الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
السرخسي فِي نحو مائة ورقة وهو خط قديم.
الكلام عَلَى أبو طيقا ومعناه الشعر نقله أبو بشر متى من الشرياني إِلَى العربي ونقله يحيى بن عدي وقيل أن فِيهِ كلاماً لثامسطيوس ويقال أنه منحول إِلَيْهِ وللكندي مختصر فِي هَذَا الكتاب .. ثُمَّ الكلام فِي المنطقيات.
الكلام عَلَى كتبه الطبيعيات
كتاب السماع الطبيعي وهو المعروف يسمع الكيان وهو ثماني مقالات الموجود من تفسير الإسكندر الأفروديسي لهذا الكتاب المقالة الأولى من نص كلام أرسطوطاليس فِي مقالتين والموجود منهما مقالة وبعض الأخرى ونقلها أبو روح الصابي وأصلح هَذَا النقل يحيى بن عدي والمقالة الثانية من نص كلام أرسطوطاليس ف مقالة واحدة ونقلها من اليوناني إِلَى السرياني حنين ونقلها من السرياني إِلَى العربي يحيى بن عدي وَلَمْ يوجد شرح المقالة الثالثة من نص كلام أرسطوطاليس فأما المقالة الرابعة ففسرها فِي ثلاث مقالات والموجود منها المقالة الأولى والثانية وبعض الثالثة إِلَى الكلام فِي الزمان ونقل ذَلِكَ قسطاً والظاهر الموجود ونقل الدمشقي والمقالة الخامسة من كلام أرسطوطاليس فِي مقالة واحدة نقلها قسطا بن لوقا والمقالة السادسة فِي مقالة واحدة والموجود منها النصف وأكثر قليلاً والمقالة السابعة فِي مقالة واحدة ترجمة قسطا والمقالة الثامنة فِي مقالة واحدة والموجود منها أوراق يسيرة فأما ترجمة قسطا من هَذَا الكتاب فهي تعاليم وَمَا ترجمه عبد المسيح بن ناعمة فهو غير تعاليم والذي ترجمه قسطا النصف الأول وهو أربع مقالات والنصف الآخر وهو أيضاً أربع مقالات ترجمه ابن ناعمة فأما من فسره فجماعة من فلاسفة متفرقين يوجد تفسير فرفوريوس للأولى والثانية والثالثة والرابعة نقل ذَلِكَ بسيل ولأبي بشر متى نقل تفسير ثامسطيوس لهذا الكتاب بالسرياني يتقص شيء من المقالة الأولى وفسر أبو أحمد بن كرتيب بعض المقالة الأولى وبعض المقالة الرابعة وهو إِلَى الكلام فِي الزمان وفسر ثابت بن قرة بعض المقالة الأولى وترجم إبراهيم بن الصلت المقالة الأولى من هَذَا الكتاب رؤيت بخط يحيى بن عدي ولأبي الفرج قدامة بن جعفر بن قدامة تفسير بعض المقالة الأولى من السماع الطبيعيّ وفسره بكماله ثامسطيوس عَلَى سبيل الجوامع لَمْ يبسط القول فِيهِ وفسره يحيى النحوي ونقل من الرومي إِلَى العربي وهو كتاب كبير ملكته دفعة عشر مجلدات وَكَانَ قَدْ حشاه جوجرس البيرودي بكلام ثامسطيوس وَكَانَتْ هَذِهِ النسخة قَدْ ملكها عيسى بن الوزير علي بن عيسى بن الجراح وقرأها عَلَى يحيى بن عدي وحشاه بما سمعه من الفوائد من يحيى بن عدي عند قرائه عَلَيْهِ وَكَانَ خطه فِي غاية الجودة والصحة ولابن المسيح عَلَى هَذَا الكتاب شرح كالجوامع وَقَدْ شرحه جماعة بعد هؤلاء من فلاسفة الملة الإسلامية وغيرهم يطول ذكرهم.
كتاب السماء والعالم لَهُ والكلام عَلَيْهِ وهو أربع مقالات نقل هَذَا الكتاب ابن البطريق ونقل أبو بشر متي بعض المقالة الأولى وشرح الإسكندر الأفروديسي من هَذَا الكتاب بعض المقالة الأولى ولثامسطيوس شرح الكتاب كله نقله وأصلحه يحيى بن عدي ولحنين وفيه شيء وهو المسائل لبست عشر ولأبي زيد البلخي شرح صدر هَذَا الكتاب كتبه إِلَى أبي جعفر الخازن ولأبي هاشم الجبائي عَلَيْهِ كلام وردود سماه التصفح أبطل فِيهِ قواعد أرسطوطاليس وأخذه بألفاظ زعزع بِهَا قواعده الَّتِي أسسها وبنى الكتاب عَلَيْهَا وسمعت أن يحيى بن عدي حضر مجلس بعض الوزراء ببغداد فِي يوم هناء واجتمع فِي المجلس جماعة من أهل الكلام فقال لهم الوزير تكلموا مع الشيخ يحيى فإنه رأس متكلمي الفرقة الفلسفية فاستعفاه يحيى فسأله عن السبب فقال يحيى هم لا يفهمون قواعد عبارتي وأنا لا أفهم اصطلاحهم وأخاف أن يجرى لهم معهم مَا جرى للجبائي فِي كتاب التصفح فإنه نقض كلام أرسطوطاليس ورد عَلَيْهِ بمقدار مَا تخيل لَهُ من فهمه وَلَمْ يكن عالماً بالقواعد المنطقية ففسد الرد عَلَيْهِ وهو يظن أنه قَدْ أتي بشيء ولو علمها لَمْ يتعرض لذلك الرد فأعفاه لما سمع كلامه واعتقد فسه الإنصاف.
كتاب الكون والفساد لَهُ نقله حنين إِلَى السرياني ونقله إسحاق إِلَى العربي ونقله الدمشقي إِلَى العربي وذكر ابن بكوش نقله وشرح هَذَا الكتاب كله الإسكندر وللامقيذ ورس شرح لهذا الكتاب بنقل اسطاث نقله متى ونقل المقالة الأولى قسطا وأما نقل متى فأصلحه أبو زكريا يحيى بن عدي عند نظره فِيهِ وشرحه يحيى النحوي ووجد شرحه بالسرياني فنقل إِلَى العربي وقال أهل العلم بالسرياني أنه بالسرياني فَوْقَ العربي فِي الجودة ولا شك فِي أن ناقله إِلَى العربي قصر فِي الترجمة والله أعلم.
كتاب الآثار العلوية وللامقيذوس شرح كبير لهذا الكتاب نقله أبو بشر الطبري ولإسكندر شرح نقل إِلَى العربي وَلَمْ ينقل إِلَى السرياني ونقله يحيى بن عدي فيما بعد كتاب النفس لَهُ وهو ثلاث مقالات نقله حنين إِلَى السرياني تاماً ونقله إسحاق إِلَاّ شيئاً يسيراً ثُمَّ نقله إسحاق نقلاً ثانياً جود فِيهِ وشرح ثامسطيوس هَذَا الكتاب بأسره المقالة الأولى فِي مقالتين والثانية فِي مقالتين والثالثة فِي ثلاث مقالات وللامقيذورس تفسير جيد ويوجد تفسير جيد ينسب إِلَى سلبليقيوس سرياني وعمله أيضاً أتاه والس وَقَدْ يوجد عربياً وللإسكندر تلخيصه نحو مائة ورقة ولا بن البطريق جوامع هَذَا الكتاب وإن إسحاق نقل مَا حرره ثامسطيوس إِلَى العربي من نسخة ردية ثُمَّ أصلحه بعد ثلاثين سنة بالمقابلة إِلَى نسخة جيدة.
كتاب الحس والمحسوس لَهُ وهو مقالتان لا يعرف لهذا الكتاب نقل يعول عَلَيْهِ ولا يذكر وإنما الموجود من ذَلِكَ هو شيء يسير عُلق عن أبي بشر متي بن يونس.
كتاب الحيوان لَهُ وهو تسع عشرة مقالة نقله ابن البطريق وَقَدْ يوجد سريانياً نقلاً قديماً أجود من العربي وله جوامع قديمة ذكر ذَلِكَ يحيى بن عدي ولنيقولاؤس اختصار لهذا الكتاب ونقله أبو علي بن زرعة إِلَى العربي وصححه وملكت منه نسخة واحدة والحمد لله تعالى.
كتاب الإلهيات ويعرف بالحروف وبما بعد الطبيعة ترتيب هَذَا الكتاب عَلَى ترتيب حروف اليونانيين وأوله الألف الصغرى ونقلها إسحاق والموجود منه إِلَى حرف مو ونقل هَذَا الحرف أبو زكريا يحيى بن عدي وَقَدْ يوجد حرف تو باليونانية وهذه الحروف نقلها اسطات الكندي وله خبر فِي
ذَلِكَ ونقل أبو بشر متي مقالة اللام وهي الحادية عشر من الحروف إِلَى العربي ونقل حنين بن إسحاق هَذِهِ المقالة إِلَى السرياني وفسر ثامسطيوس مقالة اللام أيضاً ونقلها أبو بشر متي بتفسير ثامسطيوس ونقلها شملى ونقل إسحاق بن حنين عدة مقالات وفسر سوريانوس مقالة الباء وعربت ذكر ذَلِكَ يحيى بن عدي.
الخلقيات كتاب الأخلاق لَهُ فسره فرفوريوس وهو اثنا عشر مقالة نقله حنين ابن إسحاق وَكَانَ عند أبي زكريا يحيى بن عدي بخط إسحاق بن حنين عدة مقالات تفسير ثامسطيوس وخرجت سرياني.
كتاب المرآة لَهُ ترجمة الحجاج بن مطر.
كتاب أثولوجيا فسره الكندي.
كتاب قول الحكماء فِي الموسيقى.
كتاب اختصار الخلاق.
" ثبت كتب أرسطوطاليس عَلَى مَا ذكره رجل يسمى بطليموس فِي كتابه إِلَى أغلس " كتابه الَّذِي يحض فِيهِ عَلَى الفلسفة ثلاث مقالات ويسمي باليونانية وطريقيس فيلسوفيس.
كتابه المعروف بسوقسطس مقالة واحدة.
كتابه فِي العدل ويسمي باليونانية فاري ذيقا أَوْ سونيس أربع مقالات.
كتابه فِي الرياضة والأدب المصلحين لحالات الإنسان فِي نفسه ويسمي باليونانية فاري فاذيس أربع مقالات.
كتابه فِي شرف الجنس ويسمى باليونانية قاري أوغانيس خمس مقالات.
كتابه فِي الشعراء ثلاث مقالات.
كتابه فِي الملك ويسمى فاري فاسليس ست مقالات.
كتابه فِي الخير ويسمى فاري أغاثو خمس مقالات.
كتابه الملقب بارخوطس ثلاث مقالات.
كتابه الَّذِي يتكلم فِيهِ عَلَى الخطوط الَّتِي غير منقسمة ويسمى فاري طون أطو من غرمون ثلاث مقالات.
كتابه فيما يقع عَلَيْهِ صفة العدل ويسمى فاري ديقاؤن أربع مقالات.
كتابه فِي التباين والاختلاف ويسمي فاري دياقوراس أربع مقالات.
كتابه فِي أمر العشق ويسمى أرطيقون ثلاث مقالات.
كتابه فِي الصور هل هي موجودة أو لا ويسمى فاري أيدولن ثلاث مقالات.
كتابه الَّذِي اختصر فِيهِ قول أفلاطون فِي تدبير المدن ويسمى أفلاطونس فوليطس مقالتان.
كتابه فِي اللذة ويسمى فاري أيد والسماطا عشر مقالات.
كتابه فِي الحركات ويسمي فاري قيليساؤن ثمان مقالات.
كتابه الموسوم بمسائل حيلية ويسمى ميخانيقا فربليماطا مقالتان.
كتابه فِي صناعة الشعر عَلَى مذهب فيثاغورس وأصحابه مقالتان.
كتابه فِي الروح ويسمى فاري بنوماطس ثلاث مقالات.
كتاب لَهُ رسمه فِي المسائل يسمى بروبليماطن ثلاث مقالات.
كتاب لَهُ رسمه فِي نيل مصر ويسمي فاري طونيل ثلاث مقالات.
كتابه فِي اتخاذ الحيوان مَا يتخذ من المواضع ليأوي إليها ويكمن فِيهَا ويسمى فاري طوفولين مقالة.
كتاب لَهُ اسمه جوامع الصناعات ويسمى فاري طخنون سوناغوغي مقالة.
كتاب لَهُ رسمه فِي المحبة ويسمي فيليس ثلاث مقالات.
كتابه المعروف بباريد مينياس وهو الثاني من كتب المنطق مقالة.
كتابه المعروف بأنالوطيقا مقالتان.
كتابه المعروف بأقود قطبقا مقالتان.
كتاب لَهُ فِي السوقسطائيين مقالة.
كتابه الَّذِي رسمه المقالات الكبار فِي الأخلاق ويسمى ايثيقون ماغالن مقالتان.
كتابه الَّذِي رسمه المقالات الصغار فِي الأخلاق الَّتِي كتبها لاؤذيمس ويسمى ايثيقون أوذيمس ثمان مقالات.
كتابه فِي تدبير المدن ويسمى فوليطيقون ثمان مقالات.
كتابه فِي صناعة ريطوري وهي الخطابة ثلاث مقالات.
كتابه فِي سمع الكيان ثمان مقالات.
كتابه فِي السماء والعالم أربع مقالات.
كتابه فِي الكون والفساد مقالتان.
كتابه فِي الآثار العلوية أربع مقالات.
كتابه فِي النفس ثلاث مقالات.
كتابه فِي الحس والمحسوس مقالة.
كتابه فِي الذكر والنوم مقالة.
كتابه فِي حركة الحيوان وتشريحها ويسمي قيناؤس طين زواؤن أناطومن سبع مقالات.
كتابه فِي طبائع الحيوان عشر مقالات.
كتابه الَّذِي رسمه فِي الأعضاء الَّتِي بِهَا الحياة ويسمى زوايقون موريون أربع مقالات.
كتابه فِي كون الحيوان ويسمى فاري زواغناساؤس خمس مقالات.
كتابه فِي حركات الحيوان المكانية عَلَى الأرض ويسمي فاري بوريس مقالة واحدة.
كتابه فِي طول أعمار الحيوان وقصرها مقالة.
كتابه فِي الحياة والموت مقالة.
كتابه فِي النبات مقالتان.
كتابه فِيما بعد الطبيعة ثلاثة عشر مقالة.
كتابه الَّذِي رسمه مسائل هيولانية مقالة.
كتابه الَّذِي رسمه مسائل طبيعية أربع مقالات.
كتابه الَّذِي رسم القسم ستة وعشرون مقالة. ويذكر فِي هَذَا الكتاب أقسام الزمان وأقسام النفس وأقسام الشهوة وأمر الفاعل والمتفعل والفعل وأمر المحبة وأنواع الخيرات وإن منها مَا هو معقول ومنها مَا هو فِي النفس ومنها مَا يكون عن النفس ويذكر أمر الخيرورة والشرارة ويذكر أنواع العلوم ولأنواع الحركات وأنواع مَا يقع عَلَيْهِ القول وأنواع الموجودات وَمَا تنقسم إِلَيْهِ ويسمي ذياراسيس.
كتابه الَّذِي رسمه فسم أفلاطون ست مقالات.
كتابه الَّذِي رسمه قسمة الشروط الَّتِي تشترط فِي القول وتوضع ثلاث مقالات.
كتابه الَّذِي رسمه فِي مناقضة القول بأن تؤخذ مقدمات النقيض من نفس القول ويسمى أفيخيراماطي تسعة وثلاثون مقالة.
كتابه الَّذِي رسمه موضوعات عشقية ويسمي ثاسيس أروطيقا مقالة.
كتابه الَّذِي وضعه موضوعات طبيعية ويسمى ثاسيس فوسيفا مقالة.
كتابه الَّذِي عنوانه ثبت الموضوعات ويسمى ثاساؤن الغرا.
كتابه الَّذِي رسمه كتاب الحدود ويسمي أورى ستة عشر مقالة.
كتابه الَّذِي رسمه بالأشياء التحديدية ويسمى أورسطا أربع مقالات.
كتابه الَّذِي رسمه فِي التحديد الطوبيقي مقالة.
كتابه الَّذِي رسمه تقويم حدود مستعملة فِي طوبيقا ويسمي بروس أورس طوبيوقون ثلاث مقالات.
كتابه الَّذِي رسمه كتاب الموضوعات تقوم بِهَا حدود من الحدود ويسمى بروس أورس ثاسيس ابيخيريماطا مقالتان.
كتابه الَّذِي رسمه فِي تقويم التحديد ويسمي بروسطس أورسمس مقالتان.
كتابه الَّذِي رسمه كتاب المسائل ويسمي بروبليماطا ثمانية وستون مقالة.
كتابه الَّذِي رسمه مقدمات للمسائل ويسمى بروبليماطن برواغراوا ثلاث مقالات.