المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌فهرس الموضوعات: كلمة المؤلف في الطبعة الثالثة "5 - 6". المقدمة "7 - دراسات في فقه اللغة

[صبحي الصالح]

فهرس الكتاب

- ‌مقدمات

- ‌كلمة المؤلف في الطبعة الثالثة

- ‌مقمة الطبعة الأولى

- ‌الباب الأول: فقه اللغة "نشأته وتطوره

- ‌الفصل الأول: بين‌‌ فقه اللغة وعلم اللغة

- ‌ فقه اللغة وعلم اللغة

- ‌منهج فقه اللغة واستقلاله:

- ‌تطور التأليف في فقه اللغة عند العرب:

- ‌الفصل الثاني: فقه اللغة في كتبنا العربية القديمة

- ‌الفصل الثالث: تجديد البحث في فقه اللغة

- ‌الباب الثاني: العربية بين أخواتها السامية

- ‌الفصل الأول: أشهر فضائل اللغات

- ‌الفصل الثاني: لمحة تاريخية عن اللغات السامية

- ‌الساميون ومهدهم الأول:

- ‌شجرة اللغات السامية:

- ‌العربية الجنوبية والعربية الشمالية:

- ‌العربية البائدة وأهم لهجاتها:

- ‌الفصل الثالث: العربية الباقية وأشهر لهجاتها

- ‌الفصل الرابع: لهجة تميم وخصائصها

- ‌الباب الثالث: خصائص العربية الفصحى

- ‌الفصل الأول: مقاييس اللغة الفصحى

- ‌الفصل الثاني: ظاهرة الإعراب

- ‌العرب ورثوا لغتهم معربة:

- ‌ليس الإعراب قصة:

- ‌الفصل الثالث: مناسبة حروف العربية لمعانيها

- ‌القيمة البيانية للحرف الواحدة:

- ‌الثنائية وعلاقتها بالمناسبة الطبيعية

- ‌من الثنائية التاريخية إلى الثنائية المعجمية:

- ‌بين الدلالة الذاتية والدلالة المكتسبة:

- ‌الفصل الرابع: المناسبة الوضعية وأنواع الاشتقاق

- ‌الاشتقاق الأصغر:

- ‌الاشتقاق الكبير:

- ‌الاشتقاق الأكبر:

- ‌الفصل الخامس: النحت أو "الاشتقاق الكبار

- ‌الفصل السادس: الأصوات العربية وثبات أصولها

- ‌الأصوات العربية وألقاب الحروف:

- ‌ثبات الأصوات في العربية:

- ‌الفصل السابع: اتساع العربية في التعبير

- ‌الترادف

- ‌ في المشترك اللفظي:

- ‌ في الأضداد:

- ‌الفصل الثامن: تعريب الدخيل

- ‌الفصل التاسع: صيغ العربية وأوزانها

- ‌الفصل العاشر: العربية في العصر الحديث

- ‌خاتمة:

- ‌جريدة المراجع على حروف المعجم:

- ‌ باللغة العربية

- ‌ باللغات الأجنبية:

- ‌فهرس الموضوعات:

الفصل: ‌ ‌فهرس الموضوعات: كلمة المؤلف في الطبعة الثالثة "5 - 6". المقدمة "7

‌فهرس الموضوعات:

كلمة المؤلف في الطبعة الثالثة "5 - 6".

المقدمة "7 - 15".

الباب الأول: فقه اللغة، نشأته وتطوره "17 - 37":

الفصل الأول: بين فقه اللغة وعلم اللغة "19 - 25": التفرقة بين التسميتين 19 - منهج فقه اللغة واستقلاله 21 - تطور التأليف في فقه اللغة عند العرب 23 - 25.

الفصل الثاني: فقه اللغة في كتبنا العربية القديمة "26 - 31": من وصف الحقائق إلى فرض القواعد 26 - غلو اللغويين في سليقة الأعرابي 27 - موقفهم من لهجة قريش 28 - قطعهم ما بين العربية والساميات من صلات 29 - مقاييس العربية على وجه الحكمة كيف وقعت 29 - عدوى المنطق في الدراسات النحوية 30 - 31.

الفصل الثالث: تجديد البحث في فقه اللغة "32 - 37": أصلح المناهج هو المنهج الاستقرائي الوصفي 32 - آراء ساذجة في تأويل نشأة اللغات 33 - ابن جني ورأيه في نشأة اللغات بصورتها الصوتية السمعية 34 - التناسق الصوتي في اللغات المتفرعة عن العبرية 34 - أصل اللغة غامض مجهول لا فائدة من البحث فيه 35 - ضرورة المقارنة بين العربية والساميات والعناية بدراسة اللهجات العربية 36 - 37.

الباب الثاني: العربية بين أخواتها السامية "39 - 105":

الفصل الأول: أشهر فصائل اللغات "41 - 46": صلات القرابة اللغوية 41 - الفصيلة الهندية الأوربية 42 - الفصيلة الحامية السامية 43 - فصائل اللغات الإنسانية الأخرى 44 - طريقة أخرى لتقسيم اللغات إلى فصائل: التحليلية، والإلصاقية، والعازلة 45 - 46.

ص: 387

الفصل الثاني: لمحة تاريخية عن اللغات السامية "47 - 85": الساميون ومهدهم الأول 47 - هل العربية أقدم اللغات السامية؟ 48 - من خصائص اللغات السامية 48 - شجرة اللغات السامية 49 - تقسيم الساميات إلى شرقية وغربية 49 - تقسيم الغربية إلى شعبتين: شمالية وجنوبية 50 - في الشمالية: الكنعانية والآرامية 50 - اشتمال الكنعانية على اللهجات الأجريتية، والكنعانية القديمة، والمؤابية، والفينيقية، والعبرية 50 - 51 - الآرامية ولهجاتها الشرقية والغربية 51 - اشتمال الشعبة الجنوبية "من اللغات السامية الغربية" على العربية الجنوبية والعربية الشمالية 52 - أهم اللهجات العربية الجنوبية: المعينية، والسبئية، والحضرمية، والقتبانية ومعها اللغات السامية في الحبشة 52 - 53 - العربية الشمالية وتقسيمها إلى بائدة وباقية 55 - أهم اللهجات العربية البائدة: الثمودية، والصفوية، واللحيانية 55 - 57 - التقارب الزماني والمكاني بين جميع هذه اللغات السامية 58.

الفصل الثالث: العربية الباقية وأشهر لهجاتها "59 - 70": كيف وصلت العربية الباقية؟ 59 - ليس في آثار اللغويين الأقدميين عرض مفصل للهجات العربية 60 - تساوي اللهجات في جواز الاحتجاج بها 60 - من الانحراف الشخصي إلى العرف الجماعي 62 - تساوي اللغتين الأقوى والأضعف في كلام الفصحاء 62 - لا شذوذ في تركب اللغات وتداخلها 63 - خصائص اللهجات المتباينة وإقحامها على الفصحى 64 - العرب كانوا فئتين: عامة وخاصة، وبيئتين: حضرية وبدوية 65 - أشهر القبائل التي رويت لهجاتها: تميم، وطيئ، وهذيل 66 - القسمة الثنائية للهجات العربية الباقية: الحجازية والغربية أو "القرشية"، والنجدية الشرقية أو "التميمية" 67 - صفاء لهجة قريش 68 - المذموم من لهجات العرب: الكشكشة، والفحفحة، والطمطمانية، والعجعجة، والشنشنة، واللخلخانية، والعنعنة 67 - 69 - القرآن سما بلغة العرب إلى ذروة الكمال بعد أن كانت لهجة محدودة 70 - صورة بيانية لشجرة اللغات السامية 71.

الفصل الرابع: لهجة تميم وخصائصها "72 - 105": كثير من قواعد اللهجة التميمية أقوى قياسًا من بعض القواعد القرشية 72 - كسر أوائل الأفعال المضارعة لغة جميع العرب إلا أهل الحجاز 73 - استعمال ما كثر استعماله أولى 74 - فوارق إعرابية بين تميم وقريش: ما التميمية وما الحجازية 74 - قصة "ليس الطيب إلا المسك" 75 - لكل قبيلة لحن خاص يستحيل تلقينها سواه 76 - تمييز كم

ص: 388

الخبرية بن الحجاز وتميم 77 - نبر الهمزة وتسهيلها 77 - في بعض القراءات غلو في نبر الهمزة 78 - استقراء اللغويين دقيق في باب الهمزة 80 - إدغام المثلين وفكهما بين تميم وقريش 81 - ليس الإدغام إلا تقريب صوت من صوت 82 - الاختلاف في عين الفعل 82 - اختلاف في صيغ بعض الأفعال 83 - اختلاف في صيغ بعض الأسماء 84 - الاختلاف حول اسم الفعل "هلم" وصيغة "فعال" 84 - حول اسم الإشارة وحول الظرف "منذ" 85 - تذكير الأسماء وتأنيثها بين تميم وقريش 86 - هل أمارات التأنيث حقيقية في مفهوم التأنيث؟ 86 - الصفات الدالة على التأنيث من غير علاماته لا تخضع للمنطق 87 - الأصل في الأسماء تجردها من هذه العلامات 89 - تردد جمع الجنس بين التذكير والتأنيث 89 - نزول القرآن بتذكير بعض الألفاظ تارة وتأنيثها أخرى يؤكد عدم استقرار هذه الألفاظ لدى فصحاء العرب 91 - اختلاف تميم وقريش في أصوات بعض الحروف: الثاء والفاء، الهمزة والعين 91 - بين الظاء والضاد 93 - بين الطاء والتاء، والصاد والسين، والقاف والكاف 93 - إبدال الباء جيمًا مطلقًا عند فقيم 95 - تميم تجنح إلى الأشد وقريش تختار الأرق 96 - الضم لتميم والكسر لقريش 97 - ربط المعاقبة الحجازية بالميل إلى الكسر 97 - قد تحدث المعاقبة عند القبيلة الواحدة من العرب 98 - التنبيه إلى الفصحى عند دخول الياء في الواو أو الواو في الياء 100 - الإمالة والفتح بين قريش وتميم 101 - تسكين تميم عين الماضي وتسكين أواسط بعض الكلمات 102 - الإتباع الصوتي عند تميم 102 - بعض صور الإتباع لا يوحي باختلاف اللهجات 103 - تقديم الحروف وتأخيرها عند تميم 103 - التوسع في دراسة اللهجات يزيد لغتنا ثروة 104 - حاجة العرب إلى مراعاة بعضهم لغة بعض 105.

الباب الثالث: خصائص العربية الفصحى "107 - 361":

الفصل الأول: مقاييس اللغة الفصحى "109 - 116": خصائص العربية لا تميز لغة قريش لذاتها 109 - منهج الأقدمين في جمع اللغة علمي دقيق 110 - أخذ اللغة عن العرب الموثوق بهم 110 - لماذا رجح العلماء لهجة قريش وما هي من البداوة في شيء؟ 111 - اللغة إذا تقادم عهدها بالغ الناس في تقديسها 111 - الذين نقلت عنهم اللغة العربية 112 - الحيلولة دون تسرب الدخيل إلى العربية ما لم يطبع بطابع

ص: 389

الفصحى 113 - سبب امتناعهم من الأخذ عن أهل المدر 114 - تخوف العلماء من الذين يدعون الفصاحة 115 - لماذ اصطنع العرب لغة قريش للتفنن في القول؟ 116.

الفصل الثاني: ظاهرة الإعراب "117 - 140": العرب ورثوا لغتهم معربة 117 - لولا اختلاط العرب بالأعاجم ما لحنوا في نطق 118 - ترتيلهم القرآن معربًا 119 - رأي فولرز بنزول القرآن أول الأمر بلهجة مكة المجردة من ظاهرة الإعراب 122 - رد نولدكه على هذا الرأي 122 - نقل الحديث الشريف معربًا 123 - تقديم الاستشهاد بالحديث على شواهد البدو 123 - خلو لهجة قريش من لحن الإعراب 123 - ليس الإعراب قصة 124 - رأي المستشرق كوهين في الإعراب 124 - اللهجات العربية الحديثة لم تتجرد كلها من آثار الإعراب 125 - رأي الدكتور إبراهيم أنيس في الإعراب 126 - معايير النحاة صورة معبرة عن طبيعة العربية الفصحى 126 - إدراج عبارة "أنى لي اللحن" في حديث النبي عليه السلام 127 - لعل اللحن يرادف عيوب المنطق في ذلك الحين 128 - هل حض النبي على قراءة القرآن بإعراب؟ 128 - التساهل في إعراب القرآن ضرب من التخفيف 130 - وضع بعض النحاة الحديث حثًّا على الإعراب 130 - تعسف بعض النحاة في فرض طائفة من قواعدهم 131 - هجاء الشعراء للنحاة 133 - تسلط بعض النحاة حتى على القراء 133 - رأي ابن مضاء في إلغاء بعض القواعد النحوية 139 - استشعار ابن جني ضعف بعض العلل النحوية 134 - رد بعض الباحثين المحدثين كثيرًا من تعليلات الأقدمين 135 - الحركات الإعرابية جزء من بنية الكلمة حتى عند ابن مضاء 136 - مغالطة لإنكار حركات الإعراب 137 - ظو اهر معروفة عند بعض القبائل العربية، ربما أوهمت إسقاط الحركة الإعرابية 138 - القرآن وتثبيته حركات الإعراب، وتأكيده فصاحة اللغة القرشية 139 - ما ورد على غير هذه اللغة المثالية لحن أو شذوذ 140.

الفصل الثالث: مناسبة حروف العربية لمعانيها "141 - 172": القيمة البيانية للحرف الواحد 141 - الحرف الواحد في حال البساطة في أول الكلمة ووسطها وآخرها 142 - في تقديم ما قدم وتأخير ما أخر أسرار مدهشة 145 - الحرف الواحد البسيط يوحي بمعناه الذاتي حيثما كان موضعه من التقاليب العقلية الستة لمادة ثلاثية 145 - مثال

ص: 390

من "الخصائص" على هذه الظاهرة العجبية 146 - تكلف ابن جني في هذا المثال 146 - القيمة التعبيرية للحرف في لفظ ثنائي عند التركيب 147 - الثنائية وعلاقتها بالمناسبة الطبيعية 148 - الكلم وضعت في أول أمرها على هجاء واحد، متحرك فساكن 148 - أصل اللغات كلها إنما هو من الأصوات المسموعات 149 - تنبه الخليل وسيبويه إلى المناسبة الطبيعية من اللفظ ومدلوله 149 - هذه المناسبة ذاتية لا تتخلف في رأي عباد بن سليمان الصيمري 150 - إنكار الجمهور مقالة عباد 151 - أهل العربية كادوا يطبقون على ثبوت المناسبة بين الألفاظ والمعاني 151 - محاكاة الإنسان أصوات الطبيعة 152 - من الثنائية التاريخية إلى الثنائية المعجمية 153 - معرفة حذاق اللغويين العرب المتقدمين لهذه الثنائية المعجمية 153 - دفاع الأب أنستاس الكرملي عن هذه الثنائية 154 - رد الثلاثيات إلى الثنائيات في رأي الأب مرمرجي الدومنكي 154 - بقاء اللحمة المعنوية بين الثنائي التاريخي 156 - القيمة التعبيرية للحرف الذي يثلث الأصل الثنائي التاريخي 156 - باب القاف والطاء وما يثلثهما ورده إلى معنى القطع 156 - باب الفاء والراء وما يثلثهما ورده إل معنى التمييز والإفراد 156 - باب الجيم والذال وما يثلثهما ورده إلى معنى الأصل 157 - زيادة الحرف الثالث تذييلًا في الغالب، وتصديرًا وحشوًا أحيانًا 158 - اعتبار المضعف الثلاثي ثنائيًّا 159 - ابن دريد ورأيه في هذا المضعف الثلاثي 160 - ابن فارس ورأيه في هذا المضعف أيضًا 161 - الأصل الثنائي الصريح في حكاية بعض الأصوات الطبيعية 161 - حروف اللين وحروف اللعلة - لضعفها - لا تخرج الثلاثيات عن الثنائية 162 - تقديم ابن دريد الثنائي المعتل على الثلاثي، وسر هذا التقديم 162 - الأستاذ العلايلي ورده أكثر الثنائيات إلى المعلات، ومناقشة رأيه 162 - استشعار العلايلي ما في هذه النظرية من "الأخذ الاحتمالي" 164 - الثنائية مرحلة تاريخية، ولم تعد العربية على شيء سوى الثلاثي 165 - آثار النحت في أخذ الثلاثيات من الثنائيات 165 - هذا المذهب صدى لرأي ابن فارس في النحت 165 - الذهاب إلى تقصير الألفاظ في نشأتها الأولى لا دليل عليه 166 - هل بدأت بنية الكلمات طويلة ثم مالت نحو التقصير؟ 166 - الثنائية أوضح في نشأة العربية منها في سائر لغات العالم 167 - لكل لغة أسلوب خاص في تأليف الألفاظ والتراكيب 167 - لكل لغة أصول وأوائل قد تخفى عنا 168 - اللغة الإنسانية لا تحصى مفرداتها إحصاء رياضيًّا 168 - الفرق بين الدلالة

ص: 391

الذاتية والدلالة المكتسبة للفظ ما 169 - لكل لفظ ميلاد، وفي كل لفظ توليد 169 - الدلالة التعبيرية الذاتية في الألفاظ التي تحكي الطبيعة 170 - حيرة ابن جني في نشأة اللغات 171 - العربية تطمح بالفكر أمام غلوة السحر 171 - ابن جني يرى في العربية لغة العبقرية، أو يرى في العربية عبقرية اللغات 172.

الفصل الرابع: المناسبة الوضعية وأنواع الاشتقاق "173 - 242": الاشتقاق الأصغر 173 - إنما ندرس الاشتقاق في ظلال دلالته الوضعية 174 - الرابطة المعنوية العامة للمادة الأصلية 174 - بعض الكلم مشتق وبعضه غير مشتق 175 - المعنى الجامع المشترك واحد غالبًا 175 - القول بتعدد الأصل في الاشتقاق لون من الترف العقلي 176 - لا يضع المتكلم لفظًا يدل على نتيجة الشيء قبل مقدمته 177 - الاشتقاق وسيلة للتمييز بين الأصيل والدخيل 178 - القرآن أذهب عجمة الكثير من الألفاظ باشتماله عليها 179 - المشتقات تنمي وتكثر حين الحاجة إليها 180 - الحسي أسبق في الوجود من المعنوي المجرد 180 - أصل المشتقات هي الأسماء لا الأفعال 181 - موازنة بين أسماء الأعيان وأسماء المعاني 181 - وضع الجواهر قبل المصادر 182 - المصادر كالأفعال لا تقاس قياسًا مطردًا 182 - إكثار العرب من الاشتقاق من الجواهر 182 - أليست حكايات الأصوات مما يقاس عليه؟ 183 - قياس الحقائق اللغوية بمقاييس أكثرها نسبي، وبعضها من اصطلاح أهل المنطق 185 - الشيء وضده ومن كل منهما الأصل والفرع 186 - مصدر الخطأ: تنازل اللغويين عن الاشتقاق للصرفيين 186 - الاشتقاق الكبير وولوع ابن جني به 186 - هذا الاشتقاق لا يطرد في جميع مواد اللغة 188 - نقد السيوطي لهذا النوع من الاشتقاق 189 - اقتباس تقليب الأصول من معجم العين وأمثاله 189 - مادة "ب ج ر" وتقاليبها في "الجمهرة" 190 - تقاليب "ب ج ر" من "الخصائص" 193 - تأثر ابن جني بابن دريد في تقاليب هذه المادة 194 - موازنة بين "المقاييس" و"الخصائص" في التماس الروابط المشتركة بين تقاليب "ج ب ر" 195 - تكلف ابن جني في المدلول العام الذي تخضع له التقاليب 196 - طبيعة الاشتقاق الكبير تقضي بالتجوز في التعبير 201 - عذر لأصحاب الاشتقاق الكبير 201 - قد يتقارب أصلان في التركيب بالتقديم والتأخير من غير أن يكون أحدهما مقلوبًا عن صاحبه 202 - الحذر الشديد عند تقليب المواد على وجوهها الممكنة 203 - الولوع بالاشتقاق الكبير

ص: 392

وارتباطه بدلالة الحرف السحرية 204 - أكثر الأمثلة المقلوبة ثلاثية الأخرف 205 - القائلون بالثنائية وتقديمهم الثلاثي المضعف 205 - صور من القلب في الثلاثي غير المضعف وفيما فوق الثلاثي مجردًا ومزيدًا 206 - من الرباعي المقلوب ما يتصور تقليبه على عشرين وجهًا كلها محتملة عقلًا 206 - عبث الهواة في الاشتقاق الكبير 207 - في كل من الثلاثي والرباعي المضعفين لا يتصور عقلًا إلا تقليبان 208 - رد كثير من هذه التقاليب إلى اختلاف اللهجات 209 - لم يعرف لغويو العرب إنتاجًا أعظم من الاشتقاق 209 - الاشتقاق الأكبر 210 - الصورة "البدلية" تعوض الصورة "الأصلية" في هذا الاشتقاق 210 - تناوب الأصوات فيه: أمثلة 211 - المضارعة بالأصول الثلاثة: الفاء والعين واللام، والتكلف في هذه المضارعة 212 - من سنن العرب إبدال الحروف 213 - أكثر ما ذكره ابن السكيت في "القلب والإبدال" من قبيل الترادف 213 - الإبدال في الاشتقاق الأكبر نتيجة التطور الصوتي 213 - العرب لا تتعمد تعويض حرف من حرف 213 - أكثر هذه الأحرف لهجات مختلفة 214 - قلما تجد حرفًا إلا وقد وقع فيه البدل ولو نادرًا 215 - التفرقة بين الإبدال الغلوي والإبدال الصرفي 216 - العلاقات التي تسوغ الإبدال اللغوي 216 - اضطراب هذه العلاقة تارة، وتناقضها تارة أخرى 218 - علاقة التقارب أكثر تلك المسوغات 219 - أمثلة على الإبدال اللغوي في جميع حروف المعجم "من الألف إلى الياء" 220 - 232 - في الياء صور من الإبدال الصرفي لا اللغوي 232 - تفرقة الصرفيين في الإبدال بين الشائع والنادر 233 - فتحهم بذلك الباب للغويين للاستكثار من غرائب الإبدال 234 - الإبدال اللغوي المقبول هو ما تقارب مخرجًا، بل ما تآخي مخرجًا 235 - اشتراط التصاقب الحقيقي لفظًا ليتصاقب المعنيان في الا شتقاق الأكبر 236 - لا يتصاقب المعنيان إلا إذا أمن التصحيف 236 - بين تصحيف السمع وتصحيف النظر 237 - 238 - صور الإبدال فيما توهم فيه تصحيف السمع أكثر 238 - كثرة الشواهد المتعلقة بأحد الوجهين هي المقياس لتمييز الأصل من الفرع 238 - بين الإبدال والإتباع 239 - بعض صور الإبدال من قبيل الإتباع 240 - متى تترجح بعض الصور بين الإبدال والإتباع؟ 240 - التابع كالوتد تقوي به العرب كلامها 241 - الفرق بين معنى التقوية في التابع ومعنى التقوية في التأكيد 241 - الخلط بين الإبدال والإتباع جهل أو تجاهل 242 - في بحوث الاشتقاق الأكبر وهم كثير. وفيها أيضًا خيال خصيب 242.

ص: 393

الفصل الخامس: النحت أو "الاشتقاق الكبار""243 - 274": مراعاة معنى الاشتقاق تنصر جعل النحت نوعًا منه 243 - مذهب ابن فارس في أن ما زاد على الثلاثي أكثره منحوت 244 - للنحت أصل أصله الخليل 245 - النحت قليل في مذهب النحاة، والقليل لا يقاس عليه! 246 - الرباعي على ضربين: منحوت، وموضوع وضعًا 246 - التصدير والحشو والكسع بقايا كلمات قديمة مستعملة 247 - الحرف التعبيري التعويضي عند ابن فارس 247 - النحت فعلي، ووصفي، واسمي، ونسبي 249 - أمثلة على الأفعال المنحوتة تصديرًا ثم حشوًا ثم كسعًا 250 - 251 - أمثلة على الأسماء المنحوتة في الأحوال الثلاث 251 - أمثلة على الصفات المنحوتة في الأحوال الثلاث أيضًا 252 - نحت الرباعي من ثلاثيين كل منهما محفوظ 252 - أمثلة على هذا النوع من النحت في الأفعال والأسماء والصفات 253 - 257 - الحرف المزيد نحتًا يعوض المادة المختزلة، ويقع أولًا ووسطًا وآخرًا 257 - استخراج أكثر من ثلاثمائة كلمة منحوتة من أبواب مزيدات الثلاثي في "المقاييس" 258 - ما وضع وضعًا ولا يكاد يكون له قياس 259 - إنما قلل العلماء من شأن النحت لتعويلهم فيه على المسموع المحفوظ 259 - ما من حرف إلا وقد اختزل مادة على طريقة النحت ولو نادرًا 261 - مثال واحد على كل حرف من حروف الهجاء يختزل مادة ويعوضها نحتًا 261 - 263 - إشارة سيبويه إلى النحت 263 - ابن جني بين ظاهرة النحت وظاهرة التقارب في اللفظ والمعنى 264 - كان للنحت أنصار في جميع العصور 264 - كتاب في النحت يمليه الظهير بن الخطير من حفظه 265 - معرفة النحت من اللوازم في رأي السيوطي 265 - هل العربية لا تقبل النحت حقًّا؟ 266 - القول بالنحت إطلاقًا يفسد أمر هذه اللغة 266 - الدكتور مصطفى جواد وإطلاقه القول بتشويه النحت للكلم العربي 266 - لا نكران في وقوع النحت إذا صنفنا كتب اللغة تصنيفًا جديدًا 267 - تكلف ابن فارس في بعض ما ادعى فيه النحت 267 - الفرق بين المنحوت والمشتق 268 - خلط ابن فارس المنحوت بالأعجمي المعرب 270 - كان ابن فارس، مع ذلك، دقيق الحس في التمييز بين المنحوت والمشتق 270 - وبين المنحوت والمولد 271 - تكلف ابن فارس ليس ذريعة للحكم بفساد النحت 271 - شبهة في النحت ما تزال قائمة: تعريب المصطلحات 272 - لا نستعمل النحت إلا وسيلة إضافية متممة للاشتقاق القياسي القديم 272 - قرار

ص: 394

مجمع القاهرة بجواز النحت عند الضرورة 273 - تنزيل الكلمة المنحوتة على أحكام العربية في انسجام حروفها وصياغة وزنها 274.

الفصل السادس: الأصوات العربية وثبات أصولها "275 - 291": الأصوات العربية وألقاب الحروف 275 - علماء التجويد ووصفهم الدقيق لجهاز النطق ووظائف أعضائه 276 - الأعضاء المتحركة في الجهاز النطقي 276 - تغيير المصطلحات القديمة في ألقاب الحروف يوقع في لبس شديد 277 - المعول عليه في الحرف معرفة مخرجه لا صفته 277 - أفضل وسيلة لمعرفة مخرج الحرف 287 - ألقاب الحروف العشرة المشتقة من المخرج 278 - هل الضاد شجرية؟ 280 - صفات الحروف، وهي سبع عشرة 280 - صفات الحروف يجمعها لقبان: المصمتة والمذلقة 283 - هل خلط النحاة في تحديد المخارج والصفات؟ 284 - هذا الخلط إن كان جاء النحاة من شدة أمانتهم 284 - ثبات الأصوات العربية 285 - العربية وسعة مدرجها الصوتي 285 - النظام الصوتي ليس ثابتًا طوال تطور اللغات 285 - اللغات الأجنبية وانحدارها الطبيعي الذاتي نحو التبدل الصوتي 286 - هذا التبدل الصوتي لا أثر له في العربية 287 - انفراد العربية بحفظ أنسابها اللغوية 287 - نشأة المزدوجات في أكثر اللغات من التركيبات الصوتية 288 - تعليلات سقيمة لما وقع في لغات الغرب من التغيرات الصوتية 290 - لغتنا العربية تحتفظ بثبات أصواتها إزاء كل هذه التغيرات 291.

الفصل السابع: اتساع العربية في التعبير "292 - 313": الترادف 292 - كثرة الاستعمال تخلق كلمات جديدة 292 - مهجور قد يستعمل، ومستعمل قد يهجر 293 - جمع دوهامر أكثر من 5644 لفظًا لشئون الحمل 293 - الفروق الدقيقة بين تلك الأسماء 294 - ألوف الأسماء لمسمى واحد 294 - تكاثر أسماء الدواهي من الدواهي 294 - ألفاظ أعجمية مغربة عدت من مفردات اللغة وعناصرها 295 - إنكار بعض العلماء وقوع الترادف 295 - ما يظن من المترادفات فهو من المتباينات عند ثعلب وتلميذه ابن فارس 296 - الاسم واحد وما بعده من الألقاب صفات 296 - الفروق الدقيقة تلمح بين الاسم والوصف، كما تلمح في معاني الأحداث التي تفيدها الأفعال 297 - التعبير عن أصوات الحركات الخفية في العربية 297 - أشياء

ص: 395

تختلف أسماؤها باختلاف أحوالها 298 - علماء الأصول وتفسيرهم وقوع الترادف بوجود واضعين مختلفين 299 - الترادف في القرآن 299 - قصة "من دخل ظفار حمر" 300 - الاختلاف بين لغتين يراد منه الاختلاف بين لهجتين هنا 301 - المشترك اللفظي 301 - في جميع اللغات ألفاظ مشتركة 302 - شواهد المشترك ليست سوى مصادفات محضة لدى بعض العلماء 303 - أبو علي الفارسي ونظرته المعتدلة إلى المشترك 303 - تداخل اللغات وعلاقته بالاشتراك 304 - استخدام المشترك في التورية والتجنيس لعب بالألفاظ 304 - الكلمات لا تستعمل تبعًا لقيمتها التاريخية 305 - العقل ينسى خطوات التطور التي مرت بها الكلمات 305 - سياق النص يعين المعنى الذي تدل عليه الكلمة 306 - صعوبة الكشف عن العلاقة بين بعض الألفاظ ومدلولاتها 307 - الروابط المشتركة تلمح بإحدى طريقتين: سلبية وإيجابية 307 - في المشترك تنوع في المعاني بسبب تنوع الاستعمال، وهو دليل على سعة العربية في التعبير 308 - الأضداد وقلتها في العربية 309 - التضاد نوع من الاشتراك 309 - النكات البلاغية في ألفاظ التضاد 310 - العقلية الاجتماعية وأثرها في استعمال هذه الأضداد 310 - الأسرار البلاغية لا علاقة لها بالوضع اللغوي 310 - تداخل اللغات وأثره في التضاد 311 - المصادفات المحضة قد تكون بعض الأضداد 311 - الاشتراك بالتضاد كالاشتراك في التناظر يعين معناه السياق 312 - إنكار ابن درستويه للتضاد 313 - غلوه في هذا الإنكار 313 - تنوع الاستعمال في العربية أغنى تراثها التعبيري 313.

الفصل الثامن: تعريب الدخيل "314 - 327": العربية تقرض اللغات وتقترض منها 314 - الاقتراض بين اللغات ظاهرة إنسانية وقانون اجتماعي 315 - ألفاظ عربت في الجاهلية 315 - في القرآن من كل لسان 316 - مراد أبي عبيدة من قوله: "من زعم أن في القرآن غير العربية فقد أعظم القول" 317 - توفيق أبي عبيد القاسم بن سلام بين القائلين بالتعريب ومنكريه في القرآن 317 - لم يحسن لغويو العرب التمييز بين العربي والأعجمي 318 - ادعاء العجمة دون بيان الأصل 318 - أكثر المعربات عن الفارسية 319 - تعويض الأصوات الفارسية بأصوات عربية 319 - تعريب ألفاظ الحضارة والعلوم والفنون 320 - قواعد النقلة في تعريب المصطلحات العلمية 320 - لا يلجأ إلى التعريب إلا عند الضرورة 321 - الترجمة

ص: 396

الدقيقة تقوم مقام التعريب 321 - إحياء الفصيح وقتل الدخيل 322 - تنزيل اللفظ المعرب على أوزان العربية 322 - نسيج الكلمة العربية 323 - النحت عند الضرورة القصوى في تعريب المصطلحات العلمية 324 - للذوق شأن كبير في النحت 324 - ترجمة الصدر اليوني "A" 325 - تسويغ النحت في كلمتين عربيتين خالصتين 326 - ليست العربية باللغة الحامدة 327.

الفصل التاسع: صيغ العربية وأوزانها "328 - 346": ظاهرة الصياغة القالبية، وتشبيه قوالبها بالسبائك الذهبية 328 - خطأ بروكلمان في إطلاقه القول بخلو الساميات من الصياغة التركيبية 329 - محاولة العلماء حصر الأوزان العربية في الأسماء والأفعال 329 - حصرهم الأوزان التي خرجت عن لسان العرب وعيوب هذه المحاولة 329 - ابن خالويه ومصنفه "كتاب ليس في لغة العرب" 329 - تعقب المحققين لابن خالويه 330 - أول من حاول إحصاء الأبنية سيبويه 330 - لم يستوعب صيغ العربية أحد وما من المحصين إلا من ترك أضعاف ما ذكر 331 - انتهاء ابن القطاع بعد البحث والاجتهاد إلى ألف مثال ومائتني مثال وعشرة أمثلة 331 - المنهج العلمي يكاد يكون مفقودًا في بحث السيوطي للأوزان في "مزهره" 331 - كل لفظ في الكلم العربي يرتد إلى قالب حذي على مثاله 332 - الاستعانة بالصرفيين لتصنيف أشهر الأوزان الحية المستعملة 333 - يمكن حصر الصيغ الفعلية ولكن حصر الصيغ الاسمية عسير 333 - التعرض لما لا زيادة فيه من الأصول لا يجدي 334 - أبحاث صرفية ينبغي استبعادها منهجيًّا في باب الأوزان 334 - كثير من مباحث الصرف الدقيقة لا علاقة لها بظاهرة الصياغة القالبية 334 - الأوزان فئتان: تقليدية وتجديدية 335 - الفرق بين الزيادة الإلحاقية الصرفية والزيادة القالبية اللغوية 335 - تعدد الأوزان الملحقة أمارة على غنى اللغة لا على حياتها 335 - لا قيمة للأوزان إن لم تشارك الأذهان النيرة في وضعها موضع الاستعمال 335 - فوضى اللغويين في تحديد الفروق بين الجموع 336 - ولوع الرواة بجمع الصيغ النادرة في أضرب الفعل الثلاثي وعين الفعل المضارع 336 - عوامل التطور وآثارها في تنوع الصيغ 336 - التصريف ميزان العربية ولا يغض أحد من قيمته 337 - معرفة التصريف شيء وتشكيل الصيغ شيء آخر 337 - تشابه دلالة الصيغ عند اللغويين بدلالتها في مصطلح الصرفيين 337 - وجوب التمييز مع ذلك بين الأوزان لاستخلاص أرشقها

ص: 397

وأوضحها وأقواها 338 - هل للذوق السليم والملكة الشخصية دخل في هذا التمييز؟ 338 - بين خلق القالب والصنع على مثاله 338 - مواقف اللغويين "المحافظين" إزاء اقتراحات العلايلي وزيدان والكرملي في صياغة الأوزان 339 - عبد الله العلايلي وطريقتاه في التجديد القالبي 339 - نقله الأوزان من باب إلى باب في الطريقة الأولى وأمثلة 339 - ليس في هذه الطريقة خطر على العربية 340 - ما في طريقته الثانية من تشابه بالوزن العربي أو تباعد عنه 340 - تناوله بالتغير -على هذه الطريقة- الدال والمدلول 340 - أمثلة مما جدد به العلايلي وهو شبيه بالوزن العربي 340 - سائر ما ذكره بعد ذلك إلى العجمة أقرب، وعدم احتفاله بمثله في معدمه القيم 340 - أمثلة على ما لم يشبه الوزن العربي من مقترحات العلايلي 341 - ابتداعه وزن "الفعلت" بتائه الأعجمية المبسوطة الدميمة في آخر الاسم المذكر المفرد 341 - لم يدد العلايلي عن حروف الزيادة الصرفية في شيء مما ابتدعه، ولكنه خالف السبك القالبي 342 - الاستقراء الناقص وراء هذه الأحكام العجلي 342 - جرجي زيدان وخوضه فيما لا يعلم ورطانته كالأعجمي 342 - غلوه في إبراز الأثر العبري في العربية 343 - زعمه انقراض بعض الأوزان العربية وإتيانه بصور متخيلة لتلك الأوزان 343 - الأب آنستاس ماري الكرملي وجهوده في إحياء الأوزان القديمة وإحياء مدلولاتها 343 - استحداثه بعض التمييز في توضيح الفروق بين وزن وآخر 344 - استعجاله الحكم أحيانًا بالتفرقة بين وزن وآخر يشبهه دون دليل 344 - القسمة العقلية الرياضية البحتة للأوزان كادت توقع الكرملي في مثل خطأ العلايلي 344 - اكتفاء الكرملي بالأوزان المحتمل ورودها لتكون مقاييس حية في ميادين الحضارة 345 - بسطه معنى وزن "الفعالة" بالكسر، وسداد رأيه في هذا 345 - لا ضير في توسيع مدلولات الأوزان إذا لم تمس سلامة اللغة 345 - كلما قويت اللغة قوي القياس وكثرت الصيغ القياسية 345 - من أفحش الخطأ قول من يقول:"ليس في العربية من كذا إلا كذا" 346 - حاجات المجتمع إن لم يلبها النحاة لبتها الحياة 346.

الفصل العاشر: العربية في العصر الحديث 347 - 361": العربية من أقدم اللغات وأكثرها أصالة 347 - اعتبار العربية فوق

ص: 398

اللغات الإنسانية قاطبة عن طريق التأثيل والترسيس 347 - التأثيل مشتق من الأثل، والترسيس من الرس 348 - إقراض العربية سواها من لغات الإنسان أكثر من اقتراضها منها 348 - رفض ألوان المبالغة جميعًا في هذا الموضوع 348 - امتياز العربية بظاهرة الإقراض يرتد إلى نسيجها الذاتي 349 - وضوح هذه المقارنة بين العربية واللغات الأوربية 349 - أخذ الأوربيون علم الاشتقاق عن العرب وتوسعو افيه لحاجتهم إلى تأثيل موادهم اللغوية 349 - باحثون آخرون يرمون العربية بالعقم 349 - نقاط خمس تصم العربية بالتخلف عن مجاراة الحضارة 349 - اللغة عنصر علمي مستقل وظاهرة اجتماعية 350 - إذا كانت العربية من مصادر البحث القديم فلماذا لا تكون اليوم مرجعًا ولغة عالمية؟ 350 - العيب في الباحثين لا في اللغة العربية 351 - استفتاء المكتب الدائم لتنسيق التعريب في العالم العربي 351 - تشابه مقترحات العلماء إلى حد كبير 351 - نقل ما يوضع من دورس إلى العربية السهلة الميسرة ونشر معجم للمصطلحات العلمية والفنية مع مقابلاتها العربية 352 - مساوئ الاقتصار على التعريب الحرفي 352 - قصر التعريب على الألفاظ الدولية 352 - مشكلة اختلاف المصطلحات في البلدان العربية 353 - إيجاد مجمع عربية لغوي وعلمي موحد 353 - توحيد المناهج والكتب الدراسية 353 - تشجيع التعريب لمختلف المصادر العلمية الجامعية 353 - إصدار الهيئات العلمية واللغوية معجمين أحدهما لغوي والآخر علمي 353 - في كثير من البلدان العربية قطعنا أشواطًا في التدريس الجامعي 354 - عقد مؤتمر لغوي عام لتبسيط قواعد اللغة وتيسير كتابتها وطباعتها 354 - توصيات مؤتمر التعريب في الرباط 354 - تنافس الأفراد في شكل الكلمات العربية كتابة وطباعة 355 - ينبغي ان تعالج المشكلة في مؤتمر عام 355 - الإبقاء على الحروف العربية بأشكالها الراهنة 355 - استبدال الحروف اللاتينية بالأبجدية العربية مقضي عليها بالإخفاق 355 - العربية غير التركية باعتراف المستشرقين 355 - تشكيل الحروف كتابة وطباعة لجميع المستويات 355 - تيسير العربية للأجانب أيضًا 356 - العربية كانت وما تزال مطلوبة من غير بنيها 356 - مدرسة المترجمين في طليطلة ومحاولتها الاتصال بالثقافة العربية 356 - ينبغي أن يدرك المستشرقون روح الأمة العربية في واقعها الذي تعيشه اليوم 356 - صورة الحرف العربي مرتبطة بكتابة القرآن 356 - إرنست كونل يؤكد أن الإسلام منح العرب اللغة والخط 357 - امتداد الحرف

ص: 399

العربي إلى أنحاء لا يحكمها العرب 357 - استعمال المستعربون الخط العربي لكتابة اللاتينية نفسها 357 - ما في الخط العربي من الجمال والفن 358 - ليس من المنطق أن نضحي بذلك كله 358 - فتح مراكز ثقافية ومعاهد لتعليم العربية لغير العرب 358 - استخدام الأفلام المصورة والأشرطة المسجلة 358 - الجدل العقيم حول العامية والفصحى 358 - عدوى العامية لا تسري إلا حيثما يكون الجهل والمكابرة والعناد 359 - تعدد اللهجات حتى في القطر العربي الواحد 359 - أمثلة من تفاوت اللهجات حتى في أحياء كل مدينة 359 - ما هي اللهجة العامية التي يمكن اختيارها؟! 359 - الدكتور طه حسين يقرع ناقوس الخطر 359 - خير للعالم العربي كله أن تكون له لغة واحدة هي اللغة الفصحى 360 - العامية متفرعة عن الفصحى 360 - ليس لداء العامية من علاج إلا محاربة الأمية وتعميم التعليم الإجباري 360 - التخلف فينا نحن لا في العربية الفصحى 361 - سوف تظل الفصحى رمز وحدتنا 361.

خاتمة "362 - 364":

عبقرية اللغات أسطورة، ولا سبيل إلى تفضيل لغة على أخرى 362 - المقياس العلمي الدقيق الذي درسنا في ضوئه خصائص العربية 363 - هذا الكتاب مرآة للغة العربية بوجهها الصريح دون طلاء، وملامحها المعبرة دون اصطناع 364.

جريدة المراجع 365 - 375.

مسرد الأعلام 377 - 386.

فهرس الموضوعات 387 - 405.

ص: 400