة لَيْسَ يُدْرِكهَا امرؤٌ
…
- _ ورث المكارم عَن أَبٍ فأضاعها)
(أُولَئِكَ إخْوَان الصَّفاء رُزقتهم
…
- _ وَمَا الكفُّ إِلَّا أصْبع بعد أصْبع)
(شهدتْ عَلَيْهِ بِهِ شَوَاهِد رِيبة
…
- _ وعَلى الْمُرِيب شواهدٌ لَا تُدفع)
(قد يدْرك الشَّرفَ الْفَتى وَرِدَاؤُهُ
…
- _ خَلِقٌ وجيب قَمِيصه مرقوع)
(صلابة الْوَجْه لم تغلب على أحد
…
- _ إِلَّا تَكَامل فِيهِ الشَّر واجتمعا)
(ذهب الَّذين يُعاش فِي أَكْنَافهم
…
- _ وَبَقِي الَّذين حياتهم لَا تَنْفَع)
(إِذا لم تستطع أمرا فَدَعْهُ
…
- _ وجاوزه إِلَى مَا تَسْتَطِيع)
(أَلا قَاتل الله الضرورات أَنَّهَا
…
- _ تُعَوِّد خير النّاس شَرّ الطَّبائع)
(وللنَّجم من بعد الرُّجُوع استقامةٌ
…
- _ وللشمس من بعد الْغُرُوب طُلُوع)
(إِذا ولّى أَخُوك قَفاهُ شبْرًا
…
- _ فولِّ قفاك عَنهُ وزده باعا)
(والمرء ينْزع مِنْهُ كلّ ولَايَة
…
- _ إِلَّا ولَايَة علمه لَا تنْزع)
(وَمن يَأْمَن الدُّنْيَا يكن مثل قَابض
…
- _ على المَاء خانته فروج الْأَصَابِع)
(وَإِذا الحبيب أَتَى بذنب واحدٍ
…
- _ جَاءَت محاسنه بِأَلف شَفِيع)
(لعمرك مَا يدْرِي المسافرُ لَهُ
…
- _ نجاحٌ وَمَا يدْرِي مَتى هُوَ رَاجع)
(والنَّفس راغبة إِذا رغَّبتها
…
- _ وَإِذا تُردُّ إِلَى قليلٍ تقنع)
(وَأخي أنتَ وَلَا تنفعني
…
- _ لَا أَخا للمرء إِلَّا من نفعْ)
(أَرَاهَا وَإِن كَانَت تحبّ كأنَّها
…
- _ سَحَابَة صيف عَن قريب تقشّع)
(وَلَو كَانَ هَذَا مَوضِع العتب لاشتفى
…
- _ فُؤَادِي وَلَكِن للعتاب مَوَاضِع)
(وَمَا باتَ يسقينا سوى المَاء وَحده
…
- _ وَهَذَا جزا من بَات ضيف الضفادع)
(وَلَا بدَّ من شكوى إِلَى ذِي مُرُوءَة
…
- _ يوسيكَ أَو يسليك أَو يتوجَّع)
(أحبُّ شيءٍ إِلَى الْإِنْسَان مَا مُنعا
…
- والشيُ يُرغب فِيهِ حِين يُمتنع)
(وَلَو صوَّرت نَفسك لم تزدْها
…
- _ على مَا فِيك من كرم الطّباع)
(ركبَ الْأَهْوَال فِي زورته
…
- _ ثمَّ مَا سلّمَ حَتَّى ودَّعا)
(لم أستتمّ عناقه لقدومه
…
- حَتَّى ابتدأت عناقه لوداعه)
(مضى زمنٌ وَالنَّاس يستشفعون بِي
…
- _ فَهَل لي إِلَى ليلى الْغَدَاة شَفِيع)
(فَلَا تجعلن بيني وَبَيْنك ثَالِثا
…
- _ فَكل حَدِيث جَاوز اثْنَيْنِ شَائِع)
(وَلست أُبالي حِين أُقتل مُؤمنا
…
- _ على أيّ جنب بَان فِي الله مضجعي)
(تصفو الْحَيَاة لجَاهِل أَو غافل
…
- _ عمَّا مضى مِنْهَا وَمَا يتَوَقَّع)
(وَلمن يغالط فِي الْحَقَائِق نَفسه
…
- _ ويشوقها طلب الْمحَال فتطمع)
(أَيْن الَّذِي الهرمان من بُنْيَانه
…
- _ مَا قومه مَا يَوْمه مَا المصرع)
(وَمَا للمرء خير فِي حَيَاة
…
- _ إِذا مَا عُدّ من سقط الْمَتَاع)
…
(تواضع لمَّا زَاده الله رفْعَة
…
- _ وكل رفيع قدرهُ متواضع)
(وتجلّدي للشَّامتين أريهمُ
…
- _ أَنِّي لريب الدّهر لَا أتضعضع)
(وَإِذا الْمنية أنشبت أظفارها
…
- _ ألفيت كل تَمِيمَة لَا تَنْفَع)
(وَإِذا جهلت من امريءٍ أعراقه
…
- _ وأصوله فَانْظُر إِلَى مَا يصنع)
(وصديق إِن رام نفع صديقٍ
…
- _ فَهُوَ يدْرِي فِي أمره كَيفَ يسْعَى)
(وَمن يحتفر فِي الشَّرّ بِئْرا لغيره
…
- _ يبت وَهُوَ فِيهَا لَا محَالة وَاقع)
(قد يجمع المَال غير آكله
…
- _ وَيَأْكُل المَال غير من جَمَعه)
(إِذا أَرَادَ كريمٌ نفع صَاحبه
…
- _ فَلَيْسَ يخفى عَلَيْهِ كَيفَ يَنْفَعهُ)
(وَمَا شَاب رَأْسِي من سِنِين تَتَابَعَت
…
- _ عليَّ وَلَكِن شيّبتني الوقائع)
(كلهم أعمى إِذا مَا كَانَ خيرٌ
…
- _ ولدى الشَّر بَصِير وَسميع)
(ازرع جميلاً وَلَو فِي غير مَوْضِعه
…
- _ فَلَا يضيع جميلٌ أَيْنَمَا زرعا)
(إِن الْجَمِيل وَإِن طَال الزَّمَان بِهِ
…
- _ فَلَيْسَ يحصده إِلَّا الَّذِي زرعا)
(إِذا كنت لَا أرجوك يَوْمًا لشدةٍ
…
- _ وَلَا أنتَ لي يَوْم الْحَقِيقَة نَافِع)
(فوقت الرخا مَالِي بقربك حَاجَة
…
- _ وَلَا أَنْت لي بوم الْقِيَامَة شَافِع)
(إِن الْكَرِيم إِذا تمكَّن من أَذَى
…
- _ أنسته قدرته الْحُقُوق فأقلعا)
(وَمَا الْمَرْء إِلَّا كالشهاب وضوئِهِ
…
- _ يصير رَمَادا بعد إِذْ هُوَ سَاطِع)
(وَمَا المَال والأهلون إِلَّا ودائع
…
- _ وَلَا بدَّ يَوْمًا أَن تردَّ الودائع)
(وَترى اللّئيم إِذا تمكَّن من أَذَى
…
- _ يطغى وَلَا يبْقى لصلح موضعا)
(فكم أَنْت تنهي وَلَا تَنْتَهِي
…
- _ وتُسمع وعظاً وَلَا تَسمع)
(فيا حجر الشَّحذ حَتَّى مَتى
…
- _ تسنّ الْحَدِيد وَلَا تقطع)