الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
نصيرا ليس بوقف إذ لا يبتدأ بخرف الاستثناء مع
المؤمنين حسن وقال أبو عمرو كاف عظيما تام وآمنتم صالح شاكر عليما تام إن قرئ إلا من ظلم بالبناء للمفعول وإلا فلا لتعلقه بقوله ما يفعل الله بعذابكم إلا من ظلم كاف سميعا عليما تام وكذا قديرا حقا كاف مهينا تام أجورهم كاف رحيما تام من السماء صالح بظلمهم جائز عند بعضهم فعفونا عن ذلك مبينا صالح غليظا كاف غلف جائز فلا يؤمنون إلا قليلا صالح وكذا بهتانا عظيما ورسول الله وشبه لهم وقال أبو عمرو في الأخيرين كاف لفي شك منه جائزا لا اتباع الظن حسن وقال أبو عمرو كاف وما قتلوه تام إن جعل يقينا متعلقا بما بعده أي يقينا لم يقتلوه بل رفعه الله إليه وإلا فليس يقينا كاف إن جعل متعلقا بما قبله وإلا فليس بوقف بل رفعه الله إليه صالح حكيما حسن شهيدا صالح وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف بالباطل كاف أليما تام وقال أبو عمرو كاف وما أنزل من قبلك حسن إن جعل ما بعده منصوبا على المدح وإن جعل معطوفا على ما أنزل أو على الضمير في منهم فلا يحسن الوقف عليه واليوم الآخر حسن إن جعل ما بعده مبتدأ أو خبرا بوقف إن جعل ذلك خبرا لقوله الراسخون أجرا عظيما تام من بعده وكذا سليمان زبورا صالح وكذا لم نقصصهم عليك تكليما حسن إن نصب رسلا على المدح وصالح إن نصب ذلك على الحال من مفعول أو حينا لأنه رأس آية بعد الرسل صالح وقال أبو عمرو كاف حكيما صالح وكذا يشهدون وقال أبو عمرو في حكيما كاف شهيدا تام وكذا بعيدا وكذا أبدا يسيرا تام خير لكم حسن والأرض كاف حكيما تام إلا الحق كاف رسول الله صالح وروح منه كاف وقال أبو عمرو تام لنه آخر القصة وقيل كاف ورسله جائز ولا تقولوا ثلاثة مفهوم خيرا لكم صالح وكذا له واحد أن يكون له ولد تام وما في الأرض كاف وكيلا تام المقربون حسن وقال أبو عمرو كاف جميعا كاف وكذا من فضله ولا نصيرا تام مبينا كاف مستقيما تام في الكلالة كاف وكذا نصف ما ترك إن لم يكن لها ولد حسن وقال أبو عمرو كف حظ الأنثين وقال أبو عمرو كاف أن تضلوا كاف آخر السورة تام. ين حسن وقال أبو عمرو كاف عظيما تام وآمنتم صالح شاكر عليما تام إن قرئ إلا من ظلم بالبناء للمفعول وإلا فلا لتعلقه بقوله ما يفعل الله بعذابكم إلا من ظلم كاف سميعا عليما تام وكذا قديرا حقا كاف مهينا تام أجورهم كاف رحيما تام من السماء صالح بظلمهم جائز عند بعضهم فعفونا عن ذلك مبينا صالح غليظا كاف غلف جائز فلا يؤمنون إلا قليلا صالح وكذا بهتانا عظيما ورسول الله وشبه لهم وقال أبو عمرو في الأخيرين كاف لفي شك منه جائزا لا اتباع الظن حسن وقال أبو عمرو كاف وما قتلوه تام إن جعل يقينا متعلقا بما بعده أي يقينا لم يقتلوه بل رفعه الله إليه وإلا فليس يقينا كاف إن جعل متعلقا بما قبله وإلا فليس بوقف بل رفعه الله إليه صالح حكيما حسن شهيدا صالح وقال أبو عمرو في الثلاثة كاف بالباطل كاف أليما تام وقال أبو عمرو كاف وما أنزل من قبلك حسن إن جعل ما بعده منصوبا على المدح وإن جعل معطوفا على ما أنزل أو على الضمير في منهم فلا يحسن الوقف عليه واليوم الآخر حسن إن جعل ما بعده مبتدأ أو خبرا بوقف إن جعل ذلك خبرا لقوله الراسخون أجرا عظيما تام من بعده وكذا سليمان زبورا صالح وكذا لم نقصصهم عليك تكليما حسن إن نصب رسلا على المدح وصالح إن نصب ذلك على الحال من مفعول أو حينا لأنه رأس آية بعد الرسل صالح وقال أبو عمرو كاف حكيما صالح وكذا يشهدون وقال أبو عمرو في حكيما كاف شهيدا تام وكذا بعيدا وكذا أبدا يسيرا تام خير لكم حسن والأرض كاف حكيما تام إلا الحق كاف رسول الله صالح وروح منه كاف وقال أبو عمرو تام لنه آخر القصة وقيل كاف ورسله جائز ولا تقولوا ثلاثة مفهوم خيرا لكم صالح وكذا له واحد أن يكون له ولد تام وما في الأرض كاف وكيلا تام المقربون حسن وقال أبو عمرو كاف جميعا كاف وكذا من فضله ولا نصيرا تام مبينا كاف مستقيما تام في الكلالة كاف وكذا نصف ما ترك إن لم يكن لها ولد حسن وقال أبو عمرو كف حظ الأنثين وقال أبو عمرو كاف أن تضلوا كاف آخر السورة تام.
سورة المائدة مدنية
أوفوا بالعقود تام وأنتم حرم كاف ما يريد تام ورضوانا مفهوم فاصطادوا حسن وكذا أن تعتدوا وقال أبو عمرو في الأربعة كاف والعدوان كاف وكذا واتقوا الله العقاب تام بالازلام صالح ذلكم فسق حسن وكذا واخشون وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف دينا كاف رحيم تام ماذا أحل لهم صالح وكذا مكلبين ومما علمكم الله وقال أبو عمرو فيهما كاف اسم الله عليه كاف وكذا واتقوا الله الحساب تام أحل لكم الطيبات كاف وكذا وطعامكم حل لهم هذا إن جعل قوله والمحصنات مستأنفان معطوفا على الطيبات لم يوقف عليهما إلا بتجوز أخدان كاف فقد حبطه عمله جائز من الخاسرين تام وامسحوا برؤسكم صالح لمن قرأ وأرجلكم بالنصب ليعلم أنه عطف على الوجوه والأيدي لا على الرؤس إلى الكعبين مفهوم فاطهروا كاف وأيديكم منه حسن وكذا تشكرون وقال أبو عمرو في الأول كاف وأطعنا كاف وكذا واتقوا الله الصدور تام بالقسط صالح إلا تعدلوا كاف وكذا للتقوى واتقوا الله بما تعملون تام وكذا وعملوا الصالحات وأجر عظيم والجحيم فكف أيديهم عنكم كاف وكذا واتقوا الله المؤمنين حسن نقيبا صالح وقال أبو عمرو في الأول تام وفي الثاني كاف أني معكم تام من تحتها الأنهار كاف وكذا سواء السبيل وقال أبو عمرو
في الثاني تام قلوبهم قاسي ة صالح وكذا مواضعه ذكروا به كاف وكذا إلا قليلا منهم وكذا واصفح ويحب المحسنين وإلى يوم القيامة بما كانوا يصنعون تام ويعفوا عن كثير صالح وقال أبو عمرو تام وقيل كاف وهو رأس آية عند البصريين وكتاب مبين كاف وكذا سبل السلام وبأذنه مستقيم تام ابن مريم كاف جميعا تام يخلق ما يشاء كاف قدير تام وأحباؤه حسن بذنوبكم كاف وكذا بشر ممن خلق ويعذب من يشاء تام وما بينهما كاف واليه المصير تام ولا نذير صالح بشير ونذير كاف قدير حسن وقال أبو عمرو تام وجعلكم ملوكا صالح وقال أبو عمرو وقال أبو عمرو تام من العالمين حسن كتب الله لكم كاف وكذا خاسرين جبارين صالح وكذا حتى يخرجوا منها داخلون حسن وقال أبو عمرو في هذين كاف عليهم الباب كاف وكذا غالبون وهو رأس آية عند البصريين مؤمنين حسن وقال أبو عمرو كاف ما داموا فيها صالح قاعدون حسن لا أملك إلا نفسي تام عند بعضهم إن قدر وأخي مبتدأ خبره محذوف أي وأخي كذلك أي لا يملك إلا نفسه والاكثر الوقف على وأخي وهو كاف وهو على هذا عطف على نفسي أو على الضمير في أملك أنا وأخي إلا أنفسنا أو على اسم إن أي أني وأحي الفاسقين حسن وفي قوله فأنها محرّمة عليهم أربعين سنة وجهان أحدهما أن أربعين منصوب بمحرمة فالوقف على سنة ويبتدأ بيتيهون في ارض والثاني أنه منصوب بيتيهون فالوقف على محرمة عليهم ويبتدأ بأربعين سنة والوقف على كل من القولين كاف يتيهون في الأرض كاف الفاسقين تام من الآخر صالح لأقتلنك كاف وقال أبو عمرو تام من المتقين حسن رب العالمين كاف وكذا من أصحاب النار والظالمين ومن الخاسرين وسوأة أخيه وقال أبو عمرو في الكل تام سواة أخي صالح من النادمين تام بناء على المشهور من جعل من أجل ذلك متعلقا بكتبنا فأن علق بما قبله فالوقف عليه أي فأصبح نادما من أجل قتله أخاه قتل الناس جميعا كاف أحيا الناس جميعا حسن وكذا المسرفون وقال أبو عمرو فيهما تام من الأرض كاف وكذا في الدنيا وعذاب عظيم وقيل لا يوقف على عظيم لأن الابتداء بحرف الاستثناء لا يحسن إلا عند الضرورة من قبل إن تقدروا عليهم جائز وقال أبو عمرو كاف رحيم تام الوسيلة مفهوم تفلحون تام ما تقبل منهم صالح وقال أبو عمرو كاف أليم حسن منها كاف مقيم حسن وقال أبو عمرو تام نكالا من الله كاف وكذا حكيم ويتوب عليه رحيم حسن وقال أبو عمرو تام لمن يشاء كاف قدير تام قلوبهم حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن جعل سماعون مبتدأ وما قبله خبره أي ومن الذين هادوا قوم سماعون فأن جعل خبر المبتدأ محذوف لم يوقف على قلوبهم بل على ومن الذين هادوا عطفا ومن الذين قالوا والوقف عليه حينئذ تام سماعون للكذب صالح وقال أبو عمرو كاف ويبتدأ بما بعده أي هم سماعون لقوم آخرين لم يأتوك تام من بعد مواضعه مفهوم وقال أبو عمرو فيهما كاف فأحذروا كاف وكذا من الله شيئا وأن يطهر قلوبهم خزي صالح عظيم حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف أكالون للسحت كاف وكذا أو أعرض عنهم فلن يضروك شيئا صالح بالقسط كاف المقسطين حسن وقال
أبو عمرو كاف من بعد ذلك كاف من بعد ذلك كاف بالمؤمنين تام هدى ونور مفهوم عليه شهداء كاف واخشوني جائز وقال أبو عمرو كاف ثمنا قليلا كاف الكافرون حسن وقال أبو عمرو كاف بالنفس حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا على قراءة من
رفع ما بعده بالسن حسن على قراءة من رفع والجروح قصاص كاف مطلقا فهو كفارة له حسن وكذا الظالمون وقال أبو عمرو فيه تام من التوراة كاف للمتقين بما أنزل الله فيه كاف الفاسقون تام ومهيمنا عليه صالح من الحق كاف وكذا ومنها جاو فيما آتاكم فتبقوا الخيرات حسن وقال أبو عمرو كاف فيه تختلفون مفهوم ما أنزل الله إليك كاف وكذا ببعض ذنوبهم لفاسقون حسن وكذا يبغون يوقنون تام وكذا النصارى أولياء وبعضهم أولياء بعض وقال أبو عمرو فيهما كاف فأنه منهم كاف وكذا الظالمين ودائرة نادمين حسن وقال أبو عمرو كاف هذا إن قرئ بالرفع مع الواو وبدونها فأن قرئ بالنصب عطفا على يأتي لم يحسن الوقف على نادمين لكنه صالح لأنه رأس آية ولأن الكلام طال انهم لمعكم صالح خاسرين تام الكافرين وكذا لومة لائم وقال أبو عمرو فيهما كاف من يشاء كاف عليم تام راكعون حسن وقال أبو عمرو تام هم الغالبون تام والكفار أولياء كاف مؤمنين حسن صالح لا يعقلون نام فاسقون مثوبة عند الله كاف إن جعل ما بعده مرفوعا خبر مبتدأ محذوف وليس بوقف إن جعل ذلك مجرورا تبعا بتقدير بشر من ذلك من لعنه الله والخنازير كاف إن قرئ وعبد الطاغوت فعلا عطفا على لعنه الله وليس بوقف إن قرئ وعبد الطاغوت بإضافة عبد إلى الطاغوت لنه معطوف على الخنازير فلا يفصل بينهما وعبد الطاغوت حسن سواء السبيل كاف وكذا خرجوا به ويكتمون وأكلهم السحت صالح يعملون حسن السحت صالح يصنعون تام مغلولة مفهوم وكذا غلت أيديهم بما قالوا صالح كيف يشاء كاف طغيانا وكفرا صالح يوم القيامة كاف وكذا فساد المفسدين حسن النعيم كاف أرجلهم حسن مقتصده صالح يعملون من ربك صالح رسالته كاف وكذا من الناس الكافرين تام من ربكم كاف وكفرا صالح الكافرين تام ولا هم يحزنون حسن رسلا كاف بما لا تهوى أنفسهم ليس بوقف لأن ما بعده جواب كلما جاءهم رسول كذبوه أو قتلوه أي كذبوا فريقا وفريقا تقتلون حسن كثير منهم كاف بما يعملون تام المسيح ابن مريم صالح وربكم كاف وكذا النار من أنصار تام ثالث ثلاثة صالح اله واحد كاف أليم حسن ويستغفرونه كاف رحيم تام الطعام حسن وقال أبو عمرو كاف يؤفكون حسن وقال أبو عمرو تام ولا نفعا كاف العليم تام غير الحق كاف سواء السبيل تام وعيسى ابن مريم كاف يعتدون حسن وقال أبو عمرو تام فعلوه كاف يفعلون حسن وقال أبو عمرو تام الذين كفروا صالح خالدون كاف فاسقون تام والذين أشركوا صالح نصارى كاف لا يستكبرون حسن وكذا مع الشاهدين وقال أبو عمرو فيهما تام فأن وقف على من الحق فصالح الصالحين كاف خالدين فيهما صالح المحسنين حسن الجحيم تام ولا تعتدوا كاف المعتدين حسن طيبا كاف مؤمنون تام الأيمان صالح وكذا تحرير رقبة ثلاثة أيام كاف إذا حلفتم صالح وافظوا أيمانكم كاف تشكرون تام الشيطان مفهوم تفلحون حسن وعن الصلاة مفهوم منتهون حسن واحذروا كاف المبين حسن وقال أبو عمرو تام وأحسنوا كاف المحسنين تام بالغيب كاف أليم وأنتم حرم كاف وبال أمره صالح عما سلف حسن فينتقما لله منه كاف ذو انتقام تام وطعامه كاف وللسيارة حسن حرما كاف تحشرون تام والقلائد كاف بكل شيء عليم وكذا غفور رحيم البلاغ تكتمون حسن وقال