الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَمِنْه قَول الْأَعْشَى:
(فَلَمَّا أَتَانَا بعيد الْكرَى
…
سجدنا لَهُ ورفعنا الْعمار)
والخلفة: مَا ينبته الصَّيف من العشب، وَزرع الْحُبُوب خلفة لِأَنَّهُ يسْتَخْلف من الْبر
النَّجْم
الزَّرْع لَا سَاق لَهُ قَالَ تَعَالَى {والنجم وَالشَّجر يسجدان} يُقَال:
سمهر الزَّرْع
لم يتوالد كَأَنَّهُ كل حَبَّة برأسها
والسقى
الزَّرْع المسقى كالمسقوى
فصل فِي تَرْتِيب أَحْوَال الزَّرْع
الزَّرْع مَا دَامَ فِي الْبذر فَهُوَ
الْحبّ
فَإِذا انْشَقَّ الْحبّ عَن الورقة فَهُوَ
الفرخ
فَإِذا طلع رَأسه فَهُوَ: الحقل.
فَإِذا صَار أَربع وَرَقَات فَمَا فَوق قيل كوث
فَإِذا طَال وَغلظ قيل
استأسد
فَإِذا ظهر قصبه قيل
قصب
فَإِذا ظَهرت السنبلة قيل
سنبل ثمَّ اكتهل
اللّبَاب
الْكلأ الْقَلِيل
وكلأ أكمة كثير لَا يدرى أَيْن يتَوَجَّه لَهُ لكثرته.
الريم
الْكلأ الْمُتَّصِل
الوضح
صغَار الْكلأ، الْغَيْث
الْكلأ بِمَاء الْمَطَر
الصيور
الْكلأ الْيَابِس يُؤْكَل بعد خضرته زَمَانا طَويلا كالصائرة
الثن
يبيس الْحَشِيش إِذا كثر وَركب بعضه بَعْضًا أَو مَا أسود من العيدان لَا من بقل وعشب
النزيم
حزمة البقل
الطوى
الحزمة من الْبر
الإبيل والآبيلة والإبالة والأبيالة والوبيلة
الحزمة من الْحَشِيش
الوزم الوزيمة الوزيم
الحزمة من البقل
الوثيمة
الْجَمَاعَة من الْحَشِيش
السفسير
الحزمة الْكَبِيرَة من الْحَطب
السكاعة
شَوْكَة تملأ فَم الْبَعِير لَا ورق بهَا إِنَّمَا هِيَ شوك وعيدان رقاق أطرافها أَيْضا شوك قَالَ أَبُو حنيفَة هَكَذَا أخبرنى بعض الْأَعْرَاب
المظ
رمان الْبر الخنزاب
جزر الْبر
السمسق
والسمسق
والسمسق
الياسمين
الظيان
ياسمين الْبر
الحوجمة
الْورْد الْحمر
العبهر والعبهر
النرجس
الأشاهير
بَيَاض النرجس
الزرنب
الزهر
الساهسبرم
الريحان
الْعمار
الريحان يزين بِهِ مجْلِس الشَّرَاب
التوأمان
عشبة صَغِيرَة ثَمَرَتهَا كالكمون
النفاطير
جمع نفطورة وَهِي الْكلأ المتفرق أَو هِيَ نَبَات الوسمى