الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ: سَحْبَلٌ، كَجَعْفَرٍ: لَقَبُ عبدِ اللهِ بنِ محمدِ بنِ أبي يحيى المَدَنِيِّ، أخِي إِبْراهِيمَ، قالَ ابنُ عَدِيٍّ فِي الكامِلِ: لَيْسَ بهِ بَأْسٌ. وسَحْبَلُ بنُ غَافِقٍ: قَبِيلَةٌ مِن عَكٍّ، بالْيَمَنِ، فيهِ البَيْتُ والعَدَدُ.
س ح ج ل
السَّحْجَلَةُ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، والصّاغَانِيُّ، وقالَ ابنُ دُرَيْدٍ: دَلْكُ الشَّيْءِ، أوْ صَقْلُهُ، قالَ وليسَ بِثَبَتٍ.
س ح د ل
السُّحَادِلُ، كعُلَابِطٍ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، وصاحِبُ اللِّسانِ، وقالَ ابنُ عَبَّادٍ: هُوَ الذَّكَرُ، وَمِنْه المَثَلُ: هُوَ لَا يَعْرِفُ سُحَادِلَيْهِ مِن عُنَادِلَيْهِ، أَي ذَكَرَهُ مِن خُصِيَيْهِ، ثُنِّيَ لِمَكانِ عُنَادِلَيْهِ، وهُما الخُصْيانِ.
وسَحْدَلٌ، كجَعْفَرٍ: عَلَمٌ، هَكَذَا أَوْرَدَهُ الصّاغَانِيُّ، وسَيَأْتِي ذَلِك فِي ع ن د ل.
س خَ ل
السَّخْلَةُ: وَلَدُ الشَّاةِ مَا كانَ، مِنَ الْمَعَزِ والضّأْنِ، ذَكَراً كانَ أَو أُنْثَى، قالَ أَبُو زَيْدٍ: ساعَةَ تَضعُها، هَكَذَا فِي المُحْكَمِ، وقيلَ: تَخْتَصُّ بِأَوْلَادِ الضَّأْنِ، وبهِ جَزَمَ عِيَاضٌ فِي الْمَشارِقِ، والرَّافِعِيُّ فِي شَرْحِ المُسْنَدِ، وَقل: تَخْتَصُّ بأَولَادِ الْمَعَزِ، وَبِه جَزَمَ ابنُ الأَثِيرِ فِي النِّهايَةِ، ج: سَخْلٌ، وسِخالٌ، بالكسرِ، وسُخْلَانٌ، بالضَّمِّ، وسِخَلَةٌ، كعِنَبَةٍ، وَهَذِه نادِرَةٌ، وقالَ ابْن الأَعْرابِيِّ: السَّخْلُ المَوْلُودُ المُحَبَّبُ إِلى أَبَوَيْهِ، ومنهُ الحَدِيثُ: كَأَنِّي بِجَبَّارٍ يَعْمِدُ إِلَى سَخْلِي فَيَقْتُلُهُ، وَهُوَ فِي الأَصٍ لِ: وَلَدُ الْغَنَمِ، قالَ الطِّرِمَّاحُ:
(تُرَاقِبُهُ مُسْتَشِبَّاتُها
…
وسُخْلَانُها حَوْلَهُ سَارِحَهْ)
ورِجَالٌ سُخَّلٌ وسُخَّالٌ، كسُكَّرٍ