الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
تنهى. ينهون = 7.
ج- وإنه عن المنكر
…
[31: 17].
في المفردات: «النهي: الزجر عن الشيء» .
(أفعل) من الناقص
1 -
إن تبدوا الصدقات فنعما هي
…
[2: 271].
= 4. تبدون = 3.
2 -
وأنه أهلك عادا الأولى وثمود فما أبقى [53: 51].
ب- وما أدراك ما سقر لا تبقى ولا تذر [74: 28].
3 -
وأنه هو أضحك وأبكى
…
[53: 43].
4 -
وليبلى المؤمنين منه بلاء حسنا
…
[8: 17].
في المفردات: «وإذا قيل: ابتلى فلان كذا وأبلاه فذلك يتضمن أمرين:
أحدهما: تعرف حاله، والوقوف على ما يجهل من أمره.
والثاني: ظهور جودته ورداءته، وربما قصد به الأمران، وربما يقصد به أحدهما. فإذا قيل في الله تعالى: بلا كذا أو أبلاه فليس المراد منه إلا ظهور جودته ورداءته دون التعرف لحاله، والوقوف على ما يجهل من أمره، إذ كان الله علام الغيوب».
ب- وأحصى كل شيء عددا
…
[72: 28].
ب- أحصاه الله ونسوه
…
[58: 6].
أحصاها. أحصيناه = 2.
ب- علم أن لن تحصوه فتاب عليكم [73: 20].
تحصوها = 2.
ج- وأحصوا العدة
…
[65: 1].
6 -
إن يسألكموها فيحفكم تبخلوا [47: 37].
في المفردات: «الإحفاء في السؤال: التنزع في الإلحاح في المطالب، أو في البخث عن تعرف الحال. وعلى الوجه الأولى يقال: أحفيت السؤال، وأحفيت فلانا في السؤال قال الله تعالى:{يسألكموها فيحفكم تبخلوا} وأصل ذلك من أحفيت الدابة: جعلتها حافية
…
».
وفي الكشاف 4: 330: «{فيحفكم} أي يجهدكم ويطلب كله. والإحفاء المبالغة وبلوغ الغاية في كل شيء، يقال: أحفاه في المسألة: إذا لم يترك شيئا من الإلحاح وأحفى شاربه: إذا استأصله» .
7 -
ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته [3: 192].
ب- ولا تخزنا يوم القيامة
…
[3: 194].
تخزني. يخزيه = 3.
في المفردات: «وأخزى من الخزاية والخزى جميعا. وقوله {يوم لا يخزى الله النبي} فهو من الخزي أقرب، وإن جاز أن يكون منهما جميعا
…
».
8 -
وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم [60: 1].
ب- إن الساعة آتية أكاد أخفيها [20: 15].
تخفون = 3.
في المفردات: «خفيته: أزلت خفاه، وذلك إذا أظهرته. وأخفيته أوليته خفاء، وذلك إذا سترته، ويقابله الإبداء، والإعلان» .
9 -
وما أدراك ما الحاقة
…
[69: 3].
13.
أدراكم.
ب- وما يدريك لعل الساعة تكون قريبا [33: 63].
= 3.
في المفردات: «كل موضع ذكر في القرآن {وما أدراك} فقد عقب ببيانه» .
وكل موضع ذكر فيه {وما يدريك} لم يعقبه بذلك والدراية لا تستعمل في الله تعالى.
10 -
فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه
…
[12: 19].
ب- ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل وتدلوا بها إلى الحكام [2: 188].
في المفردات: «دلوت الدلو: إذا أرسلتها وأدليتها أخرجتها. وقيل: يكون بمعنى: أرسلتها، قاله أبو منصور في الشامل» .
11 -
قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن [33: 59].
في المفردات: «يقال: دانيت بين الأمرين، وأدنيت أحدهما من الآخر
…
».
12 -
يمحق الله الربا ويربي الصدقات [2: 276].
13 -
ترجى من تشاء منهن
…
[33: 51].
ب- قالوا أرجه وأخاه
…
[7: 111].
= 2.
في المفردات: «أرجت الناقة: دنا نتاجها، وحقيقته: جعلت لصاحبها رجاء في نفسها بقرب نتاجها» .
وفي الكشاف 3: 551: «{ترجى} بهمز وبغير همز: تؤخر {وأرجه وأخاه} أخرهما وأصدرهما عنك، حتى ترى رأيك فيهما وتدير أمرهما وقيل: أحبسهما» .
14 -
وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم [41: 23].
ب- تالله إن كدت لتردين
…
[37: 56].
ليردوهم.
في المفردات: «المرداة: حجر تكسر بها الحجارة فترديها» .
15 -
والجبال أرساها
…
[79: 32].
يقال: «رسا الشيء يرسو ثبت وأرساه غيره» .
16 -
يحلفون بالله لكم ليرضوكم [9: 62].
يرضونكم. يرضوه.
17 -
ربكم الذي يزجى لكم الفلك في البحر [17: 66].
= 2.
في المفردات: «التزجية: دفع الشيء لينساق كتزجية رديف البعير، وتزجية الريح السحاب» .
18 -
سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام [17: 1].
ب- فأسر بأهلك بقطع من الليل
…
[11: 81].
في المفردات: «السرى: سير الليل، يقال: سرى وأسرى
…
وقيل: إن أسرى ليست من لفظ (سرى) يسرى. وإنما هي من السراة وهي أرض واسعة، وأصله من الواو فأسرى نحو: أجبل وأتهم. وقوله تعالى {سبحان الذي أسرى بعبده} أي ذهب به في سراة من الأرض، وسراة كل شيء أعلاه ومنه سراة النهار أي ارتفاعه».
19 -
وأسقيناكم ماء فراتا
…
[77: 27].
أسقياكموه. نسقكم = 2.
20 -
أفأصفاكم ربكم بالبنين [17: 40].
وأصفاكم.
21 -
سأصليه سقر
…
[74: 26].
تصل. تصليهم. نصليه.
22 -
ربنا ما أطغيته
…
[50: 27].
في المفردات: «طغوت وطغيت طغوانا وطغيانا، وأطغاه كذا: حمله على الطغيان وذلك تجاوز الحد في العصيان» .
23 -
ربنا الذي أعطى كل شيء خلقه [20: 50].
= 2. أعطيناك.
ب- حتى يعطوا الجزية عن يد
…
[9: 29].
يعطيك.
في المفردات: «العطو: التناول والمعاطاة: المناولة، الإعطاء: الإنالة واختص العطاء والعطية بالصلة
…
وأعطى البعير: انقاد وأصله: أن يعطى رأسه فلا يتأبى».
24 -
فأصمهم وأعمى أبصارهم [47: 23].
25 -
فأغرينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة [5: 14].
ب- لنغرينك بهم
…
[33: 60].
في المفردات: «غرى بكذا أي لهج به ولصق، وأصله ذلك من الغراء: وهو ما يلصق به، وقد أغريت فلانا بكذا نحو ألهجت به» .
26 -
فأغشيناهم فهم لا يبصرون [36: 9].
ب- يغشى الليل النهار
…
[7: 54].
= 2.
في المفردات: «وغشى على فلان: إذا نابه ما غشى فهمه» .
27 -
قالوا ما أغنى عنكم جمعكم [7: 48].
= 10 أغناهم. أغنت.
ب- وما أغنى عنكم من الله من شيء [12: 67].
تغني = 6. يغني = 10.
في المفردات: «يقال: أغناني كذا، وأغنى عنه كذا: إذا كفاه
…
».
28 -
قل الله يفتيكم فيهن
…
[4: 127].
= 2.
ب- أفتنا في سبع بقرات سمان [12: 46].
أفتوني = 2.
في المفردات: «الفتيا والفتوى: الجواب عما يشكل من الأحكام، ويقال: استفتيه فأفتاني بكذا
…
».
29 -
وأنه هو أغنى وأقنى
…
[53: 48].
30 -
وأعطى قليلا وأكدى
…
[53: 34].
في المفردات: «الكدية: صلابة في الأرض، يقال: حفر فأكدى: إذا وصل إلى كدية، واستيعر ذلك للطالب المخفق، والمعطى المقل» .
31 -
إنهم ألفوا آباءهم ضالين [37: 69].
ألفيا. ألفينا.
في المفردات: «ألفيت: وجدت» .
32 -
ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا [4: 94].
= 12. ألقوا = 7.
ب- سألقى في قلوب الذين كفروا الرعب [8: 12].
تلقوا. تلقى = 2.
ج- أن ألق عصاك
…
[7: 117].
في المفردات: «الإلقاء: طرح الشيء حتى تلقاه
…
ثم صار في التعارف اسما لكل طرح
…
{أو ألقى السمع} عبارة عن الإصغاء إليه».
33 -
ألهاكم التكاثر
…
[102: 1].
ب- لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله [63: 9].
تلهيهم.
34 -
فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون [30: 17].
35 -
الشيطان سول لهم وأملى لهم
…
[47: 25].
أمليت = 3.
ب- وأملى لهم إن كيدي متين [7: 183].
= 2. تملى = 2.
في المفردات: «{وأملى لهم} أي أمهلهم وأصل أمليت: أمللت. فقلب تخفيفًا» .
36 -
أفرأيتم ما تمنون
…
[56: 58].
37 -
لئن أنجانا من هذه لنكون من الشاكرين [6: 63].
أنجاكم. أنجيناه = 6.
ب- هل أدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم [61: 10].
تنجي. ينجيه.
في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه: نجا فلان من فلان وأنجيته ونجيته» .
38 -
فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكرى [23: 110].
أنسانيه. أنساهم = 2.
ب- وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين [6: 68].
39 -
وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض [4: 21].
في المفردات: «وأفضى إلى امرأته في الكناية أبلغ وأقرب إلى التصريح من قولهم: خلا بها» .
(فعل) من الناقص
1 -
والنهار إذا جلاها
…
[91: 3].
ب- قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو [7: 187].
2 -
يحلون فيها من أساور من ذهب [18: 31].
في المفردات: «الحلى: جمع الحلى نحو: ثدى وثدى
…
يقال حلى يحلى».
3 -
فإن تابوا وأقاموا الصلاة فخلوا سبيلهم [9: 5].
في المفردات: «وخليت فلانا: تركته في خلاء ثم يقال لكل ترك تخلية» .
4 -
وقد خاب من دساها
…
[91: 10].
الأصل: دسسها وتقدمت في المضاعف.
5 -
فدلاهما بغرور
…
[7: 22].
6 -
وما أكل السبع إلا ما ذكيتم [5: 3].
في المفردات: «وذكيت الشاة: ذبحتها، وحقيقة التذكية: إخراج الحرارة الغريزية.
لكن خص في الشرع بإبطال الحياة على وجه دون وجه».
7 -
وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا [17: 24].
ب- قال ألم نربك فينا وليدا
…
[26: 18].
في المفردات: «وأربى عليه: أشرف عليه، وربيت الولد فربا من هذا. وقيل: أصله من المضاعف فقلب تخفيفا نحو: تظنيت في تظننت» .
8 -
قد أفلح من زكاها
…
[91: 9].
ب- فلا تزكوا أنفسكم
…
[53: 32].
يزكيهم = 5.
في المفردات: «وذلك ينسب تارة إلى العب، لكونه مكتسبا لذلك نحو {قد أفلح من زكاها} وتارة ينسب إلى الله تعالى، لكونه فاعلا لذلك في الحقيقة {بل الله يزكي من يشاء} وتارة إلى النبي لكونه واسطة في وصول ذلك إليهم نحو {تطهرهم وتزكيهم بها} {ويزكيكم} وتزكية الإنسان نفسه ضربان:
أحدهما: بالفعل وهو محمود وإليه قصد بقوله {قد أفلح من زكاها} {قد أفلح من تزكى} .
والثاني: بالقول وذلك مذموم».
9 -
هو سماكم المسلمين
…
[22: 78].
سميتموها = 3.
ب- إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى [53: 27].
ج- قل سموهم
…
[13: 33].
10 -
فلا صدق ولا صلى
…
[75: 31].
= 3.
ب- ولا تصل على أحد منهم مات أبدا [9: 84].
يصلوا = 2.
ج- وصل عليهم
…
[9: 103].
في المفردات: «صليت عليه: دعوت له زكيت، وصلوات الرسول وصلاة الله للمسلمين هو في التحقيق: تزكيته إياهم» .
11 -
ثم الجحيم صلوه
…
[69: 31].
12 -
فعميت عليكم
…
[11: 28].
في المفردات: «وعمى عليه: اشتبه، حتى صار بالإضافة إليه كالأعمى» .
13 -
فغشاها ما غشى
…
[53: 54].
ب- إذ يغشيكم النعاس أمنة منه [8: 11].
في المفردات: «الغشاوة: ما يغطى به الشيء
…
يقال: غشيته وتغشاه وغشيته كذا. وغشيت موضع كذا: أتيته، وكنى بذلك عن الجماع يقال: غشاها وتغشاها».
14 -
وقفينا من بعده بالرسل [2: 87].
= 4.
في المفردات: «وقفيته: جعلته خلفه
…
».
15 -
فوقاهم الله شر ذلك اليوم ولقاهم نضرة وسرورا [76: 11].
16 -
يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا [4: 120].
ولأمنينهم.
17 -
فلما نجاكم إلى البر أعرضتم
…
[17: 67].
نجانا = 2.
ب- ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا
…
[10: 103].
= 2. ننجيك.
ج- ونجنا برحمتك من القوم الكافرين [10: 86].
في المفردات: «أصل النجاء: الانفصال من الشيء، ومنه نجا فلان من فلان. وأنجيته ونجيته» .
فاعل من الناقص
1 -
وهل نجازي إلا الكفور
…
[34: 17].
ما الذي يريده الراغب بقوله (ولم يجيء في القرآن إلا جزي دون جازي وجازي في القرآن؟
2 -
لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا [2: 104].
= 2.
3 -
عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة [60: 7].
4 -
وإن يأتوكم أساري تفادوهم [2: 85].
في المفردات: «يقال: فديته بمال، وفديته بنفسي، وفاديته بكذا وتفادى فلان من فلان: أي تحامى من شيء بذله» .
5 -
فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم [43: 83].
6 -
فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا
…
[18: 22].
ب- أفتمارونه على ما يرى
…
[53: 12].
في المفردات: «الامتراء والمماراة: المحاجة فيما فيه مرية
…
وأصله من مريت الناقة: إذا مسحت ضرعها للحلب».