المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌ر م غ ل كارْمَغَلَّ، بالعَيْنِ، والغَيْنِ، وبِهِما رُوِيَ قَوْلُ الزَّفَيّانِ: - تاج العروس من جواهر القاموس - جـ ٢٩

[مرتضى الزبيدي]

فهرس الكتاب

- ‌(فصل الذَّال الْمُعْجَمَة مَعَ اللَّام)

- ‌ذ أل

- ‌ذ ب ل

- ‌ذ ج ل

- ‌ذ ح ل

- ‌ذ ح م ل

- ‌ذ ر م ل

- ‌ذ ع ل

- ‌ذ ف ل

- ‌ذ ل ل

- ‌ذ م ل

- ‌ذ م ح ل

- ‌ذ ول

- ‌ذ هـ ل

- ‌ذ ي ل

- ‌(فصل الرَّاء مَعَ اللَّام)

- ‌ر أل

- ‌ر أَب ل

- ‌ر ب ل

- ‌ر ب ح ل

- ‌ر ت ب ل

- ‌ر ت ل

- ‌ر ج ل

- ‌ر ح ل

- ‌ر خَ ل

- ‌ر د خَ ل

- ‌ر د ع ل

- ‌ر ذ ل

- ‌ر س ل

- ‌ر ش ل

- ‌ر ط ل

- ‌ر ع ل

- ‌ر ع ب ل

- ‌ر غ ل

- ‌ر ف ل

- ‌ر ق ل

- ‌ر ك ل

- ‌ر م ل

- ‌ر م ع ل

- ‌ر م غ ل

- ‌ر ول

- ‌ر هـ ب ل

- ‌ر هـ د ل

- ‌ر هـ ل

- ‌ر ي ل

- ‌(فصل الزَّاي مَعَ اللَّام)

- ‌ز أل

- ‌ز ب ل

- ‌ز ب ت ل

- ‌ز ب غ ل

- ‌ز ج ل

- ‌ز ح ل

- ‌ز ح ق ل

- ‌ز د ل

- ‌ز ر ق ل

- ‌ز ر ول

- ‌ز ع ل

- ‌ز ع ب ل

- ‌ز ع ج ل

- ‌ز غ ل

- ‌ز غ ف ل

- ‌ز غ م ل

- ‌(ز ف ل)

- ‌ز ف ق ل

- ‌ز ق ل

- ‌ز ل ل

- ‌ز م ل

- ‌ز م ج ل

- ‌ز م هـ ل

- ‌ز م ك ل

- ‌ز ن ب ل

- ‌ز ن ج ل

- ‌ز ن ج ب ل

- ‌ز ن د ب ل

- ‌ز ن ف ل

- ‌ز ن ق ل

- ‌ز ن ك ل

- ‌ز ول

- ‌ز هـ ل

- ‌ز هـ م ل

- ‌ز ي ل

- ‌(فصل السِّين الْمُهْملَة مَعَ اللَّام)

- ‌س أل

- ‌س ب ل

- ‌س ب ت ل

- ‌س ب ح ل

- ‌س ب د ل

- ‌س ب ع ل

- ‌س ب غ ل

- ‌س ب هـ ل

- ‌س ت ل

- ‌س ج ل

- ‌س ج ب ل

- ‌س ح ل

- ‌س ح ب ل

- ‌س ح ج ل

- ‌س ح د ل

- ‌س خَ ل

- ‌س د ل

- ‌س رأ ل

- ‌س ر ب ل

- ‌س ر ح ل

- ‌س ر ط ل

- ‌س ر ف ل

- ‌س ر ن د ل

- ‌س ر ول

- ‌س ط ل

- ‌س ع ب ل

- ‌س ع ل

- ‌س غ ب ل

- ‌س غ ل

- ‌س ف ر ج ل

- ‌س ف ل

- ‌س ق ل

- ‌س ك ل

- ‌س ل ل

- ‌س ل س ل

- ‌س ل س ب ل

- ‌س م ل

- ‌س م ر ط ل

- ‌س م ر م ل

- ‌س م ع ل

- ‌س م غ ل

- ‌س م هـ ل

- ‌س م ن د ل

- ‌س ن ب ل

- ‌س ن ج ل

- ‌س ن د ل

- ‌س ن ط ل

- ‌س هـ ل

- ‌س هـ ب ل

- ‌س ول

- ‌س ي ل

- ‌(فصل الشين الْمُعْجَمَة مَعَ اللَّام)

- ‌ش ب ل

- ‌ش ب ر ب ل

- ‌ش ت ل

- ‌ش ث ل

- ‌ش ج ل

- ‌ش ح ت ل

- ‌ش خَ ل

- ‌ش د ل

- ‌ش ذ ل

- ‌ش ر ح ل

- ‌ش ر ح ب ل

- ‌ش ر ذ ل

- ‌ش ر ل

- ‌ش س ل

- ‌ش ش ق ل

- ‌ش ش ل

- ‌ش ص ل

- ‌ش ع ل

- ‌ش غ ل

- ‌ش ف ل

- ‌ش ف ص ل

- ‌ش ف ط ل

- ‌ش ف ق ل

- ‌ش ق ل

- ‌ش ق ب ل

- ‌ش ك ل

- ‌ش ل ل

- ‌ش م ل

- ‌ش م ر د ل

- ‌ش م ر ذ ل

- ‌ش م ر ط ل

- ‌ش م ط ل

- ‌ش م ش ل

- ‌ش م ع ل

- ‌ش م هـ ل

- ‌ش ن ب ل

- ‌ش ن ف ل

- ‌ش ن ق ل

- ‌ش ن د ول

- ‌ش ن ي ل

- ‌ش ول

- ‌ش هـ ل

- ‌ش هـ د ل

- ‌ش هـ م ل

- ‌ش ي ل

- ‌(فصل الصَّاد الْمُهْملَة مَعَ اللَاّم)

- ‌ص أل

- ‌ص أَب ل

- ‌ص ح ل

- ‌ص د ل

- ‌ص ص ل

- ‌ص ط ب ل

- ‌ص ط ف ل

- ‌ص ع ل

- ‌ص ع ت ل

- ‌ص ع ق ل

- ‌ص غ ل

- ‌ص غ ب ل

- ‌ص ف ص ل

- ‌ص ق ل

- ‌ص ق ع ل

- ‌ص ل ل

- ‌ص م ل

- ‌ص م هـ ل

- ‌ص ن ب ل

- ‌ص ن ت ل

- ‌ص ن د ل

- ‌ص ن ط ل

- ‌ص ول

- ‌ص هـ ل

- ‌ص هـ ط ل

- ‌ص ي ل

- ‌(فصل الصَّاد الْمُعْجَمَة مَعَ اللَاّم)

- ‌ض أل

- ‌ض أَب ل

- ‌ض ح ل

- ‌ض ر ز ل

- ‌ض ع ل

- ‌ض غ ل

- ‌ض ك ل

- ‌ض ل ل

- ‌ض م ح ل

- ‌ض م ل

- ‌ض ن د ل

- ‌ض هـ ل

- ‌ض ي ل

- ‌(فصل الطَّاء الْمُهْملَة مَعَ اللَاّم)

- ‌ط ب ل

- ‌ط ب ر ز ل

- ‌ط ح ل

- ‌ط خَ م ل

- ‌ط ر ب ل

- ‌ط ر ج هـ ل

- ‌ط ر غ ل

- ‌ط ر ف ل

- ‌ط س ل

- ‌ط ع ل

- ‌ط ف ل

- ‌ط ف ش ل

- ‌ط ل ل

- ‌ط م ل

- ‌ط م ل س

- ‌ط ن ب ل

- ‌ط ول

- ‌ط هـ ب ل

- ‌ط هـ ف ل

- ‌ط هـ ل

- ‌ط هـ م ل

- ‌(فصل الظَّاء المشالة مَعَ اللَّام)

- ‌ظ ل ل

- ‌ظ ول

- ‌(فصل الْعين الْمُهْملَة مَعَ اللَّام)

- ‌ع ب د ل

- ‌ع ب ق ل

- ‌ع ب ل

- ‌ع ب هـ ل

- ‌ع ت ل

- ‌ع ت ب ل

- ‌ع ث ل

- ‌ع ث ج ل

- ‌ع ث ك ل

- ‌ع ج ل

- ‌ع ج هـ ل

- ‌ع ج ي ل

- ‌ع د ل

- ‌ع د م ل

- ‌ع ن د ب ل

- ‌ع د هـ ل

- ‌ع ن د ل

- ‌ع ذ ل

- ‌ع ذ ف ل

- ‌ع ر ج ل

- ‌ع ر د ل

- ‌ع ر ز ل

- ‌ع ر ط ل

- ‌ع ر ق ل

- ‌ع ر ك ل

- ‌ع ر هـ ل

- ‌ع ز ل

- ‌ع ز هـ ل

- ‌ع س ل

- ‌ع س ب ل

- ‌ع س ج ل

- ‌ع س ط ل

- ‌ع س ق ل

- ‌ع ش ل

- ‌ع ص ق ل

- ‌ع ص ل

الفصل: ‌ ‌ر م غ ل كارْمَغَلَّ، بالعَيْنِ، والغَيْنِ، وبِهِما رُوِيَ قَوْلُ الزَّفَيّانِ:

‌ر م غ ل

كارْمَغَلَّ، بالعَيْنِ، والغَيْنِ، وبِهِما رُوِيَ قَوْلُ الزَّفَيّانِ: يقولُ نَوِّرْ صُبْحُ لَو يَفْعَلُّ والقَطْرُ عَن عَيْنَيْهِ مُرْمَغِلُّ كنُظُمِ اللُّؤْلُؤِ مُرْمَعِلُّ تَلُفُّهُ نَكْباءُ أَو شَمْأَلُّ هَكَذَا ذَكَرَهُ الجَوْهَرِيُّ، والصّاغَانِيُّ اسْتِطْراداً فِي التَّرْكِيبِ الَّذِي قَبْلَهُ، فكَتَبُ المُصَنِّفِ إِيَّاهُ بالحُمْرَةِ مَحَلُّ نَظَرٍ، وزعَمَ يَعْقُوبُ أَنَّ غَيْنَ مُرْمَغِلّ بَدَلٌ من عَيْنِ. والْمُرْمَغِلُّ: الجلْدُ إِذا وُضِعَ فِي الدِّباغِ، وَفِي اللِّسانِ: فِيهِ الدَّبَاغُ. وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: قَوْلهم: ادْرَنْفِقْ مُرْمَعِلاًّ، بالعَيْنِ: أَي امْضِ رَاشِداً. وارْمَعَلَّ الأَدِيمُ: تَرَطَّبَ شَدِيداً. والْمُرْمَغِلُّ، بالغَيْنِ: الرَّطْبُ.

‌ر ول

{الرُّوالُ، كغُرَابٍ، يُهْمَزُ وَلَا يُهْمَزُ، وَقد تقدَّمَ فِي رأل أَيْضا، والهَمْزُ عَن ابنِ الأَعْرابِيِّ: هُوَ اللُّعابُ. يُقالُ: فُلانٌ يَسِيلُ} رُوَالُهُ، وَفِي المُحْكَمِ:{الرُّوالُ: لُعَابُ الدَّوابِ،} كالرَّاوُولِ، والعَرَبُ لَا تَهْمِزُ فَاعُولاً، أَو الرَّوالُ: خَاصٌّ بالْفَرَسِ، {ورُوَالٌ} رَائِلٌ: مُبالَغَةٌ، كَمَا قالُوا شِعْرٌ شَاعِرٌ. قَالَ: مِنْ مَجِّ شِدْقَيْهِ {الرُّوَالَ} الرَّائِلَا والرُّوَالُ: كُلُّ سِنٍّ زَائِدَةٍ، لَا تَنْبُتُ عَلى نِبْتَةِ الأَضْرَاسِ، {كالرَّائِلِ، هَكَذَا مُقْتَضَى سِياقِهِ، وَهُوَ خَطَأٌ، والصَّوابُ أنَّ هَذَا تَفْسِيرٌ} لِلرَّاوُولِ {والرَّائِلِ، لَا} الرُّوَالِ:، كَمَا هوَ نَصُّ اللِّسانِ، قالَ الرَّاجِزُ: تُرِيكَ أَشْغَى قَلِحَاً أَفَلَاّ مُرَكَّباً! رَاوُولُهُ مُثْعَلَاّ

ص: 107

وقالَ اللَّيْثُ: {الرَّائِلُ،} والرَّائِلَةُ: سِنٌّ تَنْبُتُ لِلدَّابَّةِ، تَمْنَعُهُ مِن الشُّرْبِ والقَضْمِ، وَقَالَ الجَوْهَرِيّ: زَعَمَ قَوْمٌ أنَّ {الرَّاوُولَ سِنٌّ زاِدَةٌ فِي الإِنْسانِ والفَرَسِ، وأَنْكَرَهُ الأَصْمَعِيُّ. وَفِي الْحَماسَةِ من بابِ المُلَحِ:

(لَهَا فَمٌ مُلْتَقَى شِدْقَيْهِ نُقْرَتُها

كأنَّ مِشفَرَها قد طُرَّ من فِيلِ)

(أَسْنانُها أُضْعِفَتْ فِي حَلْقِها عَدَداً

مُظاهَراتٌ جَمِيعاً} بالرَّواوِيلِ)

)

{الرَّوَاوِيلُ: أَسْنانٌ صِغارٌ تَنْبُتُ فِي أُصُولِ الأَسْنانِ الْكِبارِ، يَحْفرُونَ أُصُولَ الْكِبَارِ حَتَّى يَسْقُطْنَ.

} ورَوَّلَ الْخُبْزَةَ، {تَرْوِيلاً: آدَمَهَا بالإِهَالَةِ، أَو السَّمْنِ، أَو دَلَكَها بالسَّمْنِ دَلْكاً شَدِيداً، أَو أَكْثَرَ دَسَمَهَا، قالَ: مَن} رَوَّلَ الْيَوْمَ لَنا فَقَدْ غَلَبْ خُبْزاً بسَمْنٍ وهُوَ عندَ النَّاسِ جَبّ (و){رَوَّلَ الْفَرَسُ،} تَرْوِيلاً: أَدْلَى لِيَبُولَ، أَو رَوَّلأَ: أَنْعَظَ فِي اسْتِرْخَاءٍ، وَهُوَ أَنْ يَمْتَدَّ وَلَا يَشْتَّ، أَو {رَوَّلَ: أَنْزَلَ قبلَ الْوُصُولِ إِلَى المَرْأَةِ، قالَ الرَّاجِزُ: لَمَّا رَأَتْ بُعَيْلَها زِئْجِيلَا طَفَنْشَلاً لَا يَمْنَعُ الْفَصِيلَا} مُرَوِّلاً مِن دُونِها {تَرْوِيلَا قالتْ لَهُ مَقالَةً تَرْسِيلَا لَيْتَكَ كُنْتَ حَيْضَةً تَمْصِيلَا (و) } الْمِرْوَلُ، كَمِنْبَرٍ: الرَّجُلُ الْكَثِيرُ {الرّوَالِ، أَي اللُّعَابِ، عَن ابنِ الأعْرابِيّ. (و) } المِرْوَلُ أَيْضا: الْقِطْعَةُ مِنَ الْحَبْلِ الَّذِي لَا يُنْتَفَعُ بِهِ، وأَيْضاً: قِطْعَةُ الْحَبْلِ الضَّعِيفِ، كِلَاهُما عَن أبي حَنِيفَةَ.

! والرَّائِلُ: الْقَاطِرُ، قالَ رُؤْبَةُ:

ص: 108