المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الخامس من معجم الشيخة مريم - معجم الشيخة مريم - رسالة جامعية

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌الأول من معجم الشيخة مريم

- ‌الشيخ الأول

- ‌الشيخ الثاني

- ‌الشيخ الثالث

- ‌الشيخ الرابع

- ‌الثاني من معجم الشيخة مريم

- ‌تخريج حافظ الإسلام أبي الفضل أحمد بن علي العسقلاني لها عن شيوخ السماع والإجازة

- ‌الثالث من معجم الشيخة مريم

- ‌من اسمه إبراهيم

- ‌من اسمه إسحاق

- ‌من اسمه إسماعيل

- ‌الرابع من معجم الشيخة مريم

- ‌من اسمها أسماء

- ‌من اسمه آقوش

- ‌من اسمها آمنة

- ‌من اسمه أيدمر

- ‌من اسمه أيوب

- ‌الباء

- ‌من اسمها بشر

- ‌من اسمه أبو بكر

- ‌التاء

- ‌الحاء المهملة

- ‌من اسمه الحسن

- ‌من اسمه الحسين

- ‌الخامس من معجم الشيخة مريم

- ‌بقية الحاء

- ‌الخاء المعجمة

- ‌من اسمها خديجة

- ‌الدال

- ‌الراء خال

- ‌الزاي

- ‌السين

- ‌الشين

- ‌الصاد

- ‌الطاء

- ‌السادس من معجم الشيخة مريم

- ‌حرف العين

- ‌من اسمه عبد الله

- ‌من اسمه عبد الحق

- ‌من اسمه عبد الحميد

- ‌من اسمه عبد الرحمن

- ‌من اسمه عبد الرحيم

- ‌من اسمه عبد العزيز

- ‌من اسمه عبد الغفار

- ‌من اسمه عثمان

- ‌من اسمه علي

- ‌الثامن من معجم الشيخة مريم

- ‌من اسمه عمر

- ‌الغين

- ‌الفاء

- ‌التاسع من معجم الشيخة مريم

- ‌القاف

- ‌الكاف

- ‌اللام

- ‌الميم

- ‌من اسمه محمد

- ‌العاشر من معجم الشيخة مريم

- ‌الحادي عشر من معجم الشيخة مريم

- ‌الثاني عشر من معجم الشيخة مريم

- ‌حرف النون

- ‌حرف الهاء

- ‌الثالث عشر من معجم الشيخة مريم

- ‌الياء المثناة من تحت

الفصل: ‌الخامس من معجم الشيخة مريم

(292)

‌الخامس من معجم الشيخة مريم

(293)

بسم الله الرحمن الرحيم

‌بقية الحاء

89 -

حفصة بنت عبيد بن محمد بن عباس

(294)

أخت أحمد المتقدم ذكره، حضرت على النجيب مجالس الخلال، وحدثت. ماتت تاسع عشر شهر رمضان سنة أربع وعشرين وسبع مائة

(295)

90 -

حمزة بن أسعد بن المظفر بن القلانسي الصاحب عز الدين أبو يعلى وأبو المظفر،

(296)

قال الشيخ كمال الدين الزملكاني في حقه: من الصدور الأعيان وأرباب البيوت الكبيرة بدمشق تقدم في الدول وصحب الأكابر وترقت به الحال إلى أن تفرد بالصدارة والرئاسة في بلده وتقدم على أعيانها وكان متجملا يفني ماله على قيام جاهه. انتهى، ولي نظر الخاص والوكالة بدمشق ثم ولي الوزارة بها في أواخر سنة عشر وسبع مائة فباشرها أقل من نصف سنة ثم انفصل عنها، وأستمر على عادته في رئاسته إلى أن مات في سادس ذي الحجة سنة تسع وعشرين وسبع مائة، ومولده سنة تسع وأربعين وقيل سنة ست وأربعين وستمائة، سمع من ابن عبد الدائم أمالي ابن ملة

(297)

ومن المقداد القيسي، الأربعين للحاكم، ومن محمد ويحيى ابني تمام سباعيات ابن ملاعب والمسلم بن علاق وغيره جزء الأنصاري، وأجاز له عثمان بن علي بن خطيب القرافة، وعبد الله بن بركات الخشوعي، وعبد العزيز الكفرطابي وأبو علي البكري والفقيه اليونيني وجماعة.

أخبرنا حمزة بن أسعد القلانسي إجازة، وكتبه عنه ابن رافع في معجمه، أخبرنا أحمد بن عبد الدائم، أخبرنا أبو الفرج بن كليب، حدثنا إسماعيل بن محمد بن ملة، أخبرنا محمد بن عبد الله، أخبرنا سليمان بن أحمد، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أخبرنا عبد الرزاق، أخبرنا ابن جريج، أخبرني ابن شهاب عن الملاعنة وعن السنة فيها، عن حديث سهل بن

(292)

صفحة بيضاء عليها ختم الكتبخانة الخديوية المصرية.

(293)

باقي الصفحة فراغ عليه ختم الكتبخانة الخديوية المصرية.

(294)

ترجمتها في: ابن حجر، الدرر الكامنة 2/ 74 (1626).

(295)

بيض المصنف بعد هذا ولم يعد إليه.

(296)

ترجمته في: ابن حجر، الدرر الكامنة 2/ 75 - 76 (187)؛ الفاسي، ذيل التقييد 1/ 519؛ السبكي، معجم الشيوخ 176 - 177، الزركلي، الأعلام 2/ 277؛ ابن كثير، البداية والنهاية 13/ 310 - 311؛ ابن العماد، شذرات الذهب 6/ 89؛ الصفدي، أعيان العصر 2/ 297 - 299.

(297)

أبو عثمان إسماعيل بن محمد بن أحمد الأصبهاني المحتسب، توفي سنة 509/ 1115. الذهبي، سير أعلام النبلاء 19/ 389.

ص: 140