الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(لد) 378ـ الكليني عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد عن يحيى بن المبارك عن عبد الله بن جبلة عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال هكذا أنزل الله لقد جاءكم رسول من أنفسنا عزيز عليه ما عنتنا حريص علينا بالمؤمنين رؤوف الرحيم.
(له) 379ـ السياري عن سليمان بن إسحاق عن يحيى بن المبارك القرشي عن عبد الله مثله قال المجلسي ره في (مرآة العقول) ويدل أي هذا الخبر على أن مصحفهم (ع) كان مخالفاً لما في أيدي الناس في بعض الأشياء وفي (الكاشف) وقرأ من أنفسكم أي من أفضلكم وأشرفكم وقيل هي قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفاطمة عليها السلام وعائشة.
سورة يونس
(ألف) 380ـ السياري عن سهل بن زياد رفعه إلى أبي عبد الله عليه السلام قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أنذرتكم به والموجود ولا أدراكم وفي (الكشاف) نسب القراءة الأولى إلى ابن عباس قال ورواه القراء ولا أدرأكم بالهمزة.
سورة هود
(ألف) 381ـ الطبرسي روى ابن عباس ومجاهد ويحيى بن يعمر وعن علي بن الحسين وأبي جعفر محمد بن علي عليهم السلام وزيد بن علي وجعفر بن محمد (ع) يثنوني على يفعوعل وفي (الكاشف) إنها بناء مبالغة كأحلولي من الحلاوة أوصلها من الثن وهو ماهش وضعف من الكلام يريد مطاوعة صدورهم للثني كما ينثني الهش من النبات أو أراد ضعف إيمانهم ومرض قلوبهم.
(ب) 382ـ السياري عن ابن جنادة المكنون عن أبي حمزة عن أبي جعفر عليه السلام وعلي بن الحسين عليهما السلام إلا الذين صبروا على ما صنعتم به من بعد نبيهم وعملوا الصالحات.
(ج) 383ـ النعماني بسنده المتقدم في تفسيره عن أمير المؤمين عليه السلام في عداد الآيات المحرفة وقوله تعالى أفمن كان على بينة من ربه يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتلوه شاهد منه وصيه إماماً ورحمة ومن قبله كتاب موسى أولئك يؤمنون فحرفوها وقالوا أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى إماماً ورحمة فقدموا حرفاً على حرف فذهب معنى الآية.
(د) 384ـ علي بن إبراهيم عن أبيه عن يحيى بن أبي عمران عن يونس عن أبي بصير والفضيل عن أبي جعفر عليه السلام قال إنما نزلت أفمن كان على بينة من ربه يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتلوه شاهد منه إماماً ورحمة ومن قبله كتاب موسى أولئك يؤمنون به فقدموا وأخروا في التأليف.
(هـ) 385ـ وعن الصادق عليه السلام مرسلاً إنما نزل أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه إماماً ورحمة ومن قبله كتاب موسى.
(و) 386ـ السياري عن محمد بن سنان عن بكير الحساني وعبد الله البسمي عن أبي يعقوب عن أبي عبد الله (ع) في قول الله جل ذكره من قائل أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه إماماً ورحمة قال أبو عبد الله عليه السلام فوضع هذا الحرف بين حرفين ومن قبله موسى وإنما هي شاهد منه إماماً ورحمة ومن قبله كتاب موسى.
(ز) 387ـ الشيباني في (نهج البيان) في أمثلة المقدم والمؤخر وكقوله تعالى ومن قبله كتاب موسى إماماً ورحمة فقدموا حرفاً بأحرف في التأليف.
(ح) 388ـ سعد بن عبد الله القمي في كتاب ناسخ القرآن في باب تحريف الآيات قال ومنه في سورة هود (ع) أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى إماماً ورحمة قال أبو عبد الله عليه السلام لا والله ما هكذا أنزلها إنما هو أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه إماماً ورحمة ومن قبله كتاب موسى.
(ط) 389ـ السياري عن بكر بن محمد وغيره رفعوه إلى أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل ونادى نوح ابنه ابنها وهي لغة طي يعني ابن امرأته.
(ى) 390ـ وبالإسناد عن أبي جعفر عليه السلام ونادى نوح ابنه قال إنا هي لغة طي ابنه فنصب الألف.
(يا) 391ـ علي بن إبراهيم عن أحمد بن إدريس عن موسى بن أكيل النميري عن العلاء بن سباته عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله تعالى ونادى نوح ابنه إنما هو ابنه من زوجته على لغة طي يقولون لابن المرأة ابنه.
(يب) 392ـ العياشي عن موسى عن العلا بن سبابة في قول الله تعالى ونادى نوح ابنه قال ليس بابنه إنما هو ابن امرأته وهو لغة طي يقولون لابن المرأة ابنه.
(يج) 393ـ الطبرسي وروي عن علي بن أبي طالب وأبي جعفر محمد بن علي وجعفر بن محمد عليهم السلام وعروة بن الزبير ونادى نوح ابنه.
(يد) 394ـ العياشي عن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام وقال ونادى نوح ابنه قال إنما في لغة طي ابنه بنصب الألف يعني ابن امرأته.
(يه) 395ـ الحميري في (قرب الإسناد) عن أحمد بن إسحاق بن سعد عن بكر بن محمد الأزدي قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول ونادى نوح ابنه أي ابنها وهي لغة طي.
(يو) 396ـ السياري عن محمد بن علي عن عبد الرحمن بن أبي حماد عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي عبد الله عليه السلام ونادى نوح ابنه وكان ابن امرأته بلغة طي هذا والعجب ما في (الكاشف) حيث قال وقرأ علي عليه السلام ابنها والضمير لامرأته وقرأ محمد بن علي عليهما السلام وعروة بن الزبير ابنه بفتح الهاء والضمير لامرأته وقرأ محمد بن علي عليهما السلام وعروة بن الزبير ابنه بفتح الهاء يريد أن ابنها فاكتفيا بالفتحة عن الألف وبه ينصر مذهب الحسن قال قتادة سألته فقال والله ما كان ابنه فقلت إن الله تعالى حكى عنه إن ابني من أهلي وأنت
تقول لم يكن ابنه وأهل الكتاب لا يختلفون في أنه كان ابنه فقال ومن يأخذ دينه من أهل الكتاب قلت المخالفة بين أمير المؤمنين عليه السلام وأولاده الحجج (ع) في القراءة وغيرها معقول كالوفاق بين رؤساء أهل الضلال في غالب أحكام الحرام والحلال وما جاء به الرسول المفضال وأما أنه ابنه وابن امرأته ففيه كلمات وأقوال مختلفة كالأخبار ومن أرادها فليرجع إلى التفاسير وكتب السير.
(يز) 397ـ العياشي عن علي بن أبي حمزة عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل إنا رسل ربك لن يصلوا إليك فأسر بأهلك بقطع من الليل مظلماً ثم قال أبو عبد الله عليه السلام وهكذا قراءة أمير المؤمنين عليه السلام.
(يح) 398ـ السياري عن سعدان عن ابن أبي حمزة مثله سواء.
(يط) 399ـ العياشي عن أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام في قوله تعالى فمنهم شقي وسعيد قال في ذكر أهل النار استثناء وليس في ذكر أهل الجنة استثناء وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض عطاء غير مجذوذ.
(ك) 400ـ السياري عن حماد عن حريز وسعدان عن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي جعفر (ع) في قوله عز وجل فمنهم شقي وسعيد وذكر مثله.
(كا) 401ـ وعن حماد بن عيسى عن حريز عن أبي عبد الله عليه السلام أنه عطاء غير مجدوذ بالدال.
(كب) 402ـ العياشي وفي رواية أخرى عن حريز عن أبي عبد الله عليه السلام مثله.
(كج) 403ـ وعن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قرأ فمنها قائماً وحصيداً بالنصب ثم قال يا أبا محمد لا يكون حصيداً إلا بالحديد.
(كد) 404ـ وفيه وفي رواية أخرى فمنها قائم وحصيد أو لا يكون الحصيد إلا بالحديد.