الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وانظر: الشمال، والعصام، والدلاص، والهجان: في الشرح شواهد الشافية للبغدادي ص152 - 153 وبعدها ألفاظ أخرى إلى 154.
أفعل وفعلاء
ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج - 2 قبل آخر 489:
(رجل آلي) عظيم الألية - وامرأة عجزاء، ولا تقل الياء.
وفي الاقتضاب ص326: (شوهاء) ولا أشوه لها.
وفي المجموعة رقم 332 لغة ص173 - 174:
(فرس شوهاء) أي: حسنة، ولا أفعل لها - ويقال في القبح: رجل أشوه، وامرأة شوهاء.
في القاموس: (هو أشيب) ولا فعلاء له. وفي الشرح قوله: (هوأشيب) أي وصفاً على غير قياس، لأن الوصف على أفعل إنما يكون من فعل كفرح، وشرطه الدلالة على العيوب أو الألوان. كذا قال شيخنا.
وقال أيضاً: رأيت بخط شيخ شيوخنا الشهاب الخفاجي أنه على وزن الوصف، من المصائب الخليقة، فعدوه من العيوب. ولأبي الحسن الزوزني:
كفى الشيب عيباً أن صاحبه إذا
…
أردت به وصفاً له قلت أشيب.
وكان قياس الأصل لو قلت شائباً
…
ولكنه في حلة العيب يحسب.
فشائب خطأ لم يستعمل أه.
وفي (اللسان): يقال (رجل أشيب) ولا يقال امرأة شيباء. ولا تنعت] به [المرأة، اكتفوا بالشمطاء عن الشيباء. وقد يقال (شاب رأسها). أه.
التبريزي على الحماسة ج - 3 ص78: (أوجل) لا فعلاء له.
وفي ج - 4 ص70: (بهراء) لا أبهر لها.
الاقتضاب ص138 - 139: (أسفى) بلا سفواء. وسفواء بلا أسفى: في الخيل والبغال.
عبث الوليد ظهر ص18: (أبلخ) وقول بعضهم: لا يقال للمرأة بلخاء.