الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أَسمَاء الأكول
القرمش
الصقلاب
العتل
الملحس
القرشب
السلغد
السلغد
الهلقم
الهلقامة
الهلقم
العصوم
العيصوم
العيضوم
العرضم
المتعزم
الرهوس
الكرزم
الحيفس
الجاروس
السرواط
السرطم
السراطى
الهبلع
الجروز
القراضب
القرضاب
القرضابة
القرضوب
المقرضب
الجعذرى
الجعظرى
تَنْبِيه
المجرن
الأكول جدا
قَالَ الثعالبي فِي فقه اللُّغَة فِي تَفْصِيل الْأَوْصَاف بِكَثْرَة الْأكل وترتيبها
إِذا كَانَ الرجل حَرِيصًا على الْأكل فَهُوَ
نهم وشره
فَإِذا زَاد حرصه وجوده أكله فَهُوَ
جشع
فَإِذا كَانَ لَا يزَال قرما إِلَى اللَّحْم وَهُوَ مَعَ ذَلِك أكول وأكول فَهُوَ
جعم
فَإِذا كَانَ يتتبع الأطمعة بحرص ونهم فَهُوَ
لعوس ولحوس
فَإِذا كَانَ رغيب الْبَطن كثير الْأكل فَهُوَ
عيصوم
فَإِذا كَانَ أكولا عَظِيم اللقم وَاسع الحنجور فَهُوَ
هبلع
فَإِذا كَانَ مَعَ شدَّة أكله غليظ الْجِسْم فَهُوَ
جعظرى
فَإِذا كَانَ يَأْكُل أكل الْحُوت الملتقم فَهُوَ
هلقامة
فَإِذا كَانَ كثير الْأكل من طَعَام غَيره فَهُوَ
مجلح
فَإِذا كَانَ لَا يبْقى وَلَا يذر من الطَّعَام فَهُوَ
قحطى
فَإِذا كَانَ يعظم اللقم ليسابق فِي الْأكل فَهُوَ
مدهبل
فَإِذا كَانَ لَا يزَال جائعا أَو يرى أَنه جَائِع فَهُوَ
مستجيع
فَإِذا كَانَ يتشمم الطَّعَام حرصا عَلَيْهِ فَهُوَ
أرشم
فَإِذا كَانَ شهوان شَرها حَرِيصًا فَهُوَ
لعموظ
فَإِذا دخل عَلَيْهِم الْقَوْم وهم يطْعمُون
فَهُوَ
وَأرش
فَإِذا دخل على الْقَوْم وهم يشربون فَهُوَ
واغل
فَإِذا جَاءَ مَعَ الضَّيْف فَهُوَ
ضيفن