الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من الله صالح بايعتم به كاف العظيم تام إن رفع ما بعده أو نصب على المدح وكاف إن جعل ذلك بدلا من المؤمنين وإنما جاز مع كونه بدلا من ذلك لطول الكلام بينهما لحدود الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف ورفع الأسماء المذكورة قبله أم بالمدح أو بالابتداء وحذف الخبر تقديره التائبون الخ لهم الجنة أو بكونها بدلا من الضمير في يقاتلون وبشر المؤمنين تام أصحاب الجحيم كاف وعدها اياه صالح تبرأ منه حسن وقال أبو عمرو كاف لأواه حليم تام وكذا ما يتقون وعليم وقال أبو عمرو في ما يتقون كاف يحيى ويميت كاف ولا نصير تام قلوب فريق منهم مفهوم عند بعضهم ولا أحبه ثم تاب عليهم كاف وكذا رحيم وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية ثم تاب عليهم ليتوبوا كاف الرحيم تام وكذا مع الصادقين عن نفسه كاف وكذا عمل صالح والمحسنين إلا كتب لهم كاف وليس بتام لأن لام ليجزهم الله لام كي فهي متعلقة بما قبلها وقال أبو حاتم تام لأن اللام لام قسم والأصل ليجزيهم الله فحذفت النون وكسرت اللام فأشبهت لام كي فنصبوا بها يعملون حسن وقال أبو عمرو تام مفهوم يحذرون تام فيكم غلظة كاف وكذا مع المتقين إيمانا صالح وكذا يستبشرون كافرون تام مرة أو مرتين كاف ولا أحبه يذكرون كاف ثم انصرفوا حسن وقال أبو عمرو كاف لا يفقهون تام من أنفسكم كاف حريص عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف رحيم كاف وقال أبو عمرو تام إلا هو حسن آخر السورة تام. الله أكبر العظيم تام وأغلظ عليهم صالح ومأواهم جهنم كاف المصير حسن ما قالوا كاف بما لم ينالوا حسن وقال أبو عمرو كاف من فضله كاف وكذا والآخرة ولا نصير حسن وقال أبو عمرو تام من الصالحين وكذا معرضون يكذبون تام علام الغيوب حسن وقال أبو عمرو تام سخر الله منهم صالح أليم ولا تستغفر لهم صالح فلن يغفر الله لهم كاف وكذا ورسوله الفاسقين تام في الحر كاف يفقهون بما كانوا يكسبون حسن وكذا معي عدوا ومع الخالفين وعلى قبره وفاسقون وكذا وأولادهم وكافرون ومع القاعدين ومع الخوالف ولا يفقهون المفلحون تام خالدين العظيم تام ورسوله أليم حسن من سبيل صالح وكذا رحيم وجاز الوقف عليه وان عطف ما بعده لأنه رأس آية ولطول الكلام بينهما ما ينفقون حسن وكذا مع الخوالف لا يعلمون تام رجعتم إليهم مفهوم وكذا إلا تعتذر والن نؤمن لكم كاف من أخباركم صالح وكذا عملكم ورسوله تعملون تام لتعرضوا
عنهم مفهوم وكذا فأعرضوا عنهم وانهم رجس حسن الفاسقين تام على رسوله كاف حكيم تام بكم الدوائر كاف وكذا دائرة السوء عليم تام الرسول كاف قربة لهم صالح في رحمته كاف رحيم تام ورضوا عنه صالح منه خالدين فيها أبدا العظيم حسن ومن أهل المدينة صالح لكن الأجود وصله بما بعده لتعلقه به لا تعلمهم كاف وأجود منه نحن نعلمهم عظيم كاف وآخر سيئا صالح أن ينوب عليهم كاف رحيم تام سكن لهم كاف عليم تام الرحيم حسن والمؤمنون صالح تعملون كاف وكذا يتوب عليهم حكيم ولو على قراءة من قرأ والذين اتخذوا بالواو عطفا على ما قبله لأنه عطف جملة فكأنه استئناف كلام آخر إلا الحسنى كاف لكاذبون تام إن لم يجعل لا تقم فيه أبدا خبرا عن الذين اتخذوا وإلا فلا يتم الوقف بل يكون كافيا لا تقم فيه أبدا حسن وكذا أحق أن تقوم فيه وقال أبو عمرو فيهما كاف إن يتطهروا كاف المطهرين تام في نار جهنم كاف الظالمين تام قلوبهم كاف حكيم تام والقرآن حسن وقال أبو عمرو كاف بعهده من الله صالح بايعتم به كاف العظيم تام إن رفع ما بعده أو نصب على المدح وكاف إن جعل ذلك بدلا من المؤمنين وإنما جاز مع كونه بدلا من ذلك لطول الكلام بينهما لحدود الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف ورفع الأسماء المذكورة قبله أم بالمدح أو بالابتداء وحذف الخبر تقديره التائبون الخ لهم الجنة أو بكونها بدلا من الضمير في يقاتلون وبشر المؤمنين تام أصحاب الجحيم كاف وعدها اياه صالح تبرأ منه حسن وقال أبو عمرو كاف لأواه حليم تام وكذا ما يتقون وعليم وقال أبو عمرو في ما يتقون كاف يحيى ويميت كاف ولا نصير تام قلوب فريق منهم مفهوم عند بعضهم ولا أحبه ثم تاب عليهم كاف وكذا رحيم وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية ثم تاب عليهم ليتوبوا كاف الرحيم تام وكذا مع الصادقين عن نفسه كاف وكذا عمل صالح والمحسنين إلا كتب لهم كاف وليس بتام لأن لام ليجزهم الله لام كي فهي متعلقة بما قبلها وقال أبو حاتم تام لأن اللام لام قسم والأصل ليجزيهم الله فحذفت النون وكسرت اللام فأشبهت لام كي فنصبوا بها يعملون حسن وقال أبو عمرو تام مفهوم يحذرون تام فيكم غلظة كاف وكذا مع المتقين إيمانا صالح وكذا يستبشرون كافرون تام مرة أو مرتين كاف ولا أحبه يذكرون كاف ثم انصرفوا حسن وقال أبو عمرو كاف لا يفقهون تام من أنفسكم كاف حريص عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف رحيم كاف وقال أبو عمرو تام إلا هو حسن آخر السورة تام. هم مفهوم وكذا فأعرضوا عنهم وانهم رجس حسن الفاسقين تام على رسوله كاف حكيم تام بكم الدوائر كاف وكذا دائرة السوء عليم تام الرسول كاف قربة لهم صالح في رحمته كاف رحيم تام ورضوا عنه صالح منه خالدين فيها أبدا العظيم حسن ومن أهل المدينة صالح لكن الأجود وصله بما بعده لتعلقه به لا تعلمهم كاف وأجود منه نحن نعلمهم عظيم كاف وآخر سيئا صالح أن ينوب عليهم كاف رحيم تام سكن لهم كاف عليم تام الرحيم حسن والمؤمنون صالح تعملون كاف وكذا يتوب عليهم حكيم ولو على قراءة من قرأ والذين اتخذوا بالواو عطفا على ما قبله لأنه عطف جملة فكأنه استئناف كلام آخر إلا الحسنى كاف لكاذبون تام إن لم يجعل لا تقم فيه أبدا خبرا عن الذين اتخذوا وإلا فلا يتم الوقف بل يكون كافيا لا تقم فيه أبدا حسن وكذا أحق أن تقوم فيه وقال أبو عمرو فيهما كاف إن يتطهروا كاف المطهرين تام في نار جهنم كاف الظالمين تام قلوبهم كاف حكيم تام والقرآن حسن وقال أبو عمرو كاف بعهده من الله صالح بايعتم به كاف العظيم تام إن رفع ما بعده أو نصب على المدح وكاف إن جعل ذلك بدلا من المؤمنين وإنما جاز مع كونه بدلا من ذلك لطول الكلام بينهما لحدود الله مفهوم وقال أبو عمرو كاف ورفع الأسماء المذكورة قبله أم بالمدح أو بالابتداء وحذف الخبر تقديره التائبون الخ لهم الجنة أو بكونها بدلا من الضمير في يقاتلون وبشر المؤمنين تام أصحاب الجحيم كاف وعدها اياه صالح تبرأ منه حسن وقال أبو عمرو كاف لأواه حليم تام وكذا ما يتقون وعليم وقال أبو عمرو في ما يتقون كاف يحيى ويميت كاف ولا نصير تام قلوب فريق منهم مفهوم عند بعضهم ولا أحبه ثم تاب عليهم كاف وكذا رحيم وان تعلق به ما بعده لأنه رأس آية ثم تاب عليهم ليتوبوا كاف الرحيم تام وكذا مع الصادقين عن نفسه كاف وكذا عمل صالح والمحسنين إلا كتب لهم كاف وليس بتام لأن لام ليجزهم الله لام كي فهي متعلقة بما قبلها وقال أبو حاتم تام لأن اللام لام قسم والأصل ليجزيهم الله فحذفت النون وكسرت اللام فأشبهت لام كي فنصبوا بها يعملون حسن وقال أبو عمرو تام مفهوم يحذرون تام فيكم غلظة كاف وكذا مع المتقين إيمانا صالح وكذا يستبشرون كافرون تام مرة أو مرتين كاف ولا أحبه يذكرون كاف ثم انصرفوا حسن وقال أبو عمرو كاف لا يفقهون تام من أنفسكم كاف حريص عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف رحيم كاف وقال أبو عمرو تام إلا هو حسن آخر السورة تام.
سورة يونس مكية إلا قوله فان كنت في شك الآيتين أو الثلاث أو قوله ومنهم
من يؤمن به الآية فمدني
الر تقدم الكلام عليه في سورة البقرة الحكيم كاف وقال أبو عمرو تام عند ربهم تام وكذا لسحر مبين وهي أتم على العرش حسن وكذا يدبر الأمر ومن بعد إذنه وقال أبو عمرو في الأخير كاف فاعبدوه كاف تذكرون حسن مرجعكم جميعا كاف حقا حسن لمن قرأ أنه يبدأ بكسر الهمزة وليس بوقف لمن قرأه بفتحها ثم يعيده كاف وليس بتام لأن لام ليجزي لام كي ويأتي فيه ما مر في براءة بالقسط تام وكذا يكفرون والحساب إلا بالحق حسن وقال أبو عمرو في الجميع كاف يعلمون تام وكذا يتقون ويكسبون بايمانهم كاف في جنات النعيم صالح وكذا سبحانك اللهم سلام حسن وقال أبو عمرو كاف رب العالمين تم لقضى إليهم أجلهم كاف يعمهون تام أو قائما كاف وكذا ضر مسه يعملون حسن وقال أبو عمرو تام وما كانوا ليؤمنوا كاف وكذا المجرمين وتعملون أو بدله حسن وقال أبو عمرو فيه كاف وفي تعملون تام يوحي إلى حسن وقال أبو عمرو كاف عظيم تام ولا أدراكم به صالح من قبله كاف أفلا تعقلون تام بآياته كاف المجرمون حسن عند الله تام وقال أبو عمرو كاف ولا في الأرض كاف يشركون تام فأختلفوا حسن وكذا يختلفون وقال أبو عمرو في الأول كاف من ربه صالح الغيب لله مفهوم وقال أبو عمرو كاف من المنتظرين حسن وقال أبو عمرو تام في آياتنا حسن وكذا أسرع مكرا وقال أبو عمرو في الثاني كاف يمكرون تام في البرّ والبحر صالح وقال أبو عمرو فيهما كاف من الشاكرين حسن بغير الحق تام إنما بغيكم على أنفسكم تام لمن قرأ متاع الحياة الدنيا بالرفع على انه خبر مبتدأ محذوف أو بالنصب بمحذوف تقديره تبتغون متاع الحياة الدنيا وليس بوقف لمن قرأه بالرفع على انه خبر بغيكم أو بالنصب ببغيكم تعملون تام والأنعام صالح كأن
لم تغن بالأمس حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف يتفكرون تام وكذا مستقيم وزيادة كاف وكذا ولا ذلة أصحاب الجنة صالح أو مفهوم خالدون تام وترهقهم ذلة مفهوم وكذا من عاصم عند بعضهم مظلما كاف خالدون تام فزيلنا بينهم كاف وكذا تعبدون لغافلين حسن مولاهم الحق صالح تصرفون حسن لا يؤمنون تام ثم يعيده صالح تؤفكون حسن وقال أبو عمرو تام إلى الحق كاف وكذا للحق إلا أن يهدي صالح وقال أبو عمرو كاف فمالكم حسن بمعنى التوبيخ كيف تحكمون تام إلا ظنا كاف وكذا شيئا بما يفعلون تام من رب العالمين كاف افتراه زعموا انه صالح صادقين وكذا تأويله الظالمين حسن وقال أبو عمرو تام من لا يؤمن به حسن وكذا بالمفسدين ولكم عملكم مما تعملون إليك كاف لا يعقلون حسن ينظر إليك كاف لا يبصرون تام الناس شيئا قيل انه وقف ولا أحبه يظلمون تام يتعارفون بينهم حسن وكذا مهتدين وما يفعلون وقال أبو عمرو في الأول كاف ولكل أمة رسول صالح لا يظلمون كاف صادقين حسن وكذا الله وقال أبو عمرو في الثاني كاف لكل أمة أجل كاف ولا يستقدمون تام وكذا المجرمون آمنتم به صالح وقد كنتم تستعجلون كاف تكسبون تام ويستنبئونك الآية الوقف فيها على لحق بجعل السؤال والجواب والقسم كلاما واحدا وقيل على أي وربي كما تقول بلى وقيل على أي قيل على أحق هو كنظير في يسألونك عن الاهلة والوقف على لحق تام إن جعل وما أنتم بمعجزين مستأنفا فأن جعل معطوفا فلا وقف بمعجزين تام وكذا لا افتدت به العذاب صالح بالقسط تام وكذا لا يظلمون والأرض حسن لا يلمون تام وكذا ترجعون وللمؤمنين مما يجمعون حسن وكذا وحلالا وتفترون ويوم القيامة وقال أبو عمرو فيه كاف لا يشكرون تام تفيضون ولا في السماء كاف إن قرئ ما بعده بالرفع بالابتداء وإلا فليس بوقف كتاب مبين تام ولا هم يحزنون إن جعل الذين آمنوا مبتدأ فأن جعل وصفا لأولياء الله لم يكن ذلك وقفا وعليه فالوقف التام عند يتقون وفي الآخرة تم لا تبديل لكلمات الله صالح العظيم تام وكذا لا يحزنك قولهم والعليم ومن في الأرض حسن شركاء كاف يخرصون تام مبصرا كاف يسمعون تام سبحانه حسن وإلا حسن الوقف على هو الغني وما في الأرض كاف من سلطان بهذا حسن مالا تعلمون تام لا يفلحون تام لا يفلحون كاف يكفرون تام نبأ نوح حسن عند بعضهم وهو عندي مفهوم توكلت صالح فأجمعوا أمركم وشركاءكم مفهوم سواء نصب شركاءكم أم رفع ولا تنظرون صالح من المسلمين كاف خلائف صالح وكذا المنذرين من قبل حسن ابن عباد المعتدين كاف وكذا ولسحر مبين لما جائكم حسن أسحر هذا تام إن جعلت الجملة بعده استئنافية لا
حاليةة ولا يفلح الساحرون حسن بمؤمنين تام عليم كاف وكذا أنتم ملقون ما جئتم به حسن لمن قرأ آلسحر بالمدأي شيء جئتم به وليس بوقف لمن قرأه بهمزة وصل لأن ما بمعنى الذي وهو مبتدأ خبره السحر السحر تام والتقدير على قراءة المد آلسحر هو إن الله سيبطله حسن المفسدين كاف كره المجرمون تام أن يفتنهم حسن لمن المسرفين تام مسلمين كاف توكلنا حسن الظالمين جائز الكافرين تام وبشر المؤمنين حسن عن سبيلك كاف الأليم حسن فأستقيما كاف لا يعلمون تم بغيا وعدوا صالح آمن حسن لمن قرأ أنه بكسر الهمزة وإلا فليس بوقف بنوا اسرائيل صالح عند بعضهم وليس بجيد من المسلمين حسن من المفسدين كاف وكذا آية لغافلون تام كاف وكذلك جاءهم العلم يختلفون حسن وكذا من قبلك وقال أبو عمرو فيهما تام من الممترين كاف من الخاسرين تام الاليم كاف وقال أبو عمرو تام إلى حين تام جميعا صالح وقال أبو عمرو كاف مؤمنين تام بأذن الله حسن وقال أبو عمرو كاف لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون تام والأرض حسن لمن قرأ ونجعل الرجس بالنون وحسن لمن قرأه بالياء لتعلقه بما قبله لا يعقلون بما قبله لا يعقلون تام والأرض حسن وقال أبو عمرو كاف لا يؤمنون كاف وكذا من قبلهم ومن المنتظرين والذين آمنوا حسن وقال أبو عمرو كاف ننج المؤمنين تام يتوفاكم صالح من المشركين حسن وقال أبو عمرو كاف ولا يضرك صالح من الظالمين وكذا إلا هو وفلا راد لفضله الرحيم تام من ربكم صالح بوكيل حسن وقال أبو عمرو آخر السورة تام. لا يفلح الساحرون حسن بمؤمنين تام عليم كاف وكذا أنتم ملقون ما جئتم به حسن لمن قرأ آلسحر بالمدأي شيء جئتم به وليس بوقف لمن قرأه بهمزة وصل لأن ما بمعنى الذي وهو مبتدأ خبره السحر السحر تام والتقدير على قراءة المد آلسحر هو إن الله سيبطله حسن المفسدين كاف كره المجرمون تام أن يفتنهم حسن لمن المسرفين تام مسلمين كاف توكلنا حسن الظالمين جائز الكافرين تام وبشر المؤمنين حسن عن سبيلك كاف الأليم حسن فأستقيما كاف لا يعلمون تم بغيا وعدوا صالح آمن حسن لمن قرأ أنه بكسر الهمزة