المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

4 - قرئ في السبع (لأقسم بيوم القيامة) بحذف الألف. وقرئ - دراسات لأسلوب القرآن الكريم - جـ ١٠

[محمد عبد الخالق عضيمة]

فهرس الكتاب

- ‌لمحات عن دراسة الحال في القرآن الكريم

- ‌الحال المؤكدة لعاملها

- ‌الحال المؤكدة لصاحبها

- ‌الحال المؤكدة لمضمون الجملة

- ‌الحال مفرد ثم حال جار ومجرور ثم حال مفرد

- ‌الحال مفرد ثم ظرفان حالان

- ‌حال مفرد ثم حال جملة فعلية

- ‌حال ظرف ثم حال مفرد

- ‌الحال مفرد ثم حال ظرف ثم حال مفرد

- ‌الحال ظرف ثم جملة فعلية

- ‌الحال مفرد ثم حال جملة اسمية

- ‌لمحات عن دراسة العدد في القرآن الكريم

- ‌تلخيص القراءات

- ‌لغات عشر

- ‌لغات خمسة

- ‌لغات تسع

- ‌بألف

- ‌ورباع

- ‌ثاني اثنين

- ‌يكثر في ألفاظ العدد مخالفة القياس

- ‌لمحات عن دراسة المنادى في القرآن الكريم

- ‌نداء العلم الموصوف بابن

- ‌وصف المنادى المضاف لا يكون إلا منصوبا

- ‌لا يوصف اللهم عند سيبويه

- ‌عطف النسق المحلي بأل

- ‌لمحات عن دراسة القسم في القرآن الكريم

- ‌ما يجري مجرى القسم

- ‌تأذن

- ‌عاهد

- ‌تمت

- ‌قضينا

- ‌وعد

- ‌تتفكروا

- ‌ كتب

- ‌يعلم

- ‌يشهد

- ‌أخذ الميثاق

- ‌أم لكم أيمان

- ‌حذف القسم

- ‌ما تصدر به جملة جواب القسم

- ‌لمحات عن دراسة الإضافة في القرآن الكريم

- ‌المضاف لياء المتكلم

- ‌دراسة الإضافة في القرآن الكريم

- ‌الإضافة للتشريف

- ‌الإضافة بمعنى اللام

- ‌الإضافة بمعنى (من)

- ‌الإضافة بمعنى (في)

- ‌إضافة المصدر

- ‌إضافة (أفعل) التفضيل

- ‌الإضافة اللفظية

- ‌إضافة الموصوف إلى صفته

الفصل: 4 - قرئ في السبع (لأقسم بيوم القيامة) بحذف الألف. وقرئ

4 -

قرئ في السبع (لأقسم بيوم القيامة) بحذف الألف.

وقرئ بذلك في الشواذ في آيات أخرى

‌ما يجري مجرى القسم

‌تأذن

وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ [167:7]

في معاني القرآن للزجاج 428:2 «قال بعضهم: تأذن: تألى وقيل: إن تأذن: أعلم» .

وفي الكشاف 173:2: «تأذن ربك عزم ربك، وهو تنقل من الإيذان؛ وهو الإعلام .. وأجرى مجرى فعل القسم، كعلم الله، وشهد الله؛ ولذلك أجيب بما يجاب به القسم

». البحر 414:4

‌عاهد

وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الأَدْبَارَ [15:33]

في البيان 265:2: «عاهدوا الله بمنزلة القسم، و (لا يولون الأدبار) جوابه» .

هذا القسم جاء على الغيبة عنهم، ولو جاء كما لفظوا به لكان التركيب: لا نولي الأدبار. البحر 219:7، العكبري 99:2، المغني: 451

‌تمت

وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ [119:11]

الجملة ضمنت معنى القسم، كقوله {وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم ..

ص: 248