الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(ح) 722ـ وعن ابن أسباط عن علي بن أبي حمزة عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل يقولون متى هذا الوعد يا محمد إن كنتم صادقين.
(ط) 723ـ وبالإسناد وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم من ولاية الطواغيت فلا تتبعوهم لعلكم ترحمون.
(ى) 724ـ الطبرسي وروي عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قرأ يا ويلتا من بعثنا من مرقدنا.
(يا) 725ـ السياري بالإسناد اصلوها اليوم بما كنتم تفكرون في الحياة الدنيا.
سورة الصافات
(ألف) 726ـ الطبرسي في (الجوامع) عن علي عليه السلام أنه قرأ بل عجبت بضم التاء وقال في (المجمع) إنها قراءة أهل الكوفة غير عاصم.
(ب) 727ـ السياري عن عبد الرحمن بن حماد عن زياد الكندي عن عبد الله بن سنان قال قال أبو عبد الله عليه السلام يقرأ هذه الآية هكذا فلما سلما وتله للجبين قال هكذا نزلت.
(ج) 728ـ الطبرسي وروي عن علي عليه السلام وابن عباس وابن مسعود ومجاهد والضحاك والأعمش وجعفر بن محمد عليهما للسلام فلما سلما بغير ألف ولام مشدّدة.
(د) 729ـ السياري عن البرقي عن حماد بن شعيب العقرقوني عن أبي الكندي عن أبي عبد الله عليه السلام في قول الله عز وجل ولقد نادينا نوحاً.
(هـ) 730ـ وعن علي بن الحكم عن سيف ع داؤد بن فرقد قال قرأت عند أبي عبد الله عليه السلام ولقد نادينا نوحاً.
(و) 731ـ علي بن إبراهيم ثم ذكر عز وجل آل محمد عليهم السلام قال وتركنا عليه في الآخرين سلام على آل يس فقال يس محمد صلى الله عليه وسلم وآل محمد الأئمة عليهم السلام.
(ز) 732ـ فرات قال حدثني عبيد بن كثي معنعناً عن ابن عباس (رضي الله عنه) في قوله سلام على آل يس فقال هم آل محمد عليه السلام.
(ح) 733ـ وعن أحمد بن الحسن معنعناً عن سليمان بن قيس العامري قال سمعت علياً عليه السلام يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم يس ونحن آله.
(ط) 734ـ محمد بن العباس عن محمد بن القاسم عن الحسين بن الحكم عن الحسين بن نصر بن مزاحم عن أبيه عن أبان بن أبي عياش عن سليم بن قيس عن علي عليه السلام قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ياسين ونحن الذين قال الله سلام على آل يس.
(ى) 735ـ وعن محمد بن سهل العطار عن الخضر بن أبي فاطمة البلخي عن وهب بن نافع عن كادح بن جعفر عن جعفر بن محمد عليهما السلام عن أبيه عن آباءه عن علي عليهم السلام في قوله عز وجل سلام على آل يس قال يس محمد (صلى الله عليه وسلم) ونحن آل محمد.
(يا) 736ـ وعن محمد بن سهل عن إبراهيم بن داهر عن الأعمش عن يحيى بن وثاب عن أبي عبد الرحمن الأسلمي عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ سلام لى آل يس قال علي عليه السلام نحن آل محمد عليهم السلام.
(يب) 737ـ وعن محمد بن الحسن الخثعمي عن عباد بن يعقوب عن موسى بن عثمان عن الأعمش عن مجاهد عن ابن عباس في قوله عز وجل سلام على آل يس قال أي على آل محمد عليهم السلام.
(يج) 738ـ وعن علي بن عبد الله بن أسد عن إبراهيم بن محمد الثقفي عن رزيق بن مرزوق البجلي عن داؤد بن علية عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن
عباس في قوله عز وجل سلام على آل يس قال أي على آل محمد (ع).
(يد) 739ـ الصدوق في (معاني الأخبار) عن محمد بن إبراهيم الطالقاني عن عبد العزيز بن يحيى الجلودي عن محمد بن سهل عن الخضر بن أبي فاطمة عن وهيب بنا نافع عن كادح عن الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام عن آبائه عن علي عليهم السلام في قوله الله عز وجل سلام على آل يس قال يس محمد صلى الله عليه وسلم.
(يه) 740ـ وعن أبي عبد الله بن الحسن المؤدي عن أحمد بن علي الأصبهاني عن محمد بن أبي عمرو النهدي عن أبيه عن محمد بن مروان عن محمد بن السائب عن أبي صالح عن أبي عباس في قوله عز وجل سلام على آل يس قال على آل محمد عليهم السلام.
(يو) 741ـ وعن الطالقاني عن الجلودي عن محمد بن سهل عن إبراهيم بن معمر عن عبد الله بن داهر الأحمري عن أبيه عن الأعمش عن يحيى بن وثاب عن أبي عبد الرحمن السلمي إلى آخر ما مر عن تفسير الماهيار.
(يز) 742ـ وفي (العيون) عن علي بن الحسين بن شاذويه المؤدي وجعفر بن محمد بن مسرور (رضي الله عنه) قالا حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري عن أبيه عن الريان بن الصلت في حديث مجلس الرضا عليه السلام مع المأمون والعلماء وذكره (ع) الآيات الدالة على الاصطفاء إلى أن قال قال المأمون فهل عندك في الآل شيء أوضح من هذا في القرآن؟ فقال (ع) نعم أخبروني عن قول الله يس قال العلماء يس محمد صلى الله عليه وسلم لم يشك فيه أحد قال أبو الحسن عليه السلام الله أعطى محمداً وآل محمد من ذلك فضلاً لا يبلغ أحد كنه وصفه إلا من عقل وذلك أن الله لم يسلم على أحد إلا على الأنبياء عليهم السلام فقال تبارك وتعالى سلام على نوح في العالمين وسلام على إبراهيم وقال سلام على موسى وهارون ولم يقل سلام
على آل نوح ولا على آل موسى ولا على آل إبراهيم وقال سلام على آل يس يعني آل محمد عليهم السلام.
(يح) 743ـ أحمد بن أبي طالب الطبرسي في الاحتجاج في خبر الزنديق المكر إليه الإشارة قال أمير المؤمنين عليه السلام قوله سلام على آل يس إن الله سمى النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الاسم حيث قال يس (صلى الله عليه وسلم) والقرآن الحكيم لعلمه أنهم يسقطون سلام على آل محمد كما أسقطوا غيره.
(يط) 744ـ الصدوق عن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب عن أبي محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الباقي عن أبيه عن علي بن الحسن بن عبد الغني المغاني عن عبد الرزاق عن مندل عن الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله عز وجل سلام على آل يس قال السلام من رب العالمين على محمد وآله صلى الله عليه وسلم والسلامة لمن تولاهم في القيامة.
(ك) 745ـ وعن محمد بن إبراهيم بن إسحاق عن عبد العزيز بن يحيى عن الحسين بن معاذ عن سليمان بن داؤد عن الحكم بن ظهير عن السدي عن أبي مالك في قوله عز وجل سلام على آل يس قال يس اسم محمد صلى الله عليه وسلم.
(كا) 746ـ الطبرسي في جوامعه عن ابن عباس آل يس آل محمد أو يس اسم من أسمائه (صلى الله عليه وسلم).
(كب) 747ـ محمد بن الحسن الشيباني في (نهج البيان) قال وجاء في أخبارنا عن أئمتنا عليهم السلام أن آل يس آل محمد (صلى الله عليه وسلم) وروي ذلك عن ابن عباس رحمه الله أيضاً.
(كج) 748ـ الطبرسي قرأ ابن عامر ونافع ورويس عن يعقوب آل يس بفتح الألف وكسر اللام المقطوعة من يس إلى أن قال أبو علي من قرآ آل يس فحجته أنها في المصحف مفصولة من يس وفي فصلها دلالة على أن آل هو الذي
تصغيره أهيل إلى أن قال قال ابن عباس آل يس آل محمد عليهم السلام انتهى. قال العلامة في (كشف الحق) في قوله تعالى سلام على آل يس عن ابن عباس هم آل محمد (صلى الله عليه وسلم) وقال الناصبي إن صح هذا وآل يس آل محمد وعلي عليه السلام منهم والسلام عليهم ولكن أين هو دليل المدعي وقال السيد الشهيد في رده قد خص الله تعالى في آيات متفرقة في هذه السورة عدة من الأنبياء بالسلام فقال سلام على نوح في العالمين سلام على إبراهيم سلام على موسى وهارون ثم قال سلام على آل يس ثم ختم السورة بقوله سلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين ومن البين أن السلام عليهم في أثناء السلام على الأنبياء والمرسلين دلالة صريحة على كونهم في درجة الأنبياء والمرسلين ومن هو في درجتهم لا يكون إلا إماماً معصوماً ولا أقل من كونه نصاً في الأفضلية ويؤيد ذلك ما نقله ابن حجر في صواعقه عن فخر الدين الرازي أنه قال أن أهل بيته يساوون في خمسة أشيءا في السلام قال السملا عليك أيها النبي وقال سلام على آل يس انتهى ثم أن الرازي ومن تبعه أردوا إطفاء نور الله تعالى وزادا في طنبور خرافاتهم نغمة أخرى فذكروا في وجه تلك القراءة المنسوبة إلى ثلاثة من السبعة أن ياسين أبا إلياس فإلياس آل يس والسلام عليه وجعله الرازي أقرب واحتملوا أيضاً أن المراد منه القرآن أو غيره من الكتب أو محمد صلى الله عليه وسلم ويكذبهم تصريح أهل الكتاب بأن إلياس ابن العاذر بن هارون ويعبر عنه في التوراة كثيراً بلفظ بيخاس وما في (مجمع البيان) عن ابن عباس ومحمد بن إسحاق وغيرهما أنه ابن يستر بن فخاص بن الغيراد بن هارون لا يلائم قصصه وأحواله وكونه على خيمة المجمع في عسكر موسى (ع) وكونه ابن عم اليسع النبي صلى الله عليهم أجمعين كما لا يخفى على من سير أحوالهم.
(كد) 749ـ السياري عن محمد بن علي عن عمر بن عثمان عمن حدثه عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل وأرسلناه إلى مائة ألف ويزيدون.