ميريجو، الأب (م 1938 م) من مواليد فرنسا، من الرهبان - المستشرقون والتنصير

ميريجو، الأب (م 1938 م) من مواليد فرنسا، من الرهبان الدومينيكيين، انصرف إلى الحوار الإسلامي النصراني، ومن آثاره: فيه رائد الحوار الإسلامي المسيحي الأخ ريكولدو (1) .

ميسيريان، الأب (1888 - 1965 م) أرمني، من مواليد تركيا، ومن الرهبان اليسوعيين، ومن آثاره: نشرة أرمنية، وإبادة الشعب الأرمني، وتاريخ الكنيسة الأرمنية ومؤسساتها، ومشهد من التشتت الأرمني (2) .

ميهرين، أوجست فرديناند (1822 - 1907 م) دانمركي، أصبح كاهنا، واشتغل بالسياسة، رسالته العالية في رسائل ناصيف اليازجي إلى دي ساسي التي تدور حول مقامات الحريري، ومن آثاره: الرسائل المتبادلة بين ابن سعيد وفريدريك الثاني (3) .

‌

‌[حرف النون]

نابولي، الأب (م 1938 م)

صقلي، من الرهبان الفرنسيسكانيين، تخرج من معهد القدس، اهتم بالكندي، وله بحث عن مريم ابنة عمران عليها السلام في القرآن الكريم (1) .

نخلة، الأب (1890 - 1973 م) من مواليد القاهرة، من الرهبان اليسوعيين، اهتم بالأدب العالمي واللغة واللهجات العالمية وله فيها آثار، ولا تظهر له آثار مباشرة في التنصير (2) .

نمرون، حنا متى (ق 18 م) لبناني، من المدرسة المارونية، ابن أخت إبراهيم الحاقلاني سالف الذكر، ورئيس المدرسة المارونية في رافين، خلف خاله الحاقلاني في أمانة المكتبة الفاتيكانية، وعمل فهرس المخطوطات الشرقية فيها ولم يتمه، ولا تظهر له آثار مباشرة في التنصير (3) .

نمرون، مرهج (1625 - 1711 م) لبناني، من المدرسة المارونية، أخو حنا متى، خلف خاله إبراهيم الحاقلاني في كرسي معهد الحكمة، وعين مترجما في مجمع نشر الإيمان، أو هيئة الدعوة

(التنصير)، ومن آثاره: أصل الموارنة، والعهد الجديد (1) .

نو، الأب (1864 - 1931 م) فرنسي، من أساتذة المعهد الكاثوليكي بباريس، ومن آثاره: عرب النصارى في آسيا الصغرى، وسوريا في القرن السابع إلى القرن الثامن، اعتمد فيه على المصادر السريانية، واليعاقبة، ونصوص نسطورية وسحرية (2) .

نو، ميشيل (1631 - 1683 م) فرنسي، من الرهبان اليسوعيين، منصر ورحالة، قام بالتنصير في البلاد العربية، لاسيما سورية وفلسطين، ومن آثاره: رحلة جديدة إلى الأراضي المقدسة، والصورة الحققيقة للكنيستين الرومانية واليونانية، والحالة الحاضرة للديانة المحمدية (3) .

نويا، الأب (م 1923 م) من مواليد العراق، ومن الرهبان اليسوعيين، اهتم بالصوفية، وله فيها

آثار ليس من بينها ما هو مباشر في التنصير (1) .

نيكول، ألكسندر (1793 - 1828 م) إنجليزي، عين راعيا لكنيسة المسيح في أكسفورد، أتم فهرس المخطوطات الشرقية في المكتبة البودلية، ولم تذكر له آثار غيرها (2) .

نيكولاس إيلمنسكي (ق 20 م) روسي، منصر صريح، رسم سياسة تنصيرية للتتار بجذبهم إلى النصرانية عن طريق الدمج الديني والثقافي، فكان يهدف إلى " تنشئة نخبة مثقفة من المواطنين يعتنقون المذهب الأرثوذوكسي لكن ثقافتهم تترية ويستخدمون اللغة التترية القازانية المكتوبة بالأحرف الروسية "(3) وارتد عن دين الإسلام بفعل هذه السياسة في عهد ألسكندر الثاني قرابة مائة ألف (000. 100) مسلم والتحقوا بطائفة كرياشن (4) .