المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌باب (علم وفرح) ترتيب الأفعالالماضي والمضارع والأمر إن وجد - دراسات لأسلوب القرآن الكريم - جـ ٥

[محمد عبد الخالق عضيمة]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الثاني

- ‌أفعال باب نصرالماضي والمضارع والأمر إن وجد

- ‌الفعل المضارع وحده

- ‌المضارع والأمر

- ‌الماضي والأمر

- ‌الأمر وحده من باب نصر

- ‌فعل المغالبة

- ‌المضارع وحده من باب ضرب

- ‌المضارع والأمر

- ‌الماضي والأمر من باب ضرب

- ‌فعل الأمر وحده من باب ضرب

- ‌قراءات سبعية من بابي نصر وضرب

- ‌أفعال من باب نصر قرئ فيهافي الشواذ من باب ضرب

- ‌أفعال من باب ضرب قرئ فيهافي الشواذ من باب نصر

- ‌قراءات من بابي نصر وضرب من الشواذ

- ‌باب (علم وفرح) ترتيب الأفعالالماضي والمضارع والأمر إن وجد

- ‌أفعال من باب ضرب قرئ فيهافي الشواذ من باب علم

- ‌أفعال من باب علم قرئ فيهافي الشواذ من باب ضرب

- ‌أفعال من باب نصر قرئ فيهافي الشواذ من باب علم

- ‌أفعال باب فتحالماضي والمضارع والأمر إن وجد

- ‌أفعال من باب نصر قرئ فيها منباب فتح والعكس وذلك في الشواذ

- ‌أفعال من باب ضرب قرئ فيها من باب فتح

- ‌باب فتح من الناقص

- ‌(أفعل) من الناقص

- ‌افتعل من الناقص

- ‌انفعل من الناقص

- ‌تفعل من الناقص

- ‌تفاعل من الناقص

- ‌استفعل من الناقص

الفصل: ‌باب (علم وفرح) ترتيب الأفعالالماضي والمضارع والأمر إن وجد

في المفردات البخل: «إمساك المقتنيات= عمن لا يحق حبسها عنه، ويقابله الجود.

بخل فهو باخل، وأما البخيل فهو الذي يكثر منه البخل»

4 -

{وذروا ما بقى من الربا} [2: 278].

(ب){ويبقى وجه ربك} [55: 27] ..

في المفردات: «البقاء: ثبات الشيء على حاله الأولى وهو يضاد الفناء وقد بقى يبقى بقاء»

5 -

{فمن تبع هداي فلا خوف عليهم} [2: 38]. = 2، تبعك= 3، تبعني، تبعوا.

(ب){يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة} [79: 7]. يتبعها ....

في المفردات: «يقال: تبعه واتبعه: قفا أثره» .

6 -

{واقتلوهم حيث ثقفتموهم} [2: 191].

في المفردات: «ثقفت كذا: إذا أدركته ببصرك لحذق في النظر ثم يتجوز به، فيستعمل في الإدراك وإن لم تكن معه ثقافة» .

قال الله تعالى: {واقتلوهم حيث ثقفتموهم} .

7 -

{ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله} [5: 5].

=3، حبطت = 7.

(ب){ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم} [49: 2]. ليحبطن.

في المفردات: وحبط العمل على أضرب.

ص: 75

أحدهما: أن تكون الأعمال دنيوية فلا معنى في القيامة

الثاني أن تكون الأعمال أخروية لكن لم يقصد بها صاحبها وجه الله

والثالث: أن تكون أعمالا صالحة لكن بإزائها سيئات توفى عليها

».

8 -

أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء [18: 102].

= 5. حسبت. حسبتم = 4. حسبوا.

ب- أم تحسب أن أكثرهم يسمعون

[25: 44].

تحسبن = 5. تحسبهم = 2. يحسب = 5. يحسبون = 8.

في المفردات: «الحسبان: أن يحكم لأحد النقيضين من غير أن يخطر الآخر بباله. فيحسب ويعتقد ويعقد عليه الإصبع ويكون بعرض أن تعتريه فيه شك، ويقارب ذلك الظن لكن الظن أن يخطر النقيضين بباله فيغلب أحدهما على الآخر» .

9 -

حافظات للغيب بما حفظ الله

[4: 34].

حفظناها.

ب- ونمير أهلنا ونحفظ أخانا

[12: 65].

يحفظن. يحفظوا. يحفظونه.

ج- واحفظوا أيمانكم

[5: 89].

في المفردات: «الحفظ: يقال تارة لهيئة النفس التي بها يثبت ما يؤدي إليه الفهم. وتارة لضبط النفس، ويضاده النسيان

ثم يستعمل في كل تفقد وتعهد ورعاية».

10 -

ويحيا من حي عن بينة

[8: 42].

ب- فيها تحيون وفيها تموتون [7: 25].

نحيا = 2. يحيى = 3.

11 -

ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا [4: 119].

= 7. خسروا = 8.

ص: 76

ب- ويوم تقوم الساعة يومئذ يخسر المبطلون [45: 27].

في المفردات: «الخسر، والخسران: انتقاض رأس المال وينسب ذلك إلى الإنسان. فيقال: خسر فلان: وإلى الفعل فيقال: خسرت تجارته» .

12 -

ذلك لمن خشي العنت منكم

[4: 25].

= 4. خشيت. خشينا.

ب- لا تخاف دركا ولا تخشى

[20: 77].

= 3. تخشاه. تخشوا. تخشون. يخشى = 6. يخشون = 7.

ج- واخشوا يوما لا يجزى والد عن ولده

[31: 33].

في المفردات: «الخشية: خوف يشوبه تعظيم، وأكثر ما يكون ذلك عن علم بما يخشى منه ولذلك خص العلماء بها» .

13 -

إلا من خطف الخطفة فاتبعه شهاب ثاقب [37: 10].

ب- فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير [22: 31].

يخطف.

في المفردات: «الخطف والاختطاف: والاختلاس بالسرعة، فيقال: خطف يخطف وخطف يخطف وقرئ بهما جميعًا» .

14 -

فمن خاف من موص جنفا أو إثما فأصلح بينهم فلا إثم عليه [2: 182].

= 6. خافت. خفتم = 7.

ب- إني أخاف الله رب العالمين

[5: 28].

= 23. يخافون = 11.

ج- وخافون إن كنتم مؤمنين [3: 175].

15 -

قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم [11: 43].

= 4. رحمته

رحمنا. رحمناهم.

ص: 77

ب- وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين [7: 23].

ترحمني. يرحم. يرحمكم = 2.

ج- وقل رب اغفر وارحم

[23: 18].

في المفردات: «الرحمة: رقة تقتضي الإحسان إلى المرحوم وقد تستعمل تارة في الرقة المجردة، نحو: رحم الله فلانا، وإذا وصف به الباري فليس يراد به إلا الإحسان المجرد دون الرقة» .

16 -

رضي الله عنهم ورضوا عنه

[5: 119].

= 6. رضيت. رضيتم = 2. رضوا = 8.

ب- ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم [2: 120].

= 4. ترضاه = 2. يرضى = 5.

في المفردات: «يقال: رضي يرضى رضا فهو مرضي ومرضو. ورضا العبد عن الله ألا يكره ما يجري به قضاؤه، ورضا الله عن العبد هو أن يراه مؤتمرًا بأمره، ومنتهيًا عن نهيه» .

17 -

فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها [18: 71].

ركبوا.

ب- لتركبن طبقا عن طبق

[84: 19].

لتركبوا. تركبون. يركبون.

ج- يا بني اركب معنا

[1: 42].

في المفردات: «الركوب في الأصل: كون الإنسان على ظهر حيوان وقد يستعمل في السفينة. والراكب: اختص في المتعارف براكب البعير» .

18 -

فما زالت تلك دعواهم

[21: 15].

زلتم.

ص: 78

ب- ولا تزال تطلع على خائنة منهم [5: 13].

يزال. يزالون = 2.

في المفردات: «وقولهم: ما زال ولا يزال خصا بالعبارة، وأجرى مجرى (كان) في رفع الاسم ونصب الخبر، وأصله من الباء لقولهم: زيلت، ومعناه: ما برحت» .

19 -

فيسخرون منهم سخر الله منهم [9: 79].

سخروا = 3. تسخروا. تسخرون. يسخرون = 3.

في المفردات: «التسخير: سياقة إلى الغرض المختص قهرًا

وسخرت منه واستسخرت للهزء منه».

20 -

لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم [5: 80].

ب- وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون [9: 58].

في المفردات: «السخط والسخط: الغضب الشديد المقضي للعقوبة» .

21 -

قد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير [3: 181].

= 2. سمعت. سمعنا = 17. سمعوا = 6.

ب- لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى [20: 46].

تسمع = 4. يسمع = 6. يسمعون = 19.

ج- واسمع غير مسمع

[4: 46].

في المفردات: «السمع: قوة في الأذن به يدرك الأصوات، وفعله يقال له السمع. وقد سمع سمعا ويعبر تارة بالسمع عن الأذن

وتارة عن فعله وتارة عن الفهم وتارة عن الطاعة».

22 -

فمن شرب منه فليس مني

[2: 249].

ص: 79

شربوا.

ب- ويشرب مما تشربون

[23: 33].

= 2. يشربون.

3 -

كلوا واشربوا

[2: 60].

في المفردات: «الشرب تناول كل مائع ماء كان أو غيره. يقال: شربته شربا وشربا» .

23 -

فأما الذين شقوا ففي النار

[11: 106].

ب- ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى

[20: 2].

= 2. يشقى.

في المفردات: «الشقاوة: خلاف السعادة وقد شقي يشقى شقوة وشقاوة وشقاء» .

24 -

فمن شهد منكم الشهر فليصمه

[2: 185].

= 6.

ب- شهد الله أنه لا إله إلا هو

[3: 18].

شهدتم. شهدنا = 4. شهدوا = 6.

ج- إنكم لتشهدون أن مع الله آهلة أخرى قل لا أشهد [6: 19].

تشهد = 4. يشهد = 6. يشهدون = 4.

د- واشهد بأنا مسلمون

[3: 52].

في المفردات: «الشهود والشهادة: الحضور مع المشاهدة. إما بالبصر أو بالبصيرة

والشهادة: قول صادق عن علم حصل بمشاهدة بصيرة أو بصر».

25 -

ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم [2: 20].

ص: 80

= 6. شئت = 3. شئتم = 5. شئناه = 5.

ب- قال عذابي أصيب به من أشاء

[7: 156].

تشاء = 9. نشاء = 19. يشاء = 116.

في المفردات: «المشيئة عند أكثر المتكلمين كالإرادة سواء. وعند بعضهم المشيئة في الأصل: إيجاد الشيء وإصابته، وإن كان قد يستعمل في التعارف موضع الإرادة، فالمشيئة من الله تعالى هي الإيجاد ومن الناس هي الإصابة.

قال: والمشيئة من الله تعالى تقتضي وجود الشيء

والإرادة منه لا تقتضي وجود المراد».

26 -

وامرأته قائمة فضحكت

[11: 71].

ب- وكنتم منهم تضحكون

[23: 110].

= 2. فليضحكوا. يضحكون = 3.

في المفردات: «الضحك: انبساط الوجه

واستعير الضحك للسخرية».

27 -

وإذا طعمتم فانتشروا

[33: 53].

طعموا.

ب- ومن لم يطعمه فإنه مني

[2: 249].

= 2. يطعمها.

في المفردات: «الطعم: تناول الغداء، ويسمى ما يتناول طعم وطعام

وقد يستعمل طعمت في الشراب كقوله {ومن لم يطعمه فإنه مني} ».

28 -

فظلت أعناقهم لها خاضعين

[26: 4].

ظل = 2. فظلمت. فظلوا 1: 2.

ب- قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين [26: 71].

فيظللن.

ص: 81

في المفردات: «وظلت وظللت، بحذف إحدى اللامين يعبر به عما يفعل بالنهار ويجري مجري صرت» .

29 -

بل عجبت ويسخرون

[37: 12].

أو عجبتم = 2. عجبوا = 2.

ب- وإن تعجب فعجب قولهم

[13: 5].

تعجبون. أتعجبين.

في المفردات: «العجب والتعجب: حالة تعرض للإنسان عند الجهل بسبب الشيء

».

30 -

وعجلت إليك رب لترضى

[20: 84].

أعجلتم.

ب- فلا تعجل عليهم

[19: 84].

= 3.

في المفردات: «العجلة: طلب الشيء وتحر به قبل أوانه وهو من مقتضى الشهوة، فلذلك صارت مذمومة في عامة القرآن» .

31 -

وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ [3: 119].

ب- ويوم يعض الظالم على يديه

[25: 27].

في المفردات: «العض: أزم بالأسنان

وذلك عبارة عن الندم في الآيات السابقة. لما جري به عادة الناس من أن يفعلوه عند ذلك

».

32 -

قد علم كل أناس مشربهم

[2: 60].

12.

علمت = 4. علمتم = 5. علمنا = 6.

ب- قال إني أعلم ما لا تعلمون

[2: 30].

ص: 82

يعلمون = 85.

ج- واعلم أن الله عزيز حكيم

[2: 260].

33 -

وعمل صالحا

[2: 62].

= 19. عملوا = 73.

ب- أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعلمون [10: 41].

= 4. تعملون = 83. يعملون = 56 يعمل = 14.

ج- أن أعمل سابغات

[34: 11].

في المفردات: «العمل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد فهو أخص من الفعل

والعمل يستعمل في الأعمال الصالحة والأعمال السيئة».

34 -

فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها

[6: 104].

عموا = 2. فعميت.

ب- فإنها لا تعمي الأبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور [22: 46].

في المفردات: «العمى: يقال في افتقاد البصر والبصيرة ويقال: في الأول: أعمى وفي الثاني: أعمى وعم» .

35 -

إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان [3: 183].

= 3. عهدنا.

ب- ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان [36: 6].

في المفردات: «العهد: حفظ الشيء ومراعاته حالا بعد حال وسمي الموثق الذي يلزم مراعاته عهدًا. وعهد فلان إلى فلان يعهد: أي ألقى إليه العهد وأوصاه بحفظه» .

36 -

أفعيينا بالخلق الأول

[50: 15].

ص: 83

ب- ولم يعي بخلقهن

[46: 33].

في المفردات: «الإعياء: عجز يلحق البدن من المشي. والعي. عجز يلحق من تولي الأمر والكلام» . وفي الكشاف 4: 382: «عيي بالأمر إذا لم يهتد لوجه عمله» .

37 -

فغشيهم من اليم ما غشيهم

[20: 78].

ب- وتغشى وجوههم النار

[14: 50].

يغشى = 5. يغشاه. يغشاها

في المفردات: «غشية غشاوة وغشاء: أتاه إتيان ما قد غشيه، أي ستره

يقال: غشيه وتغشاه وغشيته».

38 -

فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله [9: 81].

= 2. فرحوا = 5.

ب- إذ قال له قومه لا تفرح

[28: 76].

تفرحوا. تفرحون = 2.

في المفردات: «الفرح: انشراح الصدر بلذة عاجلة وأكثر ما يكون ذلك في اللذات البدنية» .

39 -

حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر [3: 152].

= 2.

ب- إذ همت طائفتنا منكم أن تفشلا [3: 122].

فتفشلوا.

في المفردات: «الفشل: ضعف مع جبن» .

40 -

ولو كره المجرمون

[8: 8].

8 = كرهوا = 4.

ص: 84

ب- وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم [2: 216].

= 2.

يكرهون.

في المفردات: «قيل: الكره، والكره واحد، نحو: الضعف والضعف وقيل: الكره: المشقة التي تنال الإنسان من خارج فيما يحمل عليه بإكراه. والكره: ما يناله من ذاته وهو يعافه

وكرهت يقال فيهما إلا أن استعماله في الكره أكثر».

41 -

من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم [9: 117].

= 2. كادت كادوا = 5. كدت = 2.

ب- يكاد البرق يخطف أبصارهم

[2: 20].

= 6. يكادون = 3. يكد.

في المفردات: «وضع (كاد) لمقاربة الفعل، يقال: كاد يفعل إذا لم يكن قد فعل، وإذا كان معه حرف نفي يكون لما قد وقع ويكون قريبا من (أن لا يكون)» .

هي في النفي لنفي المقاربة وقوله تعالى: «{فذبحوها وما كادوا يفعلون} 2: 71 - إنما كان لاختلاف الوقتين» .

42 -

فما لبثت أن جاء بعجل حنيذ

[11: 69].

= 4. لبثت = 6. لبثتم = 8. لبثوا = 5.

ب- ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار [10: 45].

= 3. يلبثون.

في المفردات: «لبث بالمكان: أقام به ملازما له» .

43 -

وإذا لقوكم قالوا آمنا

[3: 119].

لقوا = 2. لقيا. لقيتم = 3 لقيتا.

ص: 85

ب- ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه [3: 143].

يلق. يلقونه = 2.

في المفردات: «اللقاء: مقابلة الشيء ومصادقته معا، وقد يعبر به عن كل واحد منهما

ويقال ذلك في الإدراك بالحس وبالبصر وبالبصيرة».

44 -

إن يمسسكم قرح فقد مسد القوم قرح مثله [3: 140].

= 6. مسته = 2. مستهم = 3.

ب- يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار

[24: 35].

تمسسكم. فتمسكم. تمسنا = 2.

في المفردات: «المس: كاللمس، لكن اللمس قد يقال لطلب الشيء وإن لم يوجد. والمس فيما يكون معه إدراك بحاسة اللمس وكني به عن النكاح» .

45 -

فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه

[18: 57].

= 5. نسوا = 9، نسيت = 3.

ب- ولا تنس نصيبك من الدنيا

[28: 77].

تنسي. تنسون = 2.

في المفردات: «النسيان: ترك الإنسان ضبط ما استودع إما لضعف قلبه وإما عن غفلة وإما عن قصد» .

46 -

قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي [18: 109].

نفدت.

ب- ما عندكم ينفد

[16: 96].

النفاد: الفناء. من المفردات.

ص: 86

47 -

إذا ذكر الله وجلت قلوبهم

[8: 2].

= 2.

ب- قالوا لا توجل

[15: 53].

في المفردات: «الوجل: استشعار الخوف» .

48 -

ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا [2: 109].

= 2. ودت، ودوا = 4.

ب- وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا [3: 30].

تودون. يود = 6. يودوا.

في المفردات: «الود: محبة الشيء وتمنى كونه» .

49 -

اليوم يئس الذين كفروا من دينكم

[5: 3].

= 2. يئس. يئسوا = 2.

ب- ولا تيأسوا من روح الله

[12: 87].

في المفردات: «اليأس: انتفاء الطمع يقال: يئس واستيأس مثل عجب واستعجب وسخر واستخسر» .

المضارع وحده من باب علم

1 -

فكيف آسى على قوم كافرين

[7: 93].

ب- فلا تأس على القوم الفاسقين

[5: 26].

= 2. تأسوا.

في المفردات: «الأسى: الحزن وحقيقته: إتباع الفائت بالغم. يقال: أسيت عليه أسا وأسيت له

وأصله من الواو لقولهم: رجل أسوان، أي حزين».

ص: 87

2 -

إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون

[4: 104]

في المفردات: «الألم: الوجع الشديد» .

3 -

فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي

[12: 80].

= 2.

ب- قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى [12: 80].

= 2.

ب- قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى [20: 91].

في المفردات: «وبرح: ثبت في البراح ومنه قوله عز وجل {لا أبرح} وخص بالإثبات. كقولهم: لا أزال لأن برح وزال اقتضيا معنى النفي و (لا) للنفي والنفيان يحصان من اجتماعهما الإثبات» .

4 -

هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى [20: 120].

في المفردات: «بلى الثوب بلى وبلاء: أي خلق» .

5 -

ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا [2: 224].

ب- ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم [60: 8].

6 -

قال إنكم قوم تجهلون

[7: 138].

= 4. يجهلون.

في المفردات: «الجهل على ثلاثة أضرب:

الأول: وهو خلو النفس من العلم.

والثاني: اعتقاد الشيء بخلاف ما هو عليه

والثالث: فعل الشيء بخلاف ما حقه أن يفعل سواء اعتقد فيه اعتقادًا صحيحًا أو فاسدًا».

7 -

إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا

[9: 40].

= 7. تحزنوا = 3. تحزنون = 2. يحزنون = 13.

ص: 88

في المفردات: «الحزن والحزن: خشونة في الأرض، وخشونة في النفس لما يحصل فيه من الغم ويضاده الفرح. يقال: حزن يحزن وحزنته وأحزنته» .

8 -

وخذ بيدك ضعثا فاضرب به ولا تحنث

[38: 44].

في المفردات: «الحنث: الذنب، وسمي اليمين حنثا لذلك وقيل: حنث في يمينه: إذا لم يف بها» .

9 -

لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزي [20: 134].

في المفردات: «خزي الرجل: لحقه انكسار، إما من نفسه وإما من غيره فالذي يلحقه من نفسه هو الحياء المفرط ومصدر الخزاية

والذي يلحقه من غيره يقال هو ضرب من الاستخفاف ومصدره الخزي».

10 -

يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية [69: 18].

يخفى = 4. يخفون.

في المفردات: «خفي الشيء خفية: استتر، وخفيته: أزبت خفاءه، وذلك إذا أظهرته، وأخفيته: أوليته: خفاء، وذلك إذا سترته» .

11 -

فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى [20: 16].

في المفردات: «الردى: الهلاك: والتردي، التعرض للهلاك» .

12 -

لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا [17: 74].

ب- ولا تركنوا إلى الذين ظلموا

[11: 113].

13 -

أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء [17: 93].

في المفردات: «رقيت الدرج والسلم أرقى رقيا وارتقيت أيضًا» .

14 -

عليها غبرة ترهقها قترة

[80: 41].

ص: 89

ترهقهم = 3. يرهق.

في المفردات: «رهقه الأمر: غشيه بقهر. يقال: رهقته وأرهقته نحو: ردفته وأردفته، وبعته وأبتعته» .

في القاموس رهق كفرح.

15 -

ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله [2: 282].

يسأم. يسأمون.

في المفردات: «السأم: الملالة مما يكثر لبثه فعلا كان أو انفعالاً» .

16 -

إليه يصعد الكلم الطيب

[35: 10].

في المفردات: «الصعود: الذهاب في المكان العالي» .

17 -

والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين [26: 82].

أفتطمعون. نطمع = 2. يطمع = 3. يطمعون.

في المفردات: «الطمع: نزوع النفس إلى الشيء وشهوته له. طمعت أطمع طمعا وطماعية فهو طمع وطامع» .

18 -

وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى [20: 119].

ضحى كسعى في المفردات. وفي القاموس. كدعا وسعى ورضى: أصابته الشمس.

19 -

أتبنون بكل ريع آية تعبثون

[26: 128].

20 -

ولا تعثوا في الأرض مفسدين

[2: 60].

= 5.

في المفردات: «العيث والعثى يتقاربان نحو: جذب وجبذ، إلا أن العيث أكثر ما يقال في الفساد الذي يدرك حسا. والعثى فيما يدرك حكما، يقال: عثي يعثى عثياء وعثا يعثوا عثوا» .

ص: 90

21 -

إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى [20: 118].

في المفردات: «يقال: عرى من ثوبه يعرى فهو عار وعريان

».

22 -

ويمدهم في طغيانهم يعمهون [2: 15].

= 7.

في المفردات: «العمه: التردد في الأمر التحير. يقال: عمه فهو عمه وعامه وجمعه عمه» .

وفي الكشاف 1: 69: «العمه: مثل العمى، إلا أن العمى عام في البصر والرأي والعمه في الرأي خاصة. وهو التحير والتردد» .

23 -

فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس [10: 24].

يغنوا = 3.

في المفردات: «وغنى في مكان كذا إذا طال مقامه فيه مستغنيا به عن غيره بغنى» .

وفي الكشاف 2: 341: «{كأن لم تغن} كأن لم يغن زرعها» .

24 -

قالوا تالله تفتؤا تذكر يوسف حتى تكون حرضا [12: 85].

في المفردات: «يقال: ما فئت أفعل كذا وما فتأت كقولك: ما زلت» .

25 -

ولكنهم قوم يفرقون

[9: 56].

في المفردات: «الفرق: تفرق القلب من الخوف» .

26 -

ولكن لا تفقهون تسبيحهم

[17: 44].

تفقه. يفقهوا. يفقهون = 13. يفقهوه = 3.

في المفردات: «الفقه: هو التوصل إلى علم غائب بعلم شاهد فهو أخص من العلم. وفقه إذا فهم وفقهه: إذا فهمه» .

27 -

ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا

[24: 4].

ص: 91

يقبل = 2.

في المفردات: «وقبلت عذره وتوبته وغيره وتقبلته كذلك» .

28 -

ولا تقربا هذه الشجرة

[2: 35].

= 2. تقربوا = 5.

في المفردات: «القرب والبعد يتقابلان

ويستعمل ذلك في المكان وفي الزمان وفي النسبة وفي الخطوة وفي الرعاية وفي القدرة

».

29 -

ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم [3: 17].

يلحقوا.

في المفردات: «لحقته ولحقت به: أدركته» .

30 -

وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين

[43: 71].

31 -

ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب [9: 65].

يلعب. يعلبوا = 2. يعلبون = 5.

في المفردات: «أصل الكلمة اللعاب وهو البزاق السائل وقد لغب يلغب لغبا لغبا: سال لعابه. ولعب فلان: إذا كان فعله غير قاصد به مقصدا صحيحًا يلعب لعبًا» .

32 -

فإذا هي تلقف ما يأفكون

[7: 117].

= 3.

في المفردات: «لقفت الشيء ألقفه وتلقفته: تناولته بالحذق، سواء في ذلك تناوله بالفم أو اليد» .

33 -

فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث [7: 176].

في المفردات: «لهث يلهث لهثا

وهو أن يدلع لسانه من العطش.

قال ابن دريد: اللهث يقال للإعياء وللعطش جميعًا».

ص: 92

34 -

ذلكم بما كنتم تفرحون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تمرحون [40: 75].

في المفردات: «المرح: شدة الفرح والتوسع فيه» .

35 -

ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم [5: 94].

تنالوا. ينال = 2 ينالهم = 3

في المفردات: «النيل: ما يناله الإنسان بيده ونلته أناله نيلا» .

36 -

وأرضا لم تطووها

[33: 27].

تطؤهم: يطئون.

في المفردات: «وطؤ الشيء فهو وطيء: بين الوطاءة. والطأة والطئة والوطاء: ما توطأت ووطأت له بفراشه ووطئته برجلي أطؤه وطأ ووطأة وتوطأته» . فتح عين الفعل لأجل حرف الحلق.

المضارع والأمر من باب علم

1 -

إن الله مخرج ما تحذرون

[9: 64].

يحذر. يحذرون.

ب- واحذرهم أن يفتنوك

[5: 49].

في المفردات: «الحدر: احتراز عن مخيف. يقال: حذر حذرا، وحذرته» .

2 -

وترغبون أن تنكحوهن

[4: 127].

يرغب. يرغبون.

ب- وإلى ربك فارغب

[94: 8].

في المفردات: «أصل الرغبة: السعة في الشيء يقال: رغب الشيء اتسع وحوض رعيب والرغبة والرغبي السعة في الإرادة» .

3 -

وفي هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون [7: 154].

ص: 93

ب- وإياي فارهبون

[16: 51].

في المفردات: «الرهب والرهب: مخافة مع تحرز واضطراب» .

4 -

تصلى نارا حامية

[88: 4].

يصلى = 3. يصلونها = 4.

ب- اصلوها اليوم

[36: 64].

في المفردات: «الصلي لإيقاد النار: يقال: صلى بالنار وبكذا: أي بلى بها واصطلى بها: وصليت الشاة: شويتها» .

5 -

فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن [20: 40].

= 3.

ب- فكلي واشربي وقري عينا

[19: 26].

في المفردات: «قر في مكانه يقر قرارا: إذا ثبت ثبوتا جامدًا وأصله من القر، وهو البر. وهو يقتضي السكون والحر يقتضي الحركة

وقرت عينه تقر: سرت، ويقال لمن يسر به قرة عين قيل: أصله من القر وهو البرد. فقرت عينه قيل: معناه: بردت فصحت وقيل: لأن السرور دمعة باردة قارة وللحزن دمعة حارة. وقيل: هو من القرار. والمعنى: أعطاه الله ما تسكن به عينه فلا يطمح إلى غيره».

6 -

أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض [7: 127].

4.

تذرون = 3. نذر = 3.

ب- وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا [6: 70].

في المفردات: «يقال: فلان يذر الشيء أي يقذفه لقلة اعتداده به، ولم يستعمل ماضيه» .

ص: 94

الأمر وحده من باب علم

1 -

وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه [41: 26].

في المفردات: «ويقال: لغيت تلغي نحو: لقيت تلقى. اللغو من الكلام: ما لا يعتد به، وهو الذي يورد عن روية وفكر، فيجرى مجرى اللغا وهو صوت العصافير ونحوها من الطيور

ويقال: لغى بكذا: أي لهج به لهج العصفور بلغاه».

وفي القاموس كسعى ودعا ورضى

[94: 7].

في المفردات: «والنصب: التعب

وقد نصب فهو نصب وناصب».

ص: 95