الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تمرينات على الفصاحة والبلاغة:
تمرين1:
1-
وازن بين هذين البيتين من جهة الفصاحة:
لا يرقع الناس ما أوهت أكفهم
…
عند الدفاع ولا يوهون ما رقعوا
فلا يبرم الأمر الذي هو حالل
…
ولا يحلل الأمر الذي هو يبرم
2-
بين ما في هذا البيت مما يخل بالفصاحة:
وشوه ترقيش المرقش رقشه
…
فأشياعه يشكونه ومعاشره
تمري 2:
1-
قال بعض الشعراء:
خلت البلاد من الغزالة ليلها
…
فأعاضهاك الله كي لا تحزنا
وقال آخر:
فكلكم أتى مأتى أبيه
…
فكل فعال كلكم عجاب
فبين ما فيهما مما يخل بالفصاحة.
2-
لماذا كان عود الضمير على متأخر لفظا غير مخل بالفصاحة في قول الشاعر:
جاء الخلافة أو كانت له قدرا
…
كما أتى رَبَّه موسى على قدر
وكان مخلا بها في قول الآخر:
ولو أن مجدا أخلد الدهر واحدا
من الناس أبقى مجده الدهر مطعما؟
تمرين3:
قال الأخطل في مدح عبد الملك بن مروان:
وقد جعل الله الخلافة منهم
…
لأبلج لا عاري الخوان ولا جدب
فأُخذ هذا عليه، فبَيِّن ما ترجع إليه هذه المؤاخذة من البلاغة أو الفصاحة.
تمرين4:
1-
من أي التعقيدين قول الشاعر:
أنى يكون أبا البرايا آدم
…
وأبوك والثقلان أنت محمد؟!
2-
قال قاضٍ لرجل خاصمته امرأة: "أئن سألتك ثمن شكرها وشبرك، أخذتَ تُطلها وتضهلها"
فبين ما فيه مما يخل بالفصاحة والبلاغة.
تمرين 5:
1-
لماذا لم تعد علوم اللغة والتصريف والنحو من علوم البلاغة، مع توقف الفصاحة عليها؟
2-
ما الفرق بين القياس اللغوي والصرفي؟ وأيهما تخل مخالفته بالفصاحة؟
3-
ما الذي يرجع إلى اللفظ من الفصاحة؟ وما الذي يرجع منها إلى المعنى؟
تمرين6:
1-
وازن بين لفظ "شيء" من جهة البلاغة، في هذه الأبيات:
ومن مالئ عينيه من شيء غيره
…
إذا راح نحو الجمرة البيض كالدمى
إذا ما تقاضى المرء يوم وليلة
…
تقاضاه شيء لا يمل التقاضيا
لو الفلك الدوار أبغضت سعيه
…
لعوقه شيء عن الدوران
2-
أي الأمرين أنفع: جمع علوم البلاغة تحت اسم واحد، أم توزيع مسائلها على علومها الثلاثة؟