الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الشذا والهرهور
ضرب من السفن
والكار
سفينة منحدرة فِيهَا طَعَام
الحراقات
سفن بِالْبَصْرَةِ وفيهَا مرامى نيران يرْمى بهَا الْعَدو
والسابحات
السفن
والطراد سفينة صَغِيرَة سريعة
تَنْبِيه
ذَات الْوَدَاع
سفينة نوح صلوَات الله تَعَالَى وسلامة عَلَيْهِ وَسميت سفينة لِأَنَّهَا تسفن أى تقشر وَجه المَاء (جمعهَا سفائن وسفن وسفين وصانعها سفان)
الريخ أسماؤها
من كناها أم مرزم أم زَوْبَعَة
النكباء
الجربياء
المتناوحة
الريدانة
النسم
النسيم
والنيسم
الحنون
النافجة
العاصف
العصوف
المعصف
المعصفة
الرفرف
الرفراف
الرفرافة
الهجوم
الزعزع
والزعزعان
الزعزاع
الزعازع
الحاصب
الدروج
النوادح
المجفل
الجفول
الجافلة
الإعصار
الهبوة
الهوجاء
الحرجف
البليل
الخريق
المسفسفة
الْعَقِيم
الكبد
السكاك
السكاكة
السمهى
المشتكرة
العاصف
الصديد
الصر
الصرصر
اللواقح
الخجوج
الخجوجاء
الهيرع
الطيسل
الملاح
الإعصار
والحنذيذ
الرعبلة
الرعبليل
المسع
السلامى
النوجة
السافنة
السفون
الهبب
الهبوب
الهبوبة
الهير
الرود
الرائدة
الذبلة
المرسلات
النحس
والخارم
والعرى
الْعرية
الهلاب
الهلابة
البارح
والسموم
والحرور
الصنبور
والهوف
والهوف
قَالَ الثعالبى فِي فقه اللُّغَة فصل فِي تَفْصِيل الرِّيَاح عَن الْأَئِمَّة
إِذا وَقعت الرّيح بَين الريحين فهى
النكباء
فَإِذا وَقعت بَين الْجنُوب وَالصبَا فهى
الجربياء
فَإِذا هبت من جِهَات مُخْتَلفَة فهى
المتناوحة
فَإِذا كَانَت لينَة فهى
الريدانة
فَإِذا جَاءَت بِنَفس ضَعِيف وروح فهى
النسيم
فَإِذا كَانَ لَهَا حنين كَالْإِبِلِ فهى
الحنون
فَإِذا ابتدأت بِشدَّة فهى
النافجة
فَإِن كَانَت شَدِيدَة فهى
العاصف
فَإِذا كَانَت شَدِيدَة لَهَا زفزفة فهى
الزفزافة
فَإِذا اشتدت حَتَّى تقلع الْخيام فهى
الهجوم
فَإِذا حركت الأغصان تحريكا شَدِيدا وقلعت الْأَشْجَار فهى الزعزاع
فَإِذا جأءت بالحصباء فهى
الحاصبة
فَإِذا درجت حَتَّى ترى لَهَا ذيلا كالرسن فِي الرمل فهى
الدروج
فَإِن كَانَت شَدِيدَة الْمُرُور فهى
النئوج
فَإِذا كَانَت سريعة فهى
المجفل
فَإِذا هبت من الأَرْض نَحْو السَّمَاء كالعمود فهى
الإعصار
فَإِذا هبت بالغبرة فهى
الهبوة
فَإِذا حملت المور وَجَرت الذيل فهى
الهوجاء
قإذا كَانَت بَارِدَة فهى
الحرجف
فَإِذا كَانَ مَعَ بردهَا ندى فهى
البليل
فَإِذا كَانَت حارة فهى
الحرور
فَإِذا كَانَت حارة وَأَتَتْ من قبل الْيمن فهى
الهيف
فَإِذا كَانَت بَارِدَة شَدِيدَة تخرق الثَّوْب فَهِيَ
الخريق
فَإِذا ضعفت وَجَرت فويق الأَرْض فهى
المسفسفة
فَإِذا لم تلقح شَجرا وَلم تحمل مَطَرا وَقد نطق بهَا الْقُرْآن فهى
الْعَقِيم
وَقد فهم مِمَّا نَقَلْنَاهُ عَن الثعالبى تَفْسِير بعض أَسمَاء الرّيح الْمُتَقَدّمَة وَأما تَفْسِير بَيَان بَاقِيهَا مَعَ زِيَادَة بعض أَسمَاء لم تذكر قبل فقد بَينهَا صَاحب الْقَامُوس بقوله
السكاك والسكاكة
الْهَوَاء الملاقى عنان السَّمَاء
الساهكة السهوك والسهيك والسيهوك والمسهكة
الرّيح الْعَاصِفَة الشَّدِيدَة
السهوج
والسيهوج
والسيهج
والسهوج
والزحلق
والزهلق
والمشتكرة
والعاصف
والعاصفة
والعصوف
والمعصف
والمعصفة
والصنديد
الرّيح الشَّدِيدَة
الصر والصرصر
الرّيح الشَّدِيدَة الصَّوْت
اللواقح
الرّيح الَّتِى تلقح الْأَشْجَار
الخجوج والخجوجاة
الرّيح الشَّدِيدَة الْمُرُور المتلونة فِي هبوبها
العاتية
الشَّدِيدَة العصف
الهيرع
الرّيح السريعة الهبوب الْكَثِيرَة الْغُبَار
الطيسل
الرّيح الشَّدِيدَة الْغُبَار
الملاح
ريح تجرى بهَا السفن
الإعصار
ريح تثير السَّحَاب أَو الَّتِى فِيهَا نَار أَو الَّتِي تهب من الأَرْض كالعمود تَحت السَّمَاء أَو الَّتِى فِيهَا العصار وَهُوَ الْغُبَار الشَّديد
والحنذيذ
هِيَ الْأَعْصَار من الرّيح
الرعبلة الرعبليل
الرّيح لم تستقم فِي هبوبها
المسع
اسْم ريح الشمَال
السلامى
ريح الْجنُوب
النوجة
الزوبعة من الرِّيَاح
السافنة والسفون
وَهِي الَّتِى تهب على وَجه الأَرْض
السهوق
الرّيح الَّتِى تنسج العجاج
الهبب والهبوب والهبوبة
الرّيح المثيرة للغبرة
الهير
ريح الشمَال
الرود الرائدة فِي الْقَامُوس
ريح رَود ورائدة لينَة الهبوب
الذبلة
الرّيح المذبلة
المرسلات
الرّيح أَو الْمَلَائِكَة أَو الْخَيل
فِي الْقَامُوس
ريح هياع لياع سريعة