الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
دراسة
دراسة النسب
1 -
الذين يتبعون الرسول النبي الأمي
…
[7: 157].
= 2. أميون. الأميين = 3.
في المفردات: «الأمي: الذي لا يكتب ولا يقرأ من كتاب
…
والنبي الأمي
…
قيل: منسوب إلى الأمة الذين لم يكتبوا، لكونه على عادتهم، كقولك: عامي على عادة العامة. وقيل: سمي بذلك لأنه لم يكن يكتب ولا يقرأ من كتاب، وذلك فضيلة له لاستغنائه بحفظه واعتماده على ضمان الله منه».
وفي البحر 4: 403: «الأمي: الذي هو على صفة أمة العرب
…
إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب، فأكثر العرب لا يكتب ولا يقرأ، قال الزجاج، وقيل: نسبة إلى أم القرى، وهي مكة».
وفي معاني القرآن للزجاج 2: 421.
«الأمي: الذي هو على خلقة الأمة، لم يتعلم الكتاب فهو على جبلته» .
2 -
فلن أكلم اليوم إنسيا
…
[19: 26].
في المفردات: «الإنس: منسوب إلى الإنس، يقال ذلك لمن كثير أنسه ولكل ما يؤنس به» .
3 -
يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية [3: 154].
= 4.
في الكشاف 1: 428: «يجوز أن يكون المعنى: يظنون بالله ظن أهل الجاهلية و (غير الحق) تأكيد ليظنون، كقولك: هذا القول غير ما تقول وهذا القول لا قولك و (ظن الجاهلية) كقولك: حاتم الجود، ورجل صدق، يريد الظن المختص بالملة الجاهلية، ويجوز أن يراد: ظن أهل الجاهلية؛ أي لا يظن مثل
ذلك الظن إلا أهل الشرك الجاهلون بالله».
4 -
وقضى الأمر واستوت على الجودى [11: 44].
في المفردات: «قيل: هو اسم جبل بين الموصل والجزيرة، وهو في الأصل منسوب إلى الجود» .
5 -
قال الحواريون نحن أنصار الله
…
[3: 52].
= 3. الحواريين = 2.
في المفردات: «الحواريون: أنصار عيسى صلى الله عليه وسلم
…
قال بعض العلماء: إنما سموا بذلك لأنهم كانوا يطهرون نفوس الناس بإفادتهم الدين والعلم».
وفي الكشاف 1: 366: «وحواري الرجل: صفوته وخالصته، ومنه قيل للحضربات: الحواريات، لخلوص ألوانهن ونظافتهن: وفي وزنه الحوالي، وهو الكثير الحيلة» .
وفي البحر 2: 470: «ومثله في الوزن الحوالي للكثير الحيلة، وليست الياء فيهما للنسب، وهو مشتق من الحور، وهو البياض، حورت الثوب: بيضته» .
6 -
الزجاجة كأنها كوكب دري [24: 35].
وفي الكشاف 3: 242: «دري: منسوب إلى الدر، أي أبيض متلألئ. درئ بوزن سكيت: يدرأ الظلام بضوئه» .
وفي البحر 6: 456: «الظاهر نسبة الكوكب إلى الدر لبياضه وصفائه، ويحتمل أن يكون .................. فأبدل وأدغم» . العكبري 2: 82.
7 -
له ذرية ضعفاء
…
[2: 266].
= 11. ذريتنا.
جوز أبو حيان فعلية من ذروت أو ذرأت.
وفعيله أو فعوله من ذريت. أو منسوبة إلى الذر أو فعلية غير منسوبة
…
جوز وجوهًا كثيرة. البحر 1: 372، 373.
8 -
وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير
…
[3: 146].
في المفردات: «الربى كالربائي والربوبية مصدر» .
وفي الكشاف 1: 424: «الربيون: الربانيون، وقرئ بالحركات الثلاثة: فالفتح على القياس، والضم والكسر من تغييرات النسب» .
وقال الزجاج 1: 490: «الربيون: الجماعات الكثيرة
…
وقيل: العلماء الأتقياء الصبر على ما يصيبهم في الله».
9 -
والربانيون والأحبار
…
[5: 44].
ب- لولا ينهاهم الربانيون والأحبار [5: 63].
ج- ولكن كونوا ربانين
…
[3: 97].
في المفردات: «الرباني. قيل: منسوب إلى الربان، ولفظ (فعلان) من فعل يبني نحو: عطشان وسكران، وقلما يبنى من فعل، وقد جاء نعسان.
وقيل: هو منسوب إلى الرب الذي هو المصدر، وهو الذي يرب العلم كالحكيم.
وقيل: منسوب إليه، ومعناه: يرب نفسه بالعلم، وكلاهما في التحقيق متلازمان لأن من رب نفسه بالعلم فقد رب العلم، ومن رب العلم فقد رب نفسه به.
وقيل: هو منسوب إلى الرب، وهو الله تعالى فالرباني كقولهم: إلهي، وزيادة النون فيه كزيادته في قولهم: لحياني، وجماني
…
وقيل: رباني لفظ في الأصل سرياني، وأخلق بذلك فقلما يوجد في كلامهم».
وفي الكشاف 1: 378: «الرباني: منسوب إلى الرب بزيادة الألف والنون، كما يقال: رقباني، ولحياني، وهو الشديد التمسك بدين الله وطاعته» .
وقال الزجاج 2: 195: «الربانيون هم العلماء والأحبار؛ وهم العلماء والخيار يحكمون للتائبين من الكفر» .
10 -
وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ورهبانية ابتدعوها [57: 27].
في المفردات: «الرهبانية: علو في تحمل التعبد من فرط الرهبة» .
وفي الكشاف 4: 481: «الرهبانية: الفعلة المنسوبة إلى الرهبان، وهو الخائف (فعلان) من رهب كخشيان من خشى. وقرئ (ورهبانية) بالضم كأنها نسبة إلى الرهبان، وهو جمع راهب كراكب وركبان» .
وفي البحر 8: 228: «الأولى أن يكون منسوبًا إلى رهبان، وغير بضم الراء لأن النسب باب تغيير» .
11 -
فليدع ناديه سندع الزبانية
…
[96: 17 - 18].
وفي العكبري 2: 156: «وزبانية فعالية من الزبن، وهو الدفع» .
في معاني القرآن 3: 280: «وقال الكسائي بأخرة: واحد الزبانية زبنى، وكان قبل ذلك يقول: لم أسمع لها بواحد» .
12 -
ورزابي مبثوثة
…
[88: 16].
في المفردات: «الزرابي: جمع زربى، وهو ضرب من الثياب محبر منسوب إلى
موضع».
وفي الكشاف 4: 744 جمع زربية.
وفي البحر 8: 461: «واحدها زربية بكسر الزاي وفتحها» .
13 -
فاتخذتموهم سخريًا حتى أنسوكم ذكرى [23: 110].
ب- أتخذناهم سخريا
…
[35: 63].
14 -
ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتخذ بعضهم بعضا سخريا [43: 32].
في البحر 6: 432: «وهما بمعنى الهزء في قول الخليل وأبو زيد الأنصاري وسيبويه. وقال أبو عبيدة والكسائي والفراء. ضم السين من السخرة والاستخدام والكسر من السخر، وهو الاستهزاء، ومنه قول الأعشى» .
إني أتاني حديث لا أسر به
…
من علو لا كذب فيه ولا سخر
والبحر 8: 13، والعكبري 22:80.
15 -
وأضلهم السامري
…
[20: 85].
ب- فكذلك ألقى السامري
…
[20: 87].
ج- قال فما خطبك يا سامري [20: 95].
السامري: منسوب إلى رجل. المفردات.
في الكشاف 3: 81: «هو منسوب إلى قبيلة من بني إسرائيل، يقال لها السامرة.
وقيل: السامرة قوم من اليهود يخالفونهم في بعض دينهم».
البحر 6: 268.
16 -
واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا [19: 16]
ب- زيتونة لا شرقية ولا غريبة
…
[24: 35].
17 -
واتخذتموه وراءكم ظهريا
…
[11: 92].
في المفردات: «الظهري: ما تجعله بظهرك فتنساه» .
وفي الكشاف 2: 424: «منسوب إلى الظهر والكسر من تغييرات النسب ونظيره قولهم في النسبة إلى أمسى (إمسى)» .
وفي البحر 6: 256: «الظهرى، بكسر الظاء منسوب إلى الظهر من تغييرات النسب» .
18 -
متكئين على رفرف خضر وعبقري حسان [55: 76].
البحر 6: 199.
19 -
لسان الذي يلحدون إليه أعجمي [16: 103].
ب- أأعجمي وعربي
…
[41: 44].
ج- ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته [41: 44].
د- ولو نزلناه على بعض الأعجمين
…
[26: 198].
وفي الكشاف 3: 336: «الأعجم: الذي لا يفصح؛ وفي لسانه عجمة واستعجام، والأعجمي مثله، إلا أن فيه لزيادة ياء النسب زيادة تأكيد» .
وفي البحر 7: 41: «قال ابن عطية الأعجميون: جمع أعجم، وهو الذي لا يفصح، وإن كان عربي النسب يقال له أعجم
…
والعجمي: هو الذي نسبته في