‌من كناها أم الجراف - اللطائف في اللغة = معجم أسماء الأشياء

قَالَ الثعالبى فِي فقه اللُّغَة فصل فِي تَفْصِيل نصال السِّهَام

إِذا كَانَ نصل السهْم عريضا فَهُوَ

المعبلة

فَإِن كَانَ طَويلا بِلَا عرض فَهُوَ

المشقص

فَإِن كَانَ قَصِيرا فَهُوَ

الْقطع

فَإِن كَانَ مدورا لَا عرض لَهُ فَهُوَ

السروة

فَإِن كَانَ رَقِيقا فَهُوَ

الرهب

والرهيش

فِي الْقَامُوس

الرهيش

السهْم الضامر الْخَفِيف الَّذِي سحجته الأَرْض فَهُوَ مُخَالف لما نَقله الثعالبي

‌

‌الْقوس أسماؤها

‌

‌من كناها أم الجراف

الشريج

الفلق

الْقَضِيب

الْفَرْع

الفجاء

الفجواء

النفيحة

المنفجة

الفارج

الْفرج

الكتوم

العاتكة

الجشء

الجشو

المرتهشة

الرهيش

الطروح

المروح

العتلة

المحدلة

المصفحة

المصلوعة

الصريع

الحينة

الحانة

الحنانة

المرنة

المرنان

المنحاة

الحنفأ

الميحة

والمطعمة

والمطعمة

النبصاء

الرشق

الأطوم

القزحلة

القارج

الإجفيل

والنابية

الكيداء

والطحور

تَنْبِيه

الْعَجُوز

الْقوس وَمِنْه وتصمى الْقلب إِن طرفت بِطرف بِلَا وتر وَسَهْم من عَجُوز

قَالَ الثعالبى فِي فقه اللُّغَة

الشريج والفلق

الْقوس الَّتِى تشق من الْعود فلقَتَيْنِ

الْقَضِيب

الْقوس الَّتِى عملت من غُصْن غير مشقوق

الْفَرْع

الَّتِي عملت من طرف الْقَضِيب

الفجاء

والفجواء

والمنفجة

والفارج

والفرج

الْقوس الَّتِى تبين وترها عَن كَبِدهَا

الكتوم

الَّتِى لَا شقّ فِيهَا وَهِي الَّتِى لَا ترن

العاتكة

الَّتِي طَال بهَا الْعَهْد فاحمر عودهَا

الجشء

الْخَفِيفَة من القسى

المرتهشة

الَّتِى إِذا رمى عَنْهَا اهتزت فَضرب وترها أبهرها

الرهيش

الَّتِي

يُصِيب وترها طائفها

الطروح

أبعد القسى موقع سهم

المروح

الَّتِى يمرح لَهَا الْقَوْم إِذا قلبوها إعجابا بهَا

العتلة

الْقوس الفارسية

المحدلة

الْقوس المستديرة الْعود

المصفحة

الَّتِي فِيهَا عرض

وَقد سكت الثعالبي عَن بعض معانى الْقوس ذكرهَا صَاحب الْقَامُوس بقوله

المصلوعة

الْقوس الَّتِي فِي عودهَا عطف

الصريع

الْقوس لم ينحت مِنْهَا شىء أَو الَّتِى جف عودهَا

الحانة والحنانة

الْقوس أَو المصوت مِنْهَا

المنحاة

الْقوس الضخمة

النبصاء

الْقوس المصوته

والرشق

الْقوس السريعة السهْم وَمَا أرشقها مَا أخفها وأسرع سهمها

الأطوم

الْقوس اللازق وترها بكبدها

القارج

الْقوس البائنة عَن وترها

الإجفيل

الْقوس الْبَعِيدَة السهْم

والنابية

الْقوس نبت عَن وترها

الكبداء

الْقوس يمْلَأ الْكَفّ مقبضها

والطحور والمطحر

الْقوس الْبَعِيدَة الرمى

قَالَ الثعالبي فِي فقه اللُّغَة فصل فِي تَرْتِيب أَجزَاء الْقوس عَن الْأَئِمَّة

فِي الْقوس كَبِدهَا وَهِي مَا بَين طرفى العلاقة

ثمَّ الْكُلية تلى ذَلِك ثمَّ الْأَبْهَر يَليهَا ثمَّ الطَّائِف ثمَّ السية وَهِي مَا عطف من طرفيها ثمَّ الكظر

وَهُوَ الْفَرْض الَّذِي فِيهِ الْوتر فَأَما

العجس

فَهُوَ مقبض الرامى