الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تمرينات على التقديم والتأخير:
تمرين1:
1-
لماذا قدم الظرف على الفعل في قول الشاعر:
أبعد المشيب المنقضي في الذوائب
…
تحاول وصل الغانيات الكواعب؟
2-
هل تقديم الجار المجرور للتخصيص، أو لمجرد الاهتمام في قول الشاعر:
على الأخلاق خطوا الملك وابنوا
…
فليس وراءها للعز ركن؟
تمرين2:
1-
لماذا قدم المفعول الثاني على نائب الفاعل في قول الشاعر:
أفي الحق أن يعطى ثلاثون شاعرا
…
ويحرم ما دون الرضا شاعر مثلي؟!
2-
لماذا قدم الجار والمجرور على متعلقه، وعلى الفاعل في قوله تعالى:{قَالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى} [طه: 91] ؟
تمرين3:
1-
ما الغرض من تقديم المفعول على الفعل في قول الشاعر:
صهوة الجو اعتلوا تحسبهم
…
جمع أفلاك على الخيل تسامى؟
2-
ما الغرض من تقديم الجار والمجرور على الفعل في قول الشاعر:
إذا شئت يوما أن تسود عشيرة
…
فبالحلم سُدْ لا بالتسرع والشتم؟
تمرين4:
1-
لماذا قدم المفعول على الفعل في قوله تعالى: {وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ، وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ} [المدثر: 3، 4] ؟
2-
هل تقديم الجار والمجرور للاهتمام أو للتخصيص في قول الشاعر:
بك اقتدت الأيام في حسناتها
…
وشيمتها لولاك هم وتكريب؟
3-
ما الغرض من تقديم بعض المعمولات على بعض في قول الشاعر:
ألقت مقاليدها الدنيا إلى رجل
…
ما زالت وقفا عليه الجود والكرم
إلى هنا تم بحمد الله الجزء الأول كما قسمه المؤلف رحمه الله
"ويليه الجزء الثاني وأوله: القصر في علم المعاني"
"وقد أرجأنا فهرس المحتويات إلى آخر الجزء الثاني حيث ينتهي علم المعاني"