الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
في البحر 6: 304: «وقرأ مجاهد والحسن {ينشرون} مضارع (نشر) وهما لغتان: نشر وأنشر متعديان و (نشر) يأتي لازما» .
باب (علم وفرح) ترتيب الأفعال
الماضي والمضارع والأمر إن وجد
1 -
{قل آلله أذن لكم} [10: 59].
= 5، أذنت: أزنت.
(ب){آمنتم به قبل أن آذن لكم} [7: 123].
=2، يأذن =3.
(ج){ومنهم من يقول ائذن لي} [9: 49]. = 2.
في المفردات: «ويستعمل ذلك في العلم الذي يتوصل إليه بالسماع» .
2 -
{فإن أمن بعضكم بعضا فليؤد الذي أؤتمن أمانته} [2: 283]. =4، أمنتم =6، أمنوا =2.
(ب){هل آمنكم عليه إلا كما أمنتكم على أخيه من قبل} [12: 64].
تأمنا، تأمنه = 2، يأمن، يأمنوا، يأمنوكم.
في المفردات: «أصل الأمن: طمأنينة النفس وزوال الخوف» .
3 -
{وأما من بخل واستغنى وكذب الحسنى فسنيسره للعسرى} [92: 8]. بخلوا =2.
(ب){إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا} [47: 37].
يبخل =3، بخلون = 3.
في المفردات البخل: «إمساك المقتنيات= عمن لا يحق حبسها عنه، ويقابله الجود.
بخل فهو باخل، وأما البخيل فهو الذي يكثر منه البخل»
4 -
{وذروا ما بقى من الربا} [2: 278].
(ب){ويبقى وجه ربك} [55: 27] ..
في المفردات: «البقاء: ثبات الشيء على حاله الأولى وهو يضاد الفناء وقد بقى يبقى بقاء»
5 -
{فمن تبع هداي فلا خوف عليهم} [2: 38]. = 2، تبعك= 3، تبعني، تبعوا.
(ب){يوم ترجف الراجفة تتبعها الرادفة} [79: 7]. يتبعها ....
في المفردات: «يقال: تبعه واتبعه: قفا أثره» .
6 -
{واقتلوهم حيث ثقفتموهم} [2: 191].
في المفردات: «ثقفت كذا: إذا أدركته ببصرك لحذق في النظر ثم يتجوز به، فيستعمل في الإدراك وإن لم تكن معه ثقافة» .
قال الله تعالى: {واقتلوهم حيث ثقفتموهم} .
7 -
{ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله} [5: 5].
=3، حبطت = 7.
(ب){ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم} [49: 2]. ليحبطن.
في المفردات: وحبط العمل على أضرب.
أحدهما: أن تكون الأعمال دنيوية فلا معنى في القيامة
…
الثاني أن تكون الأعمال أخروية لكن لم يقصد بها صاحبها وجه الله
…
والثالث: أن تكون أعمالا صالحة لكن بإزائها سيئات توفى عليها
…
».
8 -
أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياء [18: 102].
= 5. حسبت. حسبتم = 4. حسبوا.
ب- أم تحسب أن أكثرهم يسمعون
…
[25: 44].
تحسبن = 5. تحسبهم = 2. يحسب = 5. يحسبون = 8.
9 -
حافظات للغيب بما حفظ الله
…
[4: 34].
حفظناها.
ب- ونمير أهلنا ونحفظ أخانا
…
[12: 65].
يحفظن. يحفظوا. يحفظونه.
ج- واحفظوا أيمانكم
…
[5: 89].
في المفردات: «الحفظ: يقال تارة لهيئة النفس التي بها يثبت ما يؤدي إليه الفهم. وتارة لضبط النفس، ويضاده النسيان
…
ثم يستعمل في كل تفقد وتعهد ورعاية».
10 -
ويحيا من حي عن بينة
…
[8: 42].
ب- فيها تحيون وفيها تموتون [7: 25].
نحيا = 2. يحيى = 3.
11 -
ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا [4: 119].
= 7. خسروا = 8.
ب- ويوم تقوم الساعة يومئذ يخسر المبطلون [45: 27].
في المفردات: «الخسر، والخسران: انتقاض رأس المال وينسب ذلك إلى الإنسان. فيقال: خسر فلان: وإلى الفعل فيقال: خسرت تجارته» .
12 -
ذلك لمن خشي العنت منكم
…
[4: 25].
= 4. خشيت. خشينا.
ب- لا تخاف دركا ولا تخشى
…
[20: 77].
= 3. تخشاه. تخشوا. تخشون. يخشى = 6. يخشون = 7.
ج- واخشوا يوما لا يجزى والد عن ولده
…
[31: 33].
في المفردات: «الخشية: خوف يشوبه تعظيم، وأكثر ما يكون ذلك عن علم بما يخشى منه ولذلك خص العلماء بها» .
13 -
إلا من خطف الخطفة فاتبعه شهاب ثاقب [37: 10].
ب- فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير [22: 31].
يخطف.
في المفردات: «الخطف والاختطاف: والاختلاس بالسرعة، فيقال: خطف يخطف وخطف يخطف وقرئ بهما جميعًا» .
14 -
فمن خاف من موص جنفا أو إثما فأصلح بينهم فلا إثم عليه [2: 182].
= 6. خافت. خفتم = 7.
ب- إني أخاف الله رب العالمين
…
[5: 28].
= 23. يخافون = 11.
ج- وخافون إن كنتم مؤمنين [3: 175].
15 -
قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم [11: 43].
= 4. رحمته
…
رحمنا. رحمناهم.
ب- وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين [7: 23].
ترحمني. يرحم. يرحمكم = 2.
ج- وقل رب اغفر وارحم
…
[23: 18].
16 -
رضي الله عنهم ورضوا عنه
…
[5: 119].
= 6. رضيت. رضيتم = 2. رضوا = 8.
ب- ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم [2: 120].
= 4. ترضاه = 2. يرضى = 5.
17 -
فانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقها [18: 71].
ركبوا.
ب- لتركبن طبقا عن طبق
…
[84: 19].
لتركبوا. تركبون. يركبون.
ج- يا بني اركب معنا
…
[1: 42].
في المفردات: «الركوب في الأصل: كون الإنسان على ظهر حيوان وقد يستعمل في السفينة. والراكب: اختص في المتعارف براكب البعير» .
18 -
فما زالت تلك دعواهم
…
[21: 15].
زلتم.
ب- ولا تزال تطلع على خائنة منهم [5: 13].
يزال. يزالون = 2.
في المفردات: «وقولهم: ما زال ولا يزال خصا بالعبارة، وأجرى مجرى (كان) في رفع الاسم ونصب الخبر، وأصله من الباء لقولهم: زيلت، ومعناه: ما برحت» .
19 -
فيسخرون منهم سخر الله منهم [9: 79].
سخروا = 3. تسخروا. تسخرون. يسخرون = 3.
في المفردات: «التسخير: سياقة إلى الغرض المختص قهرًا
…
وسخرت منه واستسخرت للهزء منه».
20 -
لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم [5: 80].
ب- وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون [9: 58].
في المفردات: «السخط والسخط: الغضب الشديد المقضي للعقوبة» .
21 -
قد سمع الله قول الذين قالوا إن الله فقير [3: 181].
= 2. سمعت. سمعنا = 17. سمعوا = 6.
ب- لا تخافا إنني معكما أسمع وأرى [20: 46].
تسمع = 4. يسمع = 6. يسمعون = 19.
ج- واسمع غير مسمع
…
[4: 46].
في المفردات: «السمع: قوة في الأذن به يدرك الأصوات، وفعله يقال له السمع. وقد سمع سمعا ويعبر تارة بالسمع عن الأذن
…
وتارة عن فعله وتارة عن الفهم وتارة عن الطاعة».
22 -
فمن شرب منه فليس مني
…
[2: 249].
شربوا.
ب- ويشرب مما تشربون
…
[23: 33].
= 2. يشربون.
3 -
كلوا واشربوا
…
[2: 60].
في المفردات: «الشرب تناول كل مائع ماء كان أو غيره. يقال: شربته شربا وشربا» .
23 -
فأما الذين شقوا ففي النار
…
[11: 106].
ب- ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى
…
[20: 2].
= 2. يشقى.
في المفردات: «الشقاوة: خلاف السعادة وقد شقي يشقى شقوة وشقاوة وشقاء» .
24 -
فمن شهد منكم الشهر فليصمه
…
[2: 185].
= 6.
ب- شهد الله أنه لا إله إلا هو
…
[3: 18].
شهدتم. شهدنا = 4. شهدوا = 6.
ج- إنكم لتشهدون أن مع الله آهلة أخرى قل لا أشهد [6: 19].
تشهد = 4. يشهد = 6. يشهدون = 4.
د- واشهد بأنا مسلمون
…
[3: 52].
في المفردات: «الشهود والشهادة: الحضور مع المشاهدة. إما بالبصر أو بالبصيرة
…
والشهادة: قول صادق عن علم حصل بمشاهدة بصيرة أو بصر».
25 -
ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم [2: 20].
= 6. شئت = 3. شئتم = 5. شئناه = 5.
ب- قال عذابي أصيب به من أشاء
…
[7: 156].
تشاء = 9. نشاء = 19. يشاء = 116.
في المفردات: «المشيئة عند أكثر المتكلمين كالإرادة سواء. وعند بعضهم المشيئة في الأصل: إيجاد الشيء وإصابته، وإن كان قد يستعمل في التعارف موضع الإرادة، فالمشيئة من الله تعالى هي الإيجاد ومن الناس هي الإصابة.
قال: والمشيئة من الله تعالى تقتضي وجود الشيء
…
والإرادة منه لا تقتضي وجود المراد».
26 -
وامرأته قائمة فضحكت
…
[11: 71].
ب- وكنتم منهم تضحكون
…
[23: 110].
= 2. فليضحكوا. يضحكون = 3.
في المفردات: «الضحك: انبساط الوجه
…
واستعير الضحك للسخرية».
27 -
وإذا طعمتم فانتشروا
…
[33: 53].
طعموا.
ب- ومن لم يطعمه فإنه مني
…
[2: 249].
= 2. يطعمها.
في المفردات: «الطعم: تناول الغداء، ويسمى ما يتناول طعم وطعام
…
وقد يستعمل طعمت في الشراب كقوله {ومن لم يطعمه فإنه مني} ».
28 -
فظلت أعناقهم لها خاضعين
…
[26: 4].
ظل = 2. فظلمت. فظلوا 1: 2.
ب- قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين [26: 71].
فيظللن.
في المفردات: «وظلت وظللت، بحذف إحدى اللامين يعبر به عما يفعل بالنهار ويجري مجري صرت» .
29 -
بل عجبت ويسخرون
…
[37: 12].
أو عجبتم = 2. عجبوا = 2.
ب- وإن تعجب فعجب قولهم
…
[13: 5].
تعجبون. أتعجبين.
في المفردات: «العجب والتعجب: حالة تعرض للإنسان عند الجهل بسبب الشيء
…
».
30 -
وعجلت إليك رب لترضى
…
[20: 84].
أعجلتم.
ب- فلا تعجل عليهم
…
[19: 84].
= 3.
في المفردات: «العجلة: طلب الشيء وتحر به قبل أوانه وهو من مقتضى الشهوة، فلذلك صارت مذمومة في عامة القرآن» .
31 -
وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ [3: 119].
ب- ويوم يعض الظالم على يديه
…
[25: 27].
في المفردات: «العض: أزم بالأسنان
…
وذلك عبارة عن الندم في الآيات السابقة. لما جري به عادة الناس من أن يفعلوه عند ذلك
…
».
32 -
قد علم كل أناس مشربهم
…
[2: 60].
12.
علمت = 4. علمتم = 5. علمنا = 6.
ب- قال إني أعلم ما لا تعلمون
…
[2: 30].
يعلمون = 85.
ج- واعلم أن الله عزيز حكيم
…
[2: 260].
33 -
وعمل صالحا
…
[2: 62].
= 19. عملوا = 73.
ب- أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعلمون [10: 41].
= 4. تعملون = 83. يعملون = 56 يعمل = 14.
ج- أن أعمل سابغات
…
[34: 11].
في المفردات: «العمل: كل فعل يكون من الحيوان بقصد فهو أخص من الفعل
…
والعمل يستعمل في الأعمال الصالحة والأعمال السيئة».
34 -
فمن أبصر فلنفسه ومن عمي فعليها
…
[6: 104].
عموا = 2. فعميت.
ب- فإنها لا تعمي الأبصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور [22: 46].
في المفردات: «العمى: يقال في افتقاد البصر والبصيرة ويقال: في الأول: أعمى وفي الثاني: أعمى وعم» .
35 -
إن الله عهد إلينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان [3: 183].
= 3. عهدنا.
ب- ألم أعهد إليكم يا بني آدم ألا تعبدوا الشيطان [36: 6].
في المفردات: «العهد: حفظ الشيء ومراعاته حالا بعد حال وسمي الموثق الذي يلزم مراعاته عهدًا. وعهد فلان إلى فلان يعهد: أي ألقى إليه العهد وأوصاه بحفظه» .
36 -
أفعيينا بالخلق الأول
…
[50: 15].
ب- ولم يعي بخلقهن
…
[46: 33].
في المفردات: «الإعياء: عجز يلحق البدن من المشي. والعي. عجز يلحق من تولي الأمر والكلام» . وفي الكشاف 4: 382: «عيي بالأمر إذا لم يهتد لوجه عمله» .
37 -
فغشيهم من اليم ما غشيهم
…
[20: 78].
ب- وتغشى وجوههم النار
…
[14: 50].
يغشى = 5. يغشاه. يغشاها
…
في المفردات: «غشية غشاوة وغشاء: أتاه إتيان ما قد غشيه، أي ستره
…
يقال: غشيه وتغشاه وغشيته».
38 -
فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله [9: 81].
= 2. فرحوا = 5.
ب- إذ قال له قومه لا تفرح
…
[28: 76].
تفرحوا. تفرحون = 2.
في المفردات: «الفرح: انشراح الصدر بلذة عاجلة وأكثر ما يكون ذلك في اللذات البدنية» .
39 -
حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر [3: 152].
= 2.
ب- إذ همت طائفتنا منكم أن تفشلا [3: 122].
فتفشلوا.
في المفردات: «الفشل: ضعف مع جبن» .
40 -
ولو كره المجرمون
…
[8: 8].
8 = كرهوا = 4.
ب- وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم [2: 216].
= 2.
يكرهون.
في المفردات: «قيل: الكره، والكره واحد، نحو: الضعف والضعف وقيل: الكره: المشقة التي تنال الإنسان من خارج فيما يحمل عليه بإكراه. والكره: ما يناله من ذاته وهو يعافه
…
وكرهت يقال فيهما إلا أن استعماله في الكره أكثر».
41 -
من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم [9: 117].
= 2. كادت كادوا = 5. كدت = 2.
ب- يكاد البرق يخطف أبصارهم
…
[2: 20].
= 6. يكادون = 3. يكد.
في المفردات: «وضع (كاد) لمقاربة الفعل، يقال: كاد يفعل إذا لم يكن قد فعل، وإذا كان معه حرف نفي يكون لما قد وقع ويكون قريبا من (أن لا يكون)» .
هي في النفي لنفي المقاربة وقوله تعالى: «{فذبحوها وما كادوا يفعلون} 2: 71 - إنما كان لاختلاف الوقتين» .
42 -
فما لبثت أن جاء بعجل حنيذ
…
[11: 69].
= 4. لبثت = 6. لبثتم = 8. لبثوا = 5.
ب- ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا إلا ساعة من النهار [10: 45].
= 3. يلبثون.
في المفردات: «لبث بالمكان: أقام به ملازما له» .
43 -
وإذا لقوكم قالوا آمنا
…
[3: 119].
لقوا = 2. لقيا. لقيتم = 3 لقيتا.
ب- ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه [3: 143].
يلق. يلقونه = 2.
في المفردات: «اللقاء: مقابلة الشيء ومصادقته معا، وقد يعبر به عن كل واحد منهما
…
ويقال ذلك في الإدراك بالحس وبالبصر وبالبصيرة».
44 -
إن يمسسكم قرح فقد مسد القوم قرح مثله [3: 140].
= 6. مسته = 2. مستهم = 3.
ب- يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار
…
[24: 35].
تمسسكم. فتمسكم. تمسنا = 2.
في المفردات: «المس: كاللمس، لكن اللمس قد يقال لطلب الشيء وإن لم يوجد. والمس فيما يكون معه إدراك بحاسة اللمس وكني به عن النكاح» .
45 -
فأعرض عنها ونسي ما قدمت يداه
…
[18: 57].
= 5. نسوا = 9، نسيت = 3.
ب- ولا تنس نصيبك من الدنيا
…
[28: 77].
تنسي. تنسون = 2.
في المفردات: «النسيان: ترك الإنسان ضبط ما استودع إما لضعف قلبه وإما عن غفلة وإما عن قصد» .
46 -
قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي [18: 109].
نفدت.
ب- ما عندكم ينفد
…
[16: 96].
النفاد: الفناء. من المفردات.
47 -
إذا ذكر الله وجلت قلوبهم
…
[8: 2].
= 2.
ب- قالوا لا توجل
…
[15: 53].
في المفردات: «الوجل: استشعار الخوف» .
48 -
ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا [2: 109].
= 2. ودت، ودوا = 4.
ب- وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا [3: 30].
تودون. يود = 6. يودوا.
في المفردات: «الود: محبة الشيء وتمنى كونه» .
49 -
اليوم يئس الذين كفروا من دينكم
…
[5: 3].
= 2. يئس. يئسوا = 2.
ب- ولا تيأسوا من روح الله
…
[12: 87].
في المفردات: «اليأس: انتفاء الطمع يقال: يئس واستيأس مثل عجب واستعجب وسخر واستخسر» .
المضارع وحده من باب علم
1 -
فكيف آسى على قوم كافرين
…
[7: 93].
ب- فلا تأس على القوم الفاسقين
…
[5: 26].
= 2. تأسوا.
في المفردات: «الأسى: الحزن وحقيقته: إتباع الفائت بالغم. يقال: أسيت عليه أسا وأسيت له
…
وأصله من الواو لقولهم: رجل أسوان، أي حزين».
2 -
إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون
…
[4: 104]
في المفردات: «الألم: الوجع الشديد» .
3 -
فلن أبرح الأرض حتى يأذن لي أبي
…
[12: 80].
= 2.
ب- قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى [12: 80].
= 2.
ب- قالوا لن نبرح عليه عاكفين حتى يرجع إلينا موسى [20: 91].
4 -
هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى [20: 120].
في المفردات: «بلى الثوب بلى وبلاء: أي خلق» .
5 -
ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا [2: 224].
ب- ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم [60: 8].
6 -
قال إنكم قوم تجهلون
…
[7: 138].
= 4. يجهلون.
في المفردات: «الجهل على ثلاثة أضرب:
الأول: وهو خلو النفس من العلم.
والثاني: اعتقاد الشيء بخلاف ما هو عليه
…
والثالث: فعل الشيء بخلاف ما حقه أن يفعل سواء اعتقد فيه اعتقادًا صحيحًا أو فاسدًا».
7 -
إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا
…
[9: 40].
= 7. تحزنوا = 3. تحزنون = 2. يحزنون = 13.
في المفردات: «الحزن والحزن: خشونة في الأرض، وخشونة في النفس لما يحصل فيه من الغم ويضاده الفرح. يقال: حزن يحزن وحزنته وأحزنته» .
8 -
وخذ بيدك ضعثا فاضرب به ولا تحنث
…
[38: 44].
في المفردات: «الحنث: الذنب، وسمي اليمين حنثا لذلك وقيل: حنث في يمينه: إذا لم يف بها» .
9 -
لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك من قبل أن نذل ونخزي [20: 134].
في المفردات: «خزي الرجل: لحقه انكسار، إما من نفسه وإما من غيره فالذي يلحقه من نفسه هو الحياء المفرط ومصدر الخزاية
…
والذي يلحقه من غيره يقال هو ضرب من الاستخفاف ومصدره الخزي».
10 -
يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية [69: 18].
يخفى = 4. يخفون.
في المفردات: «خفي الشيء خفية: استتر، وخفيته: أزبت خفاءه، وذلك إذا أظهرته، وأخفيته: أوليته: خفاء، وذلك إذا سترته» .
11 -
فلا يصدنك عنها من لا يؤمن بها واتبع هواه فتردى [20: 16].
في المفردات: «الردى: الهلاك: والتردي، التعرض للهلاك» .
12 -
لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا [17: 74].
ب- ولا تركنوا إلى الذين ظلموا
…
[11: 113].
13 -
أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى في السماء [17: 93].
في المفردات: «رقيت الدرج والسلم أرقى رقيا وارتقيت أيضًا» .
14 -
عليها غبرة ترهقها قترة
…
[80: 41].
ترهقهم = 3. يرهق.
في المفردات: «رهقه الأمر: غشيه بقهر. يقال: رهقته وأرهقته نحو: ردفته وأردفته، وبعته وأبتعته» .
في القاموس رهق كفرح.
15 -
ولا تسأموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله [2: 282].
يسأم. يسأمون.
في المفردات: «السأم: الملالة مما يكثر لبثه فعلا كان أو انفعالاً» .
16 -
إليه يصعد الكلم الطيب
…
[35: 10].
في المفردات: «الصعود: الذهاب في المكان العالي» .
17 -
والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين [26: 82].
أفتطمعون. نطمع = 2. يطمع = 3. يطمعون.
في المفردات: «الطمع: نزوع النفس إلى الشيء وشهوته له. طمعت أطمع طمعا وطماعية فهو طمع وطامع» .
18 -
وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى [20: 119].
ضحى كسعى في المفردات. وفي القاموس. كدعا وسعى ورضى: أصابته الشمس.
19 -
أتبنون بكل ريع آية تعبثون
…
[26: 128].
20 -
ولا تعثوا في الأرض مفسدين
…
[2: 60].
= 5.
21 -
إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى [20: 118].
في المفردات: «يقال: عرى من ثوبه يعرى فهو عار وعريان
…
».
22 -
ويمدهم في طغيانهم يعمهون [2: 15].
= 7.
في المفردات: «العمه: التردد في الأمر التحير. يقال: عمه فهو عمه وعامه وجمعه عمه» .
وفي الكشاف 1: 69: «العمه: مثل العمى، إلا أن العمى عام في البصر والرأي والعمه في الرأي خاصة. وهو التحير والتردد» .
23 -
فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس [10: 24].
يغنوا = 3.
في المفردات: «وغنى في مكان كذا إذا طال مقامه فيه مستغنيا به عن غيره بغنى» .
وفي الكشاف 2: 341: «{كأن لم تغن} كأن لم يغن زرعها» .
24 -
قالوا تالله تفتؤا تذكر يوسف حتى تكون حرضا [12: 85].
في المفردات: «يقال: ما فئت أفعل كذا وما فتأت كقولك: ما زلت» .
25 -
ولكنهم قوم يفرقون
…
[9: 56].
في المفردات: «الفرق: تفرق القلب من الخوف» .
26 -
ولكن لا تفقهون تسبيحهم
…
[17: 44].
تفقه. يفقهوا. يفقهون = 13. يفقهوه = 3.
في المفردات: «الفقه: هو التوصل إلى علم غائب بعلم شاهد فهو أخص من العلم. وفقه إذا فهم وفقهه: إذا فهمه» .
27 -
ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا
…
[24: 4].
يقبل = 2.
في المفردات: «وقبلت عذره وتوبته وغيره وتقبلته كذلك» .
28 -
ولا تقربا هذه الشجرة
…
[2: 35].
= 2. تقربوا = 5.
في المفردات: «القرب والبعد يتقابلان
…
ويستعمل ذلك في المكان وفي الزمان وفي النسبة وفي الخطوة وفي الرعاية وفي القدرة
…
».
29 -
ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم [3: 17].
يلحقوا.
في المفردات: «لحقته ولحقت به: أدركته» .
30 -
وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين
…
[43: 71].
31 -
ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب [9: 65].
يلعب. يعلبوا = 2. يعلبون = 5.
في المفردات: «أصل الكلمة اللعاب وهو البزاق السائل وقد لغب يلغب لغبا لغبا: سال لعابه. ولعب فلان: إذا كان فعله غير قاصد به مقصدا صحيحًا يلعب لعبًا» .
32 -
فإذا هي تلقف ما يأفكون
…
[7: 117].
= 3.
في المفردات: «لقفت الشيء ألقفه وتلقفته: تناولته بالحذق، سواء في ذلك تناوله بالفم أو اليد» .
33 -
فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث [7: 176].
في المفردات: «لهث يلهث لهثا
…
وهو أن يدلع لسانه من العطش.
قال ابن دريد: اللهث يقال للإعياء وللعطش جميعًا».
34 -
ذلكم بما كنتم تفرحون في الأرض بغير الحق وبما كنتم تمرحون [40: 75].
في المفردات: «المرح: شدة الفرح والتوسع فيه» .
35 -
ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم [5: 94].
تنالوا. ينال = 2 ينالهم = 3
…
في المفردات: «النيل: ما يناله الإنسان بيده ونلته أناله نيلا» .
36 -
وأرضا لم تطووها
…
[33: 27].
تطؤهم: يطئون.
في المفردات: «وطؤ الشيء فهو وطيء: بين الوطاءة. والطأة والطئة والوطاء: ما توطأت ووطأت له بفراشه ووطئته برجلي أطؤه وطأ ووطأة وتوطأته» . فتح عين الفعل لأجل حرف الحلق.
المضارع والأمر من باب علم
1 -
إن الله مخرج ما تحذرون
…
[9: 64].
يحذر. يحذرون.
ب- واحذرهم أن يفتنوك
…
[5: 49].
في المفردات: «الحدر: احتراز عن مخيف. يقال: حذر حذرا، وحذرته» .
2 -
وترغبون أن تنكحوهن
…
[4: 127].
يرغب. يرغبون.
ب- وإلى ربك فارغب
…
[94: 8].
في المفردات: «أصل الرغبة: السعة في الشيء يقال: رغب الشيء اتسع وحوض رعيب والرغبة والرغبي السعة في الإرادة» .
3 -
وفي هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون [7: 154].
ب- وإياي فارهبون
…
[16: 51].
في المفردات: «الرهب والرهب: مخافة مع تحرز واضطراب» .
4 -
تصلى نارا حامية
…
[88: 4].
يصلى = 3. يصلونها = 4.
ب- اصلوها اليوم
…
[36: 64].
في المفردات: «الصلي لإيقاد النار: يقال: صلى بالنار وبكذا: أي بلى بها واصطلى بها: وصليت الشاة: شويتها» .
5 -
فرجعناك إلى أمك كي تقر عينها ولا تحزن [20: 40].
= 3.
ب- فكلي واشربي وقري عينا
…
[19: 26].
في المفردات: «قر في مكانه يقر قرارا: إذا ثبت ثبوتا جامدًا وأصله من القر، وهو البر. وهو يقتضي السكون والحر يقتضي الحركة
…
وقرت عينه تقر: سرت، ويقال لمن يسر به قرة عين قيل: أصله من القر وهو البرد. فقرت عينه قيل: معناه: بردت فصحت وقيل: لأن السرور دمعة باردة قارة وللحزن دمعة حارة. وقيل: هو من القرار. والمعنى: أعطاه الله ما تسكن به عينه فلا يطمح إلى غيره».
6 -
أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض [7: 127].
4.
تذرون = 3. نذر = 3.
ب- وذر الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا [6: 70].
في المفردات: «يقال: فلان يذر الشيء أي يقذفه لقلة اعتداده به، ولم يستعمل ماضيه» .
الأمر وحده من باب علم
1 -
وقال الذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه [41: 26].
في المفردات: «ويقال: لغيت تلغي نحو: لقيت تلقى. اللغو من الكلام: ما لا يعتد به، وهو الذي يورد عن روية وفكر، فيجرى مجرى اللغا وهو صوت العصافير ونحوها من الطيور
…
ويقال: لغى بكذا: أي لهج به لهج العصفور بلغاه».
وفي القاموس كسعى ودعا ورضى
…
[94: 7].
في المفردات: «والنصب: التعب
…
وقد نصب فهو نصب وناصب».