المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌المبحث الأول ما ورد في فضائل قرابته صلى الله عليه وسلم، وأهل بيته - الأحاديث الواردة في فضائل الصحابة - جـ ٢

[سعود بن عيد الصاعدي]

فهرس الكتاب

- ‌المبحث الرابع ما ورد في فضائل أهل أُحد

- ‌المبحث الخامس ما ورد في فضل أهل بئر معونة

- ‌المبحث السادس ما ورد في فضل أهل بيعة الحديبية - دون غيرهم

- ‌المبحث السابع ما ورد في فضائل أهل حُنين

- ‌الفصْل الثّاني الأحاديث الواردة في فضائلهم حسب القبائل، والطوائف

- ‌المبحث الأول ما ورد في فضائل قرابته صلى الله عليه وسلم، وأهل بيته

- ‌ القسم الأول: ما ورد في فضائلهم على وجه العموم

- ‌ القسم الثاني: ما ورد من الدعاء لهم بالصلاة والبركة من الله تبارك وتعالى

- ‌ القسم الثالث: ما ورد في أنه صلى الله عليه وسلم خير الناس لأهله

- ‌ القسم الرابع: ما ورد في فضل سببه، ونسبه صلى الله عليه وسلم

- ‌المبحث الثالث ما ورد في فضائل قريش، والأنصار جميعًا - وغيرهم من القبائل - سوى ما تقدم

- ‌المبحث الرابع ما ورد في فضائل قريش

- ‌ المطلب الأول: ما ورد في فضائل قريش على وجه العموم - سوى ما تقدم

- ‌ المطلب الثاني: ما ورد في فضائل بني هاشم، وبني عبد المطلب - من قريش - جميعا

- ‌ المطلب الثالث: ما ورد في فضائل بني هاشم، وغيرهم - سوى ما تقدم

- ‌ المطلب الرابع: ما ورد في فضائل بني عبد المطلب - سوى ما تقدم

- ‌المبحث الخامس ما ورد في فضائل المهاجرين والأنصار(1)- جميعًا -، وغيرهم

- ‌المبحث السادس ما ورد في فضائل المهاجرين ولم يشركهم فيها أحد

الفصل: ‌المبحث الأول ما ورد في فضائل قرابته صلى الله عليه وسلم، وأهل بيته

‌الفصْل الثّاني الأحاديث الواردة في فضائلهم حسب القبائل، والطوائف

وفيه تسعة وعشرون مبحثا:

‌المبحث الأول ما ورد في فضائل قرابته صلى الله عليه وسلم، وأهل بيته

وفيه أقسام:

-‌

‌ القسم الأول: ما ورد في فضائلهم على وجه العموم

170 -

[1] عن زيد بن أرقم - رضى الله عنه - قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يومًا فينا خطيبًا، بماء يُدعى خُمّا

(1)

- بين مكة، والمدينة -، فحث على كتاب الله، ورغّب فيه، ثم قال:(وأهلُ بَيتى، أذكِّركُمُ الله في أهلِ بَيتي، أذكِّرُكُمُ الله في أهلِ بَيتى).

هذا الحديث رواه: يزيد بن حيان التيمي، وحبيب بن أبى ثابت، وأبو الطفيل، وعلى بن ربيعة الوالبى، وأبو الضحى مسلم بن صبيح، كلهم عن زيد بن أرقم.

(1)

- بضم أوله، وتشديد ثانيه - موضع بين المدينة ومكة، شرقي الجحفة بثمانية أكيال، ويعرف اليوم بالغُربَة.

- انظر: معجم ما استعجم (2/ 150)، والمعالم الأثيرة (ص/ 109، 208).

ص: 59