الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لله صالح ثمنا قليلا حسن عند ربهم كاف سريع الحساب تام ورابطوا مفهوم آخر السورة تام.
سورة النساء مدنية
ونساء تام والأرحام كاف على قراءتي نصبه وجره ووجه نصبه واتقوا الأرحام ووجه جره عطفه على الضمير على مذهب الكوفيين وقيل الوقف على امابه على النصب فبالأغراء وأما على الجر فبالقسم أي ورب الارحام رقيبا حسن بالطيب كاف وكذا إلى أموالكم حوبا كبيرا حسن ورباع صالح أيمانكم حسن أن لا تعولوا كاف نحلة صالح هنيئا مريئا كاف قياما صالح قولا معروفا حسن فادفعوا إليهم أموالهم صالح أن يكبروا حسن وقال أبو عمرو كاف فليستعفف جائز منه بالمعروف كاف فأشهدوا عليهم جائز حسيبا تام وكذا نصيبا مفروضا فرزقوهم منه صالح وقال أبو عمرو كاف قولا معروفا تام خافوا عليهم حسن وقال أبو عمرو كاف سديدا تام نارا كاف سعيرا تام في أولادكم صالح مثل حظ الانثين كاف وكذا ثلثا ما ترك فلها النصف حسن إن كان له ولد كاف وكذا فلأمه الثلث وفلأمه السدس وقوله أو دين وأيهم أقرب لكم نفعا وقال أبو عمرو في أودين في الموضعين تام فريضة من الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف عليما حكيما تام لم يكن لهن صالح أو دين حسن إن لم يكن لكم ولد صالح أو دين كاف وقياس نظيره السابق أن يقال حسن فلكل واحد منهما السدس صالح أو دين وهو الاخير ليس بوقف لآن ما بعده حال مما قبله غير مضار صالح وكذا وصية من الله وقال أبو عمرو فيهما كاف والله عليم حكيم حسن وقال أبو عمرو كاف تلك حدود الله حسن وقال أبو عمرو تام خالدين فيها صالح العظيم حسن خالد فيها جائز عذاب مهين تام أربعة منكم كاف سبيلا فآذوهما صالح فأعرضوا عنهما رحيما تام يتوب الله عليهم كاف عليهم حكيما حسن وقال أبو عمرو كاف وهم كفار تام وكذا عذابا أليما كرها كاف إن جعل ما بعده مجزوما بالنهي وليس بوقف إن جعل ذلك منصوبا عصفا على إن ترثوا أي ةلا أن تعضلوهن بفاحشة مبينة صالح وكذا بالمعروف خيرا كثيرا كاف وكذا منه شيئا ومبينا غليظا حسن إلا ما سلف كاف وساء سبيلا تام وبنات الأخت صالح وكذا وأخواتكم من الرضاعة في جحوركم مفهوم دخلتم بهن صالح فلا جناح عليكم مفهوم وكذا من أصلابكم إلا ما قد سلف صالح ورحيما تام إلا ما ملكت أيمانكم كاف إن قرئ وأحل ببنائه الفاعل وإلا فصالح ومثله فيهما كتاب عليكم غي مسافحين صالح فريضة كاف وكذا من بعد الفريضة عليما حكيما حسن وقال أبو عمرو تام من فتياتكم المؤمنات كاف بأيمانكم جائز بعضكم من بعض صالح وكذا باذن أهلهن أخدان تام من العذاب جائز العنت منكم وكذا خير لكم رحيم حسن وقال أبو عمرو فيهما تام ويتوب عليكم كاف عليم حكيم حسن وكذا عظيما أن يخفف عنكم كاف على قراءة خلق بضم الخاء وصالح على قراءة خلق بضم الخاء وصالح على قراءته بفتحها ضعيفا تام عن تراض منكم حسن أنفسكم كاف رحيما حسن نصليه نارا صالح يسيرا تم وكذا كريما على بعض حسن وقال أبو عمرو كاف مما اكتسبوا كاف وكذا مما اكتسبن ومن فضله عليما حسن وكذا والاقربون وقال أبو عمرو كاف تصيبهم كاف شهيدا تام من أموالهم صالح وقال أبو عمرو كاف بما حفظ الله كاف وكذا واضربوهن وسبيلا كبيرا حسن يوفق الله بينهما كاف خبيرا تام شيئا كاف وكذا وما ملكت أيمانكم فخورا ليس بوقف إن جعل الذين منصوبا بدلا
من من وان جعل مرفوعا مبتدأ خبره إن الله لا يظلم كان وقفا تاما ما آتاهم الله من فضله صالح وكذا مهينا وقال أبو عمرو في الأول كاف ولا باليوم الآخر تام وكذا فساء قرينا وقال أبو عمرو في الأول كاف رزقهم الله كاف عليما تام ومحل هذه الوقوفات الأربعة إذا جعل الذين يبخلون منصوبا فأن جعل مرفوعا بالابتداء وخبره إن الله لا يظلم لم يكن في هذه الوقوفات كاف ولا تام للفصل بين المبتدأ والخبر بل كلها صالحة لبعد ما بينهما مثقال ذرة كاف عظيما حسن وقال أبو عمرو تام على هؤلاء شهيدا كاف لو تستوي بهم الأرض إن جعل ما بعده داخلا في التمني وإلا فالوقف عليه حسن حديثا تام تغتسلوا كاف وكذا أيديكم غفورا تام السبيل كاف وكذا بأعدائكم بالله وليا جائز نصيرا حسن وقال أبو عمرو كاف ومحلها إذا علق ما بعده بمبتدأ محذوف أي من الذين هادوا أناس فأن علق بما قبله كان يقدر وكفى بالله ناصر الكم من الذين هادوا لم يحسن الوقف على نصير إلا يتجوز لأنه رأس آية في الدين صالح وكذا أقوم وقال أبو عمرو فيهما كاف إلا قليلا تام أصحاب السبت صالح وقال أبو عمرو كاف مفعولا تام لمن يشاء حسن وقال أبو عمرو
كافاف
عظيما تام أنفسهم كاف من يشاء صالح وقال أبو عمرو كاف فتيلا حسن على الله الكذب صالح مبينا تام سبيلا حسن وكذا العنهم الله نصيرا صالح وكذا نقيرا من فضله مفهوم عظيما كاف وكذا من صدعنه سعيرا تام وقال أبو عمرو كاف نارا صالح ليذوقوا العذاب كاف حكيما تام صالح مطهرة جائز ظليلا تام أن تحكموا بالعدل كاف وكذا يعظكم به بصيرا تام وقال أبو عمرو كاف وأولي الأمر منكم كاف وكذا واليوم الآخر تأويلا تام وقال أبو عمرو كاف إلى الطاغوت صالح وكذا أن يكفروا به بعيدا حسن صدودا كاف وان تعلق ما بعده بما قبله لطول الكلام وتوفيقا حسن في قلوبهم صالح وعظهم جائز بليغا تام بأذن الله كاف رحيما حسن فلا جائز بناء على انه ردّ لما قبله والذي ابتدأ به هو إلا حسن بني على أنه وطئة للنفي بعده فهو آكد ويسلموا تسليما حسن إلا قليل منهم كاف تثيبتا صالح مستقيما تام والصالحين حسن وقال أبو عمرو كاف رفيقا حسن من الله كاف عليما تام جميعا حسن وقال أبو عمرو تام ليبطئن مفهوم شهيدا صالح وقال أبو عمرو كاف مودة جائز فوزا عظيما حسن وكذا بالآخرة وأجر عظيما الظالم أهلها مفهوم وقال أبو عمرو كاف نصيرا تام في سبيل الله مفهوم الطاغوت صالح أولياء الشيطان كاف ضعيفا تام وآنوا الزكاة جائز خشية صالح وكذا قريب وقليل لمن اتقى مفهوم فتيلا حسن مشيدة كاف وكذا من عند الله كاف حديثا تام فمن نفسك كاف وكذا رسولا شهيدا تام فقد أطاع الله وصالح وكذا حفيظا ويقولون طاعة ليس بوقف لأن الوقف عليه يوهم إن المنافقين موحدون وليس كذلك غير الذي تقول صالح وكذا ما يبيتون وتوكل على الله كاف وكيلا تام القرآن صالح وكذا اختلافا كثيرا وإذا عوا به يستنبطونه منهم كاف وكذا إلا قليلا في سبيل الله صالح وكذا وحرّض المؤمنين الذين كفروا كاف تنكيلا تام نصيب منها مفهوم كفل منها كاف مقيتا حسن وقال أبو عمرو تام اوردوها كاف حسيبا تام الله لا اله إلا هو جائز لا ريب فيه كاف وكذا حديثا وقال أبو عمرو فيه تام بما كسبوا كاف من أضل الله حسن وكذا له سبيلا وقال أبو عمرو في الأول كاف فتكونون سواء صالح وكذا في سبيل الله وقال أبو عمرو في
الأول كاف حيث وجدتموهم كاف وكذا يقاتلوا قومهم سبيلا حسن قومهم جائز وكذا أركسوا فيها حيث ثقفتموهم صالح مبينا الاخطأ صالح وقال أبو عمرو كاف إلا أن يصدقوا كاف وكذا رقبة مؤمنة في الموضعين ومن الله حكيما حسن وقال أبو عمرو تام عظيما تام فتبينوا صالح الحياة الدنيا مفهوم وكذا كثيرة فتبينوا كاف خبيرا تام وأنفسهم حسن على القاعدين درجة كاف الحسنى صالح أجرا عظيما ليس بوقف وان كان رأس آية لأن ما بعده بدل منه أو تأكيد له ورحمة صالح رحيما تام فيم كنتك صالح وكذا في الأرض ومأواهم جهنم مصيرا ليس بوقف وان كان رأس آية لتعلق ما بعده به وقال أبو عمرو كاف سبيلا صالح وكذا عنهم غفورا حسن وقال أبو عمرو تام وسعة صالح وقال أبو عمرو كاف على الله كاف رحيما حسن وقال أبو عمرو تام الذين كفروا كاف مبينا حسن وقال أبو عمرو تام أسلحتهم مفهوم وكذا من ورائكم حذرهم وأسلحتهم حسن وكذا ميلة واحدة وقال أبو عمرو في الأول كاف وخذوا حذركم كاف وكذا مهينا وعلى جنوبكم وفأقيموا الصلاة موقوتا حسن وقال أبو عمرو تام في ابتغاء القوم كاف ما لا يرجون صالح حكيما تام بما أراك الله حسن وقال أبو عمرو كاف خصيما كاف وقال أبو عمرو تام واستغفر الله رحيما حسن وقال أبو عمرو كاف انفسهم أثيما حسن من القول صالح محيطا في الحياة الدنيا حسن وكذا وكيلا ورحيما وقال أبو عمرو فيهما كاف على نفسه صالح حكيما تام مبينا حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف أن يضلوك حسن من شيء كاف ما لم تكن تعلم صالح عظيما تام بين الناس حسن وكذا أجرا عظيما وقال أبو عمرو في الأول كاف وفي الثاني تام نصله جهنم كاف مصيرا تام لمن يشاء حسن وكذا بعيدا ولعنة الله وخلق الله وقال أبو عمرو في الثاني منهما تام وفي البقية كاف مبينا كاف ويمينهم حسن وقال أبو عمرو كاف إلا غرورا كاف محيطا حقا حسن وكذا قيلا وأهل الكتاب وقال أبو عمرو في الأخير كاف عند ابن الانباري وهو عندي تام لأن تمام القصة نصيرا وكذا نقيرا حنيفا وقال أبو عمرو تام وما في الأرض صالح محيطا حسن في النساء مفهوم قل الله يفتيكم فيهن جائز عند بعضهم بالقسط حسن به عليما تام صلحا مفهوم
والصلح خير حسن الشح كاف خبيرا حسن ولو حرصتم كاف وكذا كالمعلقة رحيما حسن من سعته كاف حكيما تام وما في الأرض كاف وكيلا حسن وقال أبو عمرو تام ويأت بآخرين كاف قديرا تام والآخرة كاف بصيرا تام وقال أبو عمرو كاف والاقربين كاف أولى بهما صالح إن تعدلوا حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف خبيرا تام وكذا الذي أنزل من قبل وبعيدا سبيلا كاف وقال أبو عمرو تام عذابا أليما حسن إن جعل ما بعده مبتدأ خبره أيبتغون عندهم العزة وجائز إن جعل ذلك نعتا للمنافقين ووجه الجواز أنه رأس آية من دون المؤمنين كاف على القول الثاني وليس بوقف على القول الأول للفصل بين المبتدأ والخبر لله جميعا حسن وقال أبو عمرو كاف إنكم إذا مثلهم حسن وقال أبو عمرو تام جميعا إن جعل ما بعده مبتدأ خبره فالله يحكم بينكم وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا للمنافقين ونمنعكم من المؤمنين حسن على القول الثاني يوم القيامة حسن سبيلا تام وهو خادعهم صالح ولا إلى هؤلاء حسن وقال أبو عمرو كاف فلن تجد له سبيلا تام من دون المؤمنين كاف مبينا تام من النار جائز نصيرا ليس بوقف إذ لا يبتدأ بخرف الاستثناء مع المؤمنين حسن وقال أبو عمرو كاف عظيما تام وآمنتم صالح شاكر عليما تام إن قرئ إلا من ظلم بالبناء للمفعول وإلا فلا لتعلقه بقوله ما يفعل الله بعذابكم إلا من ظلم كاف سميعا عليما تام وكذا قديرا حقا كاف مهينا تام أجورهم كاف رحيما تام من السماء صالح بظلمهم جائز عند بعضهم فعفونا عن ذلك مبينا صالح غليظا كاف غلف جائز فلا يؤمنون إلا قليلا صالح وكذا بهتانا عظيما ورسول الله وشبه لهم وقال أبو عمرو في الأخيرين كاف لفي شك منه جائزا لا اتباع الظن حسن وقال أبو عمرو كاف وما قتلوه تام إن جعل يقينا متعلقا بما بعده أي يقينا لم يقتلوه بل رفعه الله إليه وإلا فليس يقينا كاف إن جعل متعلقا بما قبله وإلا فليس بوقف بل رفعه الله إليه صالح حكيما حسن شهيدا صالح وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف بالباطل كاف أليما تام وقال أبو عمرو كاف وما أنزل من قبلك حسن إن جعل ما بعده منصوبا على المدح وإن جعل معطوفا على ما أنزل أو على الضمير في منهم فلا يحسن الوقف عليه واليوم الآخر حسن إن جعل ما بعده مبتدأ أو خبرا بوقف إن جعل ذلك خبرا لقوله الراسخون أجرا عظيما تام من بعده وكذا سليمان زبورا صالح وكذا لم نقصصهم عليك تكليما حسن إن نصب رسلا على المدح وصالح إن نصب ذلك على الحال من مفعول أو حينا لأنه رأس آية بعد الرسل صالح وقال أبو عمرو كاف حكيما صالح وكذا يشهدون وقال أبو عمرو في حكيما كاف شهيدا تام وكذا بعيدا وكذا أبدا يسيرا تام خير لكم حسن والأرض كاف حكيما تام إلا الحق كاف رسول الله صالح وروح منه كاف وقال أبو عمرو تام لنه آخر القصة وقيل كاف ورسله جائز ولا تقولوا ثلاثة مفهوم خيرا لكم صالح وكذا له واحد أن يكون له ولد تام وما في الأرض كاف وكيلا تام المقربون حسن وقال أبو عمرو كاف جميعا كاف وكذا من فضله ولا نصيرا تام مبينا كاف مستقيما تام في الكلالة كاف وكذا نصف ما ترك إن لم يكن لها ولد حسن وقال أبو عمرو كف حظ الأنثين وقال أبو عمرو كاف أن تضلوا كاف آخر السورة تام. صلح خير حسن الشح كاف خبيرا حسن ولو حرصتم كاف وكذا كالمعلقة رحيما حسن من سعته كاف حكيما تام وما في الأرض كاف وكيلا حسن وقال أبو عمرو تام ويأت بآخرين كاف قديرا تام والآخرة كاف بصيرا تام وقال أبو عمرو كاف والاقربين كاف أولى بهما صالح إن تعدلوا حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف خبيرا تام وكذا الذي أنزل من قبل وبعيدا سبيلا كاف وقال أبو عمرو تام عذابا أليما حسن إن جعل ما بعده مبتدأ خبره أيبتغون عندهم العزة وجائز إن جعل ذلك نعتا للمنافقين ووجه الجواز أنه رأس آية من دون المؤمنين كاف على القول الثاني وليس بوقف على القول الأول للفصل بين المبتدأ والخبر لله جميعا حسن وقال أبو عمرو كاف إنكم إذا مثلهم حسن وقال أبو عمرو تام جميعا إن جعل ما بعده مبتدأ خبره فالله يحكم بينكم وليس بوقف إن جعل ذلك نعتا للمنافقين ونمنعكم من المؤمنين حسن على القول الثاني يوم القيامة حسن سبيلا تام وهو خادعهم صالح ولا إلى هؤلاء حسن وقال أبو عمرو كاف فلن تجد له سبيلا تام من دون المؤمنين كاف مبينا تام من النار جائز