الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أبو عمروتام كثرة الخبيث كاف تفلخون تام تسؤكم مفهوم لا يعقلون حسن وقال أبو عمرو تام آباءنا حسن لا يهتدون تام عليكم أنفسكم صالح إذا اهتديتم حسن تعملون تام مصيبة الموت صالح شهادة الله زعموا انه وقف ولا احبه إذ لا يحسن الابتداء بما بعده إلا ثمين صالح الأوليان كاف وكذا فيقسمان ويبتدأ بما بعده بتقدير يقولان بالله لشهادتنا والاجود تعلق بالله بيقسمان الظالمين حسن بعد أيمانهم كاف وكذا واسمعوا والفاسقين وقال أبو عمرو تام يوم منصوب باتقوا لا علم لنا وقال أبو عمرو كاف علام الغيوب تام وكهلا صالح وكذا والإنجيل بأذني في الموضع الثلاثة مفهوم وكذا بالبينات مبين صالح وكذا بأننا مسلمون وقال أبو عمرو فيهما تام من السماء كاف وكذامؤمنين من الشاهدين حسن وقال أبو عمرو تام وآية منك صالح وكلام أبي عمرو يقتضي أنه كاف الرازقين حسن
وكذا من العالمين وقال أبو عمرو فيهما كاف من دون الله كاف وكذا بحق فقد علمته حسن ما في نفسك صالح الغيوب تام وربكم صالح فيهم كاف وكذا عليهم شهيد تام عبادك صالح الحكيم تام صدقهم كاف أبدا صالح ورضوا عنه مفهوم العظيم تام وما فيهن كاف آخر السورة تام. من العالمين وقال أبو عمرو فيهما كاف من دون الله كاف وكذا بحق فقد علمته حسن ما في نفسك صالح الغيوب تام وربكم صالح فيهم كاف وكذا عليهم شهيد تام عبادك صالح الحكيم تام صدقهم كاف أبدا صالح ورضوا عنه مفهوم العظيم تام وما فيهن كاف آخر السورة تام.
سورة الأنعام مكية
يعدلون تام قضى أجلا حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا الأجل أجل الحياة والأجل في قوله وأجل مسمى عنده أجل ما بين الموت والبعث تمترون حسن وقال أبو عمرو تام وفي الأرض حسن وجهركم جائز تكسبون وقال أبو عمرو تام معرضين كاف يستهزؤن تام بذنوبهم صالح وقال أبو عمرو كاف آخرين حسن وكذا سحر مبين وقال أبو عمرو فيهما تام عليه ملك صالح لاينتظرون تام وكذا يلبسون ويستهزؤن والمكذبين قل الله كاف وكذا الرحمة لا ريب فيه تام لا يؤمنون حسن وقال أبو عمرو تام والنهار كاف العليم ولا يطعم كاف من أسلم صالح وقال أبو عمرو كاف من المشركين حسن وكذا عظيم وقال أبو عمرو فيهما وفي بقية رؤس الآي الآتية تام فقد رحمه كاف وكذا المبين إلا هو صالح قدير حسن فوق عباده صالح الخبير حسن أكبر شهادة مفهوم وقال أبو عمرو كاف بيني وبينكم كاف ومن بلغ حسن وكذا قل لا أشهد وقال أبو عمرو فيهما كاف مما تشركون تام أبنائهم حسن وقال أبو عمرو كاف لا يؤمنون تام بآياته كاف الظالمون حسن تزعمون كاف مشركين حسن وقال أبو عمرو كاف يفترون تام من يستمع إليك صالح وقرا كاف وكذا لا يؤمنون بها أساطير الأولين وينأون عنه حسن وكذا يشعرون ولو ترى إذ وقفوا علىالنار هنا وعلى ربهم فيما يأتي كاف وجواب لو محذوف أي لرأيت أمرا فظيعا ياليتنا نرد على قراءة رفع الفعلين بعده استثنافا أي ونحن لا نكذب ونحن من المؤمنين رددنا أم لا وليس بوقف على قراءة نصبهما جوابا للتمني ولا على قراءة رفعهما ما عطفا على نرد فيدخلان في التمني ولا على قراءة رفع الأول ونصب الثاني إذ لا يجوز الفصل بين التمني وجوابه من المؤمنين كاف وكذا من قبل لكاذبون حسن وكذا بمبعوثين بالحق كاف وكذا بلى وربنا تكفرون تام بلقاء الله مفهوم عند بعضهم وكذا فرطنا فيها على ظهورهم حسن وكذا ما يزرون ولهو للذين يتقون كاف افلا يعقلون تام الذي يقولون صالح يجحدون تام نصرنا صالح وكذا لكلمات الله المرسلين كاف بآية حسن وكذا من الجاهلين وقال أبو عمرو في الأول كاف يسمعون تام يبعثهم الله صالح يرجعون تام آية من ربه كاف لا يعلمون تام أمثالكم حسن
من شيء مفهوم يحشرون تام في الظلمات كاف يضلله صالح مستقيم تام صادقين تام بل اياه تدعون جائز ما يشركون تام يتضرعون كاف قلوبهم جائز يعملون كاف أبواب كل شيء صالح مبلسون كاف رب العالمين تام يأتيكم به حسن يصدفون تام الظالمون ومنذرين كاف عليهم جائز يحزنون حسن يفسقون تام خزائن الله جائز وكذا ولا اعلم الغيب أني ملك مفهوم ما يوحي إلى كاف وكذا البصير تتفكرون تام لعلهم يتقون حسن يريدون وجهه كاف وكذا من الظالمين من بيتنا حسن وكذا بالشاكرين سلام عليكم حسن وقال أبو عمرو كاف الرحمة حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا على قراءة انه بكسر الهمزة استئنافا وأما على قراءته بالفتح بجعله مع ما بعده بيانا للرحمة فليس بوقف فان جعل ذلك على هذه القراءة حبر مبتدأ محذوف كان الوقف على اللاحمة كافيا غفور رحيم حسن وقال أبو عمرو تام نفصل الايات جائز سبيل المجرمين حسن من دون الله كاف من المهتدين تام وكذبتم به حسن وكذا ما تستعجلون به يقص الحق جائز الفاصلين تام بيني وبينكم كاف بالظالمين حسن وكذا إلا هو وما في البر والبحر وفي كتاب مبين أجل مسمى صالح تعملون تام فوق عبادة مفهوم وكذا حفظة لا يفرطون صالح مولاهم الحق حسن الحاسبين تام من الشاكرين حسن وكذا تشكرون وبأس بعض يفقهون كاف كذا وهو الحق عليكم بوكيل حسن مستقر كاف تعملون حسن في حديث غيره الظالمين حسن يتقون كاف الحياة الدنيا صالح ولا شفيع كاف لا يؤخذ منها حسن بما كسبوا كاف يكفرون تام حيران حسن وكذا ائننا وقال أبو عمرو في الأول كاف هو الهدى كاف لرب العالمين جائز وليس بحسن وان كان رأس آية لتعلق ما بعده بما قبله واتقوه صالح وقال أبو عمرو كاف تحشرون كاف بالحق كاف إن نصب قوله ويوم يقول باذكر مقدرا وليس بوقف إن عطف ذلك على هاء واتقوه أو على السموات للفصل بين المتعاطفين كن صالح وتقدم الكلام عليه في سورة البقرة فيكون حسن وقال أبو عمرو تام قوله الحق حسن يوم ينفخ في الصور كاف إن رفع ما بعده خبر المبتدأ محذوف وليس بوقف إن رفع ذلك نعتا للذي خلق والشهادة كاف وكذا الخبير وقال أبو عمرو تام لأبيه آزر صالح فأن قرئ آزر بالضم على النداء جاز الوقف على قوله لأبيه
للفرق بين القراءتين أصناما آلهة صالح مبين حسن والأرض كاف وكذا وليكون من الموقنين واللام متعلقة بمحذوف أي ونريه الملكوت ومنهم من جعل الواو زائدة فلا يوقف على الأرض بل على الموقنين هذا ربي صالح الآفلين كاف هذا ربي صالح الضالين كاف هذا أكبر صالح تشركون حسن وقال أبو عمرو كاف حنيفا كاف من المشركين حسن وقال أبو عمرو كاف وحاجة قومه صالح وكذا وقد هدان ربي شيئا حسن وقال أبو عمرو كاف علما كاف أفلا تتذكرون حسن وقال أبو عمرو كاف سلطانا صالح تعلمون تام الأمن جائز وعم مهتدون كاف وقال أبو عمرو تام من نشاء كاف وكذا عليم وقوله ويعقوب ومن قبل كلا هدينا جائز وهرون كاف وكذا المحسنين وقوله والياس ومن الصالحين وقوله ولوطا والعالمين وإخوانهم صالح مستقيم كاف وكذا من عبادة يعملون حسن والحكم والنبوة كاف وكذا بكافرين وفبهداهم اقتده ذكرى للعالمين تام من شيء حسن وهدى للناس كاف سواء قرئ ما بعده بالغيبة أم بالحضور وقيل إن قرئ ذلك بالغيبة فالوقف كاف لأن ما بعده استئناف أو بالحضور فليس بوقف لأن خطاب الذي تقدمه
قي قوله قل من أنزل الكتاب قل الله حسن فأن وقف على قوله ولا آباؤكم لم يقف على قل الله وأطلق أبو عمرو وأن الوقف على قل الله كاف يلعبون تام وقال في الأصل حسن ومن حولها حسن أبو عمرو وأن يحافظون تام ما أنزل الله حسن ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت كاف وجواب لو محذوف أنفسكم حسن غير الحق كاف إن جعل ما بعده استئنافا لا معطوفا على كنتم تستكبرون حسن وراء ظهوركم كاف شركاء حسن بينكم كاف تزعمون تام والنوى حسن من الحي كاف تؤفكون حسن فالق الاصباح حسن على قراءة وجعل الليل وأم على قراءة وجاعل الليل فالوقف على حسابنا وهو على القراءتين كاف العليم حسن وقال أبو عمرو تام والبحر كاف يعلمون حسن وقال أبو عمرو تام ومستودع كاف يفهقون حسن نبات كل شيء مفهوم وكذا حضرا متراكبا حسن وقال أبو عمرو كاف دانية كاف من أعناب صالح وغير متشابه حسن وكذا وينعه ولقوم يؤمنون شركاء الجن كاف وكذا خلقهم بغير علم حسن يصفون تام والأرض صالح ولم تكن له صاحبة كاف وكذا كل شيء عليم حسن وكذا لا اله إلا هو فاعبدوه كاف وكيل حسن الخبير تام من ربكم صالح فعليها كاف وكذا بحفيظ يعملون تام من ربك كاف إلا هو صالح المشركين حسن ما أشركوا صالح وكذا حفيظا بوكيل حسن بغير حسن بغير علم كاف عملهم صالح يعملون حسن وكذا ليؤمن بها عند الله تام وما يشعركم تام على قراءة إنها بكسر الهمزة استئنافا وليس بوقف على قراءتها بالفتح على الأولى وما يشعركم إيمانهم لا يؤمنون كاف أول مرة صالح يعمهون تام إلا أن يشاء الله مفهوم عند بعضهم يجهلون حسن وكذا غرورا يفترون كاف مقترفون حسن صالح من الممترين حسن وعدلا كاف لكلماته صالح العليم تام عن سبيل الله حسن إلا يخرصون تام عن سبيله كاف وكذا بالمهتدين ومؤمنين ما اضطررتم إليه حسن وكذا بغير علم وبالمعتدين وباطنه تام وكذا يقترفون ولفسق ليجادلوكم كاف لمشركون تام بخارج منها يعملون حسن وكذا ليمكروا فيها وما يشعرون كاف رسل الله تام رسالاته حسن وقال أبو عمرو كاف يمكرون حسن للإسلام كاف وكذا في السماء ولا يؤمنون مستقيما حسن يذكرون تام وقال أبو عمرو كاف عند ربهم مفهوم يعملون حسن وقال أبو عمرو إنما يوقف عليه إن قرئ ويوم نحشرهم بالنون لأنه استئناف وأخبار من الله تعالى بلفظ الجمع للتعظيم فهو منقطع عما قبله وأما على قراءة من قرأه بالياء فلا يوقف عليه لأن ذلك أخبار عن الله المتقدم في قوله وهو وليهم فهو متعلق به فلا يقطع عنه من الإنس كاف وكذا أجلت لنا وما شاء الله حكيم عليم حسن يكسبون تام يومكم هذا كاف على أنفسنا حسن كافرين تام وكذا غافلون مما عملوا كاف وقال أبو عمرو إنما يوقف عليه على قراءة عما تعملون بالتاء الفوقية لأنه استئناف وأما على قارئته بالتحتية فلا يوقف عليه لأن ما بعده متعلق بما قبله وهو ولكل درجات مما عملوا عما تعملون تام وكذا آخرين لآت صالح بمعجزين تام أني عامل صالح عاقبة الدار جائز لا يفلح الظالمون حسن نصيبا جائز وكذا بزعمهم ولشركائنا إلى شركائهم حسن وكذا بزعمهم ولشركائنا إلى شركائهم حسن وكذا ما يحكمون دينهم كاف ما فعلوه صالح وما يفترون حسن حجر كاف وكذا افتراء عليه يفترون حسن شركاء كاف وكذا وصفهم حكيم
عليميم تام على الله حسن مهتدين تام مختلفا أكله مفهوم متشابه كاف وكذا يوم حصاده وكذا ولا تسرفوا المسرفين حسن حمولة وفرشنا صالح خطوات الشيطان كاف مبين حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا إن نصب ثمانية أزواج بالعطف على معمول أنشأ أو بإضمار كلوا فان نصب بدلا من حمولة أو مما رزقكم الله فليس ذلك وقفا لتعلق ما بعده بما قبله إذ وصاكم الله بهذا حسن وقال أبو عمرو كاف بغير علم كاف الظالمين تام طاعم يطعمه جائز عند بعضهم إلا أن يكون ميتة حسن عند بعضهم فأنه رجس حسن وكذا الغير الله به ورحيم كل ذي ظفر صالح بعظم كاف لصادقون حسن واسعة كاف المجرمين تام من شيء كاف وكذا بأسنا فتخرجوه لنا حسن إلا تخرصون تام وكذا أجمعين هذا كاف فلا تشهد معهم حسن بربهم يعدلون تام وبالوالدين إحسانا حسن من إملاق صالح واياهم كاف وكذا ما بطن وبالحق لعلكم تعقلون حسن حتى يبلغ أشده صالح بالقسط كاف إلا وسعها صالح ذا قربى مفهوم وبعهد الله أوفوا كاف تذكرون حسن وقال أبو عمرو تام وهذا على قراءة وان هذا بكسر الهمزة أما على قراءة فتحها فليس ذلك وقفا فاتبعوه حسن عن سبيله كاف وكذا تتقون يؤمنون حسن فاتبعوه كاف لعلكم ترحمون جائز وليس بحسن وان كان رأس آية لتعلق ما بعده بما قبله أهدى منهم صالح ورحمة كاف وصدف عنها حسن وكذا بما كانوا يصدفون وقال أبو عمرو فيه تام بعض آيات ربك كاف في إيمانها خيرا حسن وقال أبو عمرو كاف منتظرون تام في شيء كاف يفعلون تام فله عشرا مثالها كاف لا يظلمون تام صراط مستقيم صالح حنيفا كاف من المشركين تام لله رب العالمين حسن لا شريك له كاف وكذا وبذلك أمرت أول المسلمين تام ورب كل شيء حسن وقال أبو عمرو كاف إلا عليها كاف وزر أخرى صالح فيما آتاكم حسن وقال أبو عمرو كاف ولا وقف على سريع العقاب بل على غفور رحيم آخر السورة للمقارنة بينهما ومثله في قوله في الأعراف لسريع العقاب. على الله حسن مهتدين تام مختلفا أكله مفهوم متشابه كاف وكذا يوم حصاده وكذا ولا تسرفوا المسرفين حسن حمولة