المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌المصادر على وزن (فِعْل)

- ‌قراءات (فعل)من السبع

- ‌قراءات (فِعْل) من الشواذ

- ‌المصدر على (فِعْلة)

- ‌ما يحتمل الهيئة من (فِعْلة)

- ‌قراءات (فِعْلة) في السبع

- ‌قراءات (فِعْلة) في الشواذ

- ‌المصدر على (فُعْل)

- ‌المصدر على (فَعَال)

- ‌المصدر على (فَعَالةٍ)

- ‌المصدر مضاف للفاعل وذكر المفعول به

- ‌إضافة المصدر إلى المفعول ولا يذكر الفاعل

- ‌ما يتحمل الإضافة إلى الفاعل وللمفعول

- ‌إضافة المصدر إلى المفعول وذكر الفاعل

- ‌إضافة المصدر إلى الظرف

- ‌القراءات السبعية في مفعَل ومفعِل

- ‌مَفعُلة من السبع

- ‌مَفْعِل ومَفْعَل وإحدى القراءتين من الشواذ

- ‌المفرد والجمع

- ‌مفعل

- ‌مَفْعَل، وَمُفعَل وإحدى القراءتين من الشواذ

- ‌كسر ميم مفعل

- ‌اسم فاعل أو مفعول أو مصدر

- ‌مفعال اسم الآلة

- ‌اسم الفاعل من (فعلل)

- ‌اسم الفاعل من (افعلل)

- ‌عمل اسم الفاعل الرافع

- ‌عمل اسم الفاعل الرفع

- ‌عمل اسم الفاعل النصب

- ‌عمل اسم الفاعل من (أفعل)

- ‌عمل اسم الفاعل من (فعل) النصب

- ‌اسم الفاعل من (فاعل)

- ‌اسم الفاعل المضاف

- ‌إضافة اسم الفاعل من (أفعل)

- ‌إضافة اسم الفاعل للضمير من الثلاثي

- ‌إضافة اسم الفاعل من أفعل للضمير

- ‌إضافة اسم الفاعل للضمير من (فعل)

- ‌اسم الفعل المضاف للضمير من (فاعل)

- ‌إضافة اسم الفاعل إلى الضمير من (افتعل)

- ‌قراءات اسم الفاعل

- ‌قراءات فيعل وفاعل

الفصل: ‌مفعال اسم الآلة

3 -

فكانوا كهشيم المحتظر

[54: 31]

في ابن خالويه 148: «(المحتظر) بفتح الظاء، عن الحسن وأبو رجاء» .

وفي الإتحاف 405: «(المحتظر) بفتح الظاء، عن الحسن، فقيل: مصدر بمعنى الاحتظار، وقيل: اسم مكان، وقيل: اسم مفعول» .

وفي البحر 8: 181: «وأبو حيوة وأبو السمال وأبو رجاء وعمرو بن عبيد بفتح الظاء وهو موضع الاحتظار، وقيل: هو مصدر، أي كهشيم الاحتظار» .

وفي المحتسب 2: 300: «قال أبو الفتح: المحتظر هنا، مصدر، أي كهشيم الاحتظار، كقولك: كأجر البناء، وخشب النجارة، والاحتظار: أن يجعل حظيرة، وإن شئت جعلت المحتظر هنا هو الشجر، أي كهشيم الشجر المتخذة منه الحظيرة، أي كما يتهافت من الشجر المجعولة حظيرة» .

4 -

مذبذبين بين ذلك

[4: 143]

في ابن خالويه 29: «(مذبذبين) بفتح الميم، ابن عباس» .

وفي البحر 3: 378 - 379: «قرأ ابن عباس وعمرو بن فائد (مذبذبين) بكسر الذال الثانية، جعلاه اسم فاعل أي مذبذبين أنفسهم أو دينهم، أو بمعنى: متذبذبين وقرأ أبي (متذبذبين) اسم فاعل من تذبذب، أي اضطرب. وقرأ الحسن (مذبذبين) بفتح الميم والذالين. قال ابن عطية: وهي قراءة مردودة.

والحسن البصري من أفصح العرب يحتج بكلامه، فلا ينبغي أن ترد قراءته، ولها وجه في العربية، وهو أنه اتبع حركة الميم بحركة الذال. . . وقرأ أبو جعفر (مدبدبين) بالدال غير معجمة كأن المعنى: أخذتهم تارة بدبة وتارة في دبة، فليسوا بماضين على دابة واحدة. والدبة: الطريقة».

‌مفعال اسم الآلة

1 -

إن الله لا يظلم مثقال ذرة

[4: 40]

= 8.

في المفردات: «المثقال: ما يوزن به، وهو من الثقل، وذلك اسم لكل سنج» .

وفي البحر 3: 250: «المثقال: مفعال من الثقل، ومثقال كل شيء: وزنه،

ص: 316

ولا تظن أنه الدينار لا غير».

2 -

مثل نوره كمشكاة فيها مصباح المصباح في زجاجة [21: 35]

بمصابيح = 2.

في المفردات: «ويقال للسراج: مصباح، والمصابيح: أعلام الكواكب» .

وفي الكشاف 3: 241: «مصباح: سراج ضخم ثاقب» .

3 -

ومعارج عليها يظهرون

[42: 33]

ب- من الله ذي المعارج

[70: 3]

في المفردات: «المعارج: المصاعد، قال (ذي المعارج)» .

وفي البحر 8: 15: «وقرأ الجمهور (ومعارج) جمع معرج، ومعاريج جمع معراج وهي المصاعد إلى العلالي» .

وقال في ص 333: «المعارج: لغة الدرج، وهنا استعارة، قال ابن عباس في الرتب والفواضل والصفات الحميدة. . . وقال الحسن: هي المراقي إلى السماء. . .» .

4 -

وعنده مفاتح الغيب

[6: 59]

ب- أو ما ملكتم مفاتحه

[24: 60]

ج- ما إن مفاتحه

[28: 76]

في المفردات: «المفتح والمفتح فتح به وجمعه مفاتيح ومفاتح. . . وقيل: بل عنى بالمفاتح الخزائن نفسها» .

وفي الكشاف 2: 31: «المفاتح جمع مفتح، وهو المفتاح، وقرئ مفاتيح، وقيل: جمع مفتح، بفتح وهو المخزن» .

وفي العكبري 1: 137: «هو جمع مفتح، والمفتح، الخزانة، فأما ما يفتح به فهو مفتاح، وجمعه مفاتيح، وقد قيل: مفتح أيضًا» .

وفي البحر 4: 144: «جمع مفتح، بكسر الميم، وهي الآلة التي يفتح بها ما أغلق، قال الزهراوي: ومفتح أفصح من مفتاح، ويحتمل أن يكون جمع مفتاح، لأنه يجوز في مثل هذا ألا يؤتي بالباء، قالوا: مصابح ومحارب وقراقر في جمع مصباح وقرقور. وقيل: جمع مفتح، تفتح ويكون للمكان، أي أماكن الغيب ومواضعها، ويؤيده ما روى عن ابن عباس أنها خزائن المطر والنبات ونزول العذاب. . .» .

ص: 317

5 -

له مقاليد السموات والأرض [39: 63، 42: 12]

في المفردات: «ما يحيط بها، وقيل: خزائنها. وقيل: مفاتحها» .

وفي الكشاف 4: «من باب الكناية، لأن حافظ الخزائن ومدبر أمرها هو الذي يملك مقاليدها، ومنه قولهم: ألقيت إليه مقاليد الملك وهي مفاتيح، ولا واحد لها من لفظها، وقيل: مقليد، ويقال: إقليد وأقاليد، والكلمة أصلها فارسي» .

وفي البحر 7: 437: «قال ابن عباس: مفاتيح، وهذه استعارة كما تقول: بيد فلان مفتاح هذا الأمر» .

6 -

ولا تنقصوا المكيال والميزان [11: 84]

ب- أوفوا المكيال والميزان بالقسط [11: 85]

ج- أوفوا الكيل والميزان بالقسط [6: 152]

= 9. الموازين. موازينه = 6.

في العكبري 1: 148: «الكيل: هنا مصدر في معنى المكيل، والميزان كذلك، ويجوز أن يكون فيه حذف مضاف، تقديره: مكيل الكيل، وموزون الميزان» .

د- فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون [7: 8]

جمع ميزان أو موزون. الكشاف 2: 89، البحر 270.

ص: 318

مِفعل ومِفعلة للآلة

1 -

تأكل منسأته

[34: 14]

في الإتحاف 358: «نافع وأبو عمرو وأبو جعفر بألف بعد السين من غير همز، لغة الحجاز، وهذه الألف بدل، وهو مسموع على غير قياس.

وقرأ بان ذكوان بهمزة ساكنة تخفيفًا مسموع، خلافًا لمن طعن فيه.

وقرأ الباقون بهمزة

لأنها مفعلة كمكنسة، وهي العصا».

وفي البحر 7: 267: «وقرأ ابن ذكوان: منسأته بهمزة ساكنة، وهو من تسكين التحريك تخفيفًا، وليس بقياس. وضعف النحاة هذه القراءة لأنه يلزم فيها أن يكون ما قبل تاء التأنيث ساكنًا. وقرأ باقي السبعة بهمزة مفتوحة، وقرئ بفتح الميم وتخفيف الهمزة قلبًا وحذفًا وعلى وزن مفعالة» . ابن خالويه 121.

وفي الكشاف 3: 573: «المنسأة: العصا لأنه ينسأ بها» .

معاني القرآن 2: 356.

وفي المحتسب 2: 187: «هي العصا: مفعلة من نسأت الناقة والبعير: إذا زجرته.

قال الفراء: هي العصا الغليظة تكون مع الراعي، وأنشد أبو الحسن:

إذا دببت على المنساة من كبر

فقد تباعد عنك اللهو والغزل

2 -

حتى يلج الجمل في سم الخياط

[7: 40]

في ابن خالويه 43: «(في سم المخيط) ابن مسعود» .

وفي البحر 4: 297 - 298: «قرأ عبد الله وأبو رزين وأبو مجلز (المخيط) بكسر الميم وسكون الخاء وفتح الياء، وقرأ أبو طلحة بفتح الميم» .

وفي معاني القرآن 1: 379: «ويقال الخياط والمخيط ويراد الإبرة» ، وفي قراءة عبد الله (المخيط) ومثله يأتي على هذين المثالين، ويقال: إزار ومئزر،

ص: 319

ولحاف وملحف، وقناع ومقنع وقرام ومقرم (ثوب من صوف يتخذ سترًا).

3 -

مثل نوره كمشكاة فيها مصباح

[24: 35]

المشكاة: كوة في الجدار غير نافذة. الكشاف 3: 241، المفردات.

4 -

ويهيئ لكم من أمركم مرفقا

[18: 16]

في العكبري 2: 52: «يقرأ بكسر الميم وفتح الفاء، لأنه يرتفق به فهو كالمنقول المستعمل مثل: المبرد والمنخل» .

مفعلة لما يكثر بالشيء وللسبب

1 -

فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة [17: 12]

في البحر 6: 14 - 15: «وقرأ قتادة وعلي بن الحسين (مبصرة) بفتح الميم والصاد، وهو مصدر أقيم مقام الاسم، وكثر مثل ذلك في صفات الأمكنة: كقولهم: أرض مسبغة ومكان مضبة» . ابن خالويه 75.

2 -

وآتينا ثمود الناقة مبصرة

[17: 59]

في البحر 6: 53: «وقرأ قوم بفتح الصاد، اسم مفعول، أي يبصرها الناس ويشاهدونها.

وقرأ قتادة بفتح الميم والصاد (مفعلة) من البصر، أي محل إبصار كقوله:

والكفر مخبثة لنفس المنعم

أجراها مجرى صفات الأمكنة، نحو أرض مسبغة، ومكان معتبة، وقالوا الولد مجبنة».

ابن خالويه 77.

3 -

فلما جاءتهم آياتنا مبصرة قالوا هذا سحر مبين [27: 13]

في الكشاف 3: 352: «قرأ علي بن الحسين رضي الله عنهما وقتادة: (مبصرة) وهي نحو: مجبنة، ومبخلة ومجفرة، أي مكان يكثر فيه التبصر» .

وفي البحر 7: 58: «وقرأ قتادة وعلي بن الحسين (مبصرة) بفتح الميم والصاد وهو مصدر كما تقول: الولد مجبنة، وأقيم مقام الاسم، وانتصب أيضًا على الحال،

ص: 320

وكسر هذا الوزن في صفات الأماكن، نحو أرض مسبغة ومكان مضبة».

وفي المحتسب 2: 136 - 137: «قال أبو الفتح: هو كقولك هدى ونورًا، وقد كثرت المفعلة بمعنى الشياع والكثرة في الجواهر والأحداث جميعًا، وذلك كقولهم: أرض مضبة: كثيرة الضباب ومتعلة: كثيرة التعالي ومحياة ومحواة ومفعاة: كثيرة الحيات والأفاعي. فهذا في الجواهر.

وأما الأحداث فكقولك: البطنة موسنة. وأكل الرطب موردة ومحمة، ومنه المسعاة، والمعلاة؛ والحق مجدرة بك ومخلقة ومعساة ومقمنة ومحجاة؛ وفي كله معنى الكثرة من موضعين:

أحدهما: المصدرية التي فيه، والمصدر إلى الشياع والعموم والسعة.

والآخر: التاء، وهي لمثل ذلك، كرجل رواية وعلامة ونسابة وهذرة ولذلك كثرت المفعلة فيما ذكرنا لإرادة المبالغة».

4 -

فتصبح الأرض مخضرة

[22: 63]

في البحر 6: 387: «وقرئ (مخضرة) على وزن (مفعلة) ومسبعة أي ذات خضرة» .

ص: 321

لمحات عن دراسة اسم الفاعل

1 -

اسم الفاعل من الصحيح السالم. الثلاثي:

بارد. بارزة، بارزون، بازغات، بازغة، باسرة. باسقات. الباطلن. بالغة. تابع، التابعين. ثابت. ثاقب. ثالث. جاثمين. جامدة. جامع الجاهل، جاهلون، جاهلين. حاجزًا، حاجزين. حاذرون. الحاسبين. حاسد. حاشرين. حاصبًا. حاضرًا. حاضرة. الحافرة. حافظ، الحافظون، حافظات.

الحاكمين. الحامدون. بخارج، خارجين. بخازنين. خاسرة. الخاسرون، الخاسرين.

خاشعًا، خاشعون، خاشعين، خاضعين. خافضة. خالد، خالدون، خالدين.

الخالص. الخالقين. خالق، الخالقون، خامدون، خامدين. داحضة.

وآخرون، وآخرين، داخلون، الداخلين، دافع. دافق، الذاكرين، والذاكرات.

ذاهب. راجعون. الراجفة. الراحمين. الرادفة. الرازقين. الراسخون.

الرشادون. أراغب. رافعة. راكعًا، راكعون، راكعين، الركع، الزاجرات.

الزارعون، الزراع، الزاهدين. زاهق. والسابحات. سابغات. السابق السابقون، السابقات.

ساجدًا، الساجدون، الساجدين، سجدًا، الساحر. لساحران. ساحرون، السحرة.

الساخرين. وسارب. والسارق والسارقة. سارقون، سارقين. ساقطًا.

ساكنًا، ساعون، سامدون، سامرًا. الساهرة. شاخصة.

ص: 322

فشاربون، للشاربين. شاعر، والشعراء، شافعين، شاكر، شاكرون، شاكرين.

شامخات. شاهد. شاهدون. الشاهدين. صابرًا، صابرون، صابرين، الصابرات.

الصاحب، الصاحبة. لصادق، لصادقون، صادقين، والصادقات. صارمين.

الصاعقة، الصواعق. صاغرون، الصاغرين، الصافنات، صالح، الصالحون، الصالحات.

صامتون. ضاحكًا، ضاحكة. ضامر. الطارق. طاعم. الطالب. ظلم، ظالمة، ظالمون، ظالمين.

ظاهر. ظاهرة. ظاهرين. عابد، عابدون، عابدين، عابدات. العاجلة.

عارض، عاصف، العاصفات. عاصم. عاقر. العاكف، عاكفون، العاكفين.

العالمون، بعالمين. علماء، عامل، عاملة، عاملون، عاملين، الغابرين، والغارمين، غاسق. الغافرين، بغافل. غافلون، لغافلين. غالب، غالبون، الغالبين.

الفاتحين. بقانتين. فاجرًا. فارض. فارغًا. فالفارقات. فارهين. فاسق، الفاسقون، الفاسقين، الفاصلين. لفاعلون، فاعلين. فاقرة، فاكهون، فاكهين. قادر، قادرون قادرين. قارعة. القاسطون قاصدًا. قاصفًا، قاعدًا، القاعدون، القاعدين، القواعد. قانت، قانتون، قانتين.

القانطين، القانع، قاهر، قاهرون. كاتب، كاتبون، كاتبين. كادح.

كاذب، لكاذبون، كاذبين، كاذبة، كارهون، كارهين، كاظمين، كافر. الكافرون، بالكافرين.

كالحون. كاملة. كاملين، بكاهن. لازب. لاعبين. اللاعنون. مارج. مارد. ماكثون، ماكثين. الماكرين. الماهدون. النادمين والنازعات.

والناشرات. والناشطات، ناصبة، ناصح، لناصحون، ناصر، ناصرين، ناضرة.

ص: 323

فناظرة، الناظرين، ناعمة، نافلة، لناكبون. هالك. الهالكين. هامدة.

السالم من الزائدة على ثلاثة: مبرمون. مبصرصا، مبصرة، مبصرون. المبطلون. مبلسون، لمبلسين، مجرمًا، لمجرمون، المجرمين. محسن، محسنون، المحسنين، المحسنات، محصنين، المخبتين، والمخسرين. مخلصون. مدبرًا، مدبرين. مدهنون. مذعنين. والمرجفون. مردفين. مرسل. مرسلة. مرسلين. مرشدًا. مرضعة. المراضع. مسرف، لمسرفون. المسرفين. مسفرة. مسلمًا. مسلمون. مسلمين. والمسلمات.

مشرقين. مشرك. مشركة. لمشركون. المشركين. المشركات. مشفقون. مثقفين.

مصبحين. المصلح. مصلحون، المصلحين. المضعفون. مظلمًا، مظلمون.

بمعجز، بمعجزين. معرضون، معرضين، المعصرات. المفسد، المفسدون. مفسدين.

المفلحون. المفلحين. المقتر. مقرنين. المقسطين. ممسك ممسكات منذر، منذرون، منذرين. المنزلون. المنزلين والمنفقين. منكرة. منكرون، مهطعين.

من فعل: مبدل. المبذرون. مبشرًا. مبشرين. مبشرات. محلقين. مذكرًا. المسبحين. المسبحون. مصدق. معذبين. معقب. معقبات. ومقصرين. المكذبون. مكلبين. منزل.

من فاعل: المجاهدون، المجاهدين. مسافحين. معاجزين. مغاضبًا. المنافقون والمنافقات. مهاجر، المهاجرين، مهاجرات.

من افتعل مجتمعون. المحتظر. مختلف. مختلفون. مختلفين. مدكر. مرتقبون، مستمعون، مشتبها، مشتركون ومطلعون. المعذرون. مقتحم مقتدر. مقترفون. مقترنين، المقتسمين، مقتصد.

من انفعل: منتشر، منتصر، منتظرون. والمنخنقة، منفطر، منقعر، منقلبون، منهمر.

من تفعل: متبرجات، متحرفًا، المدثر، متربص، متربصون، المتربصين. المزمل، متصدعًا، المصدقين، المتصدقين، والمصدقات والمتصدقات، المطهرين، المتطهرين، متعمدًا. متفرقة، متفرقون، متكبر، المتكبرين، المتكلفين.

ص: 324

من تفاعل: متتابعين، متجانف، متشابهًا، متشابهات. متقابلين، المتنافسون.

من استفعل: مستبشرة، مسبتصرين، مستسلمون، المستقدمين، مستكبرًا، مستكبرون، مستكبرين، مستمسكون، مستنفرة.

من فيعل: بمسيطر، المسيطرون، المهيمن.

من فعلل: بمزحزحه.

2 -

اسم الفاعل من المهموز، مهموز الفاء: آثم، آخذ، الآخر، الآزفة، آسن، الآفلين، لآكلون، الآمرون، آمنا، آمنة، آمنين، آن، آنية.

مؤمن، مؤمنة، المؤمنون، والمؤمنات، مؤذن، المؤتفكة، والمؤتفكات، المستأخرين، مستأنسين.

المهموز العين: البائس، دائبين، السائل، السائلين، مطمئن، مطمئنة، مطمئنين.

مهموز اللام، البارئ، خاسئًا، خاسئين، الخاطئية، خاطئون، الصابئون، الصابئين، المنشئون، مستهزئون، المستهزئين.

3 -

اسم الفاعل من المضاعف: حافين، الحاقة، خاصة، دابة، دواب، راد، الصاخبة، والصافات، الصافون، صواف، كافة، ضالاً، الضالون، الضالين، الطامة، الظانين، العادين.

مضل، مكبًا، للمطففين، مضار، المعتر، منبثًا، منفكين، مخضرة، مدهامتان، مسودًا، مسودة، مصفرا.

4 -

اسم الفاعل من المثال: واجفة، الوارث، الوارثون، الوارثين، ورثة، واردون، وازرة، واسع، واسعة، واصب.

الواعظين، واقع، الواقعة، والد، الوالدة، والوالدات، الوالدان، يابس، يابسات، الموسع، الموسعون، لموقنون، للموقنين، للمتوسمين، المتوكلين، بمستيقنين. مثال مهموز: متكئين.

5 -

اسم الفاعل من الأجوف: تائبون، تائبات، جائر، الخائفين، خائفًا، خائفين، خائنة، للخائنين، خائبين، دائرة، الدوائر، دائم، دائمون، لذائقون، سائغًا، سائق،

ص: 325

سائبة، السائحون، سائحات، والصائمين، والصائمات، طائعين، طائف، للطائفين، طائر، عائدون، عائلاً، غائبة، غائبون، لغائظون، الفائزون، قائل، قائلون، قائم، قائمة، قائمون، قائمين، لائم، نائمون، مبين، مجيب، المجيبون، محيط، لمحيطة، مريب، مصيبة، فالمغيرات، مقيتًا، مقيم، مليم، منيبًا. منيبين، المنير. مهين، مبينة، مبينات، مسومين، المصور، المعوقين، مختال، مرتاب، مسودًا، مسودة، المطوعين، متجاورات، المستبين، مستطيرًا، المستقيم، متحيزًا.

أجوف مهموز: المسيئ.

6 -

اسم الفاعل من الفعل الناقص: والباد، البادون، باغ، باق، باقية، والباقيات، جاثية، الجارية، فالجاريات، الجوار، حام، حامية، الخافية، الخالية، الداع، دان، دانية، والذاريات، رابيًا، رابية، راسيات، رواسي، راضية، راعون، راق، الزانية والزاني. ساهون. الطاغية، طاغون. طاغين، عاتية، عاد، العادون، والعاديات، والعافين، لعال، عالية، غاشية، غواش، فان، قاسية، قاض، القاضية، القالين، لاغية. ناج، والناهون، هاد، هار.

الناقص المهموز: آت.

ملقون، ملقين، المصلين، المنادي، لمبتلين، معتد، المعتدون، المعتدين، مفتر، المفترين، مفترون، مقتدون الممترين، منتهون، مهتد، مهتدون، مهتدين، والمتردية، المتلقيان، المتعال، مستخف.

7 -

اسم الفاعل من اللفيف المقرون: ثاويًا، خاوية، والغاوون، الغاوين، هاوية، للمقوين.

8 -

اسم الفاعل من اللفيف المقرون: واعية، واق، وال، واهية، فالموريات، موص، والموفون، المتقون، للمتقين.

عمل اسم الفاعل الرفع

1 -

جاء معتمدًا هو خبر ناسخ في:

{فإنه آثم قلبه} [2: 283]. {إنه مصيبها ما أصابهم} [11: 81].

ص: 326

{إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون} [7: 139]{وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} [59: 2]. {وضائق به صدرك} [11: 12].

(معطوف على خبر لعل).

وجاء نعتًا في قوله تعالى:

{من هذه القرية الظالم أهلها} [4: 75]. {شراب مختلف ألوانه} [16: 69]{وحمر مختلف ألوانها} [35: 27]

وحالاً في قوله تعالى:

{لاهية قلوبهم} [21: 3]. {مختلفا أكله} [6: 141]. {مختلفا ألوانه} [16: 13].

2 -

إذا كان اسم الفاعل معتمدًا كان الأحسن إعماله ويجوز أن يكون مبتدأ وخبرًا. البحر 5: 402.

3 -

قرئ في الشواذ بنصب (قلبه) في قوله تعالى {فإنه آثم قلبه} [2: 283]. على التمييز عند الكوفيين وقال أبو حيان هو بدل من اسم (إن) ولا يضر الفصل بالخبر. البحر 7: 257.

4 -

ودانية عليهم ظلالها

[76: 14]

قرئ في الشواذ (ودان عليهم ظلالها) وهذه القراءة تشهد لمذهب الأخفش الذي لا يشترط الاعتماد في اسم الفاعل الرافع للاسم الظاهر. البحر 8: 396.

عمل اسم الفاعل النصب

1 -

لا بد له من الاعتماد وأن يكون بمعنى الحال أو الاستقبال فلا يعمل النصب، وهو بمعنى الماضي، وقوله تعالى {وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد} [18: 18]. حكاية الحال الماضية وأجاز الكسائي وهشام عمله، وهو بمعنى الماضي. البحر 6: 109، الكشاف 2:709.

2 -

إن كان اسم الفاعل محلى بأل عمل النصب مطلقًا:

{فالتاليات ذكرا} [37: 3]. {والقائلين لإخوانهم هلم إلينا} [33: 18]. {والكاظمين الغيظ} [3: 143]. {والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة}

ص: 327

[4: 162]. {فالملقيات ذكرا} [77: 5]. {فالمقسمات أمرا} [51: 4]. {فالمدبرات أمرا} [79: 5].

3 -

اسم الفاعل خبر مبتدأ في:

{والله مخرج ما كنتم تكتمون} [2: 72]. {وما أنت بمسمع من في القبور} [35: 22]. {فهل أنتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء} [14: 21]. {ما أنا بباسط يدي إليك} [5: 28]. {وكلبهم باسط ذراعيه} [18: 18]. {وما أنت بتابع قبلتهم وما بعضهم بتابع قبلة بعض} [2: 145]. {هو جاز عن والده شيئا} [22: 33]. {وما هم بحاملين من خطاياهم من شيء} [29: 12]. {ولا أنا عابد ما عبدتم} [109: 4]. {ولا أنتم عابدون ما أعبد} [109: 3 - 5].

خبر كان في:

{لم يك مغيرا نعمة أنعمها على قوم} [8: 53]. {ما كنت قاطعة أمرا حتى تشهدون} [27: 32].

خبر ليس في:

{وليس بضارهم شيئا} [58: 10]{أليس الله بكاف عبده} [39: 36].

خبر (إن) في:

{إنا منزلون على أهل هذه القرية رجزا} [29: 34]. {وإنا لموفوهم نصيبهم} [11: 109]. {إني ملاق حسابية} [69: 20]. {إني جاعل في الأرض خليفة} [2: 30]. {وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا} [3: 55].

وجاعل معطوف على خبر إن:

{إني جاعلك للناس إماما} [2: 142]. {وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا} [18: 8]. {إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين} [28: 7]. {إني خالق بشرا} [15: 28، 38: 71]. {إني فاعل ذلك غدا} خبر لعل: [18: 23]. {فمالئون منها البطون} [37: 66، 56: 53]. (معطوف).

{فلعلك باخع نفسك على آثارهم} [18: 6]. {فلعلك تارك بعض ما يوحى

ص: 328

إليك} [11: 12]. نعت {جاعل الملائكة رسلا} [35: 1].

اسم الفاعل حال.

{ولا آمين البيت الحرام} [5: 2]{لابثين فيها أحقابا} [79: 23]. {فاعبد الله مخلصا له الدين} [39: 2]. {محلقين رءوسكم} [49: 27].

4 -

لام التقوية مع اسم الفاعل في قوله تعالى: {مصدق لما معهم} [2: 89 - 101]{مصدقًا لما معكم} [3: 81].

5 -

المفعول به ضمير محذوف {ألقوا ما أنتم ملقون} [26: 43]. {محلقين رؤوسكم ومقصرين} ب 49: 27].

وحذف في قوله تعالى: {وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا} [17: 15] أي معذبين أحدًا ونحوه.

6 -

{الحمد لله فاطر السموات والأرض جاعل الملائكة رسلا} [35: 1].

الأظهر أنهما اسمان بمعنى المضي، فيكونان صفة لله تعالى ويجيء الخلاف في نصب (رسلاً) مذهب السيرا في أنه منصوب باسم الفاعل، وإن كان ماضيًا لما لم يمكن إضافته لاسمين نصب الثاني. ومذهب أبي علي أنه منصوب بإضمار فعل.

وأما من نصب الملائكة فيتخرج على مذهب الكسائي وهشام في جواز إعمال الماضي النصب ويكون إعرابه إذ ذاك بدلاً، وقيل: هو مستقبل، فيكون بدلاً. البحر 7:298.

اسم الفاعل المضاف

1 -

أضيف إلى المفعول وذكر الفاعل في قوله تعالى: {إنه مصيبها ما أصابهم} [11: 81].

{وظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} [59: 2].

2 -

اسم الفاعل بمعنى مصير في: سبعة وثامنهم كلبهم، رابعهم كلبهم، سادسهم كلبهم الضمير في محل نصب أو جر. وبمعنى بعض في {ثاني اثنين} [9: 40]. {ثالث ثلاثة} [5: 73].

3 -

الإضافة لفظية في: {هديا بالغ الكعبة} [5: 95]{ثاني عطفه}

ص: 329

[22: 9]{تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم} [17: 28]. {مهطعين مقنعي رءوسهم} [14: 43]. {فلما رأواه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا} [46: 24]. الإضافة في (مستقبل) و (ممطرنا) لفظية. الكشاف 4: 307.

4 -

{غافر الذنب وقابل التوب} [40: 3]. الإضافية معنوية، إذ لم يرد بهما الحدوث، وأنه يغفر الذنب ويقبل التوب اليوم أو غدًا، وإنما أريد ثبوت ذلك ودوامه. الكشاف 4: 148، البحر 7:447.

5 -

الاتساع في اسم الفاعل في {غير مضار وصية} [4: 12]. على الإضافة. البحر 3: 191.

6 -

من الإضافة غير المحضة قوله تعالى: {الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم} [2: 46]. لأن اسم الفاعل بمعنى الاستقبال. البحر 1: 186.

وقوله: {إني متوفيك ورافعك إلي} [3: 55]. لأنهما مستقبلان.

العكبري 1: 76.

وقوله: {فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهم إنس قبلهم ولا جان} [55: 56]. العكبري 2: 133، الجمل 4:259.

7 -

ما يحتمل الأمرين: قوله تعالى: {إن الله فالق الحب والنوى} [6: 59]. يجوز أن تكون الإضافة محضة لأنه ماض. وغير محضة على أنه حكاية حال.

العكبري 1: 214، الجمل 2:65.

وقوله تعالى: {مالك يوم الدين} [1: 4]. اسم الفاعل بمعنى الحال والاستقبال المضاف إلى معرفة يجوز فيه وجهان: أحدهما: أنه لا يتعرف بما أضيف إليه، إذ يكون منويًا به الانفصال.

الثاني: أنه يتعرف: يلحظ فيه أن الموصوف صار معروفًا بهذا الوصف، وتقييده بالزمان غير معتر. البحر 1:21.

8 -

{وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم} [12: 19]. إضافة الوارد إلى الضمير كإضافة في قوله.

ص: 330

ألقيت كاسبهم في قعر مظلمة

ليست إضافة إلى المفعول، بل المعنى: الذي يرد لهم، والذي يكسب لهم. البحر 5:290.

9 -

{يا صاحبي السجن} [12: 139: 41]. يجوز أن يكون من باب الإضافة إلى الظرف، إذ الأصل: يا صاحبي في السجن، ويجوز أن يكون من باب الإضافة إلى الشبيه بالمفعول به: والمعنى: يا ساكني السجن، كقوله {أصحاب النار} [2: 39].

البحر 5: 310، الجمل 2:447.

10 -

إضافة اسم الفاعل إنما كانت إضافة إلى المفعول في غير هذه المواضع: {أجيبوا داعي الله} [46: 31]. {ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز} [46: 32]. {وآخر دعواهم أن الحمد لله} [10: 10]. {إنه كان صادق الوعد} [19: 54]. {وجبريل وصالح المؤمنين} [66: 4]. {إن ربك واسع المغفرة} [53: 32]. {فليأت مستمعهم بسلطان} [52: 38]. {فأصابتكم مصيبة الموت} [5: 106]. {أكابر مجرميها} [6: 123].

وفي غير ما ذكرناه.

قراءات بالإعمال وبالإضافة

1 -

{بالغ أمره} [65: 3]. بالإضافة وبالنصب سبعيتان.

2 -

{متم نوره} [61: 8]. بالإضافة وبالنصب سبعيتان.

3 -

{كاشفات ضره. . . ممسكات رحمته} [39: 38]. بالنصب سبعيتان.

4 -

{منذر من يخشاها} [79: 45]. بالتنوين عشرية.

5 -

{موهن كيد الكافرين} [8: 18]. بالإضافة وبالنصب سبعيتان. وفي الشواذ كثير.

2 -

الأصل العمل في اسم الفاعل المستوفي للشروط.

الكشاف 2: 704، 390، عنه سيبويه.

وقال الكسائي هما سواء. البحر 6: 98، وقال في البحر 1: 42، كلاهما فصيح.

ص: 331

وقال في 5: 218، ويمكن أن يقال: الأصل الإضافة.

3 -

قرئ بحذف التنوين أو النون مع النصب في الشواذ في بعض الآيات.

4 -

اسم الفاعل الناصب لمفعولين في:

{فلا تحسبن الله مخلف وعده رسله} [14: 47]. {ولكل وجهة هو موليها} [2: 148]. الثاني محذوف. {وإنا لموفوهم نصيبهم} [11: 109].

{وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا} [3: 55]. {إني جاعلك للناس إماما} [2: 124]. {وإنا لجاعلون ما عليها صعيدا جرزا} [18: 18]. {إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين} [28: 7].

5 -

أضيف اسم الفاعل إلى الضمير في آيات كثيرة جمعت على حدة وبين النحويين خلاف في موقع الضمير من الإعراب.

قراءات

1 -

قرئ في {إنك ميت} [39: 30]. مائت: ميت: دل على الثبوت، المائت دل على الحدوث تقول: مائت اليوم أو غدًا ولا يقال للذي قد مات: مائت. معاني القرآن 2: 232، البحر 6: 399، الكشاف 3:397. 2

2 -

{أقتلت نفسا زكية} [18: 74]. قرئ في السبع (زاكية) فعيل المحول للمبالغة أبلغ، البحر 6:150.

{قلوبهم قاسية} [5: 13]. في السبع (قسية) البحر 3: 345.

3 -

ساحر، سحر قرئ في السبع بالمصدر وفي اسم الفاعل.

{سلما لرجل} [39: 29] قرئ في السبع سالمًا. . . وفي الشواذ كثير من هذا النوع.

4 -

قرئ في السبع باسم الفاعل وبالفعل الماضي في:

{وكل أتوه} [27: 87]. {وجاعل الليل} [6: 96]. {خسر الدنيا} [22: 11]. {خلق السموات} [14: 19]. وفي الشواذ كثير.

5 -

قرئ في السبع باسم الفاعل وبالفعل المضارع في:

{بقادر علي} [36: 81]. {بهادي العمى} [27: 81]. وفي الشواذ كثير.

ص: 332

6 -

قرئ في السبع باسم الفاعل من (أفعل) ومن (فعل) في: {من موص} [2: 182]. {المعذرون} [9: 90]. وفي الشواذ كثير.

7 -

قرئ في السبع بفتح التاء من (خاتم) وكسرها في {وخاتم النبيين} [33: 40].

8 -

قرئ باسم الفاعل من (تفعل) و (تفاعل) في (متجانف)[5: 3]. ومتجنف ويرى أبو الفتح أن متجنف أبلغ من متجانف.

9 -

قرئ في الشواذ (مصفارًا) في {مصفرا} [39: 21، 57: 20].

10 -

قرئ باسم الفاعل من المضاعف ومن الناقص في: {المعتر} [22: 36]. قرئ في الشواذ المعترى {العادين} [24: 13]. قرئ: العادين.

اسم المفعول من الثلاثي

1 -

إن ما توعدون لآت

[6: 134].

ب- فإن أجل الله لآت

[29: 5].

ج- وإن الساعة لآتية

[15: 85]

= 4.

2 -

ومن يكتمها فإنه آثم قلبه [2: 283]

ب- ولا تطع منهم آثما أو كفورا [76: 24]

ج- ولا تكتم شهادة الله إنا إذا لمن الآثمين [5: 106]

3 -

ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها [11: 56]

ب- آخذين ما آتاهم ربهم

[51: 16]

4 -

آمنا بالله واليوم الآخر

[2: 8]

= 28.

ب- هو الأول والآخر

[57: 3]

ج- وبالآخرة هم يوقنون

[2: 4]

= 115.

ص: 333

5 -

أزفت الآزفة

[53: 57]

ب- وأنذرهم يوم الآزفة

[40: 18]

أي دنت القيامة. المفردات.

6 -

فيها أنها من ماء غير آسن [47: 15]

في المفردات: «يقال: أسن الماء يأسن ويأسن: إذا تغير ريحه منكرا» .

7 -

قال لا أحب الآفلين

[6: 76]

الأفول: غيبوبة النيرات كالقمر والنجوم. المفردات.

8 -

فإنهم لآكلون منها

[37: 66]

ب- لآكلون من شجر من زقوم [56: 52]

ج- وصبغ للآكلين

[23: 20]

9 -

الآمرون بالمعروف

[9: 112]

10 -

وإذ قال إبراهيم رب اجعل هذا البلد آمنا [2: 126]

= 6.

ب- وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة [16: 112]

ج- وهم من فزع يومئذ آمنون [27: 89]

= 2.

د- ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين

[12: 99]

= 8.

11 -

يطوفون بينها وبين حميم آن

[55: 44]

ب- تسقى من عين آنية

[88: 5]

في المفردات: «وأنى الشيء: قرب إناه، وحميم آن: بلغ إناه في شدة الحر. ومنه قوله تعالى: (من عين آنية)» .

12 -

فكلوا منها وأطعموا البائس الفقير [23: 28]

في المفردات: «البؤس في الفقر والحرب أكثر» .

13 -

الذي جعلناه للناس سواء العاكف فيه والباد [22: 25]

ب- وإن يأت الأحزاب يودوا لو أنهم بادون في الأعراب [33: 20].

ص: 334

ج- وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا بادى الرأي [11: 27]

في الكشاف 2: 388: «قرئ (بادئ الرأي) بالهمزة وغير الهمزة، بمعنى اتبعوك أول الرأي، أو ظاهر الرأي، وانتصابه على الظرف، أصله: وقت حدوث أول رأيهم، أو وقت حدوث ظاهر رأيهم، فحذف وأقيم المضاف إليه مقامه، أرادوا أن اتباعهم لك إنما هو شيء عن لهم بديهة من غير روية ونظر» .

14 -

هو الله الخالق البارئ المصور [59: 24]

15 -

هذا مغتسل بارد وشراب [38: 42]

ب- وظل من يحموم لا بارد ولا كريم [56: 44]

16 -

وترى الأرض بارزة

[18: 47]

ب- يوم هم بارزون

[40: 16]

في المفردات: «البراز: الفضاء. وبرز: حصل في براز، وذلك إما أن يظهر بذاته، نحو: (وترى الأرض بارزة) تنبيهًا أنه تبطل فيها الأبنية وسكانها. . . وأما أن يظهر بفضله، وهو أن يسبق في فعل محمود. . . (يوم هم بارزون)» .

17 -

فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي [6: 75]

ب- فلما رأى بازغا قال هذا ربي

[6: 77]

في المفردات: «أي طالعا منتشر الضوء» .

18 -

وجوه يومئذ باسرة

[75: 24]

في المفردات: البسر: الاستعجال بالشيء قبل أوانه، نحو بسر الرجل الحاجة: طلبها من غير أوانها. . . {ثم عبس وبسر} [74: 22]. أي أظهر العبوس قبل أوانه وفي غير وقته.

19 -

والنخل باسقات

[50: 10]

أي طويلات، والباسق: هو الذاهب طولاً من جهة ارتفاع. المفردات.

20 -

والظاهر والباطن

[57: 3]

ب- وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة [31: 20]

في المفردات: «ويقال لكل غامض: بطن، ولكل ظاهر: ظهر، ويقال لما تدركه الحاسة: ظاهر، ولما يخفى عليها باطن» .

ص: 335

21 -

ولا تلبسوا الحق بالباطل [2: 42]

= 24.

ب- ربنا ما خلقت هذا باطلا [3: 191]

في المفردات: «الباطل: نقيض الحق، وهو ما لا ثبات له عند الفحص» .

الباطن مصدر. البحر 5: 333.

22 -

فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه [2: 173]

= 3.

في المفردات: «البغي في أكثر المواضع مذموم، وقوله: (غير باغ ولا عاد) أي غير طالب ما ليس له طلبه، ولا متجاوز ما رسم له» .

23 -

ما عندكم ينفد وما عند الله باق [16: 96]

ب- ثم أغرقنا بعد الباقين

[26: 120]

= 2.

ج- وجعلها كلمة باقية في عقبه

[43: 28]

د- فهل ترى لهم من باقية

[69: 8]

هـ- والباقيات الصالحات خير عند ربك [18: 46]

في المفردات: «وقوله: {والباقيات الصالحات} أي ما يبقى ثوابه للإنسان من الأعمال» .

24 -

قل فلله الحجة البالغة

[6: 149]

ب- حكمة بالغة

[54: 5]

ج- أم لكم أيمان علينا بالغة إلى يوم القيامة [68: 39]

في المفردات: «وربما يعبر به عن المشارفة عليه، وإن لم ينته إليه، فمن الانتهاء {بلغ أشده وبلغ أربعين سنة} [46: 15]. {ما هم ببالغيه} [40: 56]. {أيمان علينا بالغة} [68: 39]. أي منتهية في التوكيد» .

25 -

أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال [24: 31]

26 -

قانتان تائبات

[66: 5]

ب- التائبون العابدون

[9: 112].

ص: 336

في المفردات: «التوب: ترك الذنب على أجمل الوجوه، وهو أبلغ وجوه الاعتذار» .

27 -

أصلها ثابت وفرعها في السماء [14: 24]

ب- يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت [14: 27]

أي يقويهم بالحجج القوية. المفردات.

28 -

فأتبعه شهاب ثاقب

[37: 10]

ب- النجم الثاقب

[86: 3]

في المفردات: «الثاقب: المعنى الذي يثقب بنوره وإصابته ما يقع عليه، وأصله من الثقبة» .

29 -

فعززنا بثالث

[36: 14]

ب- ومناة الثالثة الأخرى

[53: 20]

30 -

وما كنت ثاويا في أهل مدين

[28: 45]

الثواء: الإقامة مع الاستقرار، ثوى بثوى ثواء. المفردات.

31 -

فأصبحوا في دارهم جاثمين

[7: 78]

= 5.

في المفردات: «استعارة للمتقين من قولهم: جثم الطائر: إذا قعد ولطئ بالأرض» .

32 -

وترى كل أمة جاثية

[45: 28]

في المفردات: «جثى على ركبتيه جثوًا وجثيًا فهو جاث. والجاثية في قوله عز وجل: (وترى كل أمة جاثية) موضوع موضع الجمع، كقولك: جماعة قائمة وقاعدة» .

33 -

إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية [69: 11]

ب- فيها عين جارية

[88: 12]

ج- فالجاريات يسرا

[51: 3]

د- ومن آياته الجوار في البحر كالأعلام [42: 32]

في المفردات: «الجرى: المر السريع، وأصله كمر الماء، ولما يجرى يجربه (في الجارية) أي في السفينة التي تجري في البحر، وجمعها جوار» .

ص: 337

34 -

وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب [27: 88]

35 -

وإذا كانوا معه على أمر جامع لم يذهبوا حتى يستأذنوه [24: 67]

في المفردات: «أي على أمر له خطر يجتمع لأجله الناس، فكأن الأمر نفسه جميعهم» .

36 -

يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف [2: 273]

ب- هل علمتم ما فعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون [12: 89]

= 3.

ج- قال أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين [2: 67]

= 6.

37 -

وعلى الله قصد السبيل ومنها جائر [16: 9]

38 -

وجعل بين البحرين حاجزا

[27: 61]

ب- فما منكم من أحد عنه حاجزين [69: 47]

في المفردات: «الحجز: المنع بين الشيئين بفاصل بينهما» .

39 -

وإنا لجميع حاذرون

[26: 56]

في المفردات: «الحذر: احتراز عن مخيف. . . قرئ (حاذرون) و (حذرون)» .

40 -

وهو أسرع الحاسبين

[6: 62]

ب- وكفى بنا حاسبين

[21: 47]

41 -

ومن شر حاسد إذا حسد [113: 5]

42 -

وأرسل في المدائن حاشرين

[7: 111]

= 3.

في المفردات: «الحشر: إخراج الجماعة من مقرهم وإزعاجهم عنه إلى الحرب ونحوها. . . ولا يقال الحشر إلا في الجماعة» .

43 -

أو يرسل عليكم حاصبا

[17: 68]

الريح التي تحصب، أي ترمي بالحصباء. الكشاف 2:679.

44 -

ووجدوا ما عملوا حاضرة

[18: 49]

ص: 338

ب- إلا أن تكون تجارة حاضرة

[2: 282]

أي نقدًا. المفردات.

45 -

يقولون أئنا لمردودون في الحافرة [79: 10]

في المفردات: «وقوله عز وجل: (أئنا لمردودون في الحافرة) مثل لمن يرد حيث جاء، أي نحيا بعد أن نموت، وقيل الحافرة: الأرض التي جعلت قبورهم، ومعناه أثناء لمردودون ونحن في الحافرة، أي في القبور، و (في الحافرة) على هذا حال» .

46 -

إن كل نفس لما عليها حافظ

[86: 4]

ب- حافظات للغيب

[4: 34]

= 2.

ج- فالله خير حافظا

[12: 64]

د- والحافظون لحدود الله

[9: 112]

= 6.

هـ- وما كنا للغيب حافظين

[12: 81]

= 5.

47 -

وترى الملائكة حافين من حول العرش [39: 75]

48 -

الحاقة. ما الحاقة. وما أدراك ما الحاقة

[69: 1 - 3]

49 -

وهو خير الحاكمين

[7: 87]

= 5.

50 -

الحامدون السائحون

[9: 112]

51 -

ولا فصيلة ولا حام

[5: 103]

تصلى نارا حامية

[88: 4]

= 2.

(ولا حام) قيل: هو الفحل إذا ضرب عشرة أبطن. المفردات.

52 -

كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها [6: 122]

ب- وما هم بخارجين من النار

[2: 167]

ص: 339

53 -

وما أنتم له بخازنين

[15: 22]

قيل: معناه: حافظين له بالشكر. المفردات.

54 -

ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير [67: 4]

ب- كونوا قردة خاسئين

[2: 65]

= 2.

في المفردات: «خسأت الكلب فخسأ، أي زجرته مستهينا به فانزجر، وذلك إذا قلت له: اخسأ. . . خسأ البصر: انقبض» .

55 -

أولئك هم الخاسرون

[2: 27]

14.

ب- ولولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين [2: 64]

= 18.

ج- قالوا تلك إذا كرة خاسرة

[79: 12]

في المفردات: «الخسر، والخسران: انتقاص رأس المال، وينسب ذلك، إلى الإنسان. فيقال: خسر فلان، وإلى الفعل، فيقال خسرت تجارته» .

56 -

لرأيته خاشعا متصدعا

[59: 21]

ب- هم في صلاتهم خاشعون

[23: 2]

ج- وإنها لكبيرة إلا على الخاشعين

[2: 45]

= 5.

د- ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة [41: 39]

= 5.

هـ- والخاشعين والخاشعات

[33: 35]

و- خشعا أبصارهم يخرجون من الأجداث [54: 7]

في المفردات: «الخشوع: الضراعة، وأكثر ما يستعمل الخشوع فيما يوجد على الجوارح. والضراعة أكثر ما يستعمل فيما يوجد في القلب» .

57 -

واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة [8: 25]

في البحر 4: 485: «خاصة: أصله أن يكون نعتًا لمصدر محذوف، أي إصابة خاصة، وهي حال من الفاعل المستكن في (ولا تصيبين) ويحتمل أن يكون حالاً

ص: 340

من الذين ظلموا، أي مخصوصين بها، بل تعمهم وغيرهم».

58 -

فظلت أعناقهم لها خاضعين

[26: 4]

59 -

لا يأكله إلا الخاطئون

[69: 37]

ب- إنك كنت من الخاطئين

[12: 29]

= 4.

ج- والمؤتفكات بالخاطئة

[69: 9]

= 2.

60 -

ليس لوقعتها كاذبة. خافضة رافعة [56: 2 - 3]

في صفة القيامة، أي تضع قومًا وترفع آخرين. المفردات.

61 -

يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية [69: 18]

62 -

كمن هو خالد في النار

[47: 15]

ب- يدخله نارا خالدا فيها

[4: 14]

= 3.

ج- فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها [51: 17]

د- وهم فيها خالدون

[2: 25]

= 25.

هـ- خالدين فيها

[3: 88]

= 44.

63 -

ألا لله الدين الخالص

[39: 3]

ب- من بين فرث ودم لبنا خالصا

[16: 66]

ج- قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت [2: 94]

= 5.

64 -

فاقعدوا مع الخالفين

[9: 83]

الخالف: المتأخر لنقصان أو قصور كالمتخلف.

65 -

هل من خالق غير الله يرزقكم

[35: 3]

ص: 341

ب- هو الله الخالق البارئ

[59: 24]

ج- أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون [52: 35]

= 2.

د- فتبارك الله أحسن الخالقين

[23: 14]

66 -

كلوا واشربوا هنيئا بما أسلفتم في الأيام الخالية [69: 24]

67 -

إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم خامدون [36: 29]

ب- حتى جعلناهم حصيدا خامدين [21: 15]

في المفردات: «كناية عن موتهم، من قولهم: خمدت النار خمودا: طفئ لهبها، وعنه استعير خمدت الحمى. سكنت، وقوله: (فإذا هم خامدون)» .

68 -

وكنا نخوض مع الخائضين

[74: 45]

في المفردات: «الخوض: هو الشروع في الماء والمرور فيه، ويستعار في الأمور، وأكثر ما ورد في القرآن ورد فيماي ذم الشروع فيه» .

69 -

فأصبح في المدينة خائفا يترقب

[28: 18]

= 2.

ب- ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين [2: 114]

70 -

ولا تكن للخائنين خصيما [4: 105]

= 3.

ب- ولا تزال تطلع على خائنة منهم [5: 13]

ج- يعلم خائنة الأعين

[40: 19]

في المفردات: «وقوله: (ولا تزال تطلع على خائنة منهم، وقيل: على رجل خائن، ويقال: رجل خائن وخائنة، نحو: راوية وداهية. وقيل: خائنة موضع المصدر» .

71 -

أو كالذي مر على قرية وهي خاوية على عروشها [2: 259]

= 5.

في المفردات: «أصل الخواء: الخلا، يقال: خلا بطنه من الطعام تخوى خوى،

ص: 342

وخوى الجوز خوى، تشبيهًا بذلك، وخوت الدار، تخوى خواء، وخوى النجم وأخوى: إذا لم يكن منه عند سقوطه مطر، تشبيهًا بذلك، وأخوى أبلغ من خوى؛ كما أن أسقى أبلغ من سقى».

72 -

أو يكبتهم فينقلبوا خائبين

[3: 127]

73 -

وسخر لكم الشمس والقمر دائبين [14: 33]

الداب: إدامة السير. المفردات.

74 -

وبث فيها من كل دابة

[2: 164]

= 14.

ب- إن شر الدواب عند الله الصم البكم [8: 22]

في المفردات: «الدب والدبيب: مشى خفيف، ويستعمل ذلك في الحيوان وفي الحشرات أكثر، ويستعمل في الشراب وفي البلى، مما لا تدرك حركته الحاسة» .

75 -

حجتهم داحضة عند ربهم

[42: 16]

أي باطلة زائلة: أدحضت فلانًا في حجته فدحض. المفردات.

76 -

سجدا لله وهم داخرون

[37: 18]

ج- وكل أتوه داخرين

[27: 87]

د- سيدخلون جهنم داخرين

[40: 60]

أي أذلاء، يقال أدخرته فاخر، أي أذللته فذل. المفردات.

77 -

فإن يخرجوا منها فإنا داخلون

[5: 22]

وقيل ادخلا النار مع الداخلين

[66: 10]

78 -

فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان [2: 186]

= 3.

ب- يومئذ يتبعون الداعي لا عوج له [20: 108]

ج- وادعيا إلى الله بإذنه

[33: 46]

79 -

إن عذاب ربك لواقع. ماله من دافع [52: 7 - 8]

ب- ليس له دافع

[70: 2]

ص: 343

أي حام. المفردات.

80 -

خلق من ماء دافق

[86: 6]

في المفردات: «سائل بسرعة، ومنه استعير: جاءوا دفقة، وبعير أدفق: سريع» .

81 -

وجنى الجنتين دان

[55: 54]

ب- قنوان دانية

[6: 99]

= 3.

الدنو: القرب بالذات أو بالحكم، ويستعمل في المكان والزمان والمنزلة. المفردات.

82 -

يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة [5: 92]

= 3.

ب- ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء [9: 98]

في المفردات: «الدورة والدائرة في المكروه، كما يقال: دولة في المحبوب. (الدوائر) أي يحيط بهم السوء إحاطة الدائرة بمن فيها، فلا سبيل لهم إلى الانفكاك منه بوجه» .

83 -

أكلها دائم وظلها

[13: 35]

ب- الذين هم على صلاتهم دائمون [70: 23]

84 -

والذاريات ذروا

[51: 1]

ذرته الريح تذروه وتذريه. المفردات.

85 -

والذاكرين الله كثيرا والذاكرات [33: 35]

ب- ذلك ذكرى للذاكرين

[11: 114]

86 -

وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين [37: 99]

في المفردات: «الذهاب: المضى، يقال: ذهب بالشيء وأذهبه، ويستعمل ذلك في الأعيان والمعاني» .

87 -

فحق علينا قول ربنا إنا لذائقون [37: 31]

في المفردات: «الذوق: وجود الطعم في الفم، وأصله فيما يقل تناوله دون ما يكثر، واختير في القرآن لفظ الذوق في العذاب» .

ص: 344

88 -

فاحتمل السيل زبدا رابيا

[13: 17]

ب- فأخذهم أخذة رابية

[69: 10]

89 -

وأنهم إليه راجعون

[2: 46]

= 4.

90 -

يوم ترجف الراجفة

[79: 6]

الرجف: الاضطراب الشديد، يقال: رجفت الأرض. المفردات.

91 -

وأنت أرحم الراحمين

[7: 151]

= 6.

92 -

وإن يردك بخير فلا راد لفضله [10: 107]

93 -

تتبعها الرادفة

[79: 7]

أي التي تردف الأخرى، وهي النفخة الثانية، وقيل يوم القيامة. . . الكشاف.

94 -

وأنت خير الرازقين

[5: 114]

= 6.

95 -

والراسخون في العلم يقولون آمنا به

[3: 7]

الراسخ في العلم: المتحقق به. المفردات.

96 -

وقدور راسيات

[34: 13]

ب- وجعل فيها رواسي

[13: 3]

= 9.

في المفردات: «رسا الشيء يرسو: يثبت، وأرساه غيره» .

97 -

أولئك هم الراشدون

[49: 7]

الرشد: خلاف الغي. . . الراشد والرشيد يقال فيهما معًا. المفردات.

98 -

فهو في عيشة راضية

[96: 21]

= 4.

99 -

والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون [23: 8]

جعل الرعى والرعاء للحفظ والسياسة. المفردات.

100 -

أراغب أنت عن آلهتي يا إبراهيم [19: 46]

ص: 345

101 -

إنا إلى الله راغبون

[9: 59]

في المفردات: «إذا قيل رغب فيه وإليه يقتضي الحرص عليه. قال تعالى {إنا إلى الله راغبون} وإذا قيل رغب عنه صرف الرغبة عنه والزهد فيه (أراغب أنت عن إلهتي يا إبراهيم) {ومن يرغب عن ملة إبراهيم} [2: 130]» .

حافضة رافعة

[56: 3]

وقيل من راق

[75: 27]

أي، تنبيهًا أنه لا راقي يرقيه فيحميه. المفردات.

وخر راكعا وأناب

[38: 24]

وهم راكعون

[5: 55]

واركعوا مع الراكعين [2: 43]

والركع السجود

[2: 125]

تراهم ركعا سجدا

[48: 29]

في المفردات: «الركوع: الانحناء، فتارة يستعمل في الهيئة المخصصة في الصلاة، وتارة في التواضع والتذلل، إما في العبادة وإما في غيرها» .

فالزاجرات زجرا

[37: 2]

في المفردات: «الزجر: الطرد بصوت، يقال: زجرته فانزجر. . . ثم يستعمل في الطرد تارة وفي الصوت أخرى» .

أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون

[56: 64]

ب- يعجب الزراع

[48: 29]

الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة [24: 2]

= 3

كانوا فيه من الزاهدين

[12: 20]

ص: 346

108 -

بل نقذف بالحق على الباطل فيدمغه فإذا هو زاهق [21: 18]

زهقت نفس: خرجت من الأسف على الشيء.

109 -

وفي أموالهم حق للسائل والمحروم [51: 19]

= 4.

ب- وابن السبيل والسائلين

[2: 177]

= 3.

في المفردات: «السؤال: إذا كان تعدى إلى المفعول الثاني تارة بنفسه وتارة بالجار، تقول: سألته كذا، وسألته عن كذا وبكذا، وبعن أكثر. . .

وإذا كان السؤال لاستدعاء مال فإنه يتعدى بنفسه أو بمن».

110 -

والسابحات سبحا

[79: 3]

في المفردات: «السبح: المر السريع في الماء وفي الهواء واستعير لمر النجوم {وكل في فلك يسبحون} [36: 40]. ولجرى الفرس، نحو فالسابحات سبحًا، ولسرعة الذهاب في العمل» .

111 -

أن اعمل سابغات

[34: 11]

السابع: التام الواسع. المفردات.

112 -

ومنهم سابق بالخيرات

[35: 32]

ب- فالسابقات سبقا

[79: 4]

ج- والسابقون الأولون

[9: 100]

= 4.

د- وما كانوا سابقين

[29: 39]

في المفردات: «أصل السبق: التقدم في السير، نحو (فالسابقات سبقًا). . . ويستعار السبق لإحراز الفضل والتبريز، وعلى ذلك: {والسابقون السابقون} أي المتقدمون إلى ثواب الله وجنته» .

113 -

أم من هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما [39: 9]

ب- الراكعون الساجدون

[9: 112]

ص: 347

ج- فسجدوا إلا إبليس لم يكن من الساجدين [7: 11]

= 10.

د- وادخلوا الباب سجدا

[2: 58]

= 11.

في المفردات: «السجود: أصله التضامن والتذلل، وجعل ذلك عبارة عن التذلل لله تعالى وعبادته، وهو عام في الإنسان والحيوانات والجمادات، قد يعبر السجود عن الصلاة» .

114 -

إن هذا لساحر عليم

[7: 109]

= 12.

ب- إن هذان لساحران

[20: 63]

ج- ولا يفلح الساحرون

[10: 77]

د- وجاء السحرة فرعون

[7: 113]

= 8.

115 -

وإن كنت لمن الساخرين [39: 56]

سخرت منه واستسخرته: للهزء منه. المفردات.

116 -

ومن هو مستخف بالليل وسارب بالنهار [13: 10]

في المفردات: «السارب: الذهاب في سربه، أي طريق كان» .

117 -

والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما [5: 38]

ب- أيتها العير إنكم لسارقون

[12: 70]

ج- وما كنا سارقين

[12: 73]

118 -

فجعلنا عاليها سافلها

[15: 74]

= 2.

ب- ثم رددناه أسفل سافلين

[95: 5]

في المفردات: «السفل: ضد العلو، وسفل فهو سافل {فجعلنا عاليها سافلها} وسفل: صار في سفل» .

ص: 348

119 -

وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم [52: 44]

120 -

ولو شاء لجعله ساكنا

[25: 45]

121 -

وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون [68: 43]

122 -

وأنتم سامدون

[53: 61].

في المفردات: «السامد: اللاهي الرافع رأسه، من قولهم: سمد البعير في سيره» .

123 -

مستكبرين به سامرا تهجرون [23: 67]

قيل معناه: سمارًا: فوضع الواحد موضع الجمع، وقيل: بل السامر: الليل المظلم. المفردات.

124 -

فإنما هي زجرة واحدة: فإذا هم بالساهرة [79: 14]

في المفردات: «الساهرة: قيل: وجه الأرض، وقيل: أرض القيامة، وحقيقتها التي يكثر الوطء بها فكأنها سهرت بذلك، إشارة إلى قول الشاعر: تحرك يقظان التراب ونائمه» .

125 -

الذين هم في غمرة ساهون [51: 11]

ب- الذين هم عن صلاتهم ساهون [107: 5]

126 -

هذا عذب فرات سائغ شرابه [35: 12]

ب- لبنا خالصا سائغا للشاربين [16: 66]

ساغ الشراب في الحق: سهل انحداره. المفردات.

127 -

وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد [50: 21]

128 -

ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة [5: 103]

السائبة كالبحيرة في تحريم الانتفاع بها. الكشاف 1: 685.

وفي المفردات: «التي تسيب في المرعى، فلا ترد عن حوض ولا علف، وذلك إذا ولدت خمسة أبطن» .

129 -

الحامدون السائحون

[9: 112]

ب- عابدات سائحات

[66: 5]

ص: 349

في المفردات: «الصوم ضربان: حقيقي، وهو ترك المطعم والمنكح، وصوم حكمي، وهو حفظ الجوارح عن المعاصي كالسمع والبصر واللسان فالسائح، هو الذي يصوم هذا الصوم» .

130 -

فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا [21: 97]

أي أجفانهم لا تطرف. المفردات.

131 -

فشاربون عليه من الحميم [56: 54]

= 2.

ب- سائغا للشاربين

[16: 66]

= 3.

132 -

بل هو شاعر

[21: 5]

= 4.

ب- والشعراء يتبعهم الغاوون [26: 224]

133 -

فما لنا من شافعين

[26: 100]

134 -

فإن الله شاكر عليم

[2: 158]

ب- وكان الله شاكرا عليما

[4: 147]

= 3.

ج- فهل أنتم شاكرون

[21: 80]

د- وسيجزي الله الشاكرين

[3: 144]

= 9.

135 -

وجعلنا فيها رواسي شامخات [77: 27]

أي عاليات، ومنه شمخ بأنفه: كناية عن الكبر. المفردات.

136 -

ويتلوه شاهد منه

[11: 17]

= 4.

ب- إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا [33: 45]

= 3.

ص: 350

ج- أم خلقنا الملائكة إناثا وهم شاهدون [37: 150]

د- فاكتبنا مع الشاهدين

[3: 53]

= 8.

137 -

والذين هادوا والصابئون [5: 69]

ب- والذين هادوا والنصارى والصابئين [2: 62]

= 2.

في المفردات: «الصابئون: قوم كانوا على دين نوح. وقيل: لكل خارج من الدين إلى دين آخر: صابئ، من قولهم: صبأ ناب البعير: إذا طلع» .

138 -

ستجدوني إن شاء الله صابرا [18: 69]

= 2.

ب- إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين [8: 65]

= 2.

ج- ولا يلقاها إلا الصابرون [28: 80]

= 3.

د- إن الله مع الصابرين

[2: 153]

= 15.

هـ- إن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين [8: 66]

و- والصابرين والصابرات

[33: 35]

139 -

والصاحب بالجنب

[4: 36]

ب- أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة [6: 101]

صاحب: يستعمل كثيرًا استعمال الأسماء الجامدة. الصبان على الأشموني 1/ 140.

140 -

فإذا جاءت الصاخة

[80: 33]

في المفردات: «الصاخة: شدة الصوت ذي المنطق. يقال: صخ يصخ فهو صاخ وهي عبارة عن القيامة» .

141 -

إنما توعدون لصادق

[51: 5]

ص: 351

ب- وإن يك صادقا يصبكم بعض الذي يعدكم [40: 28]

ج- وإنا لصادقون

[6: 146]

= 6.

د- إن كنتم صادقين

[2: 23]

= 50.

هـ- والصادقين والصادقات [33: 35]

142 -

أن اغدوا على حرثكم إن كنتم صارمين [68: 22]

ليصرمنها: يجتثونها. المفردات.

143 -

فأخذتكم الصاعقة

[2: 55]

= 6.

ب- يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق [2: 19]

الصاعقة والصاقعة يتقاربان. وهما الهدة الكبيرة. المفردات.

144 -

حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون [9: 29]

= 2.

ب- فاخرج إنك من الصاغرين [7: 13]

= 3.

الصاغر: الراضي بالمنزلة الدنية. المفردات.

145 -

والصافات صفا

[37: 165]

ج- فاذكروا اسم الله عليها صواف [22: 36]

في المفردات: «الصافات: الملائكة، صواف: مصطفة، صففت كذا: جعلته على صف» .

146 -

إذ عرض عليه بالعشي الصافنات الجياد [38: 31]

في المفردات: «الصفن: الجمع بين الشيئين ضامًا بعضها إلى بعض، يقال: صفن الفرس قوائمه» .

ص: 352

147 -

إلا كتب لهم به عمل صالح

[9: 120]

= 8.

ب- والعمل الصالح يرفعه

[35: 10]

ج- وعمل صالحا

[2: 62]

= 36.

د- منهم الصالحون

[7: 68]

= 3.

هـ- كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين [66: 10]

و- وإنه في الآخرة لمن الصالحين

[2: 130]

= 26.

ز- وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات [2: 25]

= 62.

148 -

سواء عليكم أدعوتموهم أم أنتم صامتون [7: 193]

149 -

والصائمين والصائمات

[33: 35]

150 -

فتبسم ضاحكا من قولها

[27: 19]

ب- ضاحكة مستبشرة

[80: 39]

151 -

ووجدك ضالا فهدى

[93: 7]

ب- وأولئك هم الضالون

[3: 90]

= 5.

ج- غير المغضوب عليهم ولا الضالين [1: 7]

= 8.

152 -

وعلى كل ضامر يأتين

[22: 27]

153 -

والسماء والطارق

[86: 1]

ب- وما أدراك ما الطارق

[86: 2]

154 -

قل لا أجد فيما أوحى إلي محرما على طاعم يطعمه [6: 145]

ص: 353

155 -

بل هم قوم طاغون

[51: 53]

= 2.

ب- بل كنتم قوما طاغين

[37: 30]

= 4.

ج- فأما ثمود فأهلكوا بالطاغية [69: 5]

156 -

ضعف الطالب والمطلوب [22: 73]

157 -

قالتا أتينا طائعين

[41: 11]

158 -

إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا [7: 201]

ب- أن طهرا بيتي للطائفين

[2: 125]

= 2.

ج- ودت طائفة من أهل الكتاب [3: 69]

159 -

فإذا جاءت الطامة الكبرى [79: 34]

انظر المصادر على (فاعلة).

160 -

وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم [6: 38]

161 -

ودخل جنته وهو ظالم لنفسه [18: 35]

= 5.

ب- إذا أخذ القرى وهي ظالمة [11: 102]

= 4.

ج- ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون [2: 51]

= 33.

د- ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين [2: 35]

= 91.

162 -

الظانين بالله ظن السوء

[48: 6]

163 -

أتنبئونه بما لا يعلم في الأرض أم بظاهر من القول [13: 33]

ب- فلا تمار فيهم إلا مراء ظاهرا

[18: 22]

ص: 354

= 2

ج- وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة [31: 20]

د- يا قوم لكم الملك اليوم ظاهرين في الأرض [40: 29]

في المفردات: «(ظاهرة وباطنة) الظاهرة ما تقف عليها. والباطنة: ما لا تعرفها» .

164 -

تائبات عابدات

[66: 5]

ب- ونحن له عابدون

[2: 138]

= 5.

165 -

وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية [69: 6]

166 -

من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء [17: 18]

= 3.

167 -

فسأل العادين

[23: 113]

168 -

فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه [2: 173]

= 3.

ج- والعاديات ضبحا

[100: 1]

أي غير باغ لتناول اللذة ولا عاد، أي متجاور سد الجوعة. . . المفردات.

169 -

هذا عارض ممطرنا

[46: 24]

170 -

جاءتها ريح عاصف

[10: 22]

= 2.

ب- فالعاصفات عصفا

[77: 2]

في المفردات: «ريح عاصف وعاصفة ومعصفة تكسر الشيء فتجعله

ص: 355

كعصف. وعصفت بهم الريح؛ تشبيها بذلك».

171 -

ما لهم من الله من عاصم

[10: 27]

= 3.

(لا عاصم) أي لا شيء يعصم منه، ومن قال معناه: معصوم فليس يعني أن العاصم بمعنى المعصوم، وإنما ذلك تنبيه منه على المعنى المقصود بذلك، وذلك أن العاصم والمعصوم يتلازمان، فأيهما حصل حصل من الآخر. المفردات.

172 -

والعافين عن الناس

[3: 134]

173 -

وامرأتي غاقر

[3: 40]

ب- وكانت امرأتي عاقرا

[19: 5]

= 2.

في المفردات: «رجل عاقر، وامرأة عاقر؛ لا تلد، كأنها تعقر ماء الفحل» .

174 -

سواء العاكف فيه والباد

[22: 25]

ب- وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا [20: 97]

ج- ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد [2: 187]

= 2.

د- أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين [2: 125]

العكوف: الإقبال على الشيء وملازمته على سبيل التعظيم له. المفردات.

175 -

وما يعقلها إلا العالمون

[29: 42]

ب- وما نحن بتأويل الأحلام بعالمين [12: 44]

= 4.

ج- أو لم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل [26: 197]

= 2.

176 -

وإن فرعون لعال في الأرض

[10: 83]

ب- إنه كان عاليا من المسرفين

[44: 31]

ج- فاستكبروا وكانوا قوما عالين

[23: 46]

ص: 356

= 2.

د- في جنة عالية

[88: 10]

= 2.

177 -

اعملوا على مكانتكم إني عامل [6: 135]

= 4.

ب- عاملة ناصبة

[88: 3]

ج- اعملوا على مكانتكم إنا عاملون [11: 121]

= 4.

178 -

إنكم عائدون

[44: 15]

179 -

ووجدك عائلا فأغنى

[93: 8]

أي أزال عنك فقر النفس. . . أو وجدك فقيرًا إلى رحمة الله فأغناك بمغفرته لك. المفردات.

180 -

إلا امرأته كانت من الغابرين [7: 83]

= 7.

الغابر: الماكث بعد مضى ما هو معه. المفردات.

181 -

وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله [9: 60]

في المفردات: «الغرم: ما ينوب الإنسان في ماله من ضرر لغير جناية منه أو خيانة. . . والغريم: يقال لمن له الدين ولمن عليه الدين» .

182 -

ومن شر غاسق إذا وقب

[113: 3]

الغاسق: الليل المظلم، وذلك عبارة عن النائبة في الليل. المفردات.

183 -

أفأمنوا أن تأتيهم غاشية من عذاب الله [12: 107]

= 2.

ب- ومن فوقهم غواش

[7: 41]

ص: 357

في المفردات: «الغاشية: كل ما يغطى الشيء كغاشية السرج {أن تأتيهم غاشية} أي نائبة تغشاهم. {حديث الغاشية} [88: 1]. القيامة، وجمعها غواش» .

184 -

وارحمنا وأنت خير الغافرين

[7: 155]

185 -

وما الله بغافل عما تعملون

[2: 74]

= 9.

ب- ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون [14: 42]

ج- ذلك أن لم يكن ربك مهلك القرى بظلم وأهلها غافلون [6: 131]

= 9.

د- وإن كنا عن دراستهم لغافلين [6: 156]

= 8.

هـ- يرمون المحصنات الغافلات [24: 23]

186 -

إن ينصركم الله فلا غالب لكم [3: 160]

= 3.

ب- فإذا دخلتموه فإنكم غالبون

[5: 23]

= 6.

ج- قالوا إنا لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين [7: 113]

= 4.

187 -

فكبكبوا فيها هم والغاوون [26: 94]

= 2.

ب- فكان من الغاوين

[7: 175]

= 4.

الغي: جهل من اعتقاد فاسد.

188 -

وما من غائبة في السماء والأرض إلا في كتاب مبين [27: 75]

ب- وما كنا غائبين

[7: 7]

ص: 358

= 3.

استعمل الغيب في كل غائب عن الحاسة، وعما يغيب من علم الإنسان. المفردات.

189 -

وإنهم لنا لغائظون

[26: 55]

وإذا وصف به الله تعالى فإنه يراد به الانتقام. قال {وإنهم لنا لغائظون} أي داعون بفعلهم إلى الانتقام منهم. المفردات.

190 -

ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين [7: 89]

فتح القضية فتاحًا: فصل الأمر فيهما، وأزل الإغلاق عنها. . . المفردات.

191 -

ما أنتم عليه بفاتنين

[37: 162]

الفتنة: من الأفعال التي تكون من الله تعالى ومن العبد كالبلية والمصيبة والقتل والعذاب وغير ذلك من الأفعال الكريهة، ومتى كان من الله تعالى كان على وجه الحكمة، ومتى كان من الإنسان بغير أمر الله يكون بضد ذلك؛ ولهذا يذم الإنسان بأنواع الفتنة في كل مكان. المفردات.

192 -

ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا

[71: 27]

193 -

يقول إنها بقرة لا فارض ولا بكر [2: 68]

الفارض: المسن من البقر. المفردات.

194 -

وأصبح فؤاد أم موسى فارغا [28: 10]

أي كأنما فرغ من لبها لما تداخلها من الخوف. . . وقيل: فارغًا من ذكره. المفردات.

195 -

فالفارقات فرقا

[77: 4]

يعني الملائكة الذين يفصلون بين الأشياء حسبما أمرهم الله. المفردات.

196 -

وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين [26: 149]

أي حاذقين، وجمعه فره. ويقال ذلك في الإنسان وفي غيره. المفردات.

197 -

إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا

[49: 6]

ب- أفمن كان مؤمنا كمن كان فاسقا [32: 18]

ج- وما يكفر بها إلا الفاسقون

[2: 99]

ص: 359

= 17.

د- وما يضل به إلا الفاسقين

[2: 26]

= 18.

198 -

يقص الحق وهو خير الفاصلين [6: 57]

يفصل بين الناس بالحكم. المفردات.

199 -

سنراود عنه أباه وإنا لفاعلون

[12: 61]

= 2.

ب- إن كنتم فاعلين

[12: 10]

= 6.

200 -

تظن أن يفعل بها فاقرة

[75: 25]

فقرته فاقرة: أي داهية تكسر الفقار. المفردات.

201 -

إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون [36: 55]

ب- ونعمة كانوا فيها فاكهين

[44: 27]

ج- لهم فيها فاكهة

36: 57]

= 11.

الفاكهة: هي الثمار كلها. . . (تفكهون)[56: 56]. تتعاطون الفاكهة، وقيل: تتناولون الفاكهة، وكذلك قوله:(فاكهين بما آتاهم ربهم)[52: 18]. المفردات.

202 -

كل من عليها فان

[55: 26]

203 -

وأولئك هم الفائزون [9: 20]

= 4.

204 -

قل إن الله قادر على أن ينزل آية [6: 37]

= 7.

ب- وظن أهلها أنهم قادرون عليها

[10: 24]

= 5.

ص: 360

ج- وغدوا على حرد قادرين

[68: 25]

= 2.

205 -

تصيبهم بما صنعوا قارعة [13: 31]

= 5.

الفرع: ضرب شيء على شيء، ومنه قرعته بالمقرعة. المفردات.

206 -

ومنا القاسطون

[72: 14]

ب- وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا [72: 15]

قسط الرجل: إذا جار. وأقسط: إذا عدل. المفردات.

207 -

وجعلنا قلوبهم قاسية [5: 13]

= 3.

القسوة: غلظ القلب، وأصله من حجر قاس.

208 -

لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك [9: 42]

أي سفرا متوسطا غير متناهي البعد، وربما فسر بقريب. المفردات.

209 -

فيرسل عليكم قاصفا من الريح [17: 69]

هي التي تقصف ما مرت به من الشجر والبناء، ورعد قاصف: في صوته تكسر.

210 -

فاقض ما أنت قاض

[20: 72]

ب- يا ليتها كانت القاضية

[69: 27]

يحتمل القضاء بالقول وبالفعل جميعا، ويعبر عن الموت بالقضاء. المفردات.

211 -

دعانا لجنبه أو قاعدا أو قائما [10: 12]

ب- لا يستوي القاعدون من المؤمنين [4: 95]

= 2.

ج- فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة [4: 95]

د- وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت [2: 127]

= 3.

ص: 361

يعبر عن المتكاسل في الشيء بالقاعد. . . والقاعدة: لمن قعدت عن الحيض والتزوج. وقواعد البناء: أساسه. المفردات.

212 -

قال إني لعملكم من القالين

[26: 168]

القلى: شدة البغض (لعملكم من القالين) فمن جعله من الواو فهو من القلو، أي الرمي، فكان المقلو: هو الذي يقذفه القلب من بغضه فلا يقبله. ومن جعله من الياء فمن قليت البسر والسويق على المقلاة. المفردات.

213 -

أمن هو قانت آناء الليل ساجدا وقائما [39: 9]

ب- إن إبراهيم كان أمة قانتا لله

[16: 120]

ج- فالصالحات قانتات

[4: 24]

= 3.

د- كل له قانتون

[2: 116]

= 2.

هـ- وقوموا لله قانتين

[2: 238]

القنوت: «لزوم الطاعة مع الخضوع، وفسر بكل واحد منهما في قوله (وقوموا لله قانتين) (كل له قانتون) قيل: خاضعون، وقيل: طائعون. وقيل ساكنون» .

المفردات.

214 -

فلا تكن من القانطين [15: 55]

القنوط: اليأس من الخير. المفردات.

215 -

فكلوا منها وأطعموا القانع والمعتر [22: 36]

قنع يقنع قنوعًا: إذا سأل (وأطعموا القانوع والمعتر) وقال بعضهم: القانع: هو السائل الذي لا يلح في السؤال، ويرضى بما يأتيه عفوًا. وقال بعضهم: أصل هذه الكلمة من القناع وهو ما يغطي به الرأس، فقنع، أي لبس القناع ساترًا لفقره. المفردات.

216 -

وهو القاهر فوق عباده [6: 18]

= 2.

ص: 362

ب- وإنا فوقهم قاهرون

[7: 127]

القهر: الغلبة والتذليل معًا، ويستعمل في كل واحد منهما. المفردات.

217 -

قال قائل منهم لا تقتلوا يوسف

[12: 10]

= 3.

ب- قد يعلم الله المعوقين منكم والقائلين لإخوانهم هلم إلينا [33: 18]

218 -

فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب [3: 39]

= 3.

ب- وأولو العلم قائما بالقسط

[3: 18]

= 5.

ج- والذين هم بشهاداتهم قائمون [70: 23]

د- وطهر بيتي للطائفين والقائمين [22: 26]

هـ- من أهل الكتاب أمة قائمة [3: 113]

= 5.

في المفردات: «القيام على أضرب: قيام بالشخص، إما بتسخير أو اختيار، وقيام للشيء، وهو المراعاة للشيء والحفظ له، وقيام هو على العزم على الشيء» .

فمن القيام بالتسخير {قائم وحصيد} [11: 100]. {أو تركتموها قائمة} [59: 5].

ومن القيام الذي هو بالاختيار {أمن هو قانت آناء الليل} [39: 9]

ومن المراعاة للشيء {أفمن هو قائم على كل نفس} [13: 33]{إلا ما دمت عليه قائما} [3: 75]

219 -

وليكتب بينكم كاتب بالعدل [2: 282]

= 3.

ب- وإن كنتم على سفر ولم تجدوا كاتبا فرهان [2: 283]

ج- وإنا له كاتبون

[21: 94]

د- وإن عليكم لحافظين كراما كاتبين [82: 11]

ص: 363

220 -

يا أيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا [84: 6]

الكدح السعي والعناء. المفردات.

221 -

ومن هو كاذب

[11: 93]

= 2.

ب- وإن يك كاذبا فعليه كذبه

[40: 28]

= 2.

ج- وإنهم لكاذبون

[6: 28]

= 13.

د- فنجعل لعنة الله على الكاذبين

[3: 61]

= 13.

هـ- ليس لوقعتها كاذبة

[56: 2]

= 2.

222 -

وإن فريقا من المؤمنين لكارهون [8: 5]

= 6.

ب- قالوا ألو كنا كارهين

[7: 88]

223 -

وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو [6: 17]

= 2.

ب- ليس لها من دون الله كاشفة [39: 38]

كشف الثوب عن الوجه وغيره، ويقال: كشف غمه. المفردات.

224 -

إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين [40: 18]

في المفردات: «الكظم: مخرج النفس، يقال: أخذ بكظمه. والكظوم: احتباس النفس ويعبر به عن السكوت. . . وكظم الغيظ: حبسه» .

225 -

ادخلوا في السلم كافة [2: 208]

= 5.

في المفردات: «أي كافًا لهم عن المعاصي، والهاء فيه للمبالغة؛ كقولهم: راوية

ص: 364

وعلامة ونسابة (قاتلوا المشركين كافة) قيل: معناه: كافين لهم كما يقاتلونكم كافين، وقيل: معناه: جماعة وذلك أن الجماعة يقال لهم كافة».

226 -

ولا تكونوا أول كافر به [2: 41]

= 5.

ب- والكافرون هم الظالمون [2: 254]

= 26.

ج- والله محيط بالكافرين

[2: 19]

= 93.

227 -

تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون [23: 104]

الكلح: أن تتقلص الشفتان، وتتشمرا عن الأسنان. الكشاف 3:204.

228 -

تلك عشرة كاملة [2: 196]

ب- يرضعن أولادهن حولين كاملين [2: 233]

229 -

فما أنت بنعمة ربك بكاهن [52: 29]

الكاهن: هو الذي يخبر بالأخبار الماضية الخفية بضرب من الظن. يقال: كهن فلان كهانة: إذا تعاطى ذلك وكهن: إذا تخصص بذلك. المفردات.

230 -

إنا خلقناهم من طين لازب

[37: 11]

اللازب: الثابت الشديد الثبوت. المفردات.

231 -

وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين [21: 16]

= 3.

لعب فلان: إذا كان فعله غير قاصد به مقصدا صحيحًا. المفردات.

232 -

أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون [2: 159]

اللعن: الطرد والإبعاد على سبيل السخط، وذلك من الله تعالى في الآخرة عقوبة، وفي الدنيا انقطاع من قبول رحمته وتوفيقه، ومن الإنسان: دعاء على غيره. المفردات.

223 -

لا تسمع فيها لاغية [88: 11]

ص: 365

في الكشاف 4: 743: «أي لغوا أو كلمة داب لغو، أو نفسا تلغو، لا يتكلم أهل الجنة إلا بالحكمة وحمد الله على ما من النعيم الدائم» .

334 -

أرسلنا الرياح لواقح [15: 22]

ألقح الفحل الناقة والريح السحاب (وأرسلنا الرياح لواقح) أي ذات لقاح. المفردات.

وفي الكشاف 2: 574: «(لواقح) فيه قولان: أحدهما: أن الريح لاقح: إذا جاءت من إنشاء سحاب ماطر، كما قيل للتي لا تأتي بخير ريح عقيم:

والثاني: أن اللواقح بمعنى الملاقح، كما قال: ومختبط مما تطيح الطوائح يريد المطاوح، جمع مطيحة».

235 -

يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم [5: 54]

236 -

وخلق الجان من مارج من نار [55: 15]

أي لهيب مختلط. المفردات.

237 -

وحفظا من كل شيطان مارد [37: 17]

في المفردات: «المارد والمريد من شياطين الجن والإنس، المتعرى من الخيرات؛ من قولهم شجر أمرد إذا تعرى من الورق» .

238 -

قال إنكم ماكثون [43: 77]

ب- ماكثين فيه أبدا

[18: 3]

المكث: ثبات مع انتظار. المفردات.

239 -

ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين [3: 54]

= 2.

في المفردات: «المكر: صرف الغير عما يقصده بحيلة، وذلك ضربان: مكر محمود وذلك أن يتحرى بذلك فعل جميل (والله خير الماكرين)» .

340 -

فهم لها مالكون

[36: 71]

341 -

والأرض فرشناها فنعم الماهدون [51: 48]

342 -

وقال للذي ظن أنه ناج منهما اذكرني عند ربك [12: 42]

ص: 366

243 -

فأصبح من النادمين

[5: 31]

= 5.

244 -

والنازعات غرقا

[79: 1]

هي الملائكة التي تنزع الأرواح عن الأشباح. المفردات.

245 -

والناشرات نشرا

[77: 3]

الملائكة التي تنشر الرياح، أو التي تنشر السحاب. المفردات.

246 -

والناشطات نشطا

[79: 2]

في المفردات: «وقيل: أراد بها النجوم الخارجات من الشرق إلى الغرب بسير الفلك، أو السائرات من المغرب إلى المشرق بسير أنفسها. وقيل: الملائكة التي تنزع أرواح الناس» .

247 -

عاملة ناصبة

[88: 3]

النصب: التعب. المفردات.

248 -

وأنا لكم ناصح أمين [7: 68]

ب- وإنا له لناصحون [12: 11]

= 2.

ج- إنى لكما لمن الناصحين

[7: 21]

= 3.

249 -

أهلكناهم فلا ناصر لهم [47: 13]

= 2.

ب- فسيعلمون من أضعف ناصرا [72: 24]

ج- وما لهم من ناصرين

[3: 22]

= 8.

250 -

وجوه يومئذ ناضرة

[75: 22]

في المفردات: «النضرة: الحسن كالنضارة. . . ونضر وجهه ينضر فهو ناضر، وقيل: نضير ينضر» .

ص: 367

251 -

تسر الناظرين

[2: 69]

= 5.

ب- فناظرة بم يرجع المرسلون [27: 35]

ج- إلى ربها ناظرة

[75: 23]

في المفردات: «استعمال النظر في البصر أكثر عند العامة، وفي البصيرة أكثر عند الخاصة. والنظر: الانتظار، يقال: نظرته وانتظرته: وأنظرته أي أخرته» .

252 -

وجوه يومئذ ناعمة

[88: 8]

253 -

ومن الليل فتهجد به نافلة لك [17: 79]

ب- ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافلة [21: 72]

في المفردات: «وأصل ذلك من النفل، وهو الزيادة على الواجب، ويقال له: النافلة» .

254 -

وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون [23: 74]

تنكب عن كذا. مال. المفردات.

255 -

والناهون عن المنكر [9: 112]

256 -

أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون [7: 97]

= 2.

257 -

قلوب يومئذ واجفة [79: 8]

شديدة الاضطراب. الكشاف

258 -

إلها واحدا

[2: 133]

= 5.

ب- كان الناس أمة واحدة

[2: 213]

= 31.

259 -

وعلى الوارث مثل ذلك

[2: 233]

ب- ونحن الوارثون

[15: 23]

ج- وأنت خير الوارثين [21: 89]

= 3.

ص: 368

د- واجعلني من ورثة جنة النعيم [26: 85]

260 -

حصب جهنم أنتم لها واردون [21: 98]

الورود: أصله قصد الماء، ثم يستعمل في غيره. المفردات.

261 -

ولا تزر وازرة وزر أخرى [6: 164]

= 5.

262 -

إن الله واسع عليم

[2: 115]

= 7.

ب- وكان الله واسعا حكيما

[4: 130]

ج- ألم تكن أرض الله واسعة [4: 97]

= 4.

في المفردات: «{والله واسع عليم} [2: 261]. {وكان الله واسعا حكيما} [4: 130]. عبارة عن سعة قدرته وعلمه ورحمته وإفضاله؛ كقوله: {وسع ربي كل شيء علما} [6: 80]» .

263 -

ولهم عذاب واصب

[37: 9]

ب- وله الدين واصبا

[16: 52]

في المفردات: «الوصب: السقم اللازم، وقد وصب فلان فهو وصب. قال (ولهم عذاب واصب) (وله الدين واصبًا) فتوعد لمن اتخذ إلهين اثنين وتنبيه أن جزاء من فعل ذلك عاب لازم شديد، ويكون الدين هاهنا الطاعة، ومعنى الواصب: الدائم أي حق الإنسان أن يطيعه دائمًا في جميع أحواله» .

264 -

سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين [26: 136]

265 -

وتعيها أذن واعية

[69: 12]

266 -

وظنوا أنه واقع بهم

[17: 171]

= 6.

ب- إذا وقعت الواقعة

[56: 1]

= 2.

في المفردات: «الواقعة لا تقال إلا في الشدة والمكروه، وأكثر ما جاء في القرآن

ص: 369

من لفظ (وقع) جاء في العذاب والشدائد».

267 -

وما لهم من الله من واق

[13: 34]

= 3.

268 -

واخشوا يوما لا يجزى والد عن ولده [31: 33]

= 2.

ب- مما ترك الوالدان والأقربون

[4: 7]

ج- وبالوالدين إحسانا

[2: 83]

= 7.

د- لا تضار والدة بولدها

[2: 233]

هـ- والوالدات يرضعن أولادهن [2: 233]

269 -

وما لهم من دونه من وال [13: 11]

بمعنى الولي. المفردات.

270 -

وانشقت السماء فهي يومئذ واهية [69: 16]

كل شيء استرخى رباطه فقد وهى. المفردات.

271 -

ولكل قوم هاد

[14: 7]

= 5.

ب- ومن يضلل الله فلا هادي له

[7: 186]

ج- وكفى بربك هاديا ونصيرا

[25: 31]

273 -

أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار [9: 109]

في الكشاف 2: 312: «الهار: الهائر، وهو المتصدع الذي أشفى على التهدم والسقوط. . . وأصله هور» .

وانظر بحث القلب المكاني. البحر 5: 88.

273 -

كل شيء هالك إلا وجهه

[28: 88]

ب- أو تكون من الهالكين

[12: 85]

274 -

وترى الأرض هامدة

[22: 5]

في المفردات: «يقال: همدت النار: طفئت، ومنه أرض هامدة: لا نبات

ص: 370

فيها، ونبات هامد: يابس».

275 -

وأما من خفت موازينه فأمه هاوية [101: 9]

في المفردات: «قيل: هو مثل قولهم: هوت أمه: ثكلت. وقيل: معناه: مقره النار والهاوية: هي النار» .

276 -

ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين [6: 59]

ب- وأخر يابسات

[12: 44]

في المفردات: «يابس النبات: هو ما كان فيه رطوبة فذهبت. يبس الشيء يبتس» .

اسم الفاعل من (أفعل)

1 -

ولعبد مؤمن خير من مشرك [2: 221]

= 15.

ب- وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ [4: 92]

= 7.

ج- وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين

[18: 80]

د- والمؤمنون كل آمن بالله

[2: 285]

= 35.

د- وما هم بمؤمنين

[2: 8]

= 144.

و- ولأمة مؤمنة خير من مشركة [2: 221]

= 6.

ز- ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات [4: 25]

= 22.

2 -

أم أبرموا أمرا فإنا مبرمون [43: 79]

في المفردات: «الإبرام: إحكام الأمر. . . وأصله من إبرام الحبل، وهو

ص: 371

ترديد فتله».

3 -

جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا [10: 67]

= 3.

ب- إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون [7: 201]

ج- وجعلنا آية النهار مبصرة

[17: 12]

في المفردات: «{فلما جاءتهم آياتنا مبصرة} [27: 13]. {وجعلنا آية النهار مبصرة} [17: 12]. أي مضيئة للأبصار، وكذلك قوله تعالى: {وآتينا ثمود الناقة مبصرة} [17: 59]. وقيل معناه: صار أهله بصراء، نحو قولهم: رجل مخبث ومضعف، أي أهله خبثاء وضعفاء» .

4 -

أفتهلكنا بما فعل المبطلون

[7: 173]

= 5.

في المفردات: «{وخسر هنالك المبطلون} [40: 78]. أي الذين يبطلون الحق» .

5 -

أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون [6: 44]

= 3.

ب- وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين [30: 49]

في المفردات: «الإبلاس: الحزن المعترض من شدة البأس. . . ولما كان المبلس كثيرًا ما يلزم السكوت وينسى ما يعنيه قيل: أبلس فلان: إذا سكت، وإذا انقطعت حجته» .

6 -

إنه لكم عدو مبين

[2: 168]

= 106.

ب- أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا [4: 20]

= 13.

أبنته: إذا جعلت له بيانًا يكشف. المفردات.

7 -

إنه من يأت ربه مجرما. فإن له جهنم [20: 74]

ص: 372

ب- ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون [8: 8]

= 15.

ج- ولتستبين سبيل المجرمين

[6: 55]

= 34.

في المفردات: «أجرم: صار ذا جرم؛ نحو أثمر وأتمر وألبن، واستعير ذلك لكل اكتساب مكروه، ولا يكاد يقال في عامة كلامهم للكيس المحمود» .

8 -

إن ربي قريب مجيب

[11: 61]

ب- ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون [37: 75]

9 -

من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره [2: 112]

= 4.

ب- والذين هم محسنون

[16: 128]

ج- وسنزيد المحسنين [2: 58]

= 33.

د- فإن الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما [33: 29]

في المفردات: «الإحسان: يقال على وجهين: أحدهما: الإنعام على الغير، يقال: أحسن لي فلان والثاني: إحسان في فعله، وذلك إذا علم علمًا حسنًا، أو عمل عملاً حسنًا» .

10 -

أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين [4: 24]

= 2.

الإحصان: العفة وتحصين النفس من الوقوع في الحرام. الكشاف 1: 497.

11 -

والله محيط بالكافرين

[2: 19]

= 7.

ب- وكان الله بما يعملون محيطا [4: 108]

= 2.

ج- وإن جهنم لمحيطة بالكافرين [9: 49]

ص: 373

= 2.

في المفردات: «الإحاطة: تقال على وجهين: أحدهما: في الأجسام، نحو: أحطت في مكان كذا، أو تستعمل في الحفظ، نحو: {إنه بكل شيء محيط} [41: 54] أي حافظ له من جميع جهاته» .

12 -

فله أسلموا وبشر المخبتين [22: 34]

في المفردات: «الخبت: المطمئن من الأرض. وأخبت الرجل: قصد الخبت أو نزله، نحو: أسهل وأنجد، ثم استعمل الإخبات استعمال اللين والتواضع» .

قال الله تعالى: «{وأخبتوا إلى ربهم} [11: 23]. {وبشر المخبتين} [22: 34]. أي المتواضعين» .

13 -

ولا تكونوا من المخسرين

[26: 181]

في المفردات: «{ولا تخسروا الميزان} [55: 9]. يجوز أن يكون إشارة إلى تحري العدالة في الوزن وترك الحيف فيما يتعاطاه في الوزن. ويجوز أن يكون ذلك إشارة إلى تعاطي ما لا يكون به ميزانه في القيامة خاسرًا، فيكون ممن قال فيه: {ومن خفت موازينه} [7: 9، 23: 103]. وكلا المعنيين يتلازمان» .

14 -

ونحن له مخلصون

[2: 139]

15 -

ولي مدبرا

[27: 10]

= 2.

ب- ثم وليتم مدبرين

[9: 25]

= 6.

أدبر: أعرض وولى دبره. المفردات.

16 -

أفبهذا الحديث أنتم مدهنون

[56: 81]

في المفردات: «الإدهان في الأصل: مثل التدهين، لكل جعل عبارة عن المدارة والملاينة وترك الجد؛ كما جعل التقريد، وهو نزع القراد عن البعير عبارة عن ذلك. قال (أفبهذا الحديث أنتم مدهنون). . .» .

17 -

وإن يكن لهم الحق يأتوا إليه مذعنين [24: 49]

ص: 374

أي منقادين. المفردات.

18 -

والمرجفون في المدينة

[33: 60]

الإرجاف: إيقاع الرجفة، إما بالفعل وإما بالقول. المفردات.

19 -

فاستجاب لكم أني ممدكم بألف م الملائكة مردفين [8: 9]

في المفردات: «المردف: المتقدم الذي أردف غيره. قال أبو عبيدة: مردفين جائين، بعد وقال غيره: معناه: ملائكة أخرى. . . وقيل: عنى بالمردفين المتقدمين للعكسر يلقون في قلوب العداء الزعب» .

20 -

وما يمسك فلا مرسل له من بعده [35: 2]

ب- ولكنا كنا مرسلين

[28: 45]

= 2.

ج- وإني مرسلة إليهم بهدية

[27: 35]

21 -

ومن يضلل فلن تجد له وليا مرشدا [18: 17]

22 -

يوم ترونها تذهل كل مرضعة عما أرضعت [22: 2]

ب- وحرمنا عليه المراضع من قبل

[28: 12]

23 -

وإننا لفي لشك مما تدعونا إليه مريب [11: 62]

= 7.

24 -

إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب [40: 28]

= 2.

ب- ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون [5: 32]

= 3.

ج- ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين [6: 141]

= 10.

25 -

وجوه يومئذ مسفرة

[80: 38]

أسفر: أشرق لونه. المفردات.

26 -

ولكن كان حنيفا مسلما [3: 67]

ص: 375

= 2.

ب- ربنا واجعلنا مسلمين لك [2: 128]

ج- فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون [2: 132]

= 15.

د- وأنا أول المسلمين

[6: 163]

= 21.

هـ- ومن ذريتنا أمة مسلمة لك [2: 128]

و- إن المسلمين والمسلمات

[33: 35]

= 2.

27 -

وما يستوى الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ولا المسيء [40: 58]

28 -

فأخذتهم الصيحة مشرقين

[15: 73]

= 2.

داخلين في الشروق. الكشاف 2: 586.

29 -

ولعبد مؤمن خير من مشرك

[2: 221]

= 2.

ب- وإن أطعتموهم إنكم لمشركون [6: 21]

= 6.

ج- ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين [2: 105]

= 36.

د- ولأمة مؤمنة خير من مشركة

[2: 221]

= 2.

هـ- ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن [2: 221]

= 3.

30 -

وهم من خشيته مشفقون

[21: 28]

ص: 376

= 5.

ب- فترى المجرمين مشفقين مما فيه

[18: 49]

= 3.

الإشفاق: عناية مختلطة بخوف، لأن المشفق يحب المشفق عليه، ويخاف ما يلحقه. المفردات.

31 -

إن دابر هؤلاء مقطوع مصبحين [15: 66]

= 5.

32 -

والله يعلم المفسد من المصلح

[2: 220]

ب- قالوا إنما نحن مصلحون

[2: 11]

= 2.

ج- إنا لا نضيع أجر المصلحين

[7: 170]

= 2.

في المفردات: «إصلاح الله تعالى الإنسان يكون تارة بخلقه إياه صالحًا، وتارة بإزالة ما فيه من فساد بعد وجوده، وتارة يكون بالحكم له بالصلاح» .

33 -

إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله [2: 156]

في المفردات: «المصيبة: أصلها في الرمية، ثم اختصت بالنائبة» .

34 -

فأولئك هم المضعفون

[30: 39]

ذوو الأضعاف من الحسنات، ونظير المضعف: المقوي والموسر لذي القوة واليسار. المفردات.

35 -

إنه عدو مضل

[28: 15]

= 2.

ب- وما كنت متخذ المضلين عضدا [18: 51]

36 -

كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل مظلما [10: 27]

ب- وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون [36: 37]

أظلم فلان: حصل في ظلمة: المفردات.

ص: 377

37 -

ومن لا يجب داعي الله فليس بمعجز في الأرض [46: 32]

ب- وما أنتم بمعجزين

[6: 143]

أعجزت فلانا وعجزته وعاجزته: جعلته عاجزًا. المفردات.

38 -

ثم توليتم إلا قليلا منكم وأنتم معرضون [2: 83]

= 14.

ب- وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين [6: 4]

= 5.

في المفردات: «أعرض: أظهر عرضه، أي ناهيته، فإذا قيل: أعرض لي كذا، أي بدا عرضه، فأمكن تناوله، وإذا قيل: أعرض عني فمعناه: ولي مبديا عرضه، وربما حذف (عنه) استغناء عنه» .

39 -

وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا [78: 14]

أي السحائب التي تعتصر بالمطر، أي تصب. وقيل: التي تأت بالإعصار. والإعصار: ريح تثير الغبار، المفردات.

40 -

فالمغيرات صبحا

[100: 3]

41 -

والله يعلم المفسد من المصلح [2: 220]

ب- ألا إنهم هم المفسدون

[2: 12]

= 2.

ج- ولا تعثوا في الأرض مفسدين [2: 60]

الفساد: خروج الشيء عن الاعتدال، قليلاً كان الخروج أو كثيرًا. المفردات.

42 -

وأولئك هم المفلحون

[2: 5]

= 12.

ب- فعسى أن يكون من المفلحين

[28: 67]

43 -

ومتعوهن على الموسع قدره وعلى المقتر قدره [2: 236]

المقتر: الفقير. المفردات.

44 -

سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين [43: 13]

ص: 378

مقرنين: مطيقين. يقال أقرن الشيء: «إذا أطاقه. الكشاف 4: 239» .

45 -

إن الله يحب المقسطين

[5: 42]

أقسط: عدل. المفردات.

46 -

وكان الله على كل شيء مقينا [4: 85]

قيل: مقتدرًا، وقيل: حافظًا. وقيل: شاهدًا، وحقيقته: قائمًا عليه يحفظه ويقيته المفردات.

47 -

ولهم عذاب مقيم

[5: 37]

= 8.

يعبر بالإقامة عن الدوام (عذاب مقيم). المفردات.

48 -

نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين [56: 73]

في المفردات: «وسميت المفازة قواء، وأقوى الرجل: صار في قواء، أي قفر، وتصور من حال الحاصل في القفر الفقر فقيل: أقوى فلان: أي افتقر، كقولهم: أرمل وأترب: قال تعالى: (ومتاعًا للمقوين)» .

49 -

أفمن يمشى مكبا على وجهه أهدى

[67: 22]

الإكباب: جعل وجهه مكبوبًا على العمل. . . المفردات.

50 -

قال لهم موسى ألقوا ما أنتم ملقون [10: 80]

= 2.

ب- قالوا يا موسى إما أن تلقى وإما أن نكون نحن الملقين [7: 115]

الإلقاء: طرح الشيء حيث تلقاه، أي تراه، ثم صار في التعارف اسمًا لكل طرح. المفردات.

51 -

فالتقمه الحوت وهو مليم

[37: 142]

ب- فنبذناهم في اليم وهو مليم

[51: 40]

ألام: استحق اللوم: المفردات.

52 -

ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها [35: 2]

53 -

إنما أنت منذر

[13: 7]

ص: 379

= 5.

ب- وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون [26: 208]

ج- فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين [2: 213]

= 9.

54 -

أم نحن المنزلون

[56: 69]

ب- وأنا خير المنزلين

[12: 59]

= 3.

55 -

أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون [56: 72]

لتشبيه إيجاد النار المستخرجة بإيجاد الإنسان. المفردات.

56 -

والمنفقين والمستغفرين بالأسحار [3: 17]

57 -

فعرفهم وهم له منكرون

[12: 58]

= 3.

ب- فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة [16: 22]

الإنكار: ضد العرفان، يقال: أنكرت كذا ونكرت، وأصله أن يرد على القلب ما لا يتصوره، وذلك ضرب من الجهل. المفردات.

58 -

دعا ربه منيبا إليه

[39: 8]

ب- منيبين إليه واتقوه

[30: 31]

= 2.

الإنابة إلى الله تعالى: الرجوع إليه بالمثوبة وإخلاص العمل. المفردات.

59 -

والكتاب المنير

[3: 184]

= 14.

ب- وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا [25: 61]

= 2.

60 -

فالموريات قدحا

[100: 2]

في المفردات: «يقال: ورى الزند يرى وريًا: إذا خرجت ناره، وأصله أن يخرج

ص: 380

النار من وراء المقدح، كأنما تصور كموتها فيه. . . ويقال: فلان وارى الزند: إذا كان منجحا، وكابي الزند: إذا كان مخفقًا».

61 -

ومتعوهن على الموسع قدره [2: 236]

ب- والسماء بنيناها بأيد وإنا لمومعون [51: 47]

الوسع من القدرة: ما يفضل عن قدر المكلف. المفردات.

62 -

فمن خاف من موص جنفا أو إثما فأصلح بينهم فلا إثم عليه [2: 182]

63 -

والموفون بعهدهم إذا عاهدوا [2: 177]

64 -

مهطعين مقنعي رؤوسهم [14: 43]

= 3.

هطع الرجل ببصره: إذا صوبه. وبعير مهطع: إذا صوب عنقه. . . المفردات.

65 -

وللكافرين عذاب مهين

[2: 90]

= 10.

ب- وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا

[4: 37]

= 4.

في المفردات: «الهوان على ضربين: أحدهما: تذلل الإنسان على نفسه لما يلحق به غضاضة، فيمدح به. والثاني: أن يكون من جهة متسلط مستخف به فيذم» .

66 -

فارجعنا نعمل صالحا إنا موقنون [32: 12]

ب- وليكون من الموقنين

[6: 75]

في المفردات: «اليقين: من صفات العلم فوق المعرفة والدراية وأخواتها، يقال: علم يقين، ولا يقال: معرفة يقين، وهو سكون الفهم مع ثبات الحكم» .

اسم الفاعل من (فعل)

1 -

فأذن مؤذن بينهم أن لعنه الله على الظالمين [7: 44]

= 3.

2 -

ولا مبدل لكلمات الله

[6: 34]

ص: 381

= 3.

3 -

إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين [17: 27]

4 -

وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا

[17: 105]

= 5.

ب- فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين [2: 213]

= 4.

ج- ومن آياته أن يرسل الرياح مبشرات [30: 46]

5 -

إلا أن يأتين بفاحشة مبينة

[4: 19]

= 3.

ب- ولقد أنزلنا إليكم آيات مبينات [24: 34]

= 3.

6 -

فذكر إنما أنت مذكر

[88: 21]

7 -

وإنا لنحن المسبحون

[32: 166]

ب- فلولا أنه كان من المسبحين للبث [37: 143]

8 -

يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين [3: 125]

أي معلمين لأنفسهم أو لخيولهم، أو مرسلين لها: المفردات.

9 -

وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا [46: 12]

ب- أن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله [3: 39]

10 -

إلا المصلين

[70: 22]

= 3.

11 -

البارئ المصور

[59: 24]

المثل. الكشاف 4: 510.

12 -

ويل للمطففين

[83: 1]

طفف الكيل: قلل نصيب المكيل له. المفردات.

13 -

وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا [17: 15]

ص: 382

14 -

والله يحكم لا معقب لحكمه [13: 41]

«لا معقب لحكمه: أي لا أحد يتعقبه، ويبحث عن فعله، من قولهم: عقب الحاكم على حكم من قبله: إذا تتبعه» . المفردات.

ب- له معقبات من بين يديه ومن خلفه [13: 11]

أي ملائكة يتعاقبون عليه حافظون له. المفردات.

15 -

قد يعلم الله المعوقين منكم

[33: 18]

أي المثبطين الصارفين عن طريق الخير. المفردات.

16 -

محلقين رؤوسكم ومقصرين

[48: 27]

17 -

أيها الضالون المكذبون

[56: 51]

ب- فانظر كيف كان عاقبة المكذبين [3: 127]

= 20.

18 -

وما علمتم من الجوارح مكلبين تعلمونهن مما علمكم الله [5: 4]

الكلاب والمكلب: الذي يعلم الكلب. المفردات.

19 -

يعلمون أنه منزل من ربك بالحق

[6: 114]

اسم الفاعل من (فاعل)

1 -

لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله [4: 95].

ب- فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين [4: 95]

= 3.

2 -

أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين

[4: 24]

= 2.

ب- محصنات غير مسافحات

[4: 25]

المسافح: الزاني، من السفح، وهو صب المني. الكشاف 1:497.

3 -

غير مضار

[4: 12]

4 -

والذين يسعون في آياتنا معاجزين [22: 51]

ص: 383

= 3.

أعجزت فلانًا وعجزته: جعلته عاجزًا. المفردات.

5 -

وذا النون إذ ذهب مغاضبا

[31: 87]

معنى مغاضبته لقومه: أنه أغضبهم بمفارقته لخوفهم حلول العقاب عليهم عندها. الكشاف 3: 141.

6 -

واستمع يوم ينادي المنادي من مكان قريب [50: 41]

ب- إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان

[3: 193]

7 -

المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض [9: 67]

= 5.

ب- إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض [8: 49]

= 8.

ج- رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا [4: 61]

= 19.

8 -

وقال إني مهاجر إلى ربي

[29: 26]

ب- ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله [4: 100]

ج- من المهاجرين والأنصار

[9: 100]

= 5.

د- إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن [60: 10]

اسم الفاعل من (افتعل)

1 -

والمؤتفكة أهوى

[53: 53]

ب- وأصحاب مدين والمؤتفكات [9: 70]

= 2.

في المفردات: «الإفك: كل مصروف عن وجهه الذي يحق أن يكون عليه، ومنه قيل للرياح العادلة عن المهاب: مؤتفكة» . المفردات.

ص: 384

2 -

إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين [23: 30]

في المفردات: إذا قيل: ابتلى فلان كذا وأبلاه فذلك يتضمن أمرين:

أحدهما: تعرف حاله، والوقوف على ما يجهل من أمره.

والثاني: ظهور جودته ورداءته، وربما قصد به الأمران. . .

فإذا قيل في الله تعالى بلا كذا أو أبلاه فليس المراد منه إلا ظهور جودته ورداءته، دون التعرف لحاله، والوقوف على ما يجهل من أمره.

3 -

وقيل للناس هل أنتم مجتمعون [26: 39]

4 -

فكانوا كهشيم المحتظر

[34: 31]

المحتظر: الذي يعمل الحظيرة: المفردات.

5 -

إنكم لفي قول مختلف

[51: 8]

ب- الذي هم فيه مختلفون

[11: 118]

6 -

إن الله لا يحب كل مختال فخور [31: 18]

= 2.

ب- إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا [4: 36]

7 -

فهل من مدكر

[54: 15]

= 6.

8 -

فارتقب إنهم مرتقبون

[44: 59]

فانتظر ما يحل بهم إنهم مرتقبون ما يحل بك متربصون الدوائر. الكشاف 4: 283.

9 -

كذلك يضل الله من هو مسرف مرتاب [40: 34]

الارتياب: يجري مجرى الإرابة. المفردات.

10 -

إنا معكم مستعمون

[26: 15]

11 -

والزيتون والرمان مشتبها وغير متشابه [6: 99]

أي متماثلاً في الكمال والجودة: المفردات.

ص: 385

وفي الكشاف 2: 52: «يقال: اشتبه الشيئان وتشابها؛ كقولك: استويا وتساويًا، والافتعال والتفاعل يشتركان كثيرًا» .

12 -

فإنهم يومئذ في العذاب مشتركون [37: 33]

= 2.

13 -

قال هل أنتم مطلعون [37: 54]

في المفردات: «طلع الشمس طلوعًا ومطلعًا. . . وعنه استعير طلع علينا فلان واطلع» .

14 -

مناع للخير معتد مريب [50: 25]

= 3.

ب- وأولئك هم المعتدون

[9: 10]

ج- إن الله لا يحب المعتدين [2: 190]

= 5.

الاعتداء: مجاوزة الحق. المفردات.

15 -

وجاء المعذرون من الأعراب ليؤذن لهم [9: 90]

المعذر. من يرى أنه له عذرًا، ولا عذر له. المفردات.

16 -

فكلوا منها وأطعموا القانوع والمعتر [22: 36]

المعتر: المعترض للسؤال، يقال: عره يعره واعتررت بك حاجتي. المفردات.

17 -

قالوا إنما أنت مفتر

[16: 101]

ب- إن أنتم إلا مفترون

[11: 50]

ج- وكذلك نجزي المفترين

[7: 152]

استعمل في القرآن في الكذب والشرك والظلم. . . المفردات.

18 -

هذا فوج مقتحم معكم

[38: 59]

الاقتحام: توسط شدة مخيفة. المفردات.

19 -

فأخذناهم أخذ عزيز مقتدر [54: 42]

= 2.

ب- وكان الله على كل شيء مقتدرا [18: 45]

ص: 386

ج- فإنا عليهم مقتدرون

[43: 42]

في المفردات: «القدير: هو الفاعل لما يشاء على قدر ما تقتضي الحكمة، لا رائدًا عليه ولا ناقصًا عنه، ولذلك لا يصح أن يوصف به إلا الله تعالى. والمقتدر: يقاربه» .

20 -

إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون [43: 23]

21 -

وليقترفوا ما هم مقترفون [6: 113]

الاقتراف: قشر اللحاء عن الشجر والجلدة عن الجرح، واستعير الاقتراف للاكتساب حسنًا كان أو سوءًا. المفردات.

22 -

أو جاء معه الملائكة مقترنين [43: 53]

الاقتران كالازدواج في كونه اجتماع شيئين أو أشياء في معنى من المعاني. المفردات.

23 -

كما أنزلنا على المقتسمين [15: 90]

أي الذين تقاسموا شعب مكة، ليصدوا عن سبيل الله من يريد رسول الله ?. وقيل: الذين تحالفوا على كيده عليه الصلاة والسلام. المفردات.

24 -

فلما نجاهم إلى البر فمنهم مقتصد [31: 32]

= 2.

ب- منهم أمة مقتصدة

[5: 66]

يكنى به عما يتردد بين المحمود والمذموم، كالواقع بين العدل والجور والقريب والبعيد. المفردات.

25 -

الحق من ربك فلا تكونن من الممترين [2: 147]

= 4.

الامتراء والمماراة: المحاجة: فيما فيه مرية. المفردات.

26 -

يخرجون من الأجداث كأنهم جراد منتشر [54: 7]

انتشار الناس: تفرقهم في الحاجات. المفردات.

27 -

أم يقولون نحن جميع منتصر [54: 44]

ب- وما كان منتصرا

[18: 43]

ص: 387

ج- وما كان من المنتصرين [28: 81]

= 2.

الانتصار والاستنصار: طلب النصرة. المفردات.

28 -

قل انتظروا إنا منتظرون [6: 158]

= 3.

ب- فانتظروا إني معكم من المنتظرين [7: 71]

= 3.

يقال: نظرته وانتظرته وأنظرته: أي أخرته. المفردات.

29 -

إنا من المجرمين منتقمون [32: 22]

= 3.

النقمة. العقوبة. المفردات.

30 -

فهل أنتم منتهون [5: 91]

الانتهاء: الانزجار عما نهى عنه. المفردات.

31 -

وأولئك هم المتقون [2: 177]

= 6.

ب- هدى للمتقين [2: 2]

= 43.

في المفردات: «صار التقوى في عرف الشرع: حفظ النفس عما يوثم، وذلك بترك المحظور، ويتم ذلك بترك بعض المباحات» .

32 -

في ظلال على الأرائك متكئون [36: 56]

ب- متكئين فيها على الأرائك

[18: 31]

= 7.

أو كأت فلانًا: جعلت له متكأ. توكأ على العصا: اعتمد. المفردات.

33 -

فمنهم مهتد

[57: 26]

ب- وإنا إن شاء الله لمهتدون

[2: 157]

= 8.

ص: 388

ج- ومن يهد الله فهو المهتد [17: 97]

= 3.

2 -

وما كانوا مهتدين

[2: 16]

= 9.

اسم الفاعل من (انفعل)

1 -

فكانت هباء منبثا

[56: 6]

البث: التفريق وإثارة الشيء. . . يقال: بثته فأنبث. المفردات.

2 -

وما أهل به لغير الله والمنخنقة

[5: 3]

أي التي خنقت حتى ماتت. المفردات.

3 -

السماء منفطر به

[73: 18]

أصل الفطر: الشق طولاً، يقال: فطر فلان كذا فطرا وانفطر انفطارًا، وذلك قد يكون على سبيل الفساد، وقد يكون على سبيل الصلاح. المفردات.

4 -

والمشركين منفكين حتى تأتيهم البنية [98: 1]

أي لم يكونوا متفرقين، بل كانوا كلهم على الضلال. المفردات.

5 -

تنزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر [54: 20]

قعر الشيء: نهاية أسفله، وقولهم (كأنهم أعجاز نخل منقعر) أي ذاهب في قعر الأرض، وقال بعضهم: انقعرت الشجرة: انقلعت من قعرها. وقيل معنى انقعرت: ذهبت في قعر الأرض، وإنما أراد تعالى أن هؤلاء اجتثوا كما اجتثت النخل الذاهب في قعر الأرض، فلم يبق لهم رسم ولا أثر. المفردات.

6 -

قالوا إنا إلى ربنا منقلبون

[7: 125]

= 3.

الانقلاب: الانصراف. المفردات.

7 -

ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر [54: 11]

الهمر: صب الدمع والماء، يقال: همره فانهمر. المفردات.

ص: 389

اسم الفاعل من (افعل) وافعال

1 -

أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة [22: 63]

اسم فاعل. العكبري 2: 77.

2 -

مدهامتان

[55: 64]

سميت الخضرة بالدهمة. المفردات.

كما يعبر عن الدهمة بالخضرة. إذا لم تكن كاملة اللون.

3 -

وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا [16: 58]

= 2.

ب- ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة [39: 60]

ابيضاض الوجوه: عبارة عن المسرة، واسودادها: عبارة عن المساءة ونحوه. المفردات، البحر 5:504.

4 -

ولئن أرسلنا ريحا فرأوه مصفرا لظلوا من بعده يكفرون [30: 51]

الصفرة: لون من الألوان التي بين السواد والبياض، وهي إلى السواد أقرب، ولذلك قد يعبر بها عن السواد. المفردات.

ما جاء على (افعل، وافعال) ليس مضاعفًا في الاصطلاح لأن لامه زائدة، ولكنه يأخذ أحكام المضاعف من الفك والإدغام.

اسم الفاعل من (تفعل)

1 -

فليس عليهن جناح أن يضعن ثيابهن غير متبرجات بزينة [24: 60]

في المفردات: «ثوب مبرج؛ صورت عليه بروج، فاعتبر حسنه، فقيل، تبرجت المرأة، أي تشبهت به في إظهار المحاسن. وقيل: ظهرت من برجها، أي قصرها» .

2 -

ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال [8: 16]

انحرف عن كذا، وتحرف، واحترف. المفردات.

هو الكر بعد الفر. الكشاف 2: 206.

3 -

يا أيها المدثر. قم فأنذر

[74: 1 - 2]

ص: 390

أصله المتدثر فأدغم، وهو المتدرع دثاره، يقال؛ دثرته فتدثر. المفردات.

4 -

قل كل متربص فتربصوا

[20: 135]

ب- إنا معكم متربصون

[9: 52]

ج- فإنى معكم من المتربصين

[52: 31]

التربص؛ الانتظار بالشيء سلعة كانت يقصد بها غلاه أو رخصًا أو أمرًا ينتظر زواله أو حصوله. المفردات.

5 -

والمتردية والنطيحة

[5: 3]

التي تردت من جبل، وفي بئر فماتت. الكشاف 1:603.

6 -

يا أيها المزمل. قم الليل إلا قليلا

[73: 1 - 2]

أي المتزمل في ثوبه، وذلك على سبيل الاستعارة، كناية عن المقصر والمتهاون بالأمر. المفردات.

7 -

لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا [59: 21]

الصدع: الشق في الأجسام الصلبة كالزجاج والحديد ونحوهما، يقال: صدعته فانصدع وصدعته فتصدع. المفردات.

8 -

يقول أئنك لمن المصدقين [37: 52]

ب- إن المصدقين والمصدقات

[57: 18]

ج- إن الله يجزي المتصدقين

[12: 88]

= 2.

د- والمتصدقين والمتصدقات

[33: 35]

9 -

ويحب المتطهرين

[2: 222]

ب- والله يحب المطهرين

[9: 108]

في المفردات: «(المتطهرين) أي التاركين للذنب والعاملين للصلاح. (يحب المطهرين) يعني به طهارة النفس» .

10 -

الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات [9: 79]

تطوع كذا؛ تحمله طوعا. المفردات.

11 -

ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم [4: 93]

ص: 391

في المفردات: «والعمد والتعمد في التعارف: خلاف السهو، وهو المقصود بالنية» .

12 -

أأرباب متفرقون خير أم الله الواحد [12: 39]

ب- وادخلوا من أبواب متفرقة

[12: 67]

في المفردات: «التفريق: أصله للتكثير، ويقال ذلك في تشتيت الشمل والكلمة» .

13 -

إني عذت بربي وربكم من كل متكبر [40: 27]

= 3.

ب- فلبئس مثوى المتكبرين

[16: 29]

في المفردات: «التكبر والاستكبار: تتقارب. . . وأعظم التكبر على الله بالامتناع من قبول الحق والإذعان له بالعبادة» .

14 -

قل ما سألتكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين [38: 86]

في المفردات: «والثاني: مذموم، وهو ما يتحراه الإنسان مراءاة، وإياه عني بقوله: (وما أنا من المتكلفين)» .

15 -

إذ يتلقى المتلقيان عن اليمين وعن الشمال قعيد [50: 17]

«المتلقيان: الحفيظان» . الكشاف 4: 384.

16 -

إن في ذلك لآيات للمتوسمين

[15: 75]

أي المعتبرين العارفين، المتعظين. المفردات.

17 -

وعليه فليتوكل المتوكلون

[12: 67]

= 3.

ب- إن الله يحب المتوكلين

[3: 159]

توكلت عليه، بمعنى اعتمدته.

اسم الفعل من (تفاعل)

1 -

فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين [4: 92]

= 2.

ص: 392

2 -

فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم [5: 3]

أي مائل إليه. المفردات.

3 -

وفي الأرض قطع متجاورات [13: 4]

في المفردات: «تصور من الجار معنى القرب، فقيل: لمن يقرب من غيره: جاره، وجاوره، وتجاور» .

4 -

نخرج منه حبا متراكبا

[6: 99]

المتراكب: ما ركب بعضه بعضًا. المفردات.

5 -

والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه [6: 141]

= 2.

ب- وأتوا به متشابها

[2: 25]

= 3.

ج- وأخر متشابهات

[3: 7]

6 -

ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون [39: 29]

في المفردات: «الشكس: السيء الخلق، وقوله (شركاء متشاكسون) أي متشاجرون لشكاسة خلقهم» .

7 -

الكبير المتعال

[13: 9]

في المفردات: «العلي: الرفيع القدر، وإذا وصف به الله سبحانه وتعالى فمعناه: يعلو أن يحيط به وصف الواصفين، بل علم العارفين. . . وعلى ذلك يقال تعالى: وتخصيص لفظ (التفاعل) لمبالغة ذلك منه، لا على سبيل التكلف، كما يكون من البشر» .

8 -

على سرر متقابلين

[15: 17]

= 4.

في المفردات: «المقابلة والتقابل: أن يقبل على بعض، إما بالذات وإما بالعناية والتوقر والمودة» .

9 -

وفي ذلك فليتنافس المتنافسون [83: 26]

في المفردات: «المنافسة: مجاهدة النفس للتشبيه بالأفاضل واللحوق بهم من

ص: 393

غير إدخال ضرر على غيره».

اسم الفاعل من (استفعل)

1 -

ولقد علمنا المستقدمين منكم ولقد علمنا المستأخرين [15: 24]

في الكشاف 2: 575 - 576: «ولقد علمنا من استقدم ولادة وموتًا ومن تأخر من الأولين والآخرين، أو من خرج من أصلاب الرجال ومن لم يخرج بعد، أو من تقدم في الإسلام وسبق إلى الطاعة ومن تأخر» .

2 -

فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث [33: 53]

(حتى تستأنسوا) أي تجدوا إيناسا. المفردات.

3 -

ضاحكة مستبشرة

[80: 39]

استبشر: إذا وجد ما يبشره من الفرج. المفردات.

4 -

فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين [29: 38]

في المفردات: «أي طالبين للبصيرة، ويصح أن يستعار الاستبصار للإبصار استعارة الاستجابة للإجابة» .

5 -

وآتيناهما الكتاب المستبين

[37: 117]

في المفردات: «يقال: بان واستبان وتبين، وقد بينته» .

6 -

ومن هو مستخف بالليل وسارب بالنهار [13: 10]

الاستخفاء: طلب الإخفاء. المفردات.

7 -

بل هم اليوم مستلمون

[37: 26]

في الكشاف 4: 39: «قد أسلم بعضهم بعضا، وخذله عن عجز، فكلهم مستسلم غير منتصر» .

8 -

ويخافون يوما كان شره مستطيرا [76: 7]

في المفردات: «وفجر مستطير، أي فاش»

9 -

والمستغفرين بالأسحار

[3: 17]

10 -

ولقد علمنا المستقدمين منكم

[15: 24]

ص: 394

انظر رقم (1).

11 -

وكل أمر مستقر

[54: 3]

= 2.

ب- فلما رآه مستقرا عنده قال

[27: 40]

12 -

اهدنا الصراط المستقيم

[1: 6]

= 31.

ب- ولهديناهم صراطا مستقيما [4: 68]

= 6.

13 -

وإذا تتلى عليه آياتنا ولي مستكبرا [31: 7]

= 2.

ب- قلوبهم منكرة وهم مستكبرون

[63: 5]

= 2.

ج- إنه لا يحب المستكبرين

[16: 23]

= 2.

14 -

وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر [54: 2]

= 2.

في الكشاف 4: 431: «وكل شيء قد انقادت طريقته، ودامت حاله قيل: فيه قد استمر. . . وقيل: مستمر: قوى محكم. . . وقيل: هو من استمر الشيء: إذا اشتدت مرارته» .

15 -

أم آتيناهم كتابه من قبله فهم به مستمسكون [43: 21]

استمسكت بالشيء: إذا تحريت الإمساك. المفردات.

16 -

كأنهم حمر مستنفرة

[74: 50]

قرئ بكسر الفاء بمعنى نافرة، وإذا فتح فمعناه: منفره. المفردات.

وفي الإتحاف 427: «واختلف في (مستنفرة) فنافع وابن عامر وأبو جعفر بفتح الفاء اسم مفعول، أي ينفرها القناص، والباقون بكسرها، بمعنى نافرة» .

17 -

إنما نحن مستهزئون

[2: 14]

ص: 395

ب- إنا كفيناك المستهزئين

[15: 95]

في المفردات: «الاستهزاء: ارتياد الهزء، وإن كان قد تعبر به عن تعاطي الهزء كالاستجابة في كونها ارتياد للإجابة. . . والاستهزاء من الله لا يصح. . . أي يجازيهم جزاء الهزء» .

18 -

إن تظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين [45: 32]

يقال: استيقن وأيقن. المفردات.

اسم الفاعل من (فيعل)

1 -

لست عليهم بمسيطر

[88: 22]

ب- أم هم المسيطرون

[52: 37]

في المفردات: «يقال: تسيطر فلان على كذا، وسيطر عليه: إذا قام عليه قيام سطر، يقول: لست عليهم بقائم. واستعمال السيطرة هنا كاستعمال القائم في قوله {أفمن هو قائم على كل نفس بما كسبت} [13: 33]. وحفيظ في قوله {وما أنا عليكم بحفيظ} [6: 104، 10، 11: 86]» .

2 -

المؤمن المهيمن

[59: 23]

ب- مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه [5: 48]

مهيمنًا: رقيبًا على سائر الكتب، لأنه يشهد لها بالصحة والثبات. الكشاف 1:640.

اسم الفاعل من (تفعيل)

ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله [8: 16].

في سيبويه 2: 372: «أما تحيزت فتفيعلت من حزت، والتحيز: تفيعل» .

وفي المفردات: «أي صائر إلى حيز، وأصله من الواو، وذلك كل جمع منضم بعضه إلى بعض» .

وفي الكشاف 2: 206: «ووزن (متحيز) متفيعل، لا متفعل؛ لأنه من حاز

ص: 396