المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌المَرْحَلَةُ الرَّابِعَةُ 1 - حِفْظُ مَا بَقِيَ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ إذا - المنهج العلمي لطلاب العلم الشرعي

[ذياب الغامدي]

فهرس الكتاب

- ‌المَدَاخِلُ العِلْمِيَّةُ

- ‌المَدْخَلُ الأوَّلُ أهَمِّيَةُ طَلَبِ العِلْمِ الشَّرْعِيِّ

- ‌المَدْخَلُ الثَّانِي فَضْلُ عُلُوْمِ الغَايَةِ عَلَى عُلُوْمِ الآلَة

- ‌المَدْخَلُ الثَّالِثُ طَلائِعُ (المَنْهَجِ العِلْمِيِّ)

- ‌ الطَّلِيعَةُ الأوْلَى:

- ‌ الطَّلِيعَةُ الثَّانِيَةُ:

- ‌ الطَّلِيعَةُ الثَّالِثَةُ:

- ‌ الطلِيعَةُ الرَّابِعَةُ:

- ‌البَابُ الأوَّلُ المَرَاحِلُ العِلْمِيَّةُ

- ‌المَرْحَلَةُ الأُوْلَى

- ‌المَرْحَلَةُ الثَّانِيَةُ

- ‌المَرْحَلَةُ الثَّالثَةُ

- ‌المَرْحَلَةُ الرَّابِعَةُ

- ‌البَابُ الثَّانِي الفَوَائِدُ والتَّنْبِيهَاتُ

- ‌ التَّنْبِيهُ الأوَّلُ:

- ‌ التَّنْبِيهُ الثَّانِي:

- ‌ التَّنْبِيهُ الثَّالِثُ:

- ‌ التَّنْبِيهُ الرَّابِعُ:

- ‌ التَّنْبِيهُ الخَامِسُ:

- ‌البَابُ الثَّالِثُ العَزَائِمُ العِلْمِيَّةُ

- ‌ العَزِيمَةُ الأوْلَى:

- ‌ العَزِيمَةُ الثَّانِيَةُ:

- ‌ العَزِيمَةُ الثَّالِثَةُ:

- ‌البَابُ الرَّابِعُ العَوَائِقُ والعَلائِقُ

- ‌ العَائِقُ الأوَّلُ:

- ‌ العَائِقُ الثَّانِي:

- ‌ العائقُ الثالِثُ:

- ‌ العائِقُ الرَّابِعُ:

- ‌ العائِقُ الخامِسُ:

- ‌الإجَازاتُ العِلْمِيَّةُ

- ‌اللَّطَائِفُ العِلْمِيَّةُ

- ‌ثَبَتُ المَرَاجِع

الفصل: ‌ ‌المَرْحَلَةُ الرَّابِعَةُ 1 - حِفْظُ مَا بَقِيَ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ إذا

‌المَرْحَلَةُ الرَّابِعَةُ

1 -

حِفْظُ مَا بَقِيَ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ إذا أمْكَنَ.

2 -

حِفْظُ أرْبَاعِ المُعَامَلاتِ، والجِنَايَاتِ، والشَّهَادَاتِ مِنْ "بُلُوْغ المَرَامِ "للحَافِظِ ابنِ حَجَرٍ العَسْقَلانِيِّ، تَحْقِيقُ سَمِيرِ بنِ أمِينٍ الزُّهَيرِيِّ، أو تِكْرَارُ قِرَاءتِه مِرَارًا، وهُوَ المُجَلَّدُ الثَّانِي.

3 -

قِرَاءةُ "الشَّرِيعَةِ" للإمَامِ الآجُرِّي، تَحْقِيقُ عَبْدِ اللهِ بنِ عُمَرَ الدُّمَيجِيِّ.

4 -

قِرَاءةُ "التَّدْمُرِيَّةِ" لابنِ تَيمِيَّةَ، مَعَ شَرْحِها "التَّوْضِيحَاتِ الأثَرِيَّةِ" لفَخْرِ الدِّينِ بنِ الزُّبِيرِ.

5 -

قِرَاءةُ "شَرْحِ الأصْفَهانِيَّةِ" لابنِ تَيمِيَّةَ، تَحْقِيقُ مُحَمَّدِ بنِ عَوْدَةٍ السَّعَوِيِّ.

6 -

قِرَاءةُ الاثْنَي عَشَرَ مُجَلَّدًا الأُوْلَى مِنْ "مَجْمُوْع الفَتَاوَى" لابنِ تَيمِيَّةَ.

مَعَ مَلْحُوْظَةِ: تجَاوُزِ مَا قَرَأهُ طَالِبُ العِلْمِ سألِفًا مِمَّا هُو ضِمْنُ الفَتَاوَى.

ص: 51

7 -

قِرَاءةُ "مِنْهَاج السُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ" لابنِ تَيمِيَّةَ، تَحْقِيقُ مُحَمَّدِ بنِ رَشَادِ بنِ سَالمٍ، مَعَ مَلْحُوْظَةِ: عَدَمِ الوُقُوْفِ كَثِيرًا عِنْدَ المَسَائِلِ المَنْطِقِيَّةِ لاسِيَّما الَّتِي في أوَّلِ الكِتَابِ (1).

8 -

قِرَاءةُ "بَيَانِ تَلْبِيسِ الجَهَمِيَّةِ" لابنِ تَيمِيَّةَ، تَحْقِيقُ مَجْمُوْعَةٍ مِنْ أهْلِ العِلْمِ، طَبْعَةُ مُجَمَّعِ الملِكِ فَهْدٍ لطِبَاعَةِ المُصْحَفِ الشَّرِيفِ، مَعَ مَلْحُوْظَةِ: عَدَمِ الوُقُوْفِ كَثِيرًا عِنْدَ المَسَائِلِ المَنْطِقِيَّةِ.

9 -

قِرَاءةُ "النَّحْوِ الوَافي"(2) لعَبَّاسِ بنِ حَسَنَ، مَعَ مَلْحُوْظَةِ: عَدَمِ قِرَاءةِ التَّفْصِيل والزِّيَادَةِ مِنْ كُلِّ صَفْحَةٍ مِنْه إلَّا للحَاجَّةِ العِلْمِيَّةِ.

10 -

قِرَاءةُ "رَوْضَةِ النَّاظِرِ وجُنَّةِ المُنَاظِرِ" لابنِ قُدَامَةَ المَقْدَسِيِّ الحَنْبَليِّ

(1) أمَّا "مِنْهَاجُ السُّنةِ النَّبوِيَّةِ" فهُوَ بِحَاجَةٍ إلى تَقْرِيبٍ لطُلابِ العِلْمِ تَقْرِيبًا عِلْمِيًّا، وتِهْذِيبًا محُرَّرًا مَعَ فَهَارِسَ دَقِيقَةٍ لمِسَائِلِهِ وفَوَائِدِه، كُلُّ هَذا لأنَّ الكِتَابَ بِحَجْمِه هَذا أضْحَى للأسَفِ في زَمانِنا (حِجْرًا مَحْجُورًا) عَلى طُلابِ العِلْمِ المُعْتَنِينَ بالعَقِيدَةِ، فالكِتَابُ يَضُمُّ بَينَ دَفَّتَيهِ أصُوْلًا وفُرُوعًا، وفَوَائِدَ وفَرَائدَ

تَحْتَاجُ إلى تَقْرِيبٍ وتَرْتِيبٍ؛ لا سِيَّمَا أنَّ أكْثَرَ مَسَائِلِه لَهَا تَعَلُّقٌ بالشِّيعَةِ الَّذِينَ يَزْدَادُوْنَ يَوْمًا بَعْدَ يَوْمٍ، فَحَسْبُنا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ! اللَّهُمَّ لا تَذَرْ مِنْهُم على الأرْضِ دَيَّارًا؛ إنَّكَ إنْ تَذَرْهُم يُضِلُّوا عِبَادَكَ ويُؤذُوْا صَحَابَةَ نَبيِّكَ

اللَّهُمَّ آمِين!

(2)

أَمَّا "النَّحْوُ الوَافي" فَلَمْ يَسْلَمْ مِنْ بَعْضِ المَلْحُوظاتِ؛ أُجْمِلُها فيما يَلي: =

ص: 52

تَحْقِيقُ عَبْدِ الكَرِيمِ بنِ عَليٍّ النَّمْلَةِ، مَعَ مَلْحُوْظَةِ: عَدَمِ قِرَاءةِ المُقَدِّمَةِ المَنْطِقِيَّةِ، ومَعَ تَضْمِينِ قِرَاءةِ "مُذَكِّرَةِ أُصُوْلِ الفِقْهِ" لمُحَمَّدٍ الأمِينِ الشِّنْقِيطِيِّ، طَبْعَةُ دَارِ عَالَمِ الفَوَائِدِ، بَابًا بِبَابٍ، جَنْبًا بِجَنْبٍ.

11 -

قِرَاءةُ "الإتْقَانِ في عُلُوْمِ القُرْآنِ" للسِّيُوْطِيِّ، تَحْقِيقُ مَجْمُوْعَةٍ مِنْ أهْلِ العِلْمِ، طَبْعَةُ مُجَمَّعِ الملِكِ فَهْدٍ لطِبَاعَةِ المُصْحَفِ الشَّرِيفِ.

12 -

قِرَاءةُ "الرَّائِدِ في عِلْمِ الفَرَائِضِ" للشَّيخِ مُحَمَّدِ العِيدِ الخَطْرَاوِيِّ.

13 -

قِرَاءةُ "المُغْني" للفَقِيهِ الحَنْبَليِّ أبي مُحَمَّدٍ ابن قُدَامَةَ المَقْدَسِيِّ، تَحْقِيقُ

= أوْلًا: أنَّه لم يَسْلَمْ مِنَ القَوْمِيَّةِ العَرَبِيَّةِ.

ثَانِيًا: أنَّه لَمْ يَسْلَمْ مِنَ التَّأوِيلاتِ الأشْعَريَّةِ.

ثَالثًا: أنَّه قَلِيلُ الاسْتِشْهَادِ بالحدِيثِ النَّبويِّ، وهَذَا المَنْهَجُ مَرْجُوحٌ مَرْفوضٌ جُمْلةً وتَفْصِيلًا (وإنْ كَانَ عَلَيه أكْثَرُ النُّحَاةِ!)، ولَيسَ هَذَا مَحلُّ بَسْطِ المسْألَةِ هُنَا، ومَعَ هَذا فَهُوَ مِنْ مَحَاسِنِ كُتُبِ النَّحْوِ وزينَتِها؛ بَلْ مِنْ أجْمَعِها وأنْفَعِها وأسْهَلِها، ومَا ذَاكَ إلَّا لأسْلُوْبِه الآخَّاذِ، وأمْثِلَتِه الوَاقِعِيَّةِ، وشُمُولِهِ لمِبَاحِثِ النَّحْوِ والصَّرْفِ، وتَحْرِيراتِه العِلْميَّةِ، وتَرْجِيحَاتِهِ القَوِيَّةِ، وطَرْحِهِ للخِلافَاتِ المَنْطِقيَّةِ الَّتي حُشِرَتْ بِها أكْثَرُ مَبْسُوْطَاتِ النَّحْوِ

فَهُوَ بحَقٍّ كَافٍّ وَافٍّ، ولَهُ مِنِ اسْمِهِ حَظٌّ وَافِرٌ؛ حَيثُ وَافَقَ الخُبْرُ الخَبَرَ؛ ولَيسَ الخَبَرُ كالمُعَايَنَةِ، وإنْ كَانَ قَدْ سُبِقَ إلَّا أنَّه لَحِقَ، واللهُ المُوَفِّقُ!

ص: 53

الشَّيخِ عَبْدِ اللهِ التُّرْكِيِّ، والشَّيخِ عَبْدِ الفَتَّاحِ الحُلْوِ رحمه الله، مَعَ مَلْحُوْظَةِ: تَضْمِينِ قِرَاءةِ "مَجْمُوْع الفَتَاوى" لابنِ تَيمِيَّةَ، بَابًا بِبَابٍ، جَنْبًا بِجَنْبٍ، ابْتِدَاءً مِنَ المُجَلَّدِ الحادِي والعِشْرِينَ إلى النِّهَايَةِ.

14 -

قِرَاءةُ "فَتْحِ القَدِيرِ" للشَّوْكَانِيِّ، تَحْقِيقُ الشَّيخِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ عُمَيرَةَ.

15 -

قِرَاءةُ "الآدَابِ الشَّرْعِيَّةِ" للفَقِيهِ الحَنْبَليِّ مُحَمَّدِ بنِ مُفْلِحٍ المَقْدَسِيِّ، تَحْقِيقُ الشَّيخِ شُعَيبٍ الأرْناؤُوْطِ، وعُمَرَ القَيَّامِ.

* * *

ص: 54