الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ أَيضاً:
هقص
الهَقْصُ، بالفَتْح، أَهْمَلَه المُصَنِّفُ والجَوْهَرِيّ، وَفِي اللِّسَان: ثَمَرُ نَبَاتٍ يُؤْكَلُ، وضَبَطَه الصَّاغَانِيُّ بالتَّحْرِيك وَقَالَ حَمْلُ نَبْتٍ.
هلنقص
الهَلَنْقَصُ، كغَضَنْفَر، أَهمله الجَوْهَرِيّ. وَقَالَ ابنُ دُرَيْدٍ: هُوَ القَصِيرُ، وذَكَرَه صاحِبُ اللِّسَان بالرَّاءِ، وَهَكَذَا هُوَ فِي الجَمْهَرَة وَقد تَقدَّم.
همص
هَمَصَ لَحْمَهُ يَهْمصُه هَمْصاً، أَهْمَلَه الجَوْهَرِيّ. وَقَالَ الخَارْزَنْجِيّ: أَي أَكَلَهُ. هَمَصَ فُلاناً: إِذا صَرَعَه وعَلَاهُ، وقِيلَ: هَمَصَهُ، إِذا قَتَلَهُ، كاهْتَمَصَهُ، فِي الكُلّ، عَن الخَارْزَنْجِيّ. وَرَجُلٌ مَهْمُوصُ الفُؤَادِ، أَي مَضْغُوثُه، نَقَلَه الصَّاغَانِيّ أَيضاً. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: الهَمَصَةُ: هَنَةٌ تَبْقَى من الدَّبَرة فِي غَابِرِ البَعِيرِ، أَوردَهُ صاحِبُ اللِّسَان. هَكَذَا فِي هذِه المادَّةِ وَلم يَزِدْ على ذلِكَ.
هندلص
وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: الهَنْدَلِيصُ، بالفَتْح: الكَثِيرُ الكَلامِ، عَن ابْنِ دُرَيْدٍ، قَالَ: وليْسَ بثَبْتٍ. وَقد أَهْمَلَه الجَماعةُ، وأَوْرَدَه صاحِبُ اللِّسَان.
هنبص
الهِنْبِصُ بالكَسْر، أَهمله الجَوْهَرِيُّ. وَقَالَ ابنُ عَبّادٍ: هُو الضَّعِيفُ الحَقِيرُ الرَّدِيءُ، كَمَا فِي العُبَابِ. الهُنْبُص، كقُنْفُذٍ: العَظِيمُ البَطْنِ، هُنَا ذَكَرَه ابنُ عَبّادٍ، وَهُوَ بالضَّاد كَمَا سيأْتي.