الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فِعال الوصف
دهاقًا. لزامًا، بمعنى مفعل أو مصدر. الكشاف 96:3.
فُعال الوصف
أجاج. رخاء ركامًا. عجاب. فرات.
فَيعِل
اليائي العين: بين، بينة، ضيقًا. الطيب، طيبة، لينا، هين.
الواو العين: ثيبات. السيئ. سيئة سيدًا. سيدها. كصيب الميت.
فُعْلَى
الأنثى: الأنثيين. ضيزى.
فَعُول الوصف
الحرور. ذنوب. رسول. الزبور. السموم. صعودًا. عجوز.
عدو: يكون للواحد والمثنى والجمع والمذكر والمؤنث، وقد جمع فقيل أعداء وأنث فقيل: عدوة.
البحر 159:1 - 160.
فَعُولة
حمولة: الكبيرة.
فَعِيل الوصف
أمين. بئيس. برئ. بريئون. بعيد. بهيج من بهج.
{فأرتد بصيرًا} [96:12} فعيل هنا ليس للمبالغة؛ إذ فعيل الذي هو للمبالغة هو معدول عن فاعل لهذا المعنى، وأما بصير هنا فهو اسم فاعل من بصر بالشيء، فهو جار على قياس (فعل) كظرف: ولو كان بمعنى (مبصر) لم يكن للمبالغة أيضًا، لأن (فعيلاً) بمعنى مفعل ليس للمبالغة، نحو أليم وسميع».
تبيعًا، ثقيلاً، جميل. حديث. حديد. حريص. حقيق. حنقاء، الخبيث. الخبيثون. خفيفًا، خفي. خليلاً، الأخلاء. وليلاً. رحيق. رشيد. رفيع، رفيقًا. رميم. رهين. رهينة. زعيم. زكيًا، زكية. زنيم، سحيق. سديدًا. سريع. سريًا. سعيد، سفيهًا. سقيم، سليم، سمين، سميًا، السوى. لشديد. شفيع. شفى. صبيًا.
صديد (مصدود عنه البحر 413:5) صديق. صغير. ضعيفًا. بضنين. طريًا، طويلاً، ظليل. عتيد، عجيب. عريض. عسير، عظيم، عقيم. عميق. غليظ، غني فريًا، فقير.
القديم. قريب. قصيًا. قليل، قليلون. قوى. كبير، كثير، كريمًا، كفيلاً. اللطيف، لفيفًا. متين، هنيئًا مريئًا .. مريح. المريض، رضى. مكين، مليًا. منى. مهين. نبي. نديًا. نصيب. النعيم. نقيبًا. وبيلاً. وجيهًا. رصيدًا. هشيمًا. هضيم. اليتيم. اليتامى. السيد.
استواء المذكر والمؤنث والمفرد والجمع
الرفيق: كالصديق والخليط في استواء الواحد والجمع والمذكر والمؤنث
الكشاف 531:1، البحر 288:3.
الصديق: يكون واحدًا وجمعًا، وكذلك الخليط والقطين، والعدو.
الكشاف 257:3.
القديم: لم يرد في القرآن لا في الآثار الصحيحة وصف الله تعالى بالقديم والمتكلمون يستعملونه ويصفونه به. المفردات.
فعيل بمعنى مُفْعِل
أليم: ذو للمبالغة
…
البحر 53:1
بديع.
حسيبًا: أي محسًا أو محاسبًا. البحر 174:3
(بشيرًا ونذيرًا) من أنذر.
البحر 480:6، 170:8 وصف أو مصدر.
فَعيل بمعنى مفاعل
شريك. ظهير. عنيد. قرين. قعيد. نجيًا، وزيرًا على أنه من المؤازرة.
قراءات الصفة المشبهة
1 -
قراءات فاعل، فعل في السبع، وفي الشواذ.
2 -
قراءات فعل، فعل في السبع، وفي الشواذ.
3 -
قراءات فعل، فعل في الشواذ.
4 -
قراءات فعل، فعل في الشواذ.
5 -
قراءات فعل، فعلى.
6 -
قراءات فعل، فعلاء.
7 -
قراءات فيعل، وفعل في السبع الشواذ.
8 -
قراءات فيعل، فعل في الشواذ.
9 -
قراءات فيعل، فعل، وفعال في الشواذ.
10 -
قراءات فعيل، وفعل.
11 -
فعيل، فيعل في السبع.
12 -
فعيلة، فعلة في السبع.
13 -
فعل، فعل في الشواذ.
14 -
فعل، فعل في الشواذ.
15 -
مصدر أو وصف.
(فَعِل) الصفة
1 -
وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا {150:7}
= 2.
في المفردات: «الأسف: الحزن والغضب معًا، وقد يقال لكل واحد منهما على انفراد (غضبان أسفًا). الأسف: الغضبان» .
2 -
أَؤُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ * سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ {25:54 - 26}
في المفردات: «الأشر: شدة البطر، وقد اشر يأشر أشرًا، الأشر أبلغ من البطر، والبطر أبلغ من الفرح» .
وفي الكشاف 437:4: «أشر: بطر متكبر» .
3 -
فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا {99:6}
في الكشاف 51:2: «شيئًا غضًا أخضر، يقال: أخضر وخضر، كأعور وعور، وهو ما تشعب من أصل النبات الخارج من الحبة.
وفي البحر 189:4:» أي من النبات غضًا ناضرًا طريًا».
4 -
وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا {143:7}
في الكشاف 155:2: «صعق من باب فعلته ففعل، يقال: صعقته فصعق، وأصله من الصاعقة، ويقال لها الصاقعة، من صعقة: إذا ضربه على رأسه، ومعناه: خر مغشًا عليه غشية كالموت» .
5 -
يَقُولُ الْكَافِرُونَ هَذَا يَوْمٌ عَسِرٌ {8:54}
في المفردات: «يوم عسير: يتصعب فيه الأمر» .
6 -
بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ {66:27}
(ب) إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ {64:7}
في الكشاف 115:2: «عمين: عمى القلب، غير مستبصرين» .
7 -
إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ {10:11}
(ب) وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ {50:9}
= 2.
في المفردات: «الفرح: انشراح الصدر بلذة عاجلة، وأكثر ما يكون ذلك في اللذات البدنية» .
8 -
وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ {31:83}
في الكشاف 724:4: «(فكهين) متلذذين بذكرهم والسخرية منهم، ينسبون المسلمين إلى الضلال» .
9 -
ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ {246:2}
= 2، الملوك.
في المفردات: «الملك: هو المتصرف بالأمر والنهي في الجمهور، وذلك يختص بسياسة الناطقين، ولهذا يقال: ملك الناس، ولا يقال: ملك الأشياء»
10 -
فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ {16:41}
في الكشاف 193:4: «(نحسات) قرئ بكسر الحاء وسكونها، ونحس نحسًا: نقيض سعد سعدًا وهو نحس، وأما (نحس) فإما مخفف نحس أو صفة على فعل كالضخم وشبهه أو وصف بالمصدر» .
وفي البحر 490:7: «قرأ الحرميان وأبو عمرو (نحسات) بسكون الحاء، فاحتمل أن يكون مصدرًا وصف به؛ واحتمل أن يكون مخففًا من (فعل) قال الزمخشري:
وتتبعت ما ذكره التصريفيون مما جاء صفة من (فعل) اللازم، فلم يذكروا فيه (فعلاً) بسكون العين، قالوا: يأتي على فعل، كفرح وهو فرح، وعلى
(أفعل) كحور وهو أحور، وعلى (فعلان) شبع وهو شبعان وقد يجئ على (فاعل) سلم فهو سالم، ويلي فهو بال، وقرأ باقي السبعة بكسر الحاء، وهو القياس، وفعله (نحس) على فعل».
11 -
وَالَّذِي خَبُثَ لَا يَخْرُجُ إِلَّا نَكِدًا {58:7}
في المفردات: «النكد: كل شيء خرج إلى طالبه بتعسر، يقال: رجل نكد، ونكد» .
وفي الكشاف 112:2: «النكد: الذي لا خير فيه» .
12 -
قَالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ {52:15}
(ب) وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ {60:23}
في المفردات: «الوجل: استشعار الخوف» .
وفي الكشاف 570:2: «وجلون: خائفون» .
(فَعِلة) الصفة
1 -
وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ {86:18}
في الكشاف 743:2: «قرئ (حمئة) من حمأت البئر: إذا صار فيها الحمأة، وحامية بمعنى حارة» .
وفي المفردات: «الحمأ: طين أسود منتن؛ قرئ (في عين حمئة: ذات حمأ» .
2 -
أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً {11:79}
من قولهم: نخرت الشجرة: أي بليت. المفردات.
(فَعْل) الوصف
1 -
وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ {20:12}
في المفردات: «(وشروه بثمن بخس) قيل: معناه: باخس؛ أي ناقس، وقيل مبخوس: أي منقوص» .
وفي الكشاف 452:2: «بخس: مبخوس. ناقص عن القيمة نقصانًا ظاهرًا، أو زيف، ناقص العيار.
وفي البحر 291:5: «بخس: مصدر وصف به، بمعنى مبخوس، وقال مقاتل: زيف ناقص العيار» .
2 -
إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ {28:52}
(ب) وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ {14:19}
= 2.
الأبرار.
3 -
وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا {20:89}
في المفردات: «أي كثيرًا من جمة الماء، أي معظمه ومجتمعه الذي جم فيه الماء عن السيلان، وأصل الكلمة من الجمام، أي الراحة للإقامة وترك تحمل التعب» .
4 -
وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ {62:8}
= 2. حسبه: حسبهم: حسبي.
في المفردات: «حسب: يستعمل في معنى الكفاية (حسبنا الله): كافينا» .
5 -
لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ {11:4، 176}
= حظًا.
6 -
اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ {255:2}
= 14.
(ب) وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا {15:19}
= ب. أحياء
في المفردات: «الحياة التي يوصف بها الباري فإنه إذا قيل فيه تعالى (حي)
فمعناه: لا يصح عليه الموت».
7 -
وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ {59:6}
الرطب: خلاف اليابس. المفردات.
8 -
وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا {24:44}
في المفردات: «(رهوًا): ساكنًا وقيل: سعة من الطريق، وهو الصحيح» .
وفي الكشاف 275:4: «الرهو: فيه وجهان: أحدهما: أنه الساكن، قال الأعشى:
يمشين رهوًا فلا الأعجاز خاذلة
…
ولا الصدور على الأعجاز تثكل
أي مشيًا ساكنًا، على هينة .. الثاني: أن الرهو: الفجوة الواسعة، أي اتركه مفتوحًا على حاله منفرجًا».
قال ابن قتيبة 402: «وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا، أي ساكنًا» .
9 -
وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ {23:28}
شيخًا = 2.
10 -
وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا {48:18}
= 7.
في المفردات: «الصف: أن تجعل الشيء على خط مستو كالناس والأشجار، ونحو ذلك ..
{ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا} [64:20} يحتمل أن يكون مصدرًا، وأن يكون بمعنى الصافين» ..
11 -
فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا {264:2}
في المفردات: «أي حجرًا صلبًا، وهو لا ينبت، ومنه قيل: رأس صلد: لا ينبت شعرًا» .
وفي الكشاف 312:1: «أجرد نقيًا من التراب الذي كان عليه» .
12 -
الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ {178:2}
= 10. عبدًا = 6. عبده = 7 ..
13 -
هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ {53:25}
= 2
ماء عذب. طيب بارد. المفردات.
14 -
وَيَأْتِينَا فَرْدًا {80:19}
3.
في المفردات: «الفرد: الذي لا يختلط به غيره، فهو أعم من الوتر، وأخص من الواحد، وجمعه فرادى، {لا تَذَرْنِي فَرْدًا} [89:21} أي وحيدًا» .
15 -
وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ {159:3}
في المفردات: «الفظ: الكريه الخلق، مستعار من الفظ، أي ماء الكرش، وذلك مكروه شربه، لا يتناول إلا في أشد الضرورة» .
16 -
وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلا {46:3}
(فَعْلة) الوصف
1 -
يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ {13:33}
2 -
فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ {37:55}
في المفردات: «وقيل: في صفة السماء إذا احمرت إحمرارًا كالورد، أمارة للقيامة: فكانت وردة كالدهان)» .
في الكشاف 449:4 «وردة: حمراء. كالدهان: كدهن الزيت» .
(فِعْل) الصفة
1 -
لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا {89:19}
في المفردات: «أي أمرًا منكرًا يقع في جلبة، من قولهم: أدت الناقة؟؟؟: إذ رجعت حنينها ترجيعًا شديدًا» .
2 -
لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا إِمْرًا {71:18}
في المفردات: «أي منكرًا، من قولهم: أمر الأمر: أي كبر وكثر، كقولهم استفحل الأمر» .
3 -
إِنَّهَا بَقَرَةٌ لا فَارِضٌ وَلا بِكْرٌ {68:2}
في المفردات: «هي: التي لم تلد، وسميته التي لم تفتض بكرًا، اعتبارًا بالثيب لتقدمها عليها» .
4 -
قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ {9:46}
في المفردات: «قيل معناه: مبتدعًا، لم يتقدمني رسول، وقيل: مبدعًا فيما أقوله» .
وفي الكشاف 297:4: «البدع بمعنى البديع، كالخف بمعنى الخفيف» .
وفي البحر 56:8: «البدع والبديع من الأشياء ما لم ير مثله» .
5 -
وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ {107:37}
الذبح: المذبوح.
وفي الكشاف 55:3: «الذبح: اسم ما يذبح، وعن ابن عباس: هو الكبش» . البحر 370:7 - 371.
6 -
تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِلآكِلِينَ {20:23}
في المفردات: «أي أدم لهم، وذلك من قولهم: أصبغت بالخل» .
وفي الكشاف 181:3: «الصبغ: الغمس للائتدام» .
وفي البحر 401:6: «الصبغ: الغمس والإئتدام، وقال مقاتل: الصبغ: الزيتون، والدهن: الزيت» .
7 -
قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ {38:7}
(ب) إِذًا لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ {75:17}
(جـ) فَآتِهِمْ عَذَابًا ضِعْفًا مِنَ النَّارِ {38:7}
البحر 65:6.
8 -
وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ {28:57}
في المفردات: «الكفل: الكفيل» .
وفي الكشاف 482:4: «أي نصيبين» .
وفي البحر 229:8: «قال أبو موسى الأشعري: كفلين: ضعفين، بلسان الحبشة» .
(فُعْل) الصفة
1 -
الْحُرُّ بِالْحُرِّ {178:2}
الحر: خلاف العبد. المفردات
2 -
أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا {74:18}
= 3.
في الكشاف 736:2: «قرئ بضمتين، وهو المنكر. وقيل: النكر أقل من الإمر، لأن قتل النفس الواحدة أهون من إغراق أهل السفينة» .
البحر 150:6 - 151
(فَعَل) الصفة
1 -
فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا {37:3}
(ب) مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا {245:2}
= 18.
2 -
حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا {85:12}
الحرض: مالا يعتد به ولا خير فيه. المفردات
3 -
فَمَنْ يَسْتَمِعِ الآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا {9:72}
= 2.
في المفردات: «الرصد: يقال للراصد الواحد، وللجماعة الراصدين، وللمرصود، واحد كان أو جمعًا» .
وفي الكشاف 624:4 - 625: «الرصد: مثل الحرس اسم جمع المراصد» .
4 -
وَكُلا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا {35:2}
= 3.
في المفردات: «عيش رغد ورغيد: طيب واسع» .
وفي الكشاف 127:1: «وصف للمصدر، أي اكلا رغدًا واسعًا رافهًا» .
وقال في صـ 157: «وقال ابن كيسان: هو مصدر في موضع الحال ورد عليه.
5 -
فَتُصْبِحَ صَعِيدًا زَلَقًا {40:18}
في الكشاف 723:2: «أرض بيضاء يزلق عليها لملامستها. زلقًا وغورًا كلاهما وصف بالمصدر» .
وفي البحر 129:6: «الزلق: الذي لا تثبت فيه قدم .. وقال الحسن: الزلق: الطريق الذي لا نبات فيه، وقيل: الخراب، وقيل: الأرض السبخة» .
6 -
نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَبًا {61:18}
في المفردات: «السرب: الذهاب في حدور. والسرب: المكان المنحدر» .
وفي البحر 145:6: «وشبه بالسرب مسلك الحوت في الماء حين لم ينطبق الماء
بعده، بل بقي كالطاق. وقال الجمهور: بقى موضع سلوكه فارغًا.
وقال قتادة: ماء جامدًا، وعن ابن عباس: حجرًا صلدًا».
7 -
الله الصَّمّدُ {2:112}
في المفردات: «الصمد: السيد الذي يصمد إليه في الأمر» .
وفي الكشاف 818:4: «الصمد: فعل بمعنى مفعول، من صمد إليه: إذا قصده، وهو السيد المصمود إليه في الحوائج» .
وفي البحر 527:8: «الصمد: فعل بمعنى مفعول: من صمد إليه: إذا قصده، وهو السيد المصمود إليه في الحوائج» .
وقال في ص 528: «قال ابن الأنباري: لا خلاف بين أهل اللغة على أن الصمد هو السيد الذي ليس فوقه أحد الذي يصمد إليه الناس في أمورهم وحوائجهم» .
8 -
تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا {94:4}
= 5.
(ب) لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاتَّبَعُوكَ {42:29}
العرض: مالا يكون له ثبات. المفردات.
9 -
وَأَنْ لَوِ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا {16:72}
في المفردات: «غزيرًا: ومنه: غدقت عينه تغدق» .
الغدق؛ بفتح الدال وكسرها: الكثير.
الكشاف 629:4، البحر 352:8
10 -
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا {143:2}
في المفردات: «الوسط: تارة يقال فيما له طرفان مذمومان، يقال: هذا أوسطهم حسبًا: إذا كان في واسطة قومه، وأرفعهم محلاً» .
وفي الكشاف: 198:1: «وسطًا: خيارًا، وهي صفة بالاسم الذي هو وسط الشيء، ولذلك استوى فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنث» .
وفي البحر 418:1: «الوسط: اسم لما بين الطرفين، وصف به، فأطلق على الخيار من الشيء، لن الأطراف يسارع إليها الخلل، ولكونه اسمًا كان للواحد وللجمع والمذكر والمؤنث بلفظ واحد» .
(فُعُل) الصفة
1 -
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْمَاءَ إِلَى الأَرْضِ الْجُرُزِ {27:22}
(ب) وَإِنَّا لَجَاعِلُونَ مَا عَلَيْهَا صَعِيدًا جُرُزًا {8:18}
في المفردات: (صعيدًا جرزًا) أي منقطع النبات من أصله، وأرض مجروزة: أكل ما عليها».
وفي الكشاف 704:2: «يعني: مثل أرض بيضاء لا نبات فيها بعد أن كانت خضراء معشبة» .
وقال في 516:3: «الجرز: الأرض التي جرز نباتها، أي قطع، إما لعدم الماء، وإما لأنه رعى وأزيل، ولا يقال للتي لا تنبت كالسباخ: جرز» .
2 -
وَالجارِ الجُنُبِ {36:4}
= 2.
(ب) وَلا جُنُبًا إِلا عَابِرِي سَبِيلٍ {34:4}
= 2.
في الكشاف 509:1: «(الجار الجنب) الذي جواره بعيد، وقيل: الجار القريب النسب والجار الجنب: الأجنبي» .
وفي في صـ 514: «الجنب: يستوي فيه الواحد والجمع والمذكر والمؤنث، لأنه اسم جرى مجرى المصدر الذي هو الإجناب» .
وفي البحر 256:3: «الذي ذكره (الزمخشري) هو المشهور في اللغة والفصيح وبه جاء القرآن وقد جمعوه جمع سلامة، قالوا: قوم جنبون، وقالوا: قوم أجناب، وأما تثنيته فقالوا: جنبان» .
3 -
وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا {28:18}
أي إسرافًا وتضييعًا. المفردات.
وفي الكشاف 718:2: «فرطًا: متقدمًا للحق والصواب، نابذًا له وراء ظهر، من وقلهم: فرس فرط: متقدم للخيل» .
وفي البحر 120:6: «(فرطًا) قال مجاهد: ضياعًا، وقال مقاتل: سرفًا، وقال الفراء: متروكًا، وقال الأخفش: مجاوزًا للحد» .
معاني القرآن 140:2
4 -
وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ {4:112}
في البحر 527:8: «الكفو: النظير .. يقال: له كفو، بضم الكاف وكسرها وفتحها مع إسكان الفاء وبضم الكاف والفاء ..
5 -
فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُو الدَّاعِ إِلَى شَيْءٍ نُكُرٍ {6:54}
النكر: الأمر الصعب الذي لا يعرف. المفردات.
وفي الكشاف 432:4: «منكر: فظيع تنكره النفوس؛ لأنها لم تعهد بمثله، أو هو هول يوم القيامة» .
وفي البحر 175:8: «قرأ الجمهور (نكر) بضم الكاف، وهو صفة على (فعل) وهو قليل في الصفات، ومنه: رجل هلل، أي خفيف في الحاجة، وناقة أجد، ومشية سحج، وروضة أنف» .
قراءة فُعُل
حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا {85:12}
عن الحسن ضم الحاء والراء لغة. الإتحاف 267، ابن خالويه 65.
وفي الكشاف 339:2: «صفة كجنب» .
أفعل الصفة
1 -
إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الأَبْتَرُ {3:108}
في المفردات: «أي المقطوع الذكر، وذلك أنهم زعموا أن محمدًا صلى الله عليه وسلم ينقطع ذكره إذا انقطع عمره لفقدان نسله، فنبه تعالى أن الذي ينقطع
ذكره هو الذي يشنوه».
2 -
وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ {49:3}
= 2.
الأكمه: الذي ولد أعمى. الكشاف 264:1.
3 -
أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لا يَقْدِرُ عَلَى شَيْءٍ {76:16}
(ب) صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ {18:2}
= 4. بكما.
الأبكم: هو الذي يولد أخرس. المفردات.
4 -
وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ {187:2}
5 -
الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ {97:9}
في البحر 90:5: «أجدر: أحق» .
6 -
وَالَّذِي أَخْرَجَ الْمَرْعَى * فَجَعَلَهُ غُثَاءً أَحْوَى {4:87، 5}
في المفردات: «الحوة: شدة الخضرة. أحوى: شديد السواد» .
7 -
فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ {27:5}
= 15.
آخر: بمعنى غير. البحر 34:2، 41:4، المقتضب 245:3 - 246.
8 -
الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الأَخْضَرِ نَارًا {80:36}
خضر، خضرًا.
في المفردات: «الخضرة: أحد الألوان بين البياض والسواد وهي إلى السواد أقرب، ولهذا سمي الأخضر أسود، والأسود أخضر» .
9 -
حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ {187:2}
10 -
مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالأَعْمَى وَالأَصَمِّ وَالْبَصِيرِ وَالسَّمِيعِ {24:11}
صم ..
في المفردات: «الصم: فقدان حاسة السمع، وبه يوصف من لا يصغي إلى الحق»
11 -
لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حَرَجٌ {61:24}
= 2.
12 -
هَلْ يَسًتَوي الأَعْمَى وَالْبَصِيرِ {50:6}
= 13. عمى، عميًا، عميانًا.
في المفردات: «الأعمى: يقال في افتقاد البصر والبصيرة. ويقال في الأول: أعمى، وفي الثانية: أعمى وعم .. وعلى الثاني ما ورد من ذم العمى في القرآن» .
13 -
وَأُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ {49:3}
في المفردات: «الأكمه: هو الذي يولد مطموس العين، وقد يقال لمن تذهب عينه» .
14 -
فَأَوْلَى لَهُمْ * طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ {20:47}
(ب) أَوْلَى لَكَ فَأَوْلَى {34:75 - 35}
وفي الكشاف 324:4: «(فأولى لهم) وعيد بمعنى: فويل لهم، وهو أفعل من الولى، وهو القرب، ومعناه: الدعاء عليهم بأن يليهم المكروه» .
وقال في صـ 464: «(أولى لك) بمعنى ويل لك، وهو دعاء عليه بأن يليه المكروه» .
وفي البحر 71:8: «قال صاحب الصحاح: قول العرب: أولى لك: تهديد وتوعيد، ومنه قول الشاعر:
فأولى ثم أولى ثم أولى
…
وهل للدار يحلب من مرد
واختلفوا أهو اسم أو فعل. فذهب الأصمعي إلى أنه بمعنى: ما يهلكه، أي نزل فيه وأنشد.
تعادي بين هاديتين منها وأولى أن يزيد على الثلاث
أي قارب أن يزيد. وقال ثعلب: لم يقل أحد في (أولى) أحسن مما قال الأصمعي. والأكثرون على أنه اسم: فقيل: مشتق من الولى، وهو القرب؛ وقال الجرجاني: هو ما حول من الويل، فهو أفعل منه، لكن فيه قلب».
(فَعْلاء) الصفة
1 -
وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ {108:7}
= 6.
2 -
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّا {98:18}
في المفردات: «ودكت الجبال دكا: أي جعلت بمنزلة الأرض اللينة .. وأرض دكاء: مسواة، والجمع دك، وناقه دكاء: لا سناء لها؛ تشبيها بالأرض الدكاء» .
3 -
إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاءُ فَاقِعٌ {69:2}
(فَعْلان) الصفة
1 -
بسم الله الرحمنِ الرحيمِ {1:1}
= 57.
في المفردات: «والرحمن الرحيم: نحو» . ندمان ونديم، ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى».
وفي الكشاف 6:1: «(الرحمن) فعلان: من رحم كغضبان وسكران، وفي الرحمن من المبالغة ما ليس في الرحيم .. ولم يستعمل في غير الله تعالى» .
2 -
كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الأَرْضِ حَيْرَانَ {71:6}
في المفردات: «يقال: حار يحار حيرة فهو حائر وحيران، وتحير واستحار: حيران: تائهًا ضالاً عن الجادة لا يدري كيف يصنع» .
3 -
كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً {39:24}
الظمأ: العطش. ظمئ يظمأ. المفردات.
4 -
وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ {150:7}
= 2.
الغضب: ثوران دم القلب، إرادة الانتقام.
…
المفردات.
(فَعَال) الصفة
1 -
قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لا فَارِضٌ وَلا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ {68:2}
في المفردات: «العوان» المتوسطة بين السنين، وجعل كناية عن المسنة من النساء، اعتبارًا بنحو قول الشاعر:
فإن أتوك فقل إنها نصف
…
فإن أمثل نصفيها الذي ذهبا
وفي البحر 248:1: «العوان: النصف، وهي التي ولدت بطنا أو بطنين،
وقيل: التي ولدت مرة .. جمع على عون».
2 -
وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا {67:25}
في الكشاف 293:3: «القوام: العدل بين الشيئين؛ لاستقامة الطرفين واعتدالهما، ونظير القوام من الاستقامة: السواء من الاستواء» .
وفي البحر 514:6: «القوام: الاعتدال بين الحالتين» .
(فِعال) الصفة
1 -
وَكَأْسًا دِهَاقًا {34:78}
في المفردات: «أي مفعمة، ويقال: أدهقت الكأس فدهق» .
وفي الكشاف 179:4: «الدهاق: المترعة، وأدهق الحوض: ملأه حتى قال قطني» .
وفي البحر 8: «الدهاق؛ الملأ مأخوذ من الدهق، وهو ضبط الشيء، وشده باليد، كأنه لامتلائه انضغط. وقيل: الدهاق؛ المتتابعة» .
وقال ابن قتيبة؛ 51: «أي مترعة ملأى» .
2 -
وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا {129:20}
= 2.
في المفردات «وقوله: (فسوف يكون لزامًا) أي لازمًا» .
وفي الكشاف 96:3: «إما مصدر (لازم) وصف به، وإما فعال بمعنى مفعل، أي ملزم، كأنه آلة اللزوم لفرط لزومه، كما يقال لزاز خصم» .
البحر 289:6.
أخذ كلام الزمخشري.
(فُعَال) الصفة
1 -
وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ {53:25}
= 2.
(ب) لَوْ نَشَاءُ جَعَلْنَاهُ أُجَاجًا {70:56}
في المفردات: «شديد الملوحة والحرارة، من قولهم؛ أجيج النار» .
وفي الكشاف 286:3: «نقيض الفرات» البالغ في الملوحة.
النهر 502:6
2 -
فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً {36:38}
في المفردات: «الرخاء، اللينة من قولهم، شيء رخو» .
وفي الكشاف 95:4: «رخاء، لينة طيبة لا تزعزع» .
وفي البحر 398:7: «الرخاء، قال ابن عباس: مطيعة، وقال مجاهد: طيبة» .
النهر ص 394.
3 -
ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا {43:24}
في المفردات: «الركام، ما يلقى بعضه على بعض .. والركام يوصف به الرمل والجيش» .
وفي الكشاف 245:3: «الركام، المتراكم بعضه فوق بعض» .
وفي البحر 464:6: «(ركامًا) أي متكانفًا يجعل بعضه إلى بعض» .
4 -
أَجَعَلَ الآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ {5:38}
في الكشاف 73:4: «أي بليغ في العجب، وقرئ (عجاب) بالتشديد.
وفي البحر 385:8: «قرأ الجمهور (عجاب) وهو بناء مبالغة كرجل طوال وسراع في طويل وسريع» .
5 -
هَذَا عَذْبٌ فُراتَّ {53:25}
= 2.
(ب) وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا {27:77}
في المفردات: «الفرات، الماء العذب، يقال للواحد وللجمع» .
وفي الكشاف 286:3: «الفرات البليغ العذوبة، حتى يضرب إلى الحلاوة» .
فيعِل الصفة
1 -
لَوْلا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ بِسُلْطَانٍ بَيِّنٍ {15:18}
(ب) سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ {211:2}
= 19. بينات = 52.
في المفردات: «البينة، الدلالة الواضحة، عقلية كانت أو محسوسة» .
2 -
ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا {5:66}
في المفردات: «الثيب، التي تثوب عن الزوج» .
وفي البحر 292:8: «يقال: ثابت تثوب ثوريًا، وزنه فيعل كسيد» .
3 -
اسْتِكْبَارًا فِي الأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ {43:35}
= 2.
(ب) خَلَطُوا عَمَلا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا {102:9}
(جـ) كُلُّ ذَلِكَ كَانَ سَيِّئُهُ عِنْدَ رَبِّكَ مَكْرُوهًا {38:17}
(د) بَلَى مَنْ كَسَبَ سَيِّئَةً وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ {81:2}
= 22. السيئات. سيئاتكم.
في المفردات: «السيئة، الفعلة القبيحة، وهي ضد الحسنة» .
وفي الكشاف 668:2: «(كل ذلك كان سيئه عند ربك مكروهًا)، قرئ سيئة. فإن قلت: كيف قيل: سيئة مع قوله: (مكروهًا)؟ قلت: السيئة في حكم الأسماء بمنزلة الذنب والإثم زال عنه حكم الصفات؛ فلا اعتبار بتأنيثه، ولا فرق بين من قرأ سيئًا وسيئة؛ ألا تراك تقول: الزنا سيئة والسرقة سيئة؛ فلا تفرق بين إسنادها إلى مذكر ومؤنث.
وانظر البحر 38:6.
فقد ارتضى كلام الزمخشري.
4 -
وَسَيِّدًا وَحَصُورًا {39:3}
(ب) وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ {35:12}
سادتنا.
في الكشاف 360:1: «السيد. الذي يسود قومه، أي يفوقهم في الشرف.
5 -
أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ {19:2}
في المفردات: «؛ السحاب المختص بالصوب، وهو فيعل من صابه يصوبه» .
وفي الكشاف 81:1: «الصيب؛ المطر الذي يصوب، أي ينزل ويقع. وقرئ (كصائب) والصيب أبلغ» .
وفي العكبري 12:1: «وأصل صيب صيوب .. وقال الكوفيون: أصله صويب على فعيل، وهو خطأ، إذ لو كان كذلك لصحت الواو كما صحت في طويل» .
6 -
وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا {125:16}
في الكشاف 645:2: «الضيق، تخفيف الضيق، أي في أمر ضيق، ويجوز أن يكون الضيق والضيق مصدرين كالقيل والقول» .
وفي البحر 550:5: «هما مصدران كالقيل والقول عند بعض اللغويين، وقال أبو عبيدة، بفتح الضاد مخفف من ضيق وقال أبو علي، الصواب أن يكون الضيق لغة في المصدر، لأنه إذا كان مخففًا من ضيق لزم أن تقام الصفة مقام الموصوف
إذا تخصص الموصوف من نفس الصفة، كما تقول، رأيت ضاحكًا، فلو قلت: رأيت باردًا لم يحسن».
7 -
حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ {179:3}
= 7.
(ب) كُلُوا مِمَّا فِي الأَرْضِ حَلالا طَيِّبًا {168:2}
= 6.
(جـ) هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً {38:3}
= 9.
الطيبون. الطيبات. طيباتكم.
في المفردات: «أصل الطيب ما تستلذه الحواس وما تستلذه النفس» .
8 -
فَقُولا لَهُ قَوْلا لَيِّنًا {44:20}
في المفردات: «اللين؛ ضد الخشونة، ويستعمل ذلك في الأجسام، ثم يستعار للخلق وغيره من المعاني» .
9 -
يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ {27:3}
= 12. ميتون. ميتين.
(ب) أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ {122:6}
= 5.
(جـ) إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ {173:2}
= 6.
في البحر 486:1: «قرأ أبو جعفر (الميتة) بتشديد الياء في جميع القرآن، وهو أصل للتخفيف، وهما لغتان جيدتان، وقد جمع بينهما الشاعر في قوله:
ليس من مات فاستراح بميتٍ إنما الميْتُ مَيَّتُ الأحْياء
= 2.
(د) وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ {15:24}
في المفردات: «الهوان على وجهين: أحدهما تذلل الإنسان في نفسه لما لا يلحق به غضاضة فيمد جبه {وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأَرْضِ هَوْنًا} [63:25]. ومن قوله عليه السلام: (المؤمن هين لين).
الثاني: أن يكون من جهة متسلط مستخف به فيذم به، {عَذَابَ الْهُونِ} [93:6]. ويقال: هان الأمر على فلان، سهل. قال تعالى:(هو على هين) وتحسبونه هينًا».
(فُعْلَى) الصفة
1 -
والأنثى بالأنثى {178:2}
= 18.
(ب) للذكر مثل حظ الأنثيين {11:4}
= 6.
(جـ) إن يدعون من دونه إلا إناثا {117:4}
2 -
تلك إذا قسمة ضيزى {22:53}
في الكشاف 423:4: «جائرة، من ضازه يضيزه، إذا ضامه، والأصل ضوزى ففعل بها ما فعل ببيض لتسلم الياء» .
وفي العكبري 130:2: «أصله ضوزى مثل طويي، كسر أولها، فانقلبت الواو ياء، وليست (فعلى) في الأصل، لأنه لم يأت من ذلك شيء إلا ما حكاه ثعلب من قولهم: رجل كيصى، ومشية حيكى» .
وفي البحر 154:8: «الضيزى، الجائرة، من ضازه يضيزه، إذا ضامه، وأصلها ضوزى على وزن (فُعلى) نحو حُبلى وأُنثى ورُيا، ففعل بها ما فعل ببيض لتسلم الياء، ولا يوجد (فِعلى) بكسر الفاء في الصفات، كذا قال سيبويه وحكى ثعلب، مشية حِيكى ورجل كيصى، وحكى غيره، امرأة عزهى، وامرأة
سعلى، والمعروف عزهاة وسعلاة. قال الكسائي. ضاز يضيز ضيزى وضاز يضوز ضوزى.
وقال في ص 162: «الظاهر أنه صفة على وزن (فُعلى) بضم الفاء، كسرت لتصح الياء، ويجوز أن يكون مصدرًا على وزن فِعلى كذكرى» .
فَعُول الصفة
1 -
وَلا الظِّلُّ وَلا الْحَرُورُ {21:35}
الحرور، الريح الحارة. المفردات.
وفي الكشاف 608:3: «الحرور، السموم إلا أن السموم يكون بالنهار، والحرور بالليل والنهار، وقيل: بالليل خاصة» . البحر 308:7.
2 -
فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوبًا مِثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ {59:51}
استعير للنصيب، كما استعير له السجل. المفردات
3 -
أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ {87:2}
= 116.
رسولاً = 23، رسولكم = 2. رسولنا = 4. ورسوله 84. رسولهم = 3.
4 -
وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ {105:21}
(ب) وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا {163:4}
= 2.
(جـ) جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ {184:3}
= 6.
في المفردات: «زبرت الكتاب، كتبته كتابة غليظة، وخص الزبور بالكتاب المنزل على داود عليه السلام» .
5 -
وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ {27:15}
= 3.
في المفردات: «السموم، الريح الحارة التي تؤثر تأثير السم» .
6 -
سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا {17:74}
في المفردات: «الصعود الذهاب في المكان العالي، والصعود والحذور: لمكان الصعود والانحدار، وهما بالذات واحد .. (وسأرهقه صعودًا) أي عقبة شاقة» .
وفي الكشاف 648:4: «سأغشيه عقبة شاقة المصعد، وهو مثل لما يلقى من العذاب الشاق الصعد الذي لا يطاق» .
7 -
أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ {72:11}
= 2.
(ب) إِلا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ {171:26}
= 2.
في المفردات: «العجوز سميت لعجزها في كثير من الأمور» .
8 -
وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ {36:2}
= 25.
(ب) قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ {97:2}
= 16، عدوكم، عدوهم، عدوى، أعداء.
في البحر 159:1 - 160: «العدو: من العداوة، وهي مجاوزة الحد، ويقال: عدا فلان طوره: إذا جاوزه .. والعدو يكون للواحد وللإثنين والجمع والمذكر والمؤنث، وقد جمع فقيل: أعداء وقد أنث، فقيل: عدوة» .
فَعُولة الصفة
وَمِنَ الأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا {142:6}
الحمولة: لما يحمل. المفردات.
وفي الكشاف 73:2: «قيل: الحمولة: الكبار التي تصلح للحمل، والفرش: الصغار» .
فَعِيل الصفة
1 -
وَأَنَا لَكُمْ نَاصِحٌ أَمِينٌ {68:7}
= 14.
في الكشاف 117:2: «أي عرفت فيما بينكم بالنصح والأمانة، فما حقي، أو أنا لكم ناصح فيما أدعوكم إليه، أمين على ما أقول لكم لا أكذب فيه» .
البحر 324:4.
2 -
وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ {165:7}
في الكشاف 172:2: «بئيس: شديد، يقال: بؤس يبؤس بأسًا: إذا اشتد» .
وفي العكبري 160:1: «فيه وجهان:
أحدهما: هو نعت للعذاب، مثل شديد.
والثاني: هو مصدر مثل النذير، والتقدير: بعذاب ذي بأس، أي ذو شدة».
وفي البحر 412:4: «قال مجاهد: بئيس: شديد موجع، وقال الأخفش: مهلك» .
3 -
أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ {19:6}
= 9.
(ب) وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا {112:4}
(جـ) أَنْتُمْ بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ {41:10}
4 -
وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ {176:2}
= 19.
(ب) وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا {30:3}
= 6.
في المفردات: «البعد: ضد القرب، وليس لهما حد محدود، وإنما ذلك بحسب اعتبار المكان بغيره، يقال في المحسوس وهو الأكثر، وفي المعقول» .
وفي البحر 496:1: «ووصف الشقاق بالبعد، إما لكونه بعيدًا عن الحق، أو لكونه بعيدًا عن الألفة أو كني به عن الطول، أي في معاداة طويلة» .
5 -
وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ {5:22}
= 2.
في المفردات: «البهجة: حسن اللون وظهور السرور، وقد بهج فهو بهيج .. ولا يجيء منه بهوج» .
وفي الكشاف 145:3: «البهيج: الحسن السار للناظر إليه» .
6 -
ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا {69:17}
في المفردات: «التبيع: خص بولد البقر إذا تبع أمه» .
وفي الكشاف 680:2: «التبيع: المطالب، من قوله: {فَاتِّبَاعٌ بِالْمَعْرُوفِ} [178:2]. أي مطالبة» .
وفي البحر 60:6 - 61: «التبيع: قال ابن عباس: النصير وقال الفراء: طالب الثأر، وقال أبو عبيدة: المطالب، وقال الزجاج: من يتبع بالإنكار» .
وقال ابن قتيبة 259: «أي من يتبعنا بدمائكم، أي يطالبنا» .
7 -
إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلا ثَقِيلا {5:73}
= 2.
في البحر 362:8: أقوال كثيرة.
8 -
فَصَبْرٌ جَميِلٌ {18:12}
= 3.
(ب) وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلا {49:33}
يقال: جميل، ومال، وجمال على التكثير. المفردات.
9 -
فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ {140:4}
= 18.
(ب) وَلا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثًا
= 5.
في المفردات: وكل كلام يبلغ الإنسان من جهة السمع أو الحي في يقظته أو في منامه يقال له حديث {وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا} [3:66]. {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ} [4:88]. {وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ} [101:12]. أي ما يحدث به الإنسان في نومه. وسمي كتابه تعالى حديثًا فقال: {فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ} [34:52]. {أَفَمِنْ هَذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ} [59:53]. {فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا} [78:4}».
10 -
فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ {22:50}
11 -
عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ {128:9}
في البحر 118:5 - 119: «حريص على إيصال الخير لكم في الدنيا والآخرة.
وقال الفراء: الحريص: هو الشحيح، والمعنى: أنه شحيح عليكم أن تدخلوا النار.
وقيل: حريص على دخولكم الجنة».
معاني القرآن: 456:1: «الشحيح أن تدخلوا النار» .
12 -
حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلا الْحَقَّ {105:7}
في المفردات: «قيل معناه: جدير» .
وفي النهر 355:4: «معنى حقيق: جدير وخليق» .
13 -
بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا {135:2}
= 10.
(ب) حُنَفَاءَ لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ {31:22}
= 2.
في المفردات: «الحنف: هو ميل عن الضلال إلى الاستقامة. والجنف: ميل عن الاستقامة إلى الضلال، والحنيف: هو المائل إلى ذلك وجمعه حنفاء» .
وفي الكشاف 194:1: «الحنيف: المائل عن كل دين باطل إلى دين الحق» .
14 -
وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ {267:2}
= 7.
(ب) الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ {26:24}
= 2.
(جـ) وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ {157:7}
(د) وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ {26:14}
15 -
فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلا خَفِيفًا {189:7}
الخفيف: بإزاء الثقيل. المفردات.
16 -
يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ {45:42}
(ب) إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا {3:19}
في الكشاف 331:4: «(من طرف خفي) أي يبتدئ نظرهم من تحريك
لأجفانهم ضعيف خفي بمسارقة، كما ترى المصبور ينظر إلى السيف، وهكذا نظر الناظر إلى المكاره لا يقدر أن يفتح أجفانه عليها، ويملأ عينيه منها».
وفي البحر 172:6: «وصف نداءه بالخفي، قال ابن جريح: لئلا يخالطه رياء، وقال مقاتل: لئلا يعاب بطلب الولد في الكبر» .
17 -
وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلا {125:4}
= 3.
(ب) الأَخِلاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ {67:43].
وفي الكشاف 569:1: «الخليل: المخال، وهو الذي يخالك، أي يوافقك في خلالك، أو يسايرك في طريقك من الخل، وهو الطريق في الرمل، أو يسد خللك، كما تسد خلله، أو يداخلك خلال منازلك وحجبك» .
وفي البحر 348:3: «الخليل: فعيل من الخلة، وهي الفافة والحاجة، أو من الخلة وهي صفاء المودة، أو من الخلل» .
18 -
ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلا {45:25}
للمبالغة كعالم وعليم، وقادر وقدير. المفردات.
19 -
يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ {25:83}
الرحيق: الشراب الخالص الذي لا غش فيه. الكشاف 723:4.
وفي البحر 438:8: «الرحيق: قال الخليل: أجود الخمر، وقال الأخفش والزجاج: الشراب الذي لا غش فيه» .
20 -
أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ {87:11}
= 3.
في الكشاف 462:2: «الأمر الرشيد: الذي فيه رشد» .
{وَمَا أَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشِيدٍ} [97:11].
يحتمل أن يكون بمعنى راشد، أو بمعنى: مرشد إلى الخير. البحر 258:5.
21 -
رَفِيعُ الدَّرَجَاتِ ذُو الْعَرْشِ {15:40}
في البحر 454:7: - 455: «احتمل أن يكون (رفيع) للمبالغة على (فعيل)
من رافع، فيكون الدرجات مفعولة، أي رافع درجات المؤمنين ومنازلهم في الجنة ..
واحتمل أن يكون (رفيع فعيلاً من رفع الشيء: علا فهو رفيع، فيكون من باب الصفة المشبهة، والدرجات: مصاعد الملائكة إلى أن تبلغ العرش، أضيفت إليه، دلالة على عزة سلطانه، أي درجات ملائكته، كما وفه بقوله:{ذِي الْمعَارِجِ} [3:70]. أو يكون ذلك عبارة عن رفعة شأنه وعلو سلطانه؛ كما أن قوله {ذُو الْعَرْشِ} [15:85]. عبارة عن ملكه، وبنحوه فسره ابن يزيد قال: عظيم الصفات».
22 -
وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا {69:4}
في الكشاف 531:1: «والرفيق: كالصديق والخليط في استواء الواحد والجمع فيه، ويجوز أن يكون مفردًا بين به الجنس في باب التمييز» .
وفي العكبري 105:1: «هو واحد في موضع الجمع» .
23 -
قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ {78:36}
= 2.
في الكشاف 31:4: «الرميم: اسم لما بلي من العظام غير صفة كالرمة والرفات، فلا يقال: لم لم يؤنث وقد وقع خبرًا عن مؤنث؟ ولا هو فعيل بمعنى فاعل أو مفعول» .
نقله في البحر 348:7.
24 -
كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ {21:52}
(ب) كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ {38:74}
في المفردات: «قيل: في قوله: (كل نفس بما كسبت رهينة) إنه فعيل بمعنى فاعل، أي ثابتة مقيمة، وقيل: بمعنى مفعول، أي كل نفس مقامة في جزاء ما قدم من عمله» .
وفي الكشاف 411:4: «رهين: مرهون، كأن نفس العبد رهن عند الله بالعمل الصالح الذي هو مطالب به؛ كما يرهن الرجل عبده بدين عليه، فإن عمل صالحًا فكها وخلصها وإلا أوبقها» .
وفي البحر 149:8: «رهين: مرتهن»
25 -
وَلِمَنْ جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ {72:12}
= 2.
في الكشاف 490:2: «وأنا بحمل البعير كفيل، أوديه لمن جاء به» .
وقال في 593:4: «(زعيم) أي قائم به وبالاحتياج لصحته. كما يقوم الزعيم المتكلم عن القوم المتكفل بأمورهم» .
26 -
قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا {19:19}
(ب) أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ {74:18}
زكية. طاهرة من الذنوب. الكشاف 736:2
27 -
عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ {13:68}
وفي الكشاف 587:4: «زنيم. دعى» .
وقال ابن قتيبة 478: «الزنيم. الدعى» .
28 -
أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ {31:22}
سحيق: بعيد
29 -
فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا
= 2.
السديد من القول. هو الموافق للحق منه. البحر 152:3.
30 -
والله سَرِيعُ الحِسابِ
= 10.
في المفردات: «السرعة: ضد البطء، ويستعمل في الأجسام والأفعال، يقال: سرع فهو سريع» .
31 -
قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا
في المفردات: «أن نهرًا يسري. وقيل: بل من السرو، أي الرفعة، يقال: رجل سرو وأشار بذلك إلى عيسى عليه السلام وما خصه به من سروه» .
الكشاف 12:3 - 13.
32 -
فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ
الشقي: الذي وجبت له النار، والسعيد من وجبت له الجنة.
الكشاف 429:2.
33 -
فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا {282:2}
(ب) وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا {4:72}
في الكشاف 325:1: «سفيهًا: محجورًا عليه لتبذيره وجهله بالتصرف.
وفي المفردات: «السفه خفة في البدن .. واستعمل في خفة النفس لنقصان العقل وفي الأمور الدنيوية والأخروية .. قال في السفه الدنيوي: {وَلا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ} [5:4]. وقال في الأخروي {وَأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللَّهِ شَطَطًا} [4:72]. فهذا من السفه في الدين).
34 -
فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ * فَقَالَ إِنِّي سَقِيمٌ
أي مشارف للسقم، وهو الطاعون. الكشاف 49:4
35 -
يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ * إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ {88:26، 89}
= 2.
في المفردات: «السلامة: التعري من الآفات الظاهرة والباطنة. قال: (بقلب سليم) أي متعر من الدغل فهذا في الباطن» .
36 -
فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ {26:51}
السمن: ضد الهزال. المفردات.
37 -
إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا {7:19}
في الكشاف 5:3: «قيل: للمثل: سمي، لأن كل متشاكلين يسمى كل واحد منهما باسم المثل» .
وفي المفردات: «وقوله: {هَلْ تَعلِمُ سَمِيًّا} [65:19]. أي نظيرًا له يستحق اسمه. وموصوفًا يستحق صفته على التحقيق، وليس المعنى: هل تجد من يتسمى باسمه» .
البحر 175:6.
38 -
فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ {135:20}
(ب) قَالَ آيَتُكَ أَلا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلاثَ لَيَالٍ سَوِيًّا {10:19}
= 4.
في المفردات: «السوى: يقال فيمن يصان عن الإفراط والتفريط من حيث القدر
والكيفية».
وفي البحر 176:6: «سويًا: حال، أي لا تكلم في حال صحتك، ليس بك خرس ولا بكم. وعن ابن عباس: (سويًا) عائد على الليالي، أي كاملات مستويات، فتكون صفة لثلاث» . الكشاف 7:3.
39 -
وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ {165:2}
= 41.
(ب) فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا {56:3}
= 11.
{وَإِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَدِيدٌ} [8:100}
في المفردات: «الشديد: البخيل؛ يجوز أن يكون بمعنى مفعول، كأنه شد، كما يقال غل. ويجوز أن يكون بمعنى فاعل فالمتشدد كأنه شد صرته» .
(شديد العقاب) في البحر 81:2: «من باب إضافة الصفة للموصوف. والإضافة والنصب أبلغ من الرفع لأن فيها إسناد الصفة للموصوف، ثم ذكر من هي له حقيقة، والرفع إنما فيه إسنادها لمن هي له حقيقة فقط دون إسناد للموصوف» .
40 -
لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَلا شَفِيعٌ {51:6}
= 5.
41 -
فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ {105:11}
(ب) وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا {4:19}
42 -
وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا {12:19}
= 2.
43 -
وَيُسْقَى مِنْ مَاءٍ صَدِيدٍ
في المفردات: «الصديد: ما حال بين اللحم والجلد من القيح، وضرب مثلاً لمطعم أهل النار» .
وفي البحر 413:5: «قيل: صديد بمعنى مصدود عنه، أي لكراهته يصد
عنه؛ فيكون مأخوذًا من الصد».
44 -
فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ * وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ {100:26، 101}
(ب) أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ {61:24}
في الكشاف 257:3: «فما معنى (أو صديقكم)؟ قلت: معناه: أو بيوت أصدقائكم والصديق يكون واحدًا وجمعًا؛ وكذلك الخليط والقطين والعدو» .
وقال في ص 323: «وأما الصديق، وهو الصادق في ودادك الذي يهمه ما أهمك فأعز من بيض الأتوق» .
45 -
وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مُسْتَطَرٌ {53:54}
(جـ) وَلا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ {282:2}
= 2.
(د) وَلا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغِيرَةً وَلا كَبِيرَةً {121:9}
46 -
فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا {282:2}
الضعف: في العقل والرأي، ضعف فهو ضعيف. المفردات.
47 -
وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ {24:81}
في المفردات: «الضنين: البخيل. والضنة: هي البخيل بالشيء النفيس» .
48 -
وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا {14:16}
= 2.
في المفردات: «أي غضا جديدًا من الطراء والطراوة» هو السمك. الكشاف.
49 -
إِنَّ لَكَ فِي النَّهَارِ سَبْحًا طَوِيلا
= 2.
يقال: طويل وطوال، وعريض وعراض. المفردات.
50 -
لا ظَلِيلٍ وَلا يُغْنِي مِنَ اللَّهَبِ
(ب) وَنُدْخِلُهُمْ ظِلا ظَلِيلا
في المفردات: «وظل ظليل: فائض، وقوله: (وندخلهم ظلاً ظليلاً، كناية عن غضارة العيش» .
وفي الكشاف 93:1: «(ظليلاً) صفة مشتقة من لفظ الظل لتأكيد معناه، كما يقال: ليل أليل ويوم أيوم وما أشبه ذلك» .
51 -
مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ {18:50، 23}
= 2.
عتيد: حاضر. الكشاف 385:4، البحر 124:8
52 -
وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ {29:22}
= 2.
في المفردات: «العتيق: المتقدم في الزمان أو المكان أو الرتبة» .
العتيق: القديم، لأنه أول بيت وضع للناس، وعن قتادة أعتق من الجبابرة.
الكشاف 153:3.
53 -
إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ {72:11}
= 2.
54 -
وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاءٍ عَرِيضٍ {51:41}
في المفردات: «العرض: خلاف الطول، وأصله أن يقال في الأجسام، ثم يستعمل في غيرها» .
55 -
فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ {9:74}
يوم عسير: يتصعب فيه الأمر. المفردات.
56 -
وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ {7:2}
= 85.
(ب) أَنْ تَمِيلُوا مَيْلا عَظِيمًا {27:4}
= 22.
في البحر 46:1: «عظيم: اسم فاعل من عظم، غير مذهوب به مذهب الزمان.
وفعيل: اسم وصفة، الاسم مفرد، نحو قميص، وجمع نحو كليب؛ ومعنى نحو سهيل والصفة .. كفرى. وسرى. واسم فاعل من (فعل) ككريم، وللمبالغة
من فاعل كعليم، وبمعنى أفعل كشميط، وبمعنى مفعول كجريح، ومعقل كسميع وأليم، وتفعل كوكيد، ومفاعل كجليس، ومفتعل كسعير ومستفعل كمكين، وفعل كرطيب، وفعل كعجيب وفعال كصحيح، وبمعنى الفاعل والمفعول كصريح، وبمعنى الواحد والجمع كخليط».
57 -
أَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍ {55:22}
= 3.
(ب) وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا {50:42}
العقيم من النساء: التي لا تقبل ماء الفحل، عقمت المرأة والرحم. ريح عقيم: بمعنى الفاعل أو المفعول. المفردات.
وفي البحر 383:6: «سمي يوم القيامة عقيمًا، لأنه لا ليلة؛ بعده ولا يوم» .
58 -
يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ {27:22}
في المفردات: «عميق: أي بعيد، وأصل العمق، البعد سفلاً، يقال: بئر عميق ومعيق: إذا كانت بعيدة القعر ..
59 -
وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ {159:3}
= 5.
(ب) وَأَخَذْنَ مِنْكُمْ مِيثَاقًا غَلِيظًا {21:4}
غليظ القلب: قاسية. الكشاف 431:1.
وفي البحر 98:3: «غليظ القلب: عبارة عن كونه خلق صلبًا لا يلين ولا يتأثر» .
60 -
وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ {263:2}
= 17.
(ب) وَمَنْ كَانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ
= 3.
في البحر 308:2: «أي غني عن الصدقة» .
61 -
يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا {27:19}
الفرى: البديع، وهو من فرى الجلد. الكشف 14:3.
وفي المفردات: «قيل: معناه: عظيمًا، وقيل: عجيبًا، وقيل: مصنوعًا» .
62 -
الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ {181:3}
= 3.
(ب) وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ {6:4}
في المفردات: «أصل الفقير. هو المكسور الفقار، يقال: فقرته فاقرة، أي داهية تكسر الفقار» .
63 -
قَالُوا تَاللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ الْقَدِيمِ {95:12}
= 3.
64 -
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ {186:2}
= 17.
(ب) لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاتَّبَعُوكَ {42:9}
= 9.
65 -
فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا {22:19}
في الكشاف 11:3: «قصيًا: بعيدًا من أهلها وراء الجبل، وقيل: أقصى الدار» .
66 -
مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ {197:3}
= 13.
(ب) وَلا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلا {41:2}
= 56.
(جـ) إِنَّ هَؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ {54:26}
(د) كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ {249:2}
67 -
إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ {52:8}
= 10.
(ب) وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا {25:33}
68 -
قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ {217:32}
= 19.
(ب) وَلا تَسْأَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَى أَجَلِهِ {282:2}
= 17.
لكبيركم. كبيرهم. كبراءنا. كبيرة. كبائر.
69 -
وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ {109:2}
= 17.
(ب) يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا {26:2}
= 46.
(جـ) أضْعافًا كَثِيَرةً {245:2}
= 11.
70 -
وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ {4:8}
= 23.
(ب) وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا {31:4}
= 4 كرامًا. كرام.
71 -
وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلا {91:16}
كفيلاً: شاهدًا، ورقيبًا، لأن الكفيل مراع لحال المكفول به، مهيمن عليه
الكشاف 630:2 - 631، البحر 531:5.
72 -
وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ {103:6}
= 6.
(ب) إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا {34:33}
73 -
فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفِيفًا {104:17}
في المفردات: «أي منضمًا بعضكم إلى بعض» .
74 -
وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ {183:7}
= 3.
في المفردات: «متن: قوي متنه، فصار متينًا، ومنه قيل: حبل متين» .
75 -
فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا {4:4}
76 -
بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ {5:50}
في المفردات: «أصل المرج: الخلط، والمروج: الاختلاط، يقال: مرج أمرهم: اختلط ومرج الخاتم في إصبعي فهو مارج، ويقال: أمر مريج: أي مختلط» .
وفي الكشاف 380:4: «مريج: مضطرب، يقال: مرج الخاتم في إصبعه» .
وفي البحر 121:8: «مختلط. وقال قتادة: مختلف، وقال الحسن: ملتبس وقال أبو هريرة: فاسد. وقال ابن عباس: المريج: الأمر المنكر، وعنه أيضًا: مختلط،
والأصل فيه الاضطراب والقلق».
77 -
وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ {61:24}
= 2.
(ب) فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ {184:2}
= 3.
(جـ) وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ {43:4}
78 -
قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ {54:12}
= 4.
أي متمكن ذو قدرة ومنزلة.
79 -
وَاهْجُرْنِي مَلِيًّا {46:19}
في الكشاف 20:3 - 21: «مليًا: زمانًا طويلاً، من الملاوة أو مليًا بالذهاب عني والهجران قبل أن أثخنك بالضرب، حتى لا تقدر أن تبرح، يقال: فلان ملى بكذا: إذا كان مطيقًا له مضطلعًا به» .
80 -
أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى {37:75}
في المفردات: «المني: التقدير: والمني: الذي قدر به الحيوانات» .
81 -
ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ {8:32}
= 4.
في الكشاف 586:4: «{وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلافٍ مَهِينٍ} [11:61]. من المهانة، وهي القلة والحقارة، يريد القلة في الرأي والتمييز، أو أراد الكذاب لنه حقير عند الناس» .
82 -
إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا {246:2}
= 43.
(ب) وَسَيِّدًا وَحَصُورًا وَنَبِيًّا {39:3}
في المفردات: «النبي، بغير همز: قال النحويون أصله الهمز، فترك همزه، واستدلوا بقولهم: مسيلمة نبيء سوء. وقال بعض العلماء: هو من النبوة، أي
الرفعة، وسمى نبيًا لرفعة محله عن سائر الناس، فالنبي، بغير همز- أبلغ من النبي بالهمز لأنه ليس كل منبئ رفيع القدر والمحل».
83 -
أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَامًا وَأَحْسَنُ نَدِيًّا {73:19}
في الكشاف 36:3: «الندى المجلس ومجتمع القوم حيث ينتدون» .
84 -
أُولَئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا كَسَبُوا {202:2}
= 9.
(ب) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ {23:3}
= 8.
في المفردات: «النصيب: الحظ المنصوب، أي المعين» .
85 -
لأَدْخَلْنَاهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ {65:5}
= 16.
ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا {20:76}
النعيم: النعمة الكثيرة. المفردات.
86 -
وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا {12:5}
في الكشاف 615:1: «النقيب: الذي ينقب عن أحوال القوم ويفتش عنها، كما قيل له: عريف، لأنه يتعرفها» .
87 -
فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلا {16:73}
في المفردات: «طعام وبيل، وكلأ وبيل: يخاف وباله» .
وفي الكشاف 641:4: «وبيلاً: ثقيلاً غليظًا من قولهم: كلاً وبيل: وخم لا يستمرأ لتفله» .
88 -
اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ {45:3}
فلان وجيه: ذو جاه.
89 -
ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا
في الكشاف 647:4: «(وحيدًا) حال من الله عز وجل على معنيين: أحدهما: ذرني وحدي فانا أجزيك في الانتقام منه عن كل منتقم.
والثاني: خلقته وحدي، لم يشركني في خلقه أحد، أو حال من المخلوق على معنى؛ خلقته وهو وحيد فريد، لا مال له ولا ولد».
90 -
فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ {45:18}
(ب) فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ {31:54}
في البحر 141:6: «الهشيم: اليابس، قاله الفراء، واحده هشيمة، وقال الزجاج وابن قتيبة: كل شيء كان رطبًا ويبس، ومنه (كهشيم المحتظر) وهشيم الثريد، وأصل الهشيم: المتفتت من يابس العشب» .
91 -
وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ {148:26}
في المفردات: «الهضم: شدخ ما فيه رخاوة، هضمته فانهضم (ونخل طلعها هضيم) أي داخل بعضه في بعض كأنما شدخ» .
وفي الكشاف 328:3: «الهضيم: اللطيف الضامر، ومن قولهم كشح هضيم، وطلع إناث فيه لطف، وفي طلع الفحاحيل جفاء» .
البحر: 34:7
92 -
وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ {153:6}
= 5.
(ب) وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا {8:76}
= 3. يتيمن. اليتامى.
في المفردات: «اليتيم: انقطاع الصبي عن أبيه قبل بلوغه، وكل منفرد يتيم» :
93 -
ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ {65:12}
= 8.
(ب) وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا {30:4}
= 7.
في المفردات: «اليسير والميسور: السهل. واليسير: يقال في القليل» .
فعيل بمعنى مُفْعِل
1 -
وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ {10:2}
= 58.
(ب) أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا {18:4}
= 14.
في الكشاف 60:1: «يقال: ألم فهو أليم كوجع فهو وجيع .. والألم في الحقيقة للمؤلم» .
وفي البحر 53:1: «أليم: فعيل من الألم، بمعنى مفعل، كالسميع بمعنى المسمع أو للمبالغة» .
وفي النهر 58 - 59: «أليم إما للمبالغة، ووصف العذاب به مجاز، وهو من مجاز التركيب، أو معناه مؤلم، جاء فعيل من أفعل، وهو من مجاز الإفراد» .
وفي العكبري 10:1: «هو فعيل بمعنى مفعل، لأنه من قولك: ألم فهو مؤلم، وجمعه ألماء وإلام مثل شريف وشرفاء وشراف»
2 -
بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ {117:2}
= 2.
وفي الكشاف 181:1: «يقال: بدع الشيء فهو بديع .. (بديع السموات) من إضافة الصفة المشبهة إلى فاعلها، أي بديع سماواته وأرضه. وقيل البديع بمعنى المبدع، كما أن السميع بمعنى المسمع» .
وفي العكبري 33:1: «(بديع السموات) أي مبدعها؛ كقولهم: سميع بمعنى مسمع، والإضافة هنا محضة، لأن الإبداع لهما ماض» .
وفي البحر 364:1: «هو من باب الصفة المشبهة باسم الفاعل، فالمجرور مشبه به لمفعول وأصله الأول بديع سماواته ثم شبه الوصف فأضمر فيه، فنصب السموات ثم جر ما نصب، وفيه أيضًا ضمير يعود على الله تعالى.
وقال الزمخشري: هو من إضافة الصفة المشبهة إلى منصوبها، والصفة عندنا لا تكون مشبهة حتى تنصب أو تخفض، وأما إذا رفعت ما بعدها فليست عندنا صفة مشبهة، لأن عمل الرفع في الفاعل يستوي فيه الصفات المتعدية وغير المتعدية «وفعيل بمعنى مفعل لا ينقاس» .
3 -
وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا {6:4}
= 4.
في الكشاف 476:1: «أي كافيًا في الشهادة عليكم بالدفع والقبض أو محاسبًا فعليكم بالتصادق «وإياكم والتكاذب»
والقرآن الحكيم 1:36: «فعيل بمعنى مفعل، وأما للمبالغة من حاكم، وإما بمعنى النسب، أي ذي حكمة. البحر 323:7، الجمل 498:3.
4 -
أَنْ تَقُولُوا مَا جَاءَنَا مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ {19:5}
= 31.
(ب) إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا {79:2}
= 12. نذر النذر.
وفي البحر 194:5: «{وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ} [101:10]. النذر: جمع نذير، إما مصدر فمعناه الإنذارات، وإما بمعنى منذر، فمعناه المنذرون» .
وفي البحر 480:6: «{لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا} [1:25]. الظاهر أن نذير
بمعنى منذر، وجوزوا أن يكون مصدرًا».
وفي البحر 170:8: «{هَذَا نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ الأُولَى} [56:53} النذير: مصدر أو اسم فاعل من أنذر، ولا يتقاسان، والنذر جمع للمصدر أو لاسم الفاعل» .
وفي البحر 367:1: «{إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا} [79:2]. عادل إلى فعيل للمبالغة» .
(فَعِيل) بمعنى (مُفاعِل)
1 -
لا شَرِيكَ لَهُ [136:6]
= 3.
2 -
والله على كل شيء حفيظ: حفيظ للمبالغة عدل عن فاعل أو بمعنى مفاعل كجليس وخليل. البحر 274:7.
2 -
وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا {6:4}
يحتمل أن يكون (فعيلاً) بمعنى مفاعل. البحر 174:3.
3 -
وَمَا لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ {22:34}
= 2.
(ب) وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيرًا {55:52}
= 4.
في المفردات: «ظهير: بمعنى معين (وكان الكافر على ربه ظهيرًا) أي معينًا للشيطان على الرحمن.
وقال أبو عبيدة: الظهير هو المظهور به، أي هينًا على ربه كالشيء الذي خلفته من قولك. ظهرت بكذا: أي خلفته «ولم ألتفت إليه» .
وفي البحر 507:6: «والظهير والمظاهر كالمعين والمعاون .. وفعيل بمعنى مفاعل كثير، والمعنى: أن الكافر يعاون الشيطان على ربه بالعداوة والشريك ..
وفي الكشاف 287:3: «الظهير والمظاهر كالعوين والمعاون، وفعيل بمعنى مفاعل غير عزيز» .
4 -
وَاتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ {59:11}
= 3.
(ب) إِنَّهُ كَانَ لآيَاتِنَا عَنِيدًا {16:74}
5 -
قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ {51:37}
= 3.
(ب) وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِينًا {38:4}
6 -
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ {17:50}
7 -
فَلَمَّا اسْتَيْأَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيًّا {80:12}
(ب) وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا {52:19}
في البحر 335:5: «(خلصوا نجيًا): انفردوا من غيرهم يناجي بعضهم بعضًا» .
والنجي: فعيل بمعنى مفاعل كالخليط والعشير .. وهو لفظ يوصف به من له نجوى واحدًا كان أو جماعة، مؤنثًا أو مذكرًا، فهو كعدل ويجمع على أنجية».
وفي البحر 199:6: «(وقربناه نجيًا) نجى: فعيل من المناجاة، بمعنى مناج كالجليس وهو المنفرد بالمناجاة، وهي المسارة بالقول» .
8 -
وَاجْعَلْ لِي وَزِيرًا مِنْ أَهْلِي {29:20}
وفي الكشاف 61:3: «الوزير: من الوزر لأنه يتحمل عن الملك أوزاره ومؤنه أو من الوزر لأن الملك يعتصم برأيه ويلجئ إيه أموره. أو من المؤازرة.
وهي المعاونة. عن الأصمعي: كان القياس أزيرًا، فقلبت الهمزة إلى الواو ووجه قلبها أن فعيلاً جاء في معنى مفاعل مجيئًا صالحًا، كقولهم:«عشير وجليس وقعيد وخليل وصديق ونديم، فلما قلبت في أخيه قلبت فيه، وحمل الشيء على نظيره ليس بعزيز» . البحر 239:6.
فَعِيلة
1 -
مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا سَائِبَةٍ {103:5}
في الكشاف 684:1: «كانت العرب إذا أنتجت الناقة خمسة أبطن آخرها ذكر بحروا أذنها، أي شقوها، وحرموا ركوبها» .
2 -
أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ {6:98}
= 2.
في البحر 499:8: «البرية: جميع الخلق، والجمهور بشد الياء، فاحتمل أن يكون أصله الهمز ثم خفف، واحتمل أن يكون من البرا، وهو التراب» .
3 -
وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ {26:14}
الكلمة الخبيثة «كلمة الشرك. وقيل» كل كلمة قبيحة.
الكشاف 552:2
4 -
كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ {38:74}
في النهر 377:8: «رهينة بمعنى مرهون، كالمنطوحة بمعنى المنطوح ..
وانظر البحر 379:8، الكشاف 654:4.
5 -
أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ {74:18}
طاهرة من الذنوب. الكشاف.
6 -
أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً {236:2}
= 6.
فرض الفريضة: تسمية المهر.
7 -
كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ {249:2}
8 -
فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً {245:2}
= 11.
9 -
وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ {3:5}
في المفردات: «النطيحة: ما نطح من الأغنام فمات» . الكشاف.
وفي العكبري 16:1: «والنطيحة بمعنى المنطوحة، دخلت الهاء فيها لأنه لم تذكر الموصوفة معها، فصارت كالاسم، فإن قلت: شاة نطيح لم تدخل الهاء» .
وفي البحر 410:3: «النطيحة» : هي التي ينطحها غير فتموت بالنطح، وهي فعيلة بمعنى مفعول، صفة جرت مجرى الأسماء، فوليت العوالم، وذلك ثبتت فيها الهاء». النهر:423.
قراءات الصفة المشبهة قراءات فاعل، فَعِل من السبع
1 -
فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ {15:47}
في النشر 374:2: «واختلفوا في (غير آسن) فقرأ ابن كثير بغير مد بعد الهمزة.
وقرأ الباقون بالمد، واختلف عن البزي .. غيث النفع 240.
الشاطبية 281، الإتحاف 393، البحر 79:8.
2 -
وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ {56:26}
في النشر 335:2: «واختلفوا في (حاذرون): فقرأ الكوفيون وابن ذكران بألف بعد الحاء واختلف عن هشام. وقرأ الباقون من غير ألف» .
الإتحاف 332، غيث النفع 186، الشاطبية 258.
في النشر 314:2: «واختلفوا في (حاذرون): فقرأ نافع وابن كثير والبصريان وحفص بغير ألف بعد الحاء وهمز الياء. وقرأ الباقون بالألف وفتح الياء من غير همز» .
الإتحاف 294، غيث النفع 159، الشاطبية 242.
3 -
حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ {86:18}
وفي البحر 159:6، «وقرأ عبد الله .. (حامية) بالياء، أي حارة» . وقرأ ابن عباس وباقي السبعة .. (حمئة بهمزة مفتوحة، يقال: حمئت البئر تحمأ حمأ فهي حمئة، وحمأتها: نزعت حمأتها، وأحمأتها: أبقيت فيها الحمأة، ولا تنافي بين الحامية والحمئة إذ تكون العين جامعة للوصفين. وقال أبو حاتم: وقد يمكن أن تكون حامية مهموزة بمعنى ذات حمئة، فتكون القراءتان بمعنى، يعني أنها سهلت الهمزة بإبدالها ياء».
الكشاف 744:2.
4 -
وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَ {149:26}
في النشر 336:2: «واختلفوا في (فارهين): فقرأ الكوفيون وابن عامر بألف بعد الفاء. وقرأ الباقون بغير ألف» .
الإتحاف 323.
في البحر 35:7: «باقي السبعة بغير ألف، ومجاهد (متفرهين) اسم فاعل من تفره، والمعنى: نشطين مهتمين.
وفي الشكاف 328:3: «قرئ (فارهين) و (فرهين). والفراهة: الكيس والنشاط، ومنه خيل فرهة، استعير لامتثال الأمر» .
5 -
إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ {55:36}
في النشر 354:2 - 355: «واختلفوا في (فاكهون) و (فاكهين) وهو في (يس) و (الدخان) و (والطور) و (المطففين): فقرأهن أبو جعفر بغير ألف بعد الفاء، وواقعة حفص في المطففين» .
الإتحاف 336، 388، 400، النشر 377:2، البحر 8، 36، 443.
6 -
لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا {23:78}
في النشر 397:2: «واختلفوا في (لابثين فيها): فقرأ حمزة وروح (لبثين) بغير ألف: الباقون بالألف.
الإتحاف 431، غيث النفع 272، الشاطبية 294.
وفي البحر 413:8: «(فاعل) يدل على من وجد منه الفعل، و (فعل) على من شأنه ذلك كحاذر وحذر» .
7 -
مَالِكِ يَوْمِ الدِينِ [4:1]
في الإتحاف 122: «واختلف في (مالك): فعاصم والكسائي ويعقوب وخلف بالألف، على وزن (سامع) اسم فاعل من ملك ملكا، بالكسر، وافقهم الحسن المطوعي: والباقون بغير ألف على وزن سمع صفة مشبهة: أي قاضي يوم الدين» . النشر 271:1
8 -
أَئِذَا كُنَّا عِظَامًا نَخِرَةً [11:79]
في النشر 379:2: «واختلفوا في (نخرة) فقرأ حمزة والكسائي وخلف وأبو بكر وريس (ناخرة) بالألف. وقرأ الباقون بغير ألف» .
الإتحاف 432، غيث النفع 273، الشاطبية 294، البحر 420:8 - 421.
قراءات (فاعل) و (فَعِل) إحدى القراءتين من الشواذ
1 -
قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا {16:47}
وفي البحر 79:8: «قرأ الجمهور (آنفا) على وزن (فاعل) وابن كثير على وزن (فعل).
لا نعلمه أحدًا من النحويين عد (آنفًا) ظرفًا» ز
2 -
يَقُولُونَ أَئِنَّا لَمَرْدُودُونَ فِي الْحَافِرَةِ {10:79}
في المحتسب 350:2: «قراءة أبي حيوة (في الحَفِرة) بفتح الحاء وكسر الفاء، بغير ألف.
قال أبو الفتح: وجه ذلك أن يكون أراد الحافرة؛ كقراءة الجماعة، فحذف الألف تخفيفًا ..
وفيه وجه آخر ذو صنعة، وهو أنهم قد قالوا: حفرت أسنانه إذا ركبها الوسخ من ظاهرها وباطنها، فقد يجوز أن يكون أراد الأرض الحفرة، أي المنتنة؛ لفسادها بأخباثها، وبأجسام الموتى فيها. وعليه فسروا قراءة من قرأ (صَلَلنَا في الأرْض) {10:32]. بالصاد من النتن، ورواها أحمد بن يحيى:(صللنا)».
وفي البحر 420:8: «وقيل: هما بمعنى واحد» . ابن خالويه 168.
3 -
فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفِينَ {83:9}
في ابن خالويه 54: «(مع الخلفين) بلا ألف، مالك بن دينار» .
وفي البحر 81:5: «وقرأ مالك بن دينار وعكرمة: (مع الخلفين) وهو مقصور من الخالفين» .
4 -
وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ {87:27}
في ابن خالويه 111: «(دخرين) بلا ألف، الحسن»
الكشاف 386:3، البحر 100:7
5 -
وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا {143:7}
في ابن خالويه 45: «(وَخَرَّ مُوسَى صَعِقًا) عن بعضهم» .
6 -
قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ {81:43}
في ابن خالويه 137: «(العبدين) أبو عبيد الله واليماني» .
في البحر 28:8: «قرأ السلمي واليماني: (العبدين) قراءة ذكرها الخليل بن أحمد في كتاب العين (العبدين) بإسكان الباء تخفيف العبدين» .
الكشاف 62:4.
وفي المحتسب 257:2: «قال أبو الفتح: معناه، والله أعلم: أول الأنفين، يقال: عبدت من الأمر أعبد عبدًا: أي أنفت منه» .
7 -
وَلا تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عَاكِفُونَ فِي الْمَسَاجِدِ {187:2}
في ابن خالويه 12: «(عاكفون) من غير ألف» .
في البحر 53:2: «وقرأ قتادة: (وأنتم عكفون) بغير ألف» .
8 -
عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُنْدُسٍ خُضْرٌ {21:76}
في ابن خالويه 166: «(عليهم) بضم الهاء من غير ألف، مجاهد وابن سيرين (عاليتهن) ابن مسعود» .
9 -
إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا عَمِينَ {64:7}
في ابن خالويه 44: «(قومًا عامين) عيسى بن سليمان» .
10 -
إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ {76:28} .
في ابن خالويه 114 «(الفارحين) حكاه عيسى بن سليمان الجحدري» .
البحر 133:7.
11 -
قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ {55:15}
في ابن خالويه 71: «(من القنطين) بغير ألف، يحيى والأعمش والجعفي عن أبي عمرو» . البحر 459:5.
12 -
وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ {36:22}
في ابن خالويه 95: «(المعترى) بالياء، الحسن» .
وفي الكشاف 158:3: «وقر الحسن: (والمعترى) وعره، وعراه، واعتراه واعتر بمعنى. وقرأ أبو رجاء (والقنِع) وهو الراض لا غير» .
13 -
وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ {104:13}
في ابن خالويه 99: «(كلحون) من غير ألف، أبو حيوة.
وفي البحر 452:6: «وقرأ أبو حيوة وأبو بحرية وابن أبي عبلة (كلحون) بغير ألف» .
14 -
فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ {52:5}
في ابن خالويه 33: «(ندمين) بلا ألف عبد الله بن الزبير. قال ابن خالويه: النادم والفارح يكون حالاً وفيما يستقبل. والندم والفرح لا يكونا إلا حالاً لازمة» .
15 -
وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ {22:75}
في البحر 388:8: «قرأ الجمهور (ناضرة) بالألف، وزيد بن علي (نضرة) بغير ألف» .
فاعل و (فَعْل)
1 -
مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ
في البحر 20:1: «قرأ (مَلْك) على وزن سهل أبو بكر وعن عاصم والجحدري، ورواها الجعفي وعبد الوارث عن أبي عمرو وهي لغة بكر بن وائل»
الكشاف 11:1
قراءات (فَعُل)
1 -
إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ {10:11}
في ابن خالويه 59: «(لفرح) بضم الراء عن بعضهم»
وفي البحر 206:5: «قرأ الجمهور (لفرح) بكسر الراء، وهي قياس اسم الفاعل من (فعل) اللازم، وقرأت فرقة بضم الراء، وهي كما تقول: ندس ونطس» .
2 -
إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ {55:36}
في البحر 342:7: «(وقرئ فَكُهون) بضم الكاف، يقال: رجل فَكِه وفَكُه، نحو ندُس وندِس» .
3 -
وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ {60:5}
في البحر 519:3: «وقرأ ابن وثاب والأعمش وحمزة (وعبد) على وزن يغظ وندس» . العكبري 122:1 - 123.
فَعِل، فَعْل
1 -
فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ {16:14}
في النشر 366:2: «واختلفوا في (نحسات): فقرأ أبو جعفر وابن عامر والكوفيون بكسر الحاء. وقرأ الباقون بإسكانها» .
الإتحاف:380 - 381، غيث النفع: 226، الشاطبية: 26:7
وفي البحر 490:7: «بسكون الحاء احتمل أن يكون مصدرًا وصف به واحتمل أن يكون م خففًا من (فعل). وقال الزمخشري: مخفف نحس أو صفة على (فعل) أو وصف بالمصدر. وتتبعت ما ذكره التصريفيون مما جاء صفة من فعل اللازم، فلم يذكروا فيه (فعلاً) بسكون العين.
الكشاف 193:4.
2 -
إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ {19:54}
قرأ الحسن بتنوين (يوم) وكسر الحاء، جعله صفة كقوله:(فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ). البحر 179:8.
3 -
يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ {13:33}
في البحر 218:7: «قرأ ابن عباس .. (عوِرة) و (بعوِرة) بكسر الواو فيهما، والجمهور بإسكانها. قال الزمخشري: يجوز أن يكون تخفيف عورة، وقيل: مصدر وصف به» .
الكشاف 528:3
فَعْل، فَعَل
1 -
وَكُلا مِنْهَا رَغَدًا {35:2}
(ب) فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا {58:2}
في الكشاف 127:1: «وصف بالمصدر، أي أكلا رغدًا واسعًا رافهًا» .
2 -
إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ {28:9}
في ابن خالويه 52: «(نجس) بسكون الجيم عن بعضهم» .
وفي الكشاف 261:2: «نجس: مصدر .. وقرئ (نِجْس) بكسر النون وسكون الجيم على تقدير حذف الموصوف، وهو تخفيف نجس، نحو كبد» .
البحر 27:5 - 28.
فُعُل، فَعْل
1 -
(والجار الجنب){36:4} :
في ابن خالويه 26: «(والجار الجنب) المفضل عن عاصم» .
الإتحاف: 190
وفي البحر 245:3: «وقرأ عاصم في رواية المفضل عنه (والجار الجَنْب) بفتح الجيم وسكون النون، ومعناه البعيد» .
2 -
سَيَعْلَمُونَ غَدًا مَنِ الْكَذَّابُ الْأَشِرُ {26:54}
في البحر 180:8: «وقرأ مجاهد الثاني (الأشر) بثلاث ضمات وتخفيف الراء يقال: أشِرُ، وأشر كحذر وحذر فضمة الشين (في لفظ الأشر) لغة، وضم الهمزة، تبع لضمة الشين» .
فَعْل، فَعْلى
1 -
وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا {124:20}
في ابن خالويه 90: «(ضنكى) بلا تنوين، الحسن» .
الإتحاف: 308.
وفي البحر 287:6: «وقرأ الحسن (ضنكى) بألف التأنيث، ولا تنوين، بناء صفة على فَعْلى من الضنك» .
فَعْل، فَعْلاء
فَقَالَ لَهَا وَلِلأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا {11:41}
في ابن خالويه 133: «(طوعاء أو كرهاء) ابن عباس وسعيد بن جبير» .
فيعِل، فِعَل
1 -
دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا {161:6}
في النشر 267:2: «واختلفوا في (دينا قيما) فقرأ ابن عامر والكوفيون بكسر القاف وفتح الياء مخففة، وقرأ الباقون بفتح القاف وكسر الياء مشددة» .
الإتحاف: 220، غيث النفع: 100، الشاطبية:204.
وفي البحر 170:3: «فأما (قيم) فمصدر كالقيام قاله الكسائي والفراء والأخفش، وليس مقصورًا من (قيام)» .
2 -
وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا * قَيِّمًا {1:18، 2}
في ابن خالويه 78: «قيمًا، أبان بن تغلب» .
فيعِل، فَعْل
1 -
فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ {75:55}
في ابن خالويه 150: «(خيرات) بالتشديد أبو عثمان النهدي» .
وفي البحر 198:8: «وقيل: مخفف من خيرة، وبه (خيرات) قرأ بكر بن حبيب، وأبو عثمان النهدي وابن مقسم، أي بشد الياء. وروى عن أبي عمرو (خيرة) بفتح الياء، كأنه جمع خايرة جمع على (فَعَلة) ..
فِعال، فيعِل
1 -
جَعَلَ اللَّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَامًا لِلنَّاسِ {97:5}
في البحر 26:4: «قرأ الجحدري (قيمًا) وهو كسيد اسم يدل على ثبوت الوصف من غير تقييد بزمان» .
2 -
وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ {5:98}
قرأ عبد الله (وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) فالهاء في هذه القراءة للمبالغة، أو أنت على معنى أنه عني بالدين الملة».
فَعِيل، فَعْل
1 -
لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا {27:19}
في ابن خالويه 84: «(فريئًا) بالهمز، أبو حيوة» .
وفي البحر 186:6: «وقرأ أبو حيوة فيما نقل ابن عطية (فريا) بسكون الراء وفيما نقل ابن خالويه (فريئًا) بالهمز» .
2 -
إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ {37:9}
في ابن خالوية 52: «النسي، ابن كثير، النيسئ، النسء، عن ابن كثير أيضًا.
وفي الكشاف 270:2: «النسيء: مصدر نسأه: إذا أخره، يقال: نسأ، نسأ ونساء ونسيئًا، وقرئ بهن.
وفي البحر 39:5 - 40: «قرأ جعفر بن محمد النسي مثل الندى، وقرأ السلمى وطلحة النسء بسكون السين، وقرأ مجاهد النسوء على وزن (فَعول) بفتح
الفاء».
3 -
فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَى {135:20}
في ابن خالويه 91: «السوء، أبومجلز» .
وفي الكشاف 100:3: «قرئ السواء بمعنى الوسط والجيد، والسوء والسوأى، والسوى تصغير السوء» .
وفي البحر 292:6: «قرأ أبو مجلز وعمران بن حديد (السواء) أي الوسط، وقرأ الجحدري وابن معمر (السوأى) على وزن فُعْلى» .
فَعِيل، فَعِل، فيعَل
1 -
وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ {165:7}
في الإتحاف 232: «واختلف في (بئيس): فنافع وأبو جعفر .. بكسر الباء الموحدة وياء ساكنة بعدها من غير همز (بيس).
وقرأ ابن ذكوان وهشام كذلك إلا أنه بالهمز الساكنة بلا ياء (بئس)، على أنه صفة على (فعل) كحذر، نقلت كسرة الهمزة إلى الباء، ثم سكنت. ووجه قراءة نافع كذلك، ثم أبدل الهمز ياء، واختلف عن أبي بكر .. فالجمهور بياء مفتوحة ثم ياء ساكنة، ثم همزة مفتوحة، على وزن ضيغم، صفة على فيعل، وهو كثير في الصفات ..
وروى بفتح الباء وكسر الهمزة وياء ساكنة على وزن (رئيس) وصف على (فعيل) كشديد للمبالغة، وبه قرأ الباقون».
النشر 272:2 - 273، غيث النفع: 109، الشاطبية: 210 وذكر في البحر 412:4 - 413: «اثنتين وعشرين قراءة» .
وانظر المحتسب 264:1 - 267.
2 -
بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ {86:11}
في البحر 252:5: «قرأ إسماعيل بن جعفر عن أهل المدينة (بَقِيَةُ) بتخفيف الياء قال ابن عطية: هي لغة، وذلك أن قياس (فَعِل) اللازم أن يكون على وزن (فعل) نحو: سجيت المرأة فهو سجية فإذا شددت الياء كان على وزن فعيل للمبالغة. وقرأ الحسن (تَقِيَّةُ) بالتاء.
الكشاف: 419:2، الإتحاف:259.
3 -
فَذَلِكَ يَوْمَئِذٍ يَوْمٌ عَسِيرٌ {9:74}
في ابن خالويه 164: «(عسير) بلا ياء الحسن» .
4 -
فَلَوْلا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الأَرْضِ {116:11}
في النشر 292:2: «واختلفوا في (بقية): فروى ابن جماز بكسر الباء وإسكان القاف وتخفيف الياء .. وقد ترجمها أبو حيان بضم الباء فوهم، وقرأ الباقون بفتح الباء وكسر القاف وتشديد الياء.
الإتحاف: 261.
5 -
قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ {219:2}
في النشر 227:2: «اختلفوا في (إثم كبير): فقرأ حمزة والكسائي (كثير) بالثاء المثلثة. وقرأ الباقون بالباء الموحدة» .
الإتحاف: 157.
وفي البحر 157:2: «وصف الإثم بالكثرة، إما باعتبار الآثمين، فكأنه قيل: فيه للناس آثام، أي لكل واحد من تعاطيها إثم، أو باعتبار ما يترتب على شربها من توالي العقاب» .
6 -
أَوْ مَا مَلَكْتُمْ مَفَاتِحَهُ أَوْ صَدِيقِكُمْ {61:24}
في ابن خالويه 103: «(صديقكم) بكسر الصاد، حكاه حميد الخراز» .
وفي البحر 474:6: «قرئ بكسر الصاد، إتباعًا لحركة الدال» .
فُعَل، فُعُل
1 -
يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالا لُبَدًا {6:90}
في النشر 401:2: «اختلفوا في (مالاً لبدًا): فقرأ أبو جعفر (لبدا) بتشديد الباء، وقرأ الباقون بتخفيفها» .
وفي الإتحاف 439: «وعن الحسن (لبدا) ضمها مخففة» .
وفي ابن خالويه 174: «بالتشديد أبو جعفر، وبضمتين ابن أبي الزناد ومجاهد» .
وفي البحر 476:8: «وعن زيد بن علي (لبدا) بسكون الباء. ومجاهد وابن أبي الزناد بضمهما» .
وفي المحتسب 361:2: «وقرأ أبو جعفر (مالاً لبدا).
قال أبو الفتح: يكون بلفظ الواحد نحو زمل وجئتأ، يكون جمع لابد كقائم وقو وصائم وصوم».
وفي المحتسب 334:2: «ومن ذلك قراءة الجحدري والحسن (لبدا) مشددة (مالاً لبدا) قال أبو الفتح: هذا وصف على فعل كالجتأ والزمل اللبد: الكثير يركب بعضه بعضصا، حتى يلبد من كثرته.
وروى عن عاصم الجحدري (لبدا) بضم اللام والباء.
قال أبو الفتح: هذا من الأوصاف التي جاءت على (فُعُل) كرجل طلق وناقة سرح».
فُعَل، فِعَل
1 -
لا نُخْلِفُهُ نَحْنُ وَلا أَنْتَ مَكَانًا سُوًى {58:20}
في ابن خالويه 88: «(سوى) من غير تنوين، الحسن، (سيوى) من غير تنوين وبكسر السين، عيسى» .
وفي الكشاف 71:3: «قرئ (سوى) و (سوى) بالكسر والضم منونًا وغير منون، ومعناه: منصفًا بيننا وبينك، وعن مجاهد هو من الاستواء لأن المسافة من الوسط إلى الطرفين مستوية لا تفاوت فيها، ومن لم ينون فوجهه أن يجري الوصل مجرى الوقف» . البحر 253:6.
وفي المحتسب 58:2: «ومن ذلك قراءة الحسن (مكانًا سوى) غير منون.
قال أبو الفتح: ترك صرف (سوى) هنا مشكل، وذلك أنه وصف على (فُعَل) وذلك مصروف عندهم كمال لبد ورجل حطم ودليل ختع وسكع، إلا أنه ينبغي أن يحمل عليه أنه محمول على الوقف عليه فجاء بترك التنوين».
فِعْل، فِعَل
1 -
قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ [9:46]
في ابن خالويه 139: «(بدعا) مجاهد وأبو حيوة» .
وفي الكشاف 297:4: «قرئ بدعا، بفتح الدال، أي ذا بدع، ويجوز أ، يكون صفة على فِعَل كقولهم: دين قيم ولحم زيم» .
وفي البحر 56:8: «وقرأ عكرمة وأبو حيوة وابن أبي عبلة بفتح الدال جمع بدعة، وهو على حذف مضاف، أي ذا بدع. وقال الزمخشري.
وهذا الذي قاله إن لم ينقل استعماله عن العرب لم نجزه؛ لأن (فعلا) في الصفات لم يحفظ منه سيبويه إلا عدى».
وفي المحتسب 264:2: «ومن ذلك قراءة عكرمة وابن أبي عبلة وأبو حيوة (بدعا من الرسل)، قال أبو الفتح: هو على حذف مضاف، أي ما كنت صاحب بدع، ولا معروفة مني البدع .. وما أكثر هذا المضاف في القرآن وفصيح الكلام
وصف أو مصدر
1 -
وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا {125:6}
في النشر 262:2: «واختلفوا في (حرجًا) فقرأ المدنيان وأبو بكر بكسر الراء .. وقرأ الباقون بفتحها» .
الإتحاف 216، غيث النفع 95، الشاطبية 200.
وفي البحر 218:4: «قرأ نافع وأبو بكر (حرجًا) بفتح الراء. وهو مصدر أي ذا حرج، أو جعل نفس الحرج، أو بمعنى حرج، بكسر الراء» .
في الإتحاف 216، وفي غيث النفع والشاطبية أن قراءة كسر الراء لنافع وشعبة.
2 -
وَلا تَمْشِ فِي الأَرْضِ مَرَحًا {37:17}
في ابن خالويه 76: «(مرحًا) بكسر الراء، يحيى بن يعمر» .
وفي البحر 37:6: «وقرأت فرقة فيما حكى يعقوب (مرحًا) بكسر الراء وهو حال» .
3 -
وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى {44:41}
في ابن خالويه 133: «عم، ابن عباس» .
وفي البحر 502:7 - 503: «قرأ الجمهور عمى بفتح الميم منونًا، مصدر عمى، وقرأ ابن عمر وابن عباس (عم) بكسر الميم وتنوينه. وقال يعقوب القارى، وأبو حاتم: لا ندري نونوا أم فتحوا الياء، على أنه فعل ماض، وبغير تنوين رواها عمرو بن دينار ..
4 -
لأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقًا {16:72}
في ابن خالويه 163: «(غدقًا) بكسر الدال، عاصم في رواية الأعشى» .
البحر 352:8.
5 -
وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ {14:19}
(ب) وَبَرًّا بِوَالِدَتِي {32:19}
في الإتحاف 298: «وعن الحسن (برًا) في الحرفين، بكسر الباء، أي ذا بر، أو على المبالغة» . ابن خالويه 84.
وفي البحر 177:6: «وقرأ الحسن وأبو جعفر في رواية وأبو نهيك وأبو مجلز (وبرا) في الوضعين بكسر الراء، أي وذابر» .
وفي البحر 187:6: «على حذف مضاف أو على المبالغة» .
6 -
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ
في ابن خالويه 135: «(إني برئ) في موضع (إني براء) الأعمش» .
الإتحاف 385.
وفي البحر 11:8: «وقرأ الزعفراني عن أبي جعد وابن المناذري عن نافع (براء) بضم الباء، والأعمش: برئ، وهي لغة نجد، ويجمع ويؤنث، وهذا نحو: كريم وكرام وطيول وطوال» .