الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
للمتقين أخاهم هودا مفهوم مفترون حسن أجرا صالح وكذا فطرني أفلا تعقلون كاف وكذا مجرمين ببينة صالح بمؤمنين حسن بسوء كاف ثم لا تنظرون تام وكذا ربي وربكم آخذ بناصيتها كاف وكذا مستقيم وشيئا حفيظ حسن وكذا غليظ عنيد جائز ويوم القيامة حسن كفروا ربهم كاف قوم هو تام أخاهم صالحا مفهوم من له غيره حسن توبوا إليه كاف مجيب حسن مريب كاف إن عصيته حسن وقال أبو عمرو كاف وجوابه محذوف غير تخسير كاف لكم آية جائز أرض الله كاف وكذا عذاب قريب ثلاثة أيام صالح مكذوب كاف وكذا يومئذ والعزيز كأن لم يغنوا فيها حسن بعد الثمود تام قالوا سلاما كاف وكذا حنيذ قالوا لاتخف صالح وكذا إلى قوم لوط وفضحكت وقال أبو عمرو في الثاني تام فبشرناها بإسحاق كاف لمن قرأ يعقوب بالرفع بالابتداء دير ويعقوب من وراء إسحاق وجائز لمن قرأه بالنصب حملا على المعنى والتقدير فبشرناها بإسحق ووهبنا لها يعقوب من ورائه لأن البشارة في معنى الهبة كاف مجيد حسن في قوم لوط كاف منيب تام وكذا غير مردود يوم عصيب حسن السيئات صالح في ضيفي كاف وكذا رشيد ما نريد حسن شديد كاف لن يصلوا إليك مفهوم إلا أمرأتك كاف وكذا ما أصابهم وموعدهم الصبح بقريب حسن عند ربك تام وكذا أخاهم ببعيد أخاهم شعيبا مفهوم من اله غيره جائز والميزان كاف يوم محيط حسن مفسدين تام إن كنتم مؤمنين كاف بحفيظ حسن ما نشاء كاف الرشيد حسن رزقا حسنا تام أنها كم عنه كاف ما استطعت حسن إلا بالله كاف واليه أنيب حسن أو قوم صالح تام ببعيد كاف ودود حسن ضعيفا جائز وكذا لرجمناك بعزيز حسن ظهريا كاف محيط حسن أني عامل جائز وكذا كاذب سوف تعلمون ليس بوقف ولا آية لما مر في نظيره رقيب حسن برحمة منا كاف كأن لم يغنوا فيها حسن بعدت ثمود تام أمر فرعون حسن وكذا برشيد وقال أبو عمرو فيهما كاف فأوردهم النار كاف المورود حسن ويوم القيامة كاف المرفود حسن وكذا حصيد أنفسهم صالح وكذا أمر ربك تتبيب كاف وكذا ظالمة شديد حسن الآخرة كاف له الناس صالح مشهود حسن معدود صالح إلا بأذنه كاف وكذا سعيد ما شاء ربك في الموضعين حسن وكذا الما يريد وغير مجذوذ هؤلاء تام من قبل حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف والثاني أكفى منه غير منقوص تام فأختلفوا فيه حسن
وكذاذا لقضي بينهم وقال أبو عمرو فيهما كاف مريب تام ربك أعمالهم كاف بما يعملون خبير حسن ومن تاب معك كاف وكذا ولا تطغوا بصير تام فتمسكم النار حسن وقال أبو عمرو كاف من أولياء كاف ثم لا تنصرون حسن وقال أبو عمرو تام من الليل كاف وكذا السيئات للذاكرين حسن وكذا المحسنين وممن أنجينا منهم مجرمين تام وكذا مصلحون أمة واحدة حسن وقال أبو عمرو كاف خلقهم تام وكذا أجمعين فؤادك للمؤمنين حسن عاملون جائز منتظرون تام والأرض جائز وتوكل عليه حسن وقال أبو عمرو كاف آخر السورة تام. لقضي بينهم وقال أبو عمرو فيهما كاف مريب تام ربك أعمالهم كاف بما يعملون خبير حسن ومن تاب معك كاف وكذا ولا تطغوا بصير تام فتمسكم النار حسن وقال أبو عمرو كاف من أولياء كاف ثم لا تنصرون حسن وقال أبو عمرو تام من الليل كاف وكذا السيئات للذاكرين حسن وكذا المحسنين وممن أنجينا منهم مجرمين تام وكذا مصلحون أمة واحدة حسن وقال أبو عمرو كاف خلقهم تام وكذا أجمعين فؤادك للمؤمنين حسن عاملون جائز منتظرون تام والأرض جائز وتوكل عليه حسن وقال أبو عمرو كاف آخر السورة تام.
سورة يوسف عليه السلام مكية
الر تقدم الكلام عليه في سورة البقرة المبين حسن وقال أبو عمرو تام تعقلون تام الغافلين حسن وقال أبو عمرو تام ساجدين حسن لك كيدا كاف عدو مبين وإبراهيم واسحق حكيم تام
للسائلين كاف ولا يوقف على قوله ضلال مبين لبشاعة الابتداء بما بعدهما قوما صالحين تام وكذا غافلين لناصحون حسن نرتع وتلعب مفهوم لحافظون كاف وكذا غافلون لخاسرون حين وكذا إلا يشعرون وقال أبو عمرو في الثاني تام يبكون صالح وكذا فأكله الذئب صادقين حسن بدم كذب صالح بل سوّلت لكم أنفسكم أمرا حسن فصبر جميل تام أي فصبر جميل أولى أو فصبري صبر جميل على ما تصفون حسن وقال أبو عمرو تام فأدلى دلوه مفهوم هذا غلام حسن وقال أبو عمرو كاف بضاعة كاف بما يعملون حسن معدودة مفهوم من الزاهدين حسن وقال أبو عمرو تام أو نتخذه ولدا كاف من تأويل الأحاديث حسن وكذا لا يعلمون وقال أبو عمرو في الأول كاف وعلما صالح المحسنين كاف وكذا هيت لك مثواي جائز الظالمون حسن ولقد همت به كاف وكذا برهان ربه ولنصرف عنه السوء والفحشاء وهو أكفى منهما المخلصين حسن لدى الباب كاف أليم حسن وكذا عن نفسي من الكاذبين صالح فكذبت جائز من الصادقين كاف من كيدكن جائز عظيم تام وكذا أعرض عن هذا ومن الخاطئين ضلال مبين حسن عليهن كاف عند بعضهم كريم حسن لمتننى فيه فأستعصم حسن وقال أبو عمرو كاف وقيل تام من الصاغرين تام مما يدعوني إليه صالح من الجاهلين كاف وكذا كيدهن العليم حسن حتى حين تام فتيان صالح الطير منه كاف من المحسنين حسن قبل أن يأتيكما أحسن وقال أبو عمرو كاف مما علمني ربي حسن وقال أبو عمرو كاف كافرون صالح وإسحاق ويعقوب حسن وكذا من شيء وعلى الناس وقال أبو عمرو فيهما كاف لا يشكرون تام النهار حسن من سلطان تام إلا اياه حسن لا يعلمون تام فيسقي ربه خمرا صالح من رأسه حسن تستفتيان تام عند ربك صالح بضع سنين تام وأخر يابسات في الموضعين كاف بعالمين حسن فأرسلون تام يعلمون كاف دأبا صالح وكذا مما تأكلون ومما تحصنون يغاث الناس صالح لمن قررأ وفيه تعصرون بالتاء لرجوعه من الغيبة إلى الخطاب وليس بوقف لمن قرأه بالياء وفيه يعصرون حسن وقال أبو عمرو تام أئتوني به صالح أيديهن جائز عليم تام عن نفسه صالح وكذا لمن الصادقين كيدا الخائبين تام رحم ربي كاف رحيم تام أستخلصه لنفسي صالح أمين حسن وكذا عليم وحيث يشاء وقال أبو عمرو في الأخير كاف لمن قرأه بالياء وصالح لمن قرأه بالنون من نشاء صالح المحسنين حسن يتقون تام منكرون حسن خير المنزلين صالح ولا تقربون كاف وكذا لفاعلون ويرجعون لحافظون حسن من قبل صالح الراحمين حسن وكذا ما نبغي وقال أبو عمرو فيه كاف ردت إلينا مفهوم كيل يسير حسن وكذا إلا يحاط بكم ووكيل وقال أبو عمرو في أن يحاط بكم كاف من أبواب متفرقة كاف وكذا من شيء إلا الله جائز المتوكلون حسن وقال أبو عمرو تام قضاها كاف لا يعلمون حسن وقال أبو عمرو فيهما كاف رحل أخيه مفهوم عند بعضهم وليس بجيد لسارقون حسن وقال أبو عمرو تام ماذا تفتقدون كاف صواع الملك صالح به زعيم كاف وكذا سارقين وكاذبين وجزاؤه الظالمين ووعاء أخيه كدنا ليوسف حسن وقال أبو عمرو كاف يشاء الله لمن قرأ نرفع بالنون وكذا بالياء لكن الأول أكفى لأن من قرأ بالنون انتقل من الغيبة إلى التكلم ومن قرأ بالياء جعله كلاما واحدا من نشاء كاف عليم حسن وقال أبو عمرو تام من قبل صالح ولم يبدها لهم مفهوم شر مكانا صالح وقال أبو عمرو كاف بما تصفون حسن