المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌15 - أسمر بن مضرس الطائي - المسند المصنف المعلل - جـ ١

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌المقدمة

- ‌أهمية السنة النبوية والعمل بها:

- ‌عنوان الكتاب:

- ‌موارد الكتاب:

- ‌منهج الكتاب:

- ‌ فوائد:

- ‌أهمية "المسنَد المصنَّف المعلَّل

- ‌مسند الصحابة

- ‌1 - أبي بن عمارة المدني

- ‌2 - أُبي بن كعب الأَنصاري

- ‌3 - أُبي بن مالك القشيري

- ‌4 - أبيض بن حمال المأربي

- ‌5 - أحمر بن جزء السدوسي

- ‌6 - أدرع السلمي

- ‌7 - الأرقم بن أبي الأرقم المخزومي

- ‌8 - أُسامة بن أخدري التميمي

- ‌9 - أُسامة بن زيد بن حارثة الكلبي

- ‌10 - أُسامة بن شريك الثعلبي

- ‌11 - أُسامة بن عمير الهذلي

- ‌12 - أسد بن كرز بن عامر القسري

- ‌13 - أسعد بن زُرارة الخزرجي

- ‌14 - أسماء بن حارثة الأسلمي

- ‌15 - أسمر بن مُضَرِّس الطائي

- ‌16 - الأسود بن خلف القرشي

- ‌17 - الأسود بن سريع التميمي

- ‌18 - أُسيد بن حُضير الأَنصاري

- ‌19 - أسيد بن ظهير الأَنصاري

- ‌20 - الأشعث بن قيس الكندي

- ‌21 - الأعشى المازني

- ‌22 - الأغر بن يسار المزني

- ‌23 - الأقرع بن حابس التميمي

- ‌24 - أُمَية بن مخشي الخُزاعي

- ‌25 - أَنس بن مالك الأَنصاري

الفصل: ‌15 - أسمر بن مضرس الطائي

‌15 - أسمر بن مُضَرِّس الطائي

(1)

176 -

عن عقيلة بنت أسمر بن مُضَرِّس، عن أبيها أسمر بن مُضَرِّس، قال:

«أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فبايعته، فقال: من سبق إلى ما

(2)

لم يسبقه إليه مسلم، فهو له، قال: فخرج الناس يتعادون يتخاطون».

أخرجه أَبو داود (3071) قال: حدثنا محمد بن بشار، قال: حدثني عبد الحميد بن عبد الواحد، قال: حدثتني أم جنوب بنت نميلة، عن أمها سويدة بنت جابر، عن أمها عقيلة بنت أسمر بن مُضَرِّس، فذكرته

(3)

.

(1)

قال البخاري: أسمر بن مُضَرِّس، له صحبة. «التاريخ الكبير» 2/ 61.

(2)

في طبعة دار الصِّدِّيق لسنن أَبي داود: «ماء» ، والمُثبت عن «تحفة الأشراف» ، وطبعات دار القبلة والرسالة والتأصيل.

(3)

المسند الجامع (175)، وتحفة الأشراف (145).

والحديث؛ أخرجه البخاري في «التاريخ الكبير» 2/ 61، والطبراني (817)، والبيهقي 6/ 142.

ص: 323

- فوائد:

- قلنا: إِسناده ضعيفٌ؛ قال الذهبي: سُويدة بنت جابر، لا تُعرف مَن هي، كأُمِّها، ومَن روى عنها. «ميزان الاعتدال» 2/ 25.

ص: 323