‌سنة ثلاث وخمسين وسبع مئة - ذيل العراقي على العبر

(1)

لمزيد من التفصيل راجع: ذيل العبر، للحسيني، ص 288 - 289؛ والبداية والنهاية 16: 364 - 370؛ وتذكرة النبيه 3: 158 - 165؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 34 - 35.

(2)

ترجمته في: أعيان العصر 1: 220 - 221، وأرَّخ وفاته سنة 749 هـ بالطاعون؛ وذيل العبر، للحسيني، ص 289 - 290؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 270؛ والمقفى الكبير 1: 387 - 389، وأرَّخ وفاته سنة 749 هـ، نقلًا عن أعيان العصر؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 38؛ والدرر الكامنة 1: 137؛ ومورد اللطافة فيمن ولي السلطنة والخلافة 1: 245 - 246.

(3)

مما نقله ابن قاضي شهبة عن المصنِّف في تاريخه، وما بين الحاصرتين طمس بالنسخة، والمثبت من.

(4)

ترجمته في: طبقات الشافعية، للإسنوي 1: 153، وأرَّخ وفاته واهمًا سنة 762 هـ، وأظنه التَبَس بغيره؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 270 - 271؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 44؛ والدرر الكامنة 4: 107 - 108، وذكر تاريخ وفاته نقلًا عن مصدريهما.

(1)

سقط من النسخة، والمثبت من إيضاح بغية أهل البصارة، وتاريخ ابن قاضي شهبة، وكلاهما نقلًا عن المصنِّف.

(2)

ترجمته في: إيضاح بغية أهل البصارة، ص 271؛ والدرر الكامنة 3: 442، وفيهما: محمد بن أبي النجا سالم، وكلاهما نقلا عن المصنِّف هنا.

(3)

ترجمته في: ذيل العبر، للحسيني، ص 290؛ وأعيان العصر 5: 550 - 560؛ والوفيات، لابن رافع 2: 150 - 151؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 273؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 44 - 45؛ والدرر الكامنة 4: 414 - 415.

(4)

هو: عبد المحسن بن محمد بن أحمد بن هبة الله بن أبي جرادة، تُوُفِّي سنة 704 هـ. ذيل مرآة الزمان (ط. أبو ظبي)، ص 829 - 830؛ والمقتفي 3: 277 - 278؛ ومعجم الشيوخ، للذهبي 1: 417 - 418.

(1)

ترجمته في: المعجم المختص بالمحدثين، للذهبي، ص 245؛ وذيل العبر، للحسيني، ص 290 - 291؛ والوافي بالوفيات 4: 222 - 223؛ وأعيان العصر 4: 634 - 651؛ والوفيات، لابن رافع 2: 153 - 154؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 271 - 272؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 43 - 44؛ وطبقات الشافعية، له 3: 84 - 86؛ والدرر الكامنة 4: 65 - 66، وأُرِّخَت وفاته فيهما سنة 752 هـ.

(2)

وكذا أيضًا ذكر الحسيني في ذيله على العبر، وأظنه غير صحيح، إذ أرَّخ الذهبي مولده في تاريخ الإسلام 15: 849، سنة 696 هـ، وعلي بن محمد بن عبد الصمد السخاوي، تُوُفِّي سنة 643 هـ.

(3)

وتقع بحارة القباب قبلي باب الزيادة من أبواب الجامع الأموي، وشرقي المجاهدية جوار قيسارية القواسين، أوقفها- على أصح الأقوال- كَمُشْتكين بن عبد الله الطغتكيني سنة 514 هـ، وهي أول مدرسة بُنِيت في دمشق للشافعية. الأعلاق الخطيرة (قسم دمشق)، ج 1: ق 1: 231 - 232؛ والدارس 1: 177 - 205.

(4)

هو: محمد بن سليمان بن أحمد. ترجمته في: ذيل العبر، للحسيني، ص 291؛ وأعيان العصر 4: 463؛ والوفيات، لابن رافع 2: 155؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 272؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 42؛ والدرر الكامنة 3: 447، وأثبت في النص وفاته سنة 743 هـ، وأشار المحقق إلى نسخة أخرى أرَّخت وفاته سنة 753 هـ، وهو الصواب كما ذكرت باقي مصادر ترجمته، وما بين الحاصرتين سقط من النسخة، والمثبت من المصادر المذكورة.

(1)

سبقت ترجمته برقم (295).

(2)

وهو شيخه رقم (152).

(3)

ترجمته في: معجم الشيوخ لتاج الدين السبكي، تخريج الحافظ ابن سعد، ص 48 - 49؛ وذيل العبر، للحسيني، ص 291؛ والوفيات، لابن رافع 2: 156 - 157؛ والمُنتَقَى من معجم شيوخ ابن رجب، ص 111؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 274؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 37؛ والدرر الكامنة 1: 69 - 70، وورد في المصادر- عدا تاريخ ابن قاضي شهبة: المعروف بابن الكيال، وفي تاريخ ابن قاضي شهبة: المعروف والده بابن الكمال الحنفي.

(4)

ووصفه في ذيله: بشيخنا.

(5)

وهو شيخه رقم (154).