المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

94 - خديجة بنت علي بن عمر الصنهاجي المدعوة ست - معجم الشيخة مريم - رسالة جامعية

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌الأول من معجم الشيخة مريم

- ‌الشيخ الأول

- ‌الشيخ الثاني

- ‌الشيخ الثالث

- ‌الشيخ الرابع

- ‌الثاني من معجم الشيخة مريم

- ‌تخريج حافظ الإسلام أبي الفضل أحمد بن علي العسقلاني لها عن شيوخ السماع والإجازة

- ‌الثالث من معجم الشيخة مريم

- ‌من اسمه إبراهيم

- ‌من اسمه إسحاق

- ‌من اسمه إسماعيل

- ‌الرابع من معجم الشيخة مريم

- ‌من اسمها أسماء

- ‌من اسمه آقوش

- ‌من اسمها آمنة

- ‌من اسمه أيدمر

- ‌من اسمه أيوب

- ‌الباء

- ‌من اسمها بشر

- ‌من اسمه أبو بكر

- ‌التاء

- ‌الحاء المهملة

- ‌من اسمه الحسن

- ‌من اسمه الحسين

- ‌الخامس من معجم الشيخة مريم

- ‌بقية الحاء

- ‌الخاء المعجمة

- ‌من اسمها خديجة

- ‌الدال

- ‌الراء خال

- ‌الزاي

- ‌السين

- ‌الشين

- ‌الصاد

- ‌الطاء

- ‌السادس من معجم الشيخة مريم

- ‌حرف العين

- ‌من اسمه عبد الله

- ‌من اسمه عبد الحق

- ‌من اسمه عبد الحميد

- ‌من اسمه عبد الرحمن

- ‌من اسمه عبد الرحيم

- ‌من اسمه عبد العزيز

- ‌من اسمه عبد الغفار

- ‌من اسمه عثمان

- ‌من اسمه علي

- ‌الثامن من معجم الشيخة مريم

- ‌من اسمه عمر

- ‌الغين

- ‌الفاء

- ‌التاسع من معجم الشيخة مريم

- ‌القاف

- ‌الكاف

- ‌اللام

- ‌الميم

- ‌من اسمه محمد

- ‌العاشر من معجم الشيخة مريم

- ‌الحادي عشر من معجم الشيخة مريم

- ‌الثاني عشر من معجم الشيخة مريم

- ‌حرف النون

- ‌حرف الهاء

- ‌الثالث عشر من معجم الشيخة مريم

- ‌الياء المثناة من تحت

الفصل: 94 - خديجة بنت علي بن عمر الصنهاجي المدعوة ست

94 -

خديجة بنت علي بن عمر الصنهاجي المدعوة ست الشام (305)، حضرت على المعين الدمشقي في الرابعة من أول الخامس من المجالسة، وسمعت من السداسيات إلى آخر العاشر منها، وحضرت على النجيب وابن علاق. ماتت في جمادى الآخرة سنة أربع وثلاثين وسبع مائة

(306)

95 -

خديجة بنت الفخر فخراور بن محمد بن فخراور بن محمود الكنجي أم الخير، (307) حضرت على النجيب الخامس من موافقاته، وجزء ابن عرفة، وحدثت، وأجاز لها المعين، وابن عزون، وابن علاق، وابن مضر، وآخرون. مولدها في شعبان سنة ثلاث وستين وستمائة، وماتت في ثامن عشرين صفر سنة تسع وثلاثين وسبع مائة

(308)

‌الدال

96 -

دعين بن قراقوش الظاهري ويدعى محمدا

(309)

97 -

دنيا بنت الموفق يوسف بن سليمان الهكاري زوجة الكمال محمد بن أسعد القاياتي، (310) سمعت من النجيب بعض الموافقات، وحدثت. توفيت في سادس عشرين شعبان سنة ست وعشرين وسبع مائة

(311)

‌الراء خال

‌الزاي

98 -

زهرة بنت عمر بن حسين الخُتَني (312)، سمعت من إبراهيم بن مضر، ومن ابن عزون،

= الصحيح أنه لم يأت لها بترجمة مفصلة في المعجم، ولكن غير الصحيح أن اسمها خديجة بنت عمر بل خديجة بنت عثمان. انظر كذلك: الفاسي، ذيل التقييد 2/ 264؛ زين الدين عمر بن مظفر الشهير بابن الوردي، تاريخ ابن الوردي (بيروت: دار الكتب العلمية، 1996)، 2/ 295؛ عمر رضا كحالة، أعلام النساء في عالمي العرب والإسلام (بيروت: مؤسسة الرسالة، 1983)، 2/ 374.

(305) لم نعثر على ترجمة لها فيما بين أيدينا من مصادر.

(306) بيض المصنف بعد هذا ولم يعد إليه.

(307) ترجمتها في: ابن رافع، الوفيات 1/ 249. أشار ابن حجر في ترجمة فاطمة بنت فخراور أن لها أختا تسمى خديجة، الدرر الكامنة 3/ 226.

(308) بيض المصنف بعد هذا ولم يعد إليه.

(309) بيض المصنف بعد هذا ولم يعد إليه. لم نعثر على ترجمة له فيما بين أيدينا من مصادر.

(310) ترجمتها في الدرر الكامنة 2/ 103 (1701)؛ كحالة، أعلام النساء 1/ 419.

(311) بيض المصنف بعد هذا ولم يعد إليه.

(312) ترجمتها في: الدرر الكامنة 2/ 116 (1739)؛ السبكي، معجم الشيوخ 563 - 564؛ كحالة، أعلام النساء 2/ 42. قرأت الدكتورة أمينة "الختني" الحيني ونسبت هذا إلى التصحيف وحيث أن المخطوط غير منقوط فمن الصعب الحكم بالتصحيف حيث أن هذا يعتمد على كيفية قراءة الأسماء. انظر النساء المحدثات، 40، هامش 1. لم يرد تاريخ وفاة زهرة في المصادر الأخرى.

ص: 142

وأبي بكر بن علي بن مكارم الرابع والخامس والثامن من المجالس، ومن شيخ الشيوخ جزء ابن عرفة وسمعت من آخرين، وحدثت. مولدها سنة أربع وخمسين وستمائة وماتت

(313)

أخبرتنا زهرة بنت عمر بن حسن الختني إجازة، أخبرنا الكمال علي بن شجاع الضرير

(314)

99 -

زينب بنت الكمال أحمد بن عبد الرحيم بن عبد الرحمن المقدسي أم عبد الله،

(315)

ولدت سنة ست وأربعين وستمائة، وسمعت على خطيب مردا وأبي الفهم الينداني وسبط ابن الجوزي، ومحمد بن عبد الهادي وأخيه عبد الحميد، وإبراهيم بن خليل، وأحمد بن عبد الدائم في جماعة، وأجاز لها من بغداد إبراهيم بن الخير، وأبو نصر بن العليق، ومحمد بن المنى، وعجيبة بنت أبي بكر، وأبو جعفر بن السيدي وجماعة، ومن ماردين عبد الخالق بن أنجب النشتبري، ومن حلب يوسف بن خليل، ومن حران عيسى بن سلامة، ومن الإسكندرية سبط السلفي، ومن القاهرة محمد بن أنجب، والحافظ عبد العظيم المنذري، وأبو القاسم بن قميرة، ومن دمشق الرشيد أحمد بن مسلمة، وطائفة، وعمرت وحدثت بالكثير، وازدحم عليها الطلبة، وهي آخر من حدث في الدنيا عن سبط السلفي، ويوسف بن خليل والنشتبري وعجيبة وطائفة بالإجازة الخاصة، يقال تفردت بحمل جمل من الأجزاء والكتب وكانت حسنة الأخلاق طويلة الروح على الطلبة، لم تتزوج، توفيت ليلة تاسع عشر جمادى الأول سنة أربعين وسبع مائة.

أخبرتنا زينب بنت أحمد إجازة، ويونس بن إبراهيم سماعا، كلاهما عن سبط السلفي، أخبرنا جدي لأمي، أخبرنا نصر بن أحمد، أخبرنا عمر بن أحمد، أخبرنا محمد بن يحيى بن عمر بن علي بن حرب، أخبرنا جد أبي، حدثنا سفيان، عن الزهري، عن عبيد الله بن عبد الله، عن ابن عباس، عن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تطروني كما أطرت النصارى عيسى بن مريم، فإنما أنا عبد الله ورسوله.

(316)

100 -

زينب بنت عبد الله مستولدة إبراهيم بن يحيى العسقلاني

(317)

، سمعت من ابن علاق

(313)

بيض المصنف بعد هذا ولم يعد إليه.

(314)

بيض المصنف بعد هذا ولم يعد إليه.

(315)

ترجمتها في: ابن حجر، الدرر الكامنة 2/ 117 - 118 (173)؛ الفاسي، ذيل التقييد 2: 366 - 367؛ الذهبي، العبر 4/ 117، الذهبي، معجم الشيوخ 1/ 248؛ ابن رافع، الوفيات 1/ 316 - 318؛ الصفدي، الوافي بالوفيات 14/ 43؛ شذرات الذهب 6/ 126؛ الوادي آشي، البرنامج 176؛ الزركلي، الأعلام 3/ 65.

(316)

صحيح البخاري 4/ 167؛ مسند أحمد 1/ 415؛ مصنف عبد الرزاق، 5/ 439؛ صحيح ابن حبان 2/ 148؛ مسند البزار، 1/ 47؛ مسند الدارمي، 3/ 1832.

(317)

ترجمتها في: ابن حجر، الدرر الكامنة 2/ 120 (1755)؛ كحالة، أعلام النساء 2/ 74.

ص: 143

سداسيات الرازي، وحدّثت. مولدها تقريبا سنة خمسين وستمائة بأنطاكية، وماتت في سادس عشر ربيع الأول سنة إحدى وثلاثين وسبع مائة.

أخبرتنا زينب بنت عبد الله إجازة، أخبرنا عبد الله بن عبد الواحد، أخبرنا إسماعيل بن ياسين، (ح) وأخبرنا يونس بن إبراهيم سماعا، أخبرنا علي بن إسماعيل بن خلف إجازة، أخبرنا محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن منصور الحضرمي، قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن إبراهيم، أخبرنا محمد بن الحسين، أخبرنا محمد بن أحمد بن عبد الله

(318)

الذهلي، حثنا موسى بن هارون، حدثنا أبو الربيع الزهراني، حدثني منصور بن أبي الأسود، عن الأعمش، عن علي بن مدرك، عن هلال بن يساف، عن عمران بن حصين، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خير أمتي القرن الذي أنا فيهم ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم. " قال عمران: "ولا أدري أذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد قرنه قرنين أو ثلاثة"

(319)

هـ.

101 -

زينب بنت محمد بن أحمد بن عبد الرحمن البجدي،

(320)

سمعت من جدها لأمها ابن عبد الدائم جزء أيوب والأول والثاني من حديث علي بن حجر، وغير ذلك وسمعت

(321)

مولدها سنة ثلاث وخمسين وستمائة، وماتت في خامس عشرين صفر سنة اثنتين وأربعين وسبع مائة

(322)

102 -

زينب بنت يحيى بن عبد العزيز بن عبد السلام السلمي،

(323)

ولدت سنة نيف وأربعين وستمائة، وسمعت من ابن خطيب القرافة مسند أنس للحنييني، وجزء مطين، وسمعت من إبراهيم بن خليل معجم الطبراني الصغير، وجزء ابن الفرات وانتخاب الطبراني على ابن فارس، ومن محمد بن سليمان الصقلي المائة الفراوية ومن البلداني جزء ابن عرفة، وسمعت أيضا من عمر بن عوة وجماعة، وأجاز لها سبط السفلي وآخرون، توفيت في ذي القعدة سنة خمس وثلاثين وسبع مائة.

أخبرتنا زينب بنت يحيى بن شيخ الإسلام أبي محمد بن عبد العزيز بن عبد السلام، أخبرنا إبراهيم بن خليل الأدمي، أخبرنا يحيى بن محمود بن سعد، أخبرنا أبو عدنان محمد بن أبي نزار حضورا، وفاطمة بنت عبد الله الجوزدانية سماعا، قالا: أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن ريذة، أخبرنا أبو القاسم سليمان بن أحمد بن أيوب الطبراني، حدثنا إدريس بن جعفر العطار، حدثنا روح بن عبادة، حدثنا الحجاج بن أبي عثمان الصواف، عن أبي

(318)

ورد الاسم هكذا في المعجم "محمد بن عبد الله بن أحمد"، لكن جاء في الهامش ما يفيد وجوب تقديم أحمد علي عبد الله.

(319)

سنن أبي داود 4/ 214؛ سنن الترمذي 4/ 500؛ مسند أحمد 4033/ 173؛ كلهم من طريق عمران بن حصين.

(320)

ترجمتها في: ابن حجر، الدرر الكامنة 2/ 121 (1760)؛ كحالة، أعلام النساء 2/ 105.

(321)

بيض المصنف بعد هذا ولم يعد إليه.

(322)

بيض المصنف بعد هذا ولم يعد إليه.

(323)

ترجمتها في: ابن حجر، الدرر الكامنة 2/ 122 (1746)؛ الفاسي، ذيل التقييد 2/ 372؛ الصفدي، الوافي بالوفيات 15/ 43؛ الذهبي، معجم الشيوخ 1/ 257 - 258؛ السبكي، معجم الشيوخ 579 - 58؛ كحالة، معجم المؤلفين 4/ 199؛ الصفدي، أعيان العصر 2/ 391.

ص: 144