‌فصل في تفصيل شعر الإنسان - اللطائف في اللغة = معجم أسماء الأشياء

‌

‌فصل فِي تَفْصِيل شعر الْإِنْسَان

الْعَقِيقَة

الشّعْر الذى يُولد بِهِ الْإِنْسَان

الفروة شعر مُعظم الرَّأْس

الناصية

شعر مقدم الرَّأْس

الذؤابة

شعر مُؤخر الرَّأْس

الْفَرْع

شعر رَأس الْمَرْأَة

الغديرة

شعر ذؤابتها

الغفر

شعر سَاقهَا

الدبب

شعر وَجههَا

الوفرة

مَا بَين شحمة الْأذن من الشّعْر

اللمة

مَا ألم بالمنكب من الشّعْر

الطرة

مَا عشى الْجَبْهَة من الشّعْر

الجمة والغفرة

مَا عظى الرَّأْس من الشّعْر

الهدب شعر أجفان الْعَينَيْنِ

الشَّارِب شعر الشّفة الْعليا

العنفقة

الشّفة السُّفْلى

المسربة

شعر الصَّدْر

الشعرة

شعر الْعَانَة

الأسب

شعر الإست

الزبب

شعر بدن الرجل

فِي الْقَامُوس

العقصة والعقيصة

الضفيرة وعقص شعره ضفره وفتله

تَنْبِيه فِي بَيَان الْأَعْضَاء المهمة الْمُتَقَدّمَة

أَولا التَّفْسِير فِيهَا

الهامة

رَأس كل شىء

الصقلاب

الشَّديد من الرُّءُوس

المصفح

من الرُّءُوس المضغوط من قبل صدغية حَتَّى طَال مَا بَين الْجَبْهَة وَقَفاهُ

المصلفح

الرَّأْس العريض

الكبس

الرَّأْس الْكَبِير

المثمغد

الْوَجْه الظَّاهِر الْبشرَة الْحسن السحنة

الحازر

من الْوُجُوه العابس الباسر الجهب

الْوَجْه السمج الثقيل

الأثعبى الأثعبانى الأثعبان

الْوَجْه الفخم فى حسن وَبَيَاض

الغنمى

الْوَجْه الْحسن

المصفح من الْوُجُوه

السهل الْحسن

المكفهر

الْوَجْه الْقَلِيل اللَّحْم الغليط الَّذِي لَا يستحى والضارب لَونه إِلَى الغبرة مَعَ غلط

الفدغم

الْوَجْه الممتلىء الْحسن

الجهم الجهم

الْوَجْه الغليظ الْمُجْتَمع السمج

الملوز من الْوُجُوه

الْحسن الْمليح

الكلنز من الْوُجُوه

الشَّديد العضل

والقيهل والقيهلة

الْوَجْه وَمِنْه قَول سيدنَا على رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ {وَاجعَل حندو ريتك إِلَى قيهلى}

القذوذة

الْأذن المدورة كالمقذوذة

القدراء

الْأذن لَيست بصغيرة وَلَا كَبِيرَة

الصمعاء الْأذن

الصَّغِيرَة اللطيفة المنضمة إِلَى الرَّأْس

الخرماء الْأذن المنخرمة

الخرباء الْأذن المشقوقة

الحنجاء من الْأَذَان المائلة أحد الطَّرفَيْنِ قبل الْجَبْهَة سفلا أَو الَّتِي أقبل أَطْرَاف أَحدهمَا على الْأُخْرَى قبل الْجَبْهَة

الوافرة

الْأذن الْعَظِيمَة

وَالظَّاهِرَة والجهراء الْعين

الجاحظة

السدود وَهِي الْعُيُون المفتحة لَا تبصر بصرا قَوِيا أَو الَّتِي ابْيَضَّتْ وَلَا يبصر بهَا

والحتد قَالَ فِي الْقَامُوس وَعين حتد لَا يَنْقَطِع مَاؤُهَا وَلَيْسَ من عُيُون الأَرْض وَإِنَّمَا هِيَ الْجَارِحَة وَغلط الجوهرى رَحمَه الله تَعَالَى حَيْثُ قيدها بعيون الأَرْض وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي الحتد الْعُيُون المنسلقة وَاحِدهَا حتد وحتود والأنسلاق لَا يكون لعيون المَاء وبقى من أَسمَاء الْعين الشوصاء وَهِي الْعين الَّتِي كَأَنَّهَا تنظر إِلَى فَوْقهَا وبقى

المساف

الْأنف لِأَنَّهُ يسَاف بِهِ

والمكرنف

الْأنف الضخم

والعقنب

الْأنف المعوج والمصفح من الأنوف المعتدل القصبة

والخشام

الْأنف الْعَظِيم

البذيم

الْفَم الْمُتَغَيّر الرَّائِحَة

الْوَاضِحَة الْأَسْنَان

تبدو عِنْد الضحك وبقى من أَسمَاء السن الضاحكة وَهِي كل سنّ تبدو عِنْد الضحك أَو الْأَرْبَع الَّتِى بَين الأنياب والأضراس

الهلوف

اللِّحْيَة الضخمة

اليمخور

الْعُنُق الطَّوِيل وَمن أَسمَاء الْعُنُق أَيْضا العجمان

الأصمع

الْقلب الزكى

وَمن أَسْمَائِهِ أَيْضا المصفح وَلم يذكر عِنْد تعداد أَسْمَائِهِ وَهُوَ من الْقُلُوب مَا اجْتمع فِيهِ الْإِيمَان والنفاق وَمن أَسْمَائِهِ أَيْضا الْوَقَّاد

بَيَان التَّحْقِيق

الصلاقيم الرُّءُوس أَو الأنياب

القسيمة

الْوَجْه أَو مَا أقبل مِنْهُ أَو مَا خرج من شعر أَو الْأنف أَو ناحيتاه أَو وسط الْأنف أَو مَا فَوق الْحَاجِب أَو ظَاهر الْخَدين أَو مَا بَين الْعَينَيْنِ أَو على الْوَجْه أَو أَعلَى الوجنة أَو مجْرى الدمع أَو مَا بَين الوجنتين وَالْأنف

السّنة

الْوَجْه أَو حره أَو دائرتة أَو الصُّورَة أَو الْجَبْهَة والجبينان

الْعرنِين

الْأنف كُله أَو مَا صلب

والمخنة

الْأنف أَو طرفَة

الخرطوم

الْأنف أَو مُقَدّمَة أَو مَا ضممت عَلَيْهِ الحنكين كالخرطم

الكظم

الْحلق

أَو الْفَم أَو مخرج النَّفس

الْجيد

الْعُنُق

أَو مقلدة أَو مُقَدّمَة

القص

الْقَصَص

الصَّدْر أَو رَأسه وعظمه

الحيزم

والحيزوم

الصَّدْر أَو وَسطه والحيزوم أَيْضا

مَا اسْتَدَارَ بِالظّهْرِ والبطن أَو ضلع الْفُؤَاد وَمَا اكتنف الْحُلْقُوم من جَانب الصَّدْر

الْقرب

الخاصرة أَو من الشاكلة إِلَى مراق الْبَطن

الربض الأمعاء أَو مَا فِي الْبَطن سوى الْقلب

الحظبى والحظنبى

الظّهْر أَو الْجِسْم وبقى أَيْضا من تَتِمَّة الْأَعْضَاء

النصيل الحنك والصلب الجبين الْوَاضِح

والنودل

الثدى

والطرطب والطرطب

الثدى الضخم المسترخى

والوطب

الثدى الْعَظِيم

والديس

الثدى

والمأنة

والمنقب

والغارة

والبجرة

السُّرَّة عظمت أم لَا

والسبل

الْأنف والأسيل من أَسمَاء الخد

تَنْبِيه يُقَال

لَا ترَاهُ الطوارف أى الْعُيُون

حَيا الله المعارف

أى الْوُجُوه

وَحيا الله قهبلك

وَجهك

أعَان الله الْحَوَامِل

أى الأرجل

سلم الله الأجنحة

أى الْأَيْدِي

وَأما التَّحْقِيق فِيمَا عدا الْأَعْضَاء المهمة وَفِي الشُّعُور وَالْعُرُوق مِمَّا

نَقَلْنَاهُ عَن فقه اللُّغَة فَنَقُول مَا ذكر فِي الْقَامُوس مُخَالف أَكْثَره لما نَقَلْنَاهُ عَن فقه اللُّغَة فأردنا بَيَانه فَنَقُول

النثرة

الخيشوم وَمَا وَالَاهُ أَو الفرجة بَين الشاربين حِيَال وتره الْأنف

المريطاء

مَا بَين الصَّدْر أَو السُّرَّة إِلَى الْعَانَة أَو جلدَة رقيقَة بَينهمَا أَو عرقان يعْتَمد عَلَيْهِمَا الصائح وَمَا عرى من الشفه وَالسّنة فَوق ذَلِك وَمَا اكتنف العنفقة من جَانبهَا كالمرطاوان

الرتب

الْفَوْت بَين الْخِنْصر والبنصر وَكَذَا بَين البنصر وَالْوُسْطَى

الأرب

مَا بَين السبابَة وَالْوُسْطَى

البصم

مَا بَين طرف الْخِنْصر إِلَى طرف البنصر

الشبر مَا بَين أَعلَى الْإِبْهَام وَأَعْلَى الْخِنْصر

فالشأن

مجْرى الدمع إِلَى الْعين

الصردان

عرقان يستنبطان اللِّسَان

الوريدان

عرقان فِي الْعُنُق

الوتين

عرق فِي الْقلب إِذا انْقَطع مَاتَ صَاحبه

الْأَبْهَر

الظّهْر وعرق فِيهِ ووريد الْعُنُق والأكحل والجانب الأقصر

الباهر

عرق ينفذ شواه الرَّأْس إِلَى اليافوخ

الناحرتان

عرقان فِي اللحى كالناحران وضلعان من أضلاع الزُّور أَو هما الواهنتان والترقوتان

الأبجل

عرق غليظ فِي الرجل وَفِي الْيَد بِإِزَاءِ الأكحل

القيفال

عرق فِي الْيَد يفصد مُعرب

السافين

عرق فِي بَاطِن الصلب طولا مُتَّصِل بِهِ نِيَاط الْقلب

وَأما بَيَان الشُّعُور

فالذؤابة

الناصية أَو منبتها من الرَّأْس

الْفَرْع من الْمَرْأَة

شعرهَا

الناصية والناصاة

قصاص الشّعْر

الوفرة

الشّعْر الْمُجْتَمع على الرَّأْس أَو مَا سَالَ على الْأُذُنَيْنِ مِنْهُ وَمَا جَاوز شحمة الْأذن ثمَّ الجمة ثمَّ اللمة

اللمة

الشّعْر المجاوز شحمة الْأذن

الغفر

شعر الْعُنُق واللحيين والقفا كالغفار والغفير

الطرة

الناصية

الهدب والهدب

شعر أجفان الْعَينَيْنِ

الشَّوَارِب

عروق فِي الْحلق ومجاري المَاء فِي الْعُنُق وَمَا سَالَ على الْفَم من الشّعْر وَمَا طَال من نَاحيَة السلَّة أَو السبلة كلهَا شَارِب

فَإِذا تَأَمَّلت مَا ذكرنَا عَن الْقَامُوس نجد أَكْثَره مُخَالفا لما نقل عَن فقه اللُّغَة

قَالَ الثعالبى فِي فقه اللُّغَة النقرة

إِذا كَانَت فِي نحر الْإِنْسَان فهى ثغرة

فَإِن كَانَت فِي أَسْفَل الْإِبْهَام فهى قلت

فَإِن كَانَت عِنْد شدق الْغُلَام فهى

الغنبة

فَإِن كَانَت فِي ذقنه فهى

النونة

فَإِن كَانَت تَحت الْأنف فِي وسط الشّفة الْعليا فهى حترمة