المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الثاني

- ‌أفعال باب نصرالماضي والمضارع والأمر إن وجد

- ‌الفعل المضارع وحده

- ‌المضارع والأمر

- ‌الماضي والأمر

- ‌الأمر وحده من باب نصر

- ‌فعل المغالبة

- ‌المضارع وحده من باب ضرب

- ‌المضارع والأمر

- ‌الماضي والأمر من باب ضرب

- ‌فعل الأمر وحده من باب ضرب

- ‌قراءات سبعية من بابي نصر وضرب

- ‌أفعال من باب نصر قرئ فيهافي الشواذ من باب ضرب

- ‌أفعال من باب ضرب قرئ فيهافي الشواذ من باب نصر

- ‌قراءات من بابي نصر وضرب من الشواذ

- ‌باب (علم وفرح) ترتيب الأفعالالماضي والمضارع والأمر إن وجد

- ‌أفعال من باب ضرب قرئ فيهافي الشواذ من باب علم

- ‌أفعال من باب علم قرئ فيهافي الشواذ من باب ضرب

- ‌أفعال من باب نصر قرئ فيهافي الشواذ من باب علم

- ‌أفعال باب فتحالماضي والمضارع والأمر إن وجد

- ‌أفعال من باب نصر قرئ فيها منباب فتح والعكس وذلك في الشواذ

- ‌أفعال من باب ضرب قرئ فيها من باب فتح

- ‌باب فتح من الناقص

- ‌(أفعل) من الناقص

- ‌افتعل من الناقص

- ‌انفعل من الناقص

- ‌تفعل من الناقص

- ‌تفاعل من الناقص

- ‌استفعل من الناقص

الفصل: ‌(أفعل) من الناقص

تنهى. ينهون = 7.

ج- وإنه عن المنكر

[31: 17].

في المفردات: «النهي: الزجر عن الشيء» .

(أفعل) من الناقص

1 -

إن تبدوا الصدقات فنعما هي

[2: 271].

= 4. تبدون = 3.

2 -

وأنه أهلك عادا الأولى وثمود فما أبقى [53: 51].

ب- وما أدراك ما سقر لا تبقى ولا تذر [74: 28].

3 -

وأنه هو أضحك وأبكى

[53: 43].

4 -

وليبلى المؤمنين منه بلاء حسنا

[8: 17].

في المفردات: «وإذا قيل: ابتلى فلان كذا وأبلاه فذلك يتضمن أمرين:

أحدهما: تعرف حاله، والوقوف على ما يجهل من أمره.

والثاني: ظهور جودته ورداءته، وربما قصد به الأمران، وربما يقصد به أحدهما. فإذا قيل في الله تعالى: بلا كذا أو أبلاه فليس المراد منه إلا ظهور جودته ورداءته دون التعرف لحاله، والوقوف على ما يجهل من أمره، إذ كان الله علام الغيوب».

ب- وأحصى كل شيء عددا

[72: 28].

ب- أحصاه الله ونسوه

[58: 6].

أحصاها. أحصيناه = 2.

ب- علم أن لن تحصوه فتاب عليكم [73: 20].

تحصوها = 2.

ج- وأحصوا العدة

[65: 1].

ص: 305

في المفردات: «الإحصاء: التحصيل بالعدد، يقال: أحصيت كذا وذلك من لفظ الحصى واستعمال ذلك فيه من حيث إنهم كانوا يعتمدونه بالعد، كاعتمادنا فيه على الأصابع» .

6 -

إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا [47: 37].

في المفردات: «الإحفاء في السؤال: التنزع في الإلحاح في المطالب، أو في البخث عن تعرف الحال. وعلى الوجه الأولى يقال: أحفيت السؤال، وأحفيت فلانا في السؤال قال الله تعالى:{يسألكموها فيحفكم تبخلوا} وأصل ذلك من أحفيت الدابة: جعلتها حافية

».

وفي الكشاف 4: 330: «{فيحفكم} أي يجهدكم ويطلب كله. والإحفاء المبالغة وبلوغ الغاية في كل شيء، يقال: أحفاه في المسألة: إذا لم يترك شيئا من الإلحاح وأحفى شاربه: إذا استأصله» .

7 -

ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته [3: 192].

ب- ولا تخزنا يوم القيامة

[3: 194].

تخزني. يخزيه = 3.

في المفردات: «وأخزى من الخزاية والخزى جميعا. وقوله {يوم لا يخزى الله النبي} فهو من الخزي أقرب، وإن جاز أن يكون منهما جميعا

».

8 -

وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم [60: 1].

ب- إن الساعة آتية أكاد أخفيها [20: 15].

تخفون = 3.

في المفردات: «خفيته: أزلت خفاه، وذلك إذا أظهرته. وأخفيته أوليته خفاء، وذلك إذا سترته، ويقابله الإبداء، والإعلان» .

ص: 306

9 -

وما أدراك ما الحاقة

[69: 3].

13.

أدراكم.

ب- وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا [33: 63].

= 3.

في المفردات: «كل موضع ذكر في القرآن {وما أدراك} فقد عقب ببيانه» .

وكل موضع ذكر فيه {وما يدريك} لم يعقبه بذلك والدراية لا تستعمل في الله تعالى.

10 -

فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه

[12: 19].

ب- ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام [2: 188].

في المفردات: «دلوت الدلو: إذا أرسلتها وأدليتها أخرجتها. وقيل: يكون بمعنى: أرسلتها، قاله أبو منصور في الشامل» .

11 -

قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن [33: 59].

في المفردات: «يقال: دانيت بين الأمرين، وأدنيت أحدهما من الآخر

».

12 -

يمحق الله الربا ويربي الصدقات [2: 276].

13 -

ترجى من تشاء منهن

[33: 51].

ب- قالوا أرجه وأخاه

[7: 111].

= 2.

في المفردات: «أرجت الناقة: دنا نتاجها، وحقيقته: جعلت لصاحبها رجاء في نفسها بقرب نتاجها» .

وفي الكشاف 3: 551: «{ترجى} بهمز وبغير همز: تؤخر {وأرجه وأخاه} أخرهما وأصدرهما عنك، حتى ترى رأيك فيهما وتدير أمرهما وقيل: أحبسهما» .

14 -

وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم [41: 23].

ص: 307

ب- تالله إن كدت لتردين

[37: 56].

ليردوهم.

في المفردات: «المرداة: حجر تكسر بها الحجارة فترديها» .

15 -

والجبال أرساها

[79: 32].

يقال: «رسا الشيء يرسو ثبت وأرساه غيره» .

16 -

يحلفون بالله لكم ليرضوكم [9: 62].

يرضونكم. يرضوه.

17 -

ربكم الذي يزجى لكم الفلك في البحر [17: 66].

= 2.

في المفردات: «التزجية: دفع الشيء لينساق كتزجية رديف البعير، وتزجية الريح السحاب» .

18 -

سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام [17: 1].

ب- فأسر بأهلك بقطع من الليل

[11: 81].

في المفردات: «السرى: سير الليل، يقال: سرى وأسرى

وقيل: إن أسرى ليست من لفظ (سرى) يسرى. وإنما هي من السراة وهي أرض واسعة، وأصله من الواو فأسرى نحو: أجبل وأتهم. وقوله تعالى {سبحان الذي أسرى بعبده} أي ذهب به في سراة من الأرض، وسراة كل شيء أعلاه ومنه سراة النهار أي ارتفاعه».

19 -

وأسقيناكم ماء فراتا

[77: 27].

أسقياكموه. نسقكم = 2.

في المفردات: «السقى والسقيا: أن يعطيه ما يشرب. والإسقاء: أن يجعل له ذلك حتى يتناوله كيف شاء فالإسقاء أبلغ من السقى، لأن الإسقاء هو أن تجعل له ما يسقى منه ويشرب، تقول: أسقيته نهرا» .

ص: 308

20 -

أفأصفاكم ربكم بالبنين [17: 40].

وأصفاكم.

21 -

سأصليه سقر

[74: 26].

تصل. تصليهم. نصليه.

22 -

ربنا ما أطغيته

[50: 27].

في المفردات: «طغوت وطغيت طغوانا وطغيانا، وأطغاه كذا: حمله على الطغيان وذلك تجاوز الحد في العصيان» .

23 -

ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه [20: 50].

= 2. أعطيناك.

ب- حتى يعطوا الجزية عن يد

[9: 29].

يعطيك.

في المفردات: «العطو: التناول والمعاطاة: المناولة، الإعطاء: الإنالة واختص العطاء والعطية بالصلة

وأعطى البعير: انقاد وأصله: أن يعطى رأسه فلا يتأبى».

24 -

فأصمهم وأعمى أبصارهم [47: 23].

25 -

فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة [5: 14].

ب- لنغرينك بهم

[33: 60].

في المفردات: «غرى بكذا أي لهج به ولصق، وأصله ذلك من الغراء: وهو ما يلصق به، وقد أغريت فلانا بكذا نحو ألهجت به» .

26 -

فأغشيناهم فهم لا يبصرون [36: 9].

ب- يغشى الليل النهار

[7: 54].

= 2.

في المفردات: «وغشى على فلان: إذا نابه ما غشى فهمه» .

ص: 309

27 -

قالوا ما أغنى عنكم جمعكم [7: 48].

= 10 أغناهم. أغنت.

ب- وما أغنى عنكم من الله من شيء [12: 67].

تغني = 6. يغني = 10.

في المفردات: «يقال: أغناني كذا، وأغنى عنه كذا: إذا كفاه

».

28 -

قل الله يفتيكم فيهن

[4: 127].

= 2.

ب- أفتنا في سبع بقرات سمان [12: 46].

أفتوني = 2.

في المفردات: «الفتيا والفتوى: الجواب عما يشكل من الأحكام، ويقال: استفتيه فأفتاني بكذا

».

وفي البحر 3: 359: «الاستفتاء: طلب الإفتاء، وأفتاه إفتاء وفتيا وفتوى. وأفتيت فلانا في رؤياه: عبرتها له. ومعنى الإفتاء إظهار المشكل على السائل، وأصله من الفتى وهو الشاب الذي قوى وكمل، فالمعنى كأنه بيان ما أشكل فيثبت ويقوى» .

29 -

وأنه هو أغنى وأقنى

[53: 48].

في المفردات: «أي أعطى ما فيه الغنى وما فيه القنية أي المال المدخر. وقيل: أقنى: أرضى، وتحقيق ذلك: أنه جعل له قنية من الرضا والطاعة، وذلك أعظم القناءين، وجمع القنية قنيات، وقنيت كذا واقتنيته» .

30 -

وأعطى قليلا وأكدى

[53: 34].

في المفردات: «الكدية: صلابة في الأرض، يقال: حفر فأكدى: إذا وصل إلى كدية، واستيعر ذلك للطالب المخفق، والمعطى المقل» .

31 -

إنهم ألفوا آباءهم ضالين [37: 69].

ص: 310

ألفيا. ألفينا.

في المفردات: «ألفيت: وجدت» .

32 -

ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا [4: 94].

= 12. ألقوا = 7.

ب- سألقى في قلوب الذين كفروا الرعب [8: 12].

تلقوا. تلقى = 2.

ج- أن ألق عصاك

[7: 117].

في المفردات: «الإلقاء: طرح الشيء حتى تلقاه

ثم صار في التعارف اسما لكل طرح

{أو ألقى السمع} عبارة عن الإصغاء إليه».

33 -

ألهاكم التكاثر

[102: 1].

ب- لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله [63: 9].

تلهيهم.

34 -

فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون [30: 17].

35 -

الشيطان سول لهم وأملى لهم

[47: 25].

أمليت = 3.

ب- وأملى لهم إن كيدي متين [7: 183].

= 2. تملى = 2.

في المفردات: «{وأملى لهم} أي أمهلهم وأصل أمليت: أمللت. فقلب تخفيفًا» .

36 -

أفرأيتم ما تمنون

[56: 58].

37 -

لئن أنجانا من هذه لنكون من الشاكرين [6: 63].

أنجاكم. أنجيناه = 6.

ب- هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم [61: 10].

ص: 311

تنجي. ينجيه.

في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه: نجا فلان من فلان وأنجيته ونجيته» .

38 -

فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكرى [23: 110].

أنسانيه. أنساهم = 2.

ب- وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين [6: 68].

39 -

وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض [4: 21].

في المفردات: «وأفضى إلى امرأته في الكناية أبلغ وأقرب إلى التصريح من قولهم: خلا بها» .

(فعل) من الناقص

1 -

والنهار إذا جلاها

[91: 3].

ب- قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو [7: 187].

2 -

يحلون فيها من أساور من ذهب [18: 31].

في المفردات: «الحلى: جمع الحلى نحو: ثدى وثدى

يقال حلى يحلى».

3 -

فإن تابوا وأقاموا الصلاة فخلوا سبيلهم [9: 5].

في المفردات: «وخليت فلانا: تركته في خلاء ثم يقال لكل ترك تخلية» .

4 -

وقد خاب من دساها

[91: 10].

الأصل: دسسها وتقدمت في المضاعف.

5 -

فدلاهما بغرور

[7: 22].

6 -

وما أكل السبع إلا ما ذكيتم [5: 3].

في المفردات: «وذكيت الشاة: ذبحتها، وحقيقة التذكية: إخراج الحرارة الغريزية.

ص: 312

لكن خص في الشرع بإبطال الحياة على وجه دون وجه».

7 -

وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا [17: 24].

ب- قال ألم نربك فينا وليدا

[26: 18].

في المفردات: «وأربى عليه: أشرف عليه، وربيت الولد فربا من هذا. وقيل: أصله من المضاعف فقلب تخفيفا نحو: تظنيت في تظننت» .

8 -

قد أفلح من زكاها

[91: 9].

ب- فلا تزكوا أنفسكم

[53: 32].

يزكيهم = 5.

في المفردات: «وذلك ينسب تارة إلى العب، لكونه مكتسبا لذلك نحو {قد أفلح من زكاها} وتارة ينسب إلى الله تعالى، لكونه فاعلا لذلك في الحقيقة {بل الله يزكي من يشاء} وتارة إلى النبي لكونه واسطة في وصول ذلك إليهم نحو {تطهرهم وتزكيهم بها} {ويزكيكم} وتزكية الإنسان نفسه ضربان:

أحدهما: بالفعل وهو محمود وإليه قصد بقوله {قد أفلح من زكاها} {قد أفلح من تزكى} .

والثاني: بالقول وذلك مذموم».

9 -

هو سماكم المسلمين

[22: 78].

سميتموها = 3.

ب- إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى [53: 27].

ج- قل سموهم

[13: 33].

10 -

فلا صدق ولا صلى

[75: 31].

= 3.

ب- ولا تصل على أحد منهم مات أبدا [9: 84].

يصلوا = 2.

ص: 313

ج- وصل عليهم

[9: 103].

في المفردات: «صليت عليه: دعوت له زكيت، وصلوات الرسول وصلاة الله للمسلمين هو في التحقيق: تزكيته إياهم» .

11 -

ثم الجحيم صلوه

[69: 31].

12 -

فعميت عليكم

[11: 28].

في المفردات: «وعمى عليه: اشتبه، حتى صار بالإضافة إليه كالأعمى» .

13 -

فغشاها ما غشى

[53: 54].

ب- إذ يغشيكم النعاس أمنة منه [8: 11].

في المفردات: «الغشاوة: ما يغطى به الشيء

يقال: غشيته وتغشاه وغشيته كذا. وغشيت موضع كذا: أتيته، وكنى بذلك عن الجماع يقال: غشاها وتغشاها».

14 -

وقفينا من بعده بالرسل [2: 87].

= 4.

في المفردات: «وقفيته: جعلته خلفه

».

15 -

فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا [76: 11].

16 -

يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا [4: 120].

ولأمنينهم.

17 -

فلما نجاكم إلى البر أعرضتم

[17: 67].

نجانا = 2.

ب- ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا

[10: 103].

= 2. ننجيك.

ج- ونجنا برحمتك من القوم الكافرين [10: 86].

ص: 314

في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه نجا فلان من فلان. وأنجيته ونجيته» .

فاعل من الناقص

1 -

وهل نجازي إلا الكفور

[34: 17].

في المفردات: «ويقال: جزيته بكذا، وجازيته ولم يجيء في القرآن إلا جزى دون جازى، وذلك أن المجازاة هي المكافأة، وهي المقابلة من كل واحد من الرجلين، والمكافأة: هي مقابلة نعمة بنعمة هي كفؤها، ونعمة الله تعالى ليست من ذلك، ولهذا لا يستعمل لفظ المكافأة في الله عز وجل»

ما الذي يريده الراغب بقوله (ولم يجيء في القرآن إلا جزي دون جازي وجازي في القرآن؟

2 -

لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا [2: 104].

= 2.

3 -

عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة [60: 7].

4 -

وإن يأتوكم أساري تفادوهم [2: 85].

في المفردات: «يقال: فديته بمال، وفديته بنفسي، وفاديته بكذا وتفادى فلان من فلان: أي تحامى من شيء بذله» .

5 -

فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم [43: 83].

6 -

فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا

[18: 22].

ب- أفتمارونه على ما يرى

[53: 12].

في المفردات: «الامتراء والمماراة: المحاجة فيما فيه مرية

وأصله من مريت الناقة: إذا مسحت ضرعها للحلب».

ص: 315