المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

1392 هـ، وطبع أيضاً في دار الكتاب العربي ببيروت عام - شرح المنظومة البيقونية ليوسف جودة

[يوسف بن جودة الداودي]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمة

- ‌الدِّرَاسَات السَّابقة:

- ‌مشكلة الدِّرَاسَة:

- ‌خطة البحث:

- ‌منهج الدِّرَاسَة

- ‌عملي في تحقيق نص المنْظُومَة البَيْقُونِيَّة

- ‌ترجمة النَّاظم

- ‌اسم النَّاظم:

- ‌الحدِيثُ الصَّحِيحُ:

- ‌الحدِيثُ الحسَنُ:

- ‌1 - الحسن لذاته:

- ‌2 - الحسن لغيره:

- ‌الحدِيثُ الضَّعِيفُ:

- ‌الحديثُ الْمَرْفُوعُ والْمَوقُوفُ والْمَقْطُوعُ:

- ‌الحديثُ الْمُسْنَدُ:

- ‌الحديثُ الْمُتَّصِلُ:

- ‌الحديثُ الْمُسَلْسَلُ:

- ‌الحديثُ العَزِيزُ والْمَشْهُورُ والغَرِيبُ:

- ‌الحدِيثُ الْمُعَنْعَنْ:

- ‌الحدِيثُ الْمُبْهَمُ:

- ‌الحدِيثُ العَالِي والنَّازِلُ:

- ‌الحدِيثُ الْمَوقُوفُ:

- ‌الحدِيثُ الْمُرسَلُ:

- ‌الحدِيثُ الغَرِيبُ:

- ‌الحدِيثُ الْمُنْقَطِعُ:

- ‌الحدِيثُ الْمُعْضَلُ:

- ‌الحدِيثُ الْمُدَلَّسُ:

- ‌الحدِيثُ الشَّاذُ:

- ‌الحدِيثُ الْمَقْلُوبُ:

- ‌الحدِيثُ الفَرْدُ:

- ‌الحدِيثُ الْمُعَلَّلُ:

- ‌الحدِيثُ الْمُضْطَرِبُ:

- ‌الحدِيثُ الْمُدْرَجُ:

- ‌الحدِيثُ الْمُدَبَّجُ:

- ‌الْمُتَّفِقُ والْمُفْتَرِقْ:

- ‌الْمُؤْتَلِفِ وَالْمُخْتَلِفِ:

- ‌الْحديثُ الْمُنْكَرُ:

- ‌الْحديثُ الْمَتْرُوكُ:

- ‌الْحديثُ الْمَوضُوعُ:

- ‌الخَاتِمة:

- ‌الخاتمة وفيها أَهَم نتَائج البَحْثِ والتَّوصِيَاتِ

- ‌أولاً: أهم نتائج الدراسة:

- ‌ثانياً: أهم التوصيات:

- ‌ثَبْتُ المصَادِرِ والمرَاجِعِ

- ‌فهرس الْمُصْطلحات الْحَدِيثِية الوَارِدة في الدِّراسة

- ‌مَتنُ الْمَنْظُومَةِ البَيْقُونِيَّةِ

الفصل: 1392 هـ، وطبع أيضاً في دار الكتاب العربي ببيروت عام

1392 هـ، وطبع أيضاً في دار الكتاب العربي ببيروت عام 1417 هـ، وطبع طبعات أخرى غير هاتين الطبعتين.

10 -

الثمرات الجنية شرح المَنْظُومَةِ البَيْقُونِيَّة، للشيخ عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين اعتنى به الشيخ سعد بن عبد الله السعدان، طبعته دار العاصمة للنشر والتوزيع في الرياض الطبعة الأولى سنة (1417 هـ).

11 -

شرح المَنْظُومَةِ البَيْقُونِيَّة، للشيخ محمد بن صالح العثيمين (ت: 1421 هـ)، وطبع شرحه بالقاهرة عام 1415 هـ.

‌مشكلة الدِّرَاسَة:

إنَّ البُحوثَ التي عنيت بشرح المنْظُومَةِ البَيْقُونِيَّة وأعمل عُلمَاءُ المسلمين قرائحهم فيها على كثرتها وعظيم فائدتها وإثرائها للمكتبة الإسلامية إلا أنَّ بعضها كان كثير الإسهاب والإطناب في ذكر أقوال المحدثين، ومسائل الخلاف في علم المصطلح التي حيرت عقول أفذاذ العلماء، وكل ذلك يُقَدم في قالبٍ علمي قديم لا يعرفه إلا المتمرسين في هذا الفن، فقول لي بربك كيف يصلح هذا الإسهاب والتَّطويل لطالب العلم المبتدئ؟ ؛ ولهذا السبب بدا لنا من الضَّرُوري أن نتناول الموضوع من جديد، وأن نعالجه تبعًا لفهم طلاب العلم في هذا العصر، فإنَّ لكلِّ علمٍ باب يوصل إليه بأقصر سبيل، وأيسر طريق، وأوضح دليل.

هذا إلى جانب أنَّ هذه المنْظُومَة لم تستوعب جميع أنواع علوم الحديث، وربما ذَكر النَّاظم فيها أكثر من نوع تحت باب واحد دون استيعاب لبقية الأنواع التي تندرج تحت هذا الباب؛ وتأخير ما حقه التَّقديم وغير ذلك؛ لذا كان لزامًا علينا أن نقدم بعض الأنواع مثل:"الحديث الموقوف" فقد تم تقديم شرحه مع الحديث المرفوع والمقطوع لمناسبته للباب، كما نبهتُ إلى بعض النقص في

ص: 7