المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

يعقوب العثماني، قال: حدثنا محمد بن طلحة التيمي، عن أخته - الموسوعة الحديثية - ديوان الوقف السني - جـ ٥

[عبد اللطيف الهميم]

فهرس الكتاب

- ‌مسند أسيد بن صفوان السلمي

- ‌مسند أسيد بن ظهير الأنصاري

- ‌باب الصلاة

- ‌باب البيوع والمعاملات

- ‌باب المزارعة

- ‌باب الجهاد

- ‌مسند أسير بن جابر التميمي

- ‌باب الأدب

- ‌باب القرآن

- ‌باب المناقب

- ‌مسند أسير بن عمرو الكندي

- ‌مسند الأشعث بن قيس

- ‌باب الإيمان

- ‌باب الصيام

- ‌باب الطلاق

- ‌باب البيوع والمعاملات

- ‌باب الهبة

- ‌باب الأيمان

- ‌باب الأدب

- ‌باب الإمارة

- ‌باب المناقب

- ‌أشيم الضبابي

- ‌مسند أصبغ بن غياث

- ‌مسند أصرم الشقري

- ‌الأصيد بن سلمة

- ‌أصيرم بن عبد الأشهل

- ‌أصيل بن عبد الله الغفاري

- ‌مسند الأضبط بن حيي بن زعل الأكبر

- ‌مسند الأضبط السلمي أبو حارثة

- ‌مسند الأعشى المازني

- ‌مسند الأغر غير منسوب

- ‌مسند الأغر بن يسار المزني

- ‌أفلح بن أبي قعيس

- ‌مسند أفلح مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌مسند الأقرع بن حابس

- ‌مسند الأقرع بن شفي العكي

- ‌الأقرم الخزاعي

- ‌مسند الأقمر الوادعي

- ‌مسند أكثم بن الجون

- ‌امرؤ القيس بن عابس

- ‌مسند أمية الضمري

- ‌أمية بن أبي عبيدة التميمي

- ‌مسند أمية بن مخشي الخزاعي

- ‌أنجشة الأسود

- ‌مسند أنس بن الحارث

- ‌أنس بن زنيم

- ‌مسند أنس بن ظهير

- ‌باب الإيمان

الفصل: يعقوب العثماني، قال: حدثنا محمد بن طلحة التيمي، عن أخته

يعقوب العثماني، قال: حدثنا محمد بن طلحة التيمي، عن أخته سعدى بنت ثابت.

كلاهما: (بشير، وسعدى)، عن أبيهما ثابت بن أسيد، عن جدهما أسيد بن ظهير، فذكره.

‌مسند أسير بن جابر التميمي

هو أُسير بن جابر سُلَيْم بن حيال بن عمرو بن أنمار بن الهجيم بن عمرو بن تميم التميمي، له رؤية. ذكره ابن قانع وابن مندة في الصحابة، ولأبيه جابر ابن سليم صحبة. وقال أبو نعيم وتبعه ابن الأثير: يعد في البصريين، وفي صحبته نظر. وقال ابن حجر: وهذا غير أسير بن جابر التابعي الذي سيأتي ذكره في المخضرمين

(1)

.

‌باب الأدب

528 -

عن أُسير بن جابر، قال: أَتيت النبي صلى الله عليه وسلم، وهو محتبي ببردةٍ، فقلت: يا رسول الله! ..... علمني مما علمك الله عز وجل. قال: "اجلس" ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تحقرن من المعروف شيئا، وتلقى أخاك وجهك منبسط إليه، وإن إمرؤٌ شتمكَ وعَيركَ بما يعلمُ فيكَ فلا تعيرهُ بما تعلمُ فيه، ولا تسُبنَّ أحدًا".

(1)

انظر: تاريخ الكبير 2/ 66، و 8/ 422، ومعرفة الصحابة لأبي نعيم 2/ 432، وأُسد الغابة 1/ 95، وتجريد أسماء الصحابة 1/ 22، والإصابة 1/ 50.

ص: 19