المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الثاني

- ‌أفعال باب نصرالماضي والمضارع والأمر إن وجد

- ‌الفعل المضارع وحده

- ‌المضارع والأمر

- ‌الماضي والأمر

- ‌الأمر وحده من باب نصر

- ‌فعل المغالبة

- ‌المضارع وحده من باب ضرب

- ‌المضارع والأمر

- ‌الماضي والأمر من باب ضرب

- ‌فعل الأمر وحده من باب ضرب

- ‌قراءات سبعية من بابي نصر وضرب

- ‌أفعال من باب نصر قرئ فيهافي الشواذ من باب ضرب

- ‌أفعال من باب ضرب قرئ فيهافي الشواذ من باب نصر

- ‌قراءات من بابي نصر وضرب من الشواذ

- ‌باب (علم وفرح) ترتيب الأفعالالماضي والمضارع والأمر إن وجد

- ‌أفعال من باب ضرب قرئ فيهافي الشواذ من باب علم

- ‌أفعال من باب علم قرئ فيهافي الشواذ من باب ضرب

- ‌أفعال من باب نصر قرئ فيهافي الشواذ من باب علم

- ‌أفعال باب فتحالماضي والمضارع والأمر إن وجد

- ‌أفعال من باب نصر قرئ فيها منباب فتح والعكس وذلك في الشواذ

- ‌أفعال من باب ضرب قرئ فيها من باب فتح

- ‌باب فتح من الناقص

- ‌(أفعل) من الناقص

- ‌افتعل من الناقص

- ‌انفعل من الناقص

- ‌تفعل من الناقص

- ‌تفاعل من الناقص

- ‌استفعل من الناقص

الفصل: ‌تفعل من الناقص

في المفردات: «الانتهاء: الانزجار عما نهى عنه» .

21 -

فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه [10: 108].

= 7. اهتدوا = 4.

ب- وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا [2: 135].

= 3. يهتدون = 10.

في المفردات: «الاهتداء: يختص بما يتحراه الإنسان على طريق الاختيار» .

‌انفعل من الناقص

1 -

وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا [19: 12].

= 6.

في المفردات: «قولهم: ينبغي مطاوع بغى» .

وفي البحر 6: 219: «وينبغي: مطاوع لبغى، بمعنى: طلب؛ أي وما يتأتى له اتخاذ الولد، لأن التوالد مستحيل

{وينبغي} سمع لها الماضي؛ قالوا: انبغي وقد عدها ابن مالك في التسهيل من الأفعال التي لا تتصرف، وهو غلط».

‌تفعل من الناقص

1 -

فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا [7: 143].

ب- والنهار إذا تجلى

[92: 2].

في المفردات: «التجلي: قد يكون بالذات

وقد يكون بالأمر والفعل نحو {فلما تجلى ربه للجبل} . وانظر الكشاف».

ص: 320

2 -

فمن أسلم فأولئك تحروا رشدا

[72: 14].

في المفردات: «حرى الشيء يحرى: أي قصد حراه، أي جانبه، وتحراه كذلك» .

3 -

وألقت ما فيها وتخلت

[84: 4].

في الكشاف 4: 725: «ورمت بما في جوفها مما دفن فيها من الموتى والكنوز، {وتخلت} دخلت غاية الخلو، حتى لم يبق شيء في باطنها، كأنها تكلفت أقصى جهدها في الخلو؛ كما يقال: تكرم الكريم، وترحم الرحيم، إذا بلغا جهدهما في الكرم والرحمة وتكلفا فوق ما في طبعهما» .

4 -

ثم دنا فتدلى

[53: 8].

في المفردات: «التدلي: الدنو والاسترسال» .

5 -

وما يعني عنه ماله إذا تردى [92: 11].

في المفردات: «الردى والتردي: التعرض للهلاك» .

6 -

ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه [35: 18].

= 2.

ب- وما يدريك لعله يزكى

[80: 3].

= 2.

7 -

أما من استغنى فأنت له تصدى [80: 6].

في المفردات: «التصدي: أن يقابل الشيء مقابلة الصدى، أي الصوت الراجع من الجبل» .

وفي الكشاف 4: «تتعرض بالإقبال عليه: المصاداة: المعارضة» .

8 -

ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون [2: 229].

= 3.

ص: 321

في المفردات: «وقد عدا طوره: تجاوزه وتعدى إلى غيره، ومنه: التعدي في الفعل» .

9 -

فلما تغشاها حملت حملا خفيفا [7: 189].

في المفردات: «وغشيت موضع كذا. أتيته، وكنى بذلك عن الجماع يقال: غشاها وتغشاها» .

10 -

فأنذرتكم نارا تلظى

[92: 14].

في المفردات: «اللظى: اللهب الخالص، وقد لظيت النار وتلظت» .

11 -

فتلقى آدم من ربه كلمات

[2: 37].

ب- إذ تلقونه بألسنتكم

[24: 15].

وتتلقاهم. يتلقى.

في المفردات: «وتلقاه كذا. أي لقيه» .

12 -

وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى [80: 10].

13 -

ثم ذهب إلى أهله يتمطى [75: 33].

في المفردات: «أي يمد مطاه: أي ظهره، والمطية: ما يركب مطاه، أي ظهره» .

وفي الكشاف 4: 664: «{يتمطى} يتبختر، وأصله: يتمطط، أي يتمدد لأن المتبختر يمد خطاه. وقيل: هو من المطا؛ أي الظهر» .

14 -

وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى [22: 52].

= 2. تمنوا.

ب- ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه [3: 143].

يتمنون.

ص: 322