الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
في المفردات: «الانتهاء: الانزجار عما نهى عنه» .
21 -
فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه [10: 108].
= 7. اهتدوا = 4.
ب- وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا [2: 135].
= 3. يهتدون = 10.
في المفردات: «الاهتداء: يختص بما يتحراه الإنسان على طريق الاختيار» .
انفعل من الناقص
1 -
وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا [19: 12].
= 6.
في المفردات: «قولهم: ينبغي مطاوع بغى» .
وفي البحر 6: 219: «وينبغي: مطاوع لبغى، بمعنى: طلب؛ أي وما يتأتى له اتخاذ الولد، لأن التوالد مستحيل
…
{وينبغي} سمع لها الماضي؛ قالوا: انبغي وقد عدها ابن مالك في التسهيل من الأفعال التي لا تتصرف، وهو غلط».
تفعل من الناقص
1 -
فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا [7: 143].
ب- والنهار إذا تجلى
…
[92: 2].
في المفردات: «التجلي: قد يكون بالذات
…
وقد يكون بالأمر والفعل نحو {فلما تجلى ربه للجبل} . وانظر الكشاف».
2 -
فمن أسلم فأولئك تحروا رشدا
…
[72: 14].
في المفردات: «حرى الشيء يحرى: أي قصد حراه، أي جانبه، وتحراه كذلك» .
3 -
وألقت ما فيها وتخلت
…
[84: 4].
4 -
ثم دنا فتدلى
…
[53: 8].
في المفردات: «التدلي: الدنو والاسترسال» .
5 -
وما يعني عنه ماله إذا تردى [92: 11].
في المفردات: «الردى والتردي: التعرض للهلاك» .
6 -
ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه [35: 18].
= 2.
ب- وما يدريك لعله يزكى
…
[80: 3].
= 2.
7 -
أما من استغنى فأنت له تصدى [80: 6].
في المفردات: «التصدي: أن يقابل الشيء مقابلة الصدى، أي الصوت الراجع من الجبل» .
وفي الكشاف 4: «تتعرض بالإقبال عليه: المصاداة: المعارضة» .
8 -
ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون [2: 229].
= 3.
في المفردات: «وقد عدا طوره: تجاوزه وتعدى إلى غيره، ومنه: التعدي في الفعل» .
9 -
فلما تغشاها حملت حملا خفيفا [7: 189].
في المفردات: «وغشيت موضع كذا. أتيته، وكنى بذلك عن الجماع يقال: غشاها وتغشاها» .
10 -
فأنذرتكم نارا تلظى
…
[92: 14].
في المفردات: «اللظى: اللهب الخالص، وقد لظيت النار وتلظت» .
11 -
فتلقى آدم من ربه كلمات
…
[2: 37].
ب- إذ تلقونه بألسنتكم
…
[24: 15].
وتتلقاهم. يتلقى.
في المفردات: «وتلقاه كذا. أي لقيه» .
12 -
وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى [80: 10].
13 -
ثم ذهب إلى أهله يتمطى [75: 33].
في المفردات: «أي يمد مطاه: أي ظهره، والمطية: ما يركب مطاه، أي ظهره» .
وفي الكشاف 4: 664: «{يتمطى} يتبختر، وأصله: يتمطط، أي يتمدد لأن المتبختر يمد خطاه. وقيل: هو من المطا؛ أي الظهر» .
14 -
وما أرسلنا من قبلك من رسول ولا نبي إلا إذا تمنى [22: 52].
= 2. تمنوا.
ب- ولقد كنتم تمنون الموت من قبل أن تلقوه [3: 143].
يتمنون.