الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
خطة البحث
الخطة التي سلكتها في إنجاز هذه الرسالة تنقسم إلى مقدمة وقسمين وخاتمة، تليها الفهارس الفنية للبحث، وهي على النحو التالي:
1 -
مقدمة تشتمل على أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، والخطة العامة للبحث.
2 -
القسم الأول (قسم الدراسة) وفيه مبحثان:
المبحث الأول:
دراسة موجزة عن حياة الحافظ الناجي، وتشتمل على ما يلي:
أولاً: اسمه ونسبه ولقبه ومولده.
ثانياً: شيوخه وتلاميذه وأقرانه.
ثالثاً: مكانته العلمية وأهم مصنفاته.
رابعاً: وفاته.
المبحث الثاني:
دراسة مفصلة عن القسم المحقق من كتابة العجالة، وتشمل ما يلي:
أولاً: موضوع الكتاب.
ثانياً: مادة الكتاب العلمية.
ثالثاً: منهج المؤلف في الكتاب.
رابعاً: أهم مميزات الكتاب.
خامساً: أهم المآخذ عليه.
سادساً: موارده في الكتاب.
3 -
القسم الثاني (قسم التحقيق) ويشتمل على مباحث ثلاثة:
المبحث الأول:
ويتكون من فصلين:
الفصل الأول: تحقيق اسم الكتاب، وإثبات نسبته للمؤلف.
الفصل الثاني: وصف النسخ الخطية للكتاب، وبيان أماكن كل منها.
المبحث الثاني:
وفيه بيان منهجي في تحقيق الكتاب، والتعليق عليه.
المبحث الثالث:
النص محققاً ومعلقاً عليه طبقاً للخطة المذكورة.
4 -
الخاتمة، ثُمّ الفهارس العلمية وهي كما يلي:
أولاً: فهرس الآيات القرآنية.
ثانياً: فهرس الأحاديث.
ثالثاً: فهرس أحاديث وآثار الفقرات.
رابعاً: فهرس الآثار.
خامساً: فهرس الأعلام.
سادساً: فهرس الرواة المترجمين في الحاشية.
سابعاً: فهرس الألفاظ الغريبة.
ثامناً: فهرس الأماكن والبلدان والأقاليم.
تاسعاً: فهرس الأشعار.
عاشراً: فهرس المصادر والمراجع.
الحادي عشر: فهرس الموضوعات.
وبعد:
فهذا جهدي أعرضه بين أيدي العلماء الناقدين، فما كان فيه من صواب وتوفيق إلى الحق فمن الله سبحانه وتعالى، وما كان فيه من زلل أو تقصير فمني وأسأل الله المغفرة.
فأرجو منهم إفادتي وتنبيهي على ما في هذه الرسالة من قصور وخلل، ولهم من الله سبحانه وتعالى أفضل الجزاء وأوفاه، ومني وافر الشكر والاحترام والتقدير.
هذا، وفي الختام: أتوجه إلى الله العلي القدير بالشكر والثناء على ما وفقني له من إتمام هذا العمل وإنجازه، وعلى ما يسره لي من صحة وعافية، فله الحمد والمنة.
ثم أشكر جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية على عنايتها بالدراسات الشرعية وحرصها على إحياء تراث أمة الإسلام، وكذا أشكر كلية أصول الدين على ما وفرته لي من فرصة الدراسة والتحصيل العلمي الشرعي، ولا أنسى ما لقِسم السنة وعلومها رئيساً وأعضاء من فضل وامتنان، ومشورة. وأخيراً أتقدم بخالص الشكر ووافر الدعاء لفضيلة شيخي الكريم الدكتور/ باسم فيصل الجوابرة الذي أشرف على هذه الرسالة، فحثَّني وشجَّعني على مواصلة الدراسة والتحقيق، وعلى ما تفضَّل به عليَّ من توجيهات وإفادات، وعلى ما أعطاني من وقته وجهده، فكان نِعم الموجّه والمشرف. فأسال الله سبحانه وتعالى له جزيل الأجر والثواب، وكذا كل من أعانني في هذا البحث وبخاصة فضيلة الشيخ الدكتور/ إبراهيم الصبيحي فإنني لم أستغن عن توجيهاته ورأيه، وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يجمعني وإياهم في الفردوس الأعلى في الجنة، آمين، آمين.
والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
كتبه/ إبراهيم بن حماد الريّس