الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وكتب الشروح، وأطال في ذلك.
وكذا مما وقع للحافظ المنذري من الأوهام -كما أوضح المؤلف- ما قَلَّد فيه ابن الأثير في جامع الأصول، في فقرة 561، حيث أنه في الفقرة 560 ساق حديثاً من رواية النواس بن سمعان، ثم في الفقرة التي تليها ساق المتن السابق، ولكنه جعله من حديث عبد الله بن مسعود. وهناك أمثلة عديدة لبيان التصحيفات والأوهام التي وقعت في متون الأحاديث، انظر بعضاً منها في الفقرات التالية:
52 -
59 - 64 - 75 - 109 - 110 - 116 - 118 - 119 - 133 - 193 - 203 - 218 - 234 - 255 - 259 - 284 - 338 - 342 - 347 - 449 - 522 - 524 - 533 - 552 - 599 وغيرها.
7 - بيان التصحيفات والأوهام الواقعة في ضبط الأسماء، أو في ضبط الألفاظ وتفسيرها:
فقد عُني المؤلف بكشف كثير مما وقع في كتاب الترغيب والترهيب من التصحيفات والأوهام، وبيان الصواب في ذلك، مستشهداً لما ذهب إليه بأقوال أهل العلم، وهذه التصحيفات أو الأخطاء جاءت على نوعين:
1 -
ما كان التصحيف أو الوهم الواقع فيه، وفي لفظ غريب ضبطه المنذري أو فسره. فرأى المؤلف أنه أخطأ في ذلك فبيّنه، وأمثلة ذلك كثيرة منها الفقرات التالية:
79 -
84 - 97 - 98 - 112 - 143 - 310 - 317 - 321 - 357 - 363 - 398 - 417 - 430 - 433 - 441 - 475 - 477 - 478 - 482 - 504 - 519 - 576.
2 -
ما كان واقعاً في اسم علم أو نسبته، أو في اسم مكان، فيبيِّن المؤلف الصواب في ذلك. ومن الأمثلة على ذلك ما في الفقرات التالية:
5 -
82 - 87 - 121 - 149 - 202 - 230 - 243 - 268 - 324 - 353 - 366 - 389 - 401 - 408 - 419 - 468 - 536 - 583 - 584 - 585 وغيرها.