الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
في كتاب الله كاف آخر السورة تام.
سورة التوبة مدنية وقيل إلا الآيتين آخرها فمكيتان
عاهدتم من المشركين كاف وكذا مخزي الكافرين وكذا ورسوله فهو خير لكم جائز وغير معجزي الله الثاني كاف بعذاب أليم ليس بوقف للاستثناء بعده إلى مدتهم كاف وكذا المتقين وكل مرصد وسبيلهم وقال أبو عمرو في المتقين تام رحيم حسن وقال أبو عمرو تام مأمنه كاف لا يعلمون تام المسجد الحرام صالح وقال أبو عمرو كاف فاستقيموا لهم كاف فأستقيموا لهم كاف المتقين حسن وقال أبو عمرو تام إلا ولا ذمة صالح وقال أبو عمرو كاف فاسقون حسن عن سبيله كاف يعملون حسن المعتدون كاف وكذا في الدين لقوم يعملون حسن وكذا أئمة الكفر ينتهون حسن أول مرة كاف مؤمنين تام وكذا غيظ قلوبهم على من يشاء حسن حكيم تام وليجة كاف بما تعملون تام بالكفر حسن حبطت أعمالهم جائز خالدون حسن من المهتدين تام في سبيل الله صالح لا يستوون عند الله كاف الظالمين تام عند الله جائز الفائزون حسن وجنات مفهوم أبدا كاف عظيم تام على الايمان حسن وقال أبو عمرو كاف الظالمون تام يأتي الله بأمره حسن وقال أبو عمرو كاف الفاسقين تام مواطن كثيرة مفهوم مدبرين صالح وكذا الكافرين على من يشاء كاف رحيم تام عامهم هذا حسن إن شاء كاف حكيم تام وكذا صاغرون وقالت اليهود عزير ابن الله كاف وكذا من قبل أنى يؤفكون حسن والمسيح ابن مريم تام لا اله إلا هو حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف مشركون حسن الكافرون تام وكذا المشركون عن سبيل الله حسن وقال أبو عمرو تام هذا إن جعل والذين يكنزون في محل رفع بالابتداء وخبره فبشرهم فأن جعل في محل نصب عطفا على كثير وكأنه قال إن كثير منهم ليأكلون والذين يكنزون يأكلون أيضا الوقف حسنا ولا تاما بعذاب أليم كاف وكذا وظهورهم تكنزون كاف ذلك الدين القيم حسن وقال أبو عمرو كاف فيهن أنفسكم كاف وكذا كما يقاتلونكم كافة مع المتقين تام في الكفر حسن لمن قرأ يضل بضم الياء مع فتح الضاد أو كسرها وليس بحسن لمن قرأ بفتح الياء وكسر الضاد لأنه يجعل الزيادة والضلالة من فعلهم كأنه قال زادوا في الكفر فضلوا بخلافه على القراءتين الأوليين فأنه منقطع عن الأول فحسن الوقف على ذلك فيحلوا ما حرم الله حسن وقال أبو عمرو كاف سوء أعمالهم كاف الكافرين تام إلى الأرض كاف وكذا من الآخرة وإلا قليل وشيئا وقدير وقال أبو عمرو في إلا قليل وقدير تام إن الله معنا كاف فأنزل الله سكينته عليه كاف إن جعل الضمير في عليه للصديق رضي الله وهو المختار السفلي تام قرأ وكلمة الله بالرفع وليس بوقف لمن قرأه بالنصب عطفا على الذين كفروا العليا كاف على القراءتين حكيم تام في سبيل الله كاف تعلمون حسن وكذا الشقة معكم كاف وكذا أنفسهم لكاذبون تام وزعم بعضهم إن الوقف على عفا الله عنك كاف وليس كذلك لتعلق ما بعده به وتعلم الكاذبين تام وأنفسهم كاف وكذا بالمتقين ويترددون وزعم بعضهم انه يوقف على له عدة ولا أراه جيدا مع القاعدين حسن سماعون لهم كاف بالظالمين حسن وكذا كارهون وقوله ولا تفتني سقطوا كاف بالكافرين تام تسؤهم صالح فرحون تام كتب الله لنا جائز هو مولانا حسن وكذا المؤمنون إلا إحدى الحسنيين صالح ولا أحبه
فائدة الكلام فيما بعده أو بأيدينا كاف متربصون حسن لن يتقبل منكم مفهوم فاسقين تام كارهون كاف ولا أولادهم وقال أبو عمرو كاف هذا إن أريد بالعذاب إنفاق الذهب والفضة في الدنيا انما يريد الله ليعذبهم بها في الآخرة ولم يكن ذلك وقفا وهذا الشرط معتبر في قوله تعالى وأولادهم الآتي وهم كافرون كاف قوم يفرقون حسن وكذا يجمحون في الصدقات مفهوم يسخطون كاف حسبنا الله صالح ورسوله كاف راغبون تام فريضة من الله كاف حكيم حسن وقال أبو عمرو تام هو إذن صالح وقال أبو عمرو كاف للذين أمنوا منكم تام عذاب أليم حسن وقال أبو عمرو تام ليرضوكم كاف مؤمنين تام خالد فيها كاف العظيم حسن بما في قلوبهم كاف ما تحذرون حسن نخوض ونلعب صالح وقال أبو عمرو كاف تستهزؤن حسن لا تعتذروا تام وكذا بعد إيمانكم وكانوا مجرمين فنسيهم حسن وقال أبو عمرو كاف الفاسقون تام خالد فيها صالح وكذا هي حسبهم ولعنهم الله وأصلحها لعنهم الله عذاب مقيم ليس بوقف لتعلق ما بعده به كالذي خاضوا تام في الدنيا والآخرة جائز الخاسرون تام والمؤتفكات كاف بالبينات صالح يظلمون تام أولياء بعض صالح ورسوله كاف وكذا سيرحمهم الله عزيز حكيم تام في جنات عدن كاف وكذا ورضوان
منمن
الله أكبر العظيم تام وأغلظ عليهم صالح ومأواهم جهنم كاف المصير حسن ما قالوا كاف بما لم ينالوا حسن وقال أبو عمرو كاف من فضله كاف وكذا والآخرة ولا نصير حسن وقال أبو عمرو تام من الصالحين وكذا معرضون يكذبون تام علام الغيوب حسن وقال أبو عمرو تام سخر الله منهم صالح أليم ولا تستغفر لهم صالح فلن يغفر الله لهم كاف وكذا ورسوله الفاسقين تام في الحر كاف يفقهون بما كانوا يكسبون حسن وكذا معي عدوا ومع الخالفين وعلى قبره وفاسقون وكذا وأولادهم وكافرون ومع القاعدين ومع الخوالف ولا يفقهون المفلحون تام خالدين العظيم تام ورسوله أليم حسن من سبيل صالح وكذا رحيم وجاز الوقف عليه وان عطف ما بعده لأنه رأس آية ولطول الكلام بينهما ما ينفقون حسن وكذا مع الخوالف لا يعلمون تام رجعتم إليهم مفهوم وكذا إلا تعتذر والن نؤمن لكم كاف من أخباركم صالح وكذا عملكم ورسوله تعملون تام لتعرضوا عنهم مفهوم وكذا فأعرضوا عنهم وانهم رجس حسن الفاسقين تام على رسوله كاف حكيم تام بكم الدوائر كاف وكذا دائرة السوء عليم تام الرسول كاف قربة لهم صالح في رحمته كاف رحيم تام ورضوا عنه صالح منه خالدين فيها أبدا العظيم حسن ومن أهل المدينة صالح لكن الأجود وصله بما بعده لتعلقه به لا تعلمهم كاف وأجود منه نحن نعلمهم عظيم كاف وآخر سيئا صالح أن ينوب عليهم كاف رحيم تام سكن لهم كاف عليم تام الرحيم حسن والمؤمنون صالح تعملون كاف وكذا يتوب عليهم حكيم ولو على قراءة من قرأ والذين اتخذوا بالواو عطفا على ما قبله لأنه عطف جملة فكأنه استئناف كلام آخر إلا الحسنى كاف لكاذبون تام إن لم يجعل لا تقم فيه أبدا خبرا عن الذين اتخذوا وإلا فلا يتم الوقف بل يكون كافيا لا تقم فيه أبدا حسن وكذا أحق أن تقوم فيه وقال أبو عمرو فيهما كاف إن يتطهروا كاف المطهرين تام في نار جهنم كاف الظالمين تام قلوبهم كاف حكيم تام والقرآن حسن وقال أبو عمرو كاف بعهده