المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تمرينات على التقديم والتأخير: - بغية الإيضاح لتلخيص المفتاح في علوم البلاغة - جـ ١

[عبد المتعال الصعيدي]

الفصل: ‌تمرينات على التقديم والتأخير:

‌تمرينات على التقديم والتأخير:

تمرين1:

1-

لماذا قدم الظرف على الفعل في قول الشاعر:

أبعد المشيب المنقضي في الذوائب

تحاول وصل الغانيات الكواعب؟

2-

هل تقديم الجار المجرور للتخصيص، أو لمجرد الاهتمام في قول الشاعر:

على الأخلاق خطوا الملك وابنوا

فليس وراءها للعز ركن؟

تمرين2:

1-

لماذا قدم المفعول الثاني على نائب الفاعل في قول الشاعر:

أفي الحق أن يعطى ثلاثون شاعرا

ويحرم ما دون الرضا شاعر مثلي؟!

2-

لماذا قدم الجار والمجرور على متعلقه، وعلى الفاعل في قوله تعالى:{قَالُوا لَنْ نَبْرَحَ عَلَيْهِ عَاكِفِينَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْنَا مُوسَى} [طه: 91] ؟

تمرين3:

1-

ما الغرض من تقديم المفعول على الفعل في قول الشاعر:

صهوة الجو اعتلوا تحسبهم

جمع أفلاك على الخيل تسامى؟

2-

ما الغرض من تقديم الجار والمجرور على الفعل في قول الشاعر:

إذا شئت يوما أن تسود عشيرة

فبالحلم سُدْ لا بالتسرع والشتم؟

تمرين4:

1-

لماذا قدم المفعول على الفعل في قوله تعالى: {وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ، وَثِيَابَكَ فَطَهِّرْ} [المدثر: 3، 4] ؟

2-

هل تقديم الجار والمجرور للاهتمام أو للتخصيص في قول الشاعر:

بك اقتدت الأيام في حسناتها

وشيمتها لولاك هم وتكريب؟

ص: 218

3-

ما الغرض من تقديم بعض المعمولات على بعض في قول الشاعر:

ألقت مقاليدها الدنيا إلى رجل

ما زالت وقفا عليه الجود والكرم

إلى هنا تم بحمد الله الجزء الأول كما قسمه المؤلف رحمه الله

"ويليه الجزء الثاني وأوله: القصر في علم المعاني"

"وقد أرجأنا فهرس المحتويات إلى آخر الجزء الثاني حيث ينتهي علم المعاني"

ص: 219