الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(ع ي ه
ـ) : الْعَاهَةُ الْآفَةُ وَهِيَ فِي تَقْدِيرِ فَعَلَةٍ بِفَتْحِ الْعَيْنِ وَالْجَمْعُ عَاهَاتٌ يُقَالُ عِيهَ الزَّرْعُ مِنْ بَابِ تَعِبَ (1) إذَا أَصَابَتْهُ الْعَاهَةُ فَهُوَ مَعِيهٌ وَمَعُوهٌ فِي لُغَةٍ مِنْ بَابِ الْوَاوِ يُقَالُ أَعْوَهَ الْقَوْمُ وَأَعَاهَ الْقَوْمُ إذَا أَصَابَتْ الْعَاهَةُ مَاشِيَتَهُمْ.
(1) قوله من باب تعب كذا في الأصول والظاهر أنه سبق قلم من الناسخ.
(ع ي ي) :
عَيِيَ بِالْأَمْرِ وَعَنْ حُجَّتِهِ يَعْيَا مِنْ بَابِ تَعِبَ عِيًّا عَجَزَ عَنْهُ وَقَدْ يُدْغَمُ الْمَاضِي فَيُقَالُ عَيَّ فَالرَّجُلُ عَيٌّ وَعَيِيٌّ عَلَى فَعْلٍ وَفَعِيلٍ وَعَيِيَ بِالْأَمْرِ لَمْ يَهْتَدِ لِوَجْهِهِ وَأَعْيَانِي كَذَا بِالْأَلِفِ أَتْعَبَنِي فَأَعْيَيْتُ يُسْتَعْمَلُ لَازِمًا وَمُتَعَدِّيًا وَأَعْيَا فِي مَشْيِهِ فَهُوَ مُعْيٍ مَنْقُوصٌ