الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سنة ست وخمسين وسبع مئة
338 -
فيها، تُوُفِّي قاضي القضاة نور [الدين علي]
(1)
بن عبد النصير بن علي بن عبد الخالق السخاوي المالكي، شيخ المالكية، وفقيههم بالديار المصرية والشامية.
سمع الحديث من أبي محمد عبد المؤمن بن خلف الدِّمْياطي، وجمال الدين محمد بن إبراهيم بن نصَر- بفتح الصاد المهملة، وجلال الدين يحيى
(2)
بن محمد بن عبد السلام/ [190 ظ] في آخرين، وحدَّث.
وقرأ عليه صاحبنا الإمام شهاب الدين [الغرناطي]
(3)
«الموطأ» رواية يحيى بن يحيى.
(1)
ترجمته في: أعيان العصر 3: 457 - 458؛ وذيل العبر، للحسيني، ص 304؛ والوفيات، لابن رافع 2: 183 - 184؛ وذيل التقييد 3: 195؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 304؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 89؛ والدرر الكامنة 3: 79؛ ورفع الإصر، ص 277. وما بين الحاصرتين طمس بالنسخة، والمثبت من مصادر ترجمته.
(2)
هو: يحيى بن محمد بن الحسين بن عبد السلام الصفاقسي، جلال الدين، أبو الحسين، تُوُفِّي سنة 720 هـ. معجم الشيوخ، للذهبي 2: 371 - 372؛ وذيل التقييد 3: 314 - 315؛ والدرر الكامنة 4: 426، وأرَّخ وفاته سنة 721 هـ.
(3)
في النسخة: الغرياني. والتصويب من الدرر الكامنة (ترجمه النور السخاوي). وهو: أحمد بن يوسف بن مالك الرعيني الغرناطي، تُوُفِّي سنة 779 هـ. الذيل على العبر، لولي الدين العراقي، ص 473؛ وغاية النهاية في طبقات القراء 1: 181 - 152؛ والدرر الكامنة 1: 340 - 341.
وتفقَّه بالإسكندرية، والقاهرة، ثم انتقل إلى الشام فأقام بها مدة طويلة يفتي ويُشغل، وانتفع به الناس، ثم لمَّا بنى الأمير شيخون خانقاته
(1)
طلبه من الشام وجعله مُدرِّس المالكية بها، ثم ولي قضاء المالكية بالقاهرة، عُزل له تاج الدين الإخنائي في صفر من هذه السنة، فأقام في الولاية ثلاثة أشهر، ثم تُوُفِّي في جمادى الأولى، وأعيد إلى القضاء تاج الدين الإخنائي.
339 -
وفي ليلة الإثنين ثالث جمادى الآخرة، تُوُفِّي شيخ الإسلام قاضي القضاة تقي الدين علي
(2)
بن [زين] الدين عبد الكافي بن علي بن تمام السبكي الشافعي، بجزيرة الفيل ظاهر [القاهرة]
(3)
، ودُفِن بمقبرة الصوفية، ولم يخلف بعده مثله.
(1)
وذلك سنة 756 هـ بسويقة منعم في خُط الصليبة، وجعلها مدرسة وخانقاه. المواعظ والاعتبار 4: 760 - 764.
(2)
ترجمته في: المعجم المختص بالمحدثين، للذهبي، ص 166 - 167؛ ومعجم الشيوخ لتاج الدين السبكي، تخريج الحافظ ابن سعد، ص 277 - 289؛ والوافي بالوفيات 21: 253 - 265؛ وأعيان العصر 3: 417 - 455؛ وذيل العبر، للحسيني، ص 204 - 205؛ وطبقات الشافعية، لتاج الدين السبكي 10: 139 - 339؛ وطبقات الشافعية، للإسنوي 2: 75 - 76؛ والوفيات، لابن رافع 2: 185 - 187؛ وذيل التقييد 3: 154 - 156؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 298 - 303؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 86 - 89؛ وطبقات الشافعية، له 3: 47 - 53؛ والدرر الكامنة 3: 63 - 71.
(3)
في النسخة: القرافة. وهو سبق قلم من الناسخ، والمثبت مما ذكره المقريزي في حديثه عن جزيرة الفيل. لمزيد من التفصيل، راجع: المواعظ والاعتبار 3: 590 - 593.
ولد سنة ثلاث وثمانين وست مئة.
وسمع الحديث بنفسه، وطلبه من سنة ثلاث وسبع مئة، فأكثر عن الحافظ أبي محمد عبد المؤمن بن خلف الدِّمياطي وطبقته، كابن القيِّم، وابن الصوَّاف، وشهاب المُحسني، وخلائق.
ورحل إلى الإسكندرية سنة أربع وسبع مئة، فسمع بها من يحيى
(1)
بن الصوَّاف صاحب ابن عماد، وآخرين.
ورحل إلى دمشق سنة سبع وسبع مئة فسمع بها، وفي السنة التي بعدها من ابن الموازيني، وابن مشرَّف، وإبراهيم
(2)
بن أبي الحسن بن صدقة المخرمي، و [عثمان بن إبراهيم]
(3)
بن النسَّاج الحمصي، والكمال إسحاق بن النحَّاس، وخلائق، وتفقَّه على ابن الرفعة وغيره، وقرأ الأصلين على الشيخ علاء الدين
(4)
الباجي.
(1)
هو: يحيى بن أحمد بن عبد العزيز بن الصواف الجذامي الإسكندراني المالكي، شرف الدين، أبو الحسين، تُوُفِّي سنة 705 هـ. المقتفي 3: 304؛ ومعجم الشيوخ، للذهبي 2: 367 - 368؛ ومعجم شيوخ تقي الدين السبكي (التراجم الجليلة الجلية)، ص 710 - 715.
(2)
تُوُفِّي سنة 709 هـ. المقتفي 3: 440؛ ومعجم الشيوخ، للذهبي 1: 132 - 133؛ ومعجم شيوخ تقي الدين السبكي (التراجم الجليلة الجلية)، ص 381 - 382.
(3)
في النسخة: إبراهيم بن عثمان، والتصويب من معجم شيوخ التقي السبكي، تُوُفِّي أبو عمرو النساج سنة 710 هـ. المقتفي 3: 478 - 479؛ ومعجم الشيوخ، للذهبي 1: 431 - 433؛ ومعجم شيوخ تقي الدين السبكي (التراجم الجليلة الجلية)، ص 553 - 554.
(4)
هو: علي بن محمد بن عبد الرحمن بن خطاب، أبو الحسن الباجي الأصل، تُوُفِّي سنة 714 هـ. المقتفي 4: 169 - 170؛ ومعجم شيوخ تقي الدين السبكي (التراجم الجليلة الجلية)، ص 580 - 583.
ودرَّس بالمدرسة المنصورية، والسَّيفية
(1)
، والكهارية
(2)
، وانتصب للإقراء، وانتفع به الناس، وتفقَّه به جماعة من الأئمة كالشيخ جمال الدين الإسنائي، وقاضي القضاة بهاء الدين أبي البقاء، والشيخ تقي الدين ابن أبي الفتح السبكي.
وطُلب لقضاء الشام يوم موت القاضي جلال الدين في سنة تسع وثلاثين، وجُعِلت وظائفه بالقاهرة لابنه الشيخ بهاء الدين، فسافر إلى دمشق وأقام بها.
وانتشر صيته وتواليفه، فمنها:«الرد على ابن تيمية في مسألة الزيارة، ومسألة الطلاق» ، ومنها:«شرح المنهاج» للنووي، وصل فيه إلى أثناء النكاح، ومنها:«تكملة شرح المهذَّب» ، كتب فيه نحو مجلدين فأبدع وأجاد، وهو أحسن من أصله، وغير ذلك.
ثم ولي مشيخة دار الحديث الأشرفية بعد موت الحافظ أبي الحجاج المزِّي، وحضرت عنده فيها.
وخرَّج له الحافظ شهاب الدين الدِّمياطي «معجمًا»
(3)
حدَّث به بحضور المِزِّي، والذَّهبي، وغيرهما من الحُفَّاظ والأئمة.
(1)
أوقفها ظهير الدين سيف الإسلام طغتكين بن نجم الدين بن شادي بالقاهرة، قرب البندقانيين بجوار خوخة سوق الجوار. المواعظ والاعتبار 4: 467 - 468.
(2)
أوقفتها الست الجليلة كهار خاتون بنت الأمير جمال الدين محمود بن جاكر سنة 637 هـ بالقاهرة، بالقرب من الجوذرية، موضع دار عدي الملك وكيل المأمون بن البطائحي. المواعظ والاعتبار 4:678.
(3)
المُسمَّى: التراجم الجليلة الجلية والأشياخ العالية العلية. طبقات الشافعية، لتاج الدين السبكي 10:169.
ثم استعفى من الحكم في سنة ست وخمسين وسبع مئة، فأُعفِي، وولي مكانه ابنه قاضي القضاة تاج الدين عبد الوهاب، وسافر إلى مصر، فأقام بها مُدة متضعِّفًا إلى أن مات، ولم أكن يومئذٍ بالقاهرة؛ كُنت في الإسكندرية، ولم يخلف بعده مثله.
340 -
وتُوُفِّي ببَعْلَبَك، الشجاع عبد الرحمن
(1)
خادم اليونيني، [وقد] أكمل مئة سنة.
سمع من الفخر بن البُخاري وغيره، وحدَّث.
روى عنه الحسيني، وآخرون.
341 -
وبدمشق، بدر الدين محمد
(2)
بن محمد بن عبد الغني
…
، ويُعرَف بابن قاضي حرَّان.
سمع من أحمد بن شيبان، والفخر بن البخاري، وغيرهما.
سمعتُ عليه، وابن رجب، والحُسيني، والهيثمي
(3)
، وآخرون.
(1)
هو: عبد الرحمن بن علي بن إبراهيم. ترجمته في: معجم الشيوخ لتاج الدين السبكي، تخريج الحافظ ابن سعد، ص 217 - 219؛ وذيل العبر، للحسيني، ص 305؛ والوفيات، لابن رافع 2: 196 - 197؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 308 - 309؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 85؛ والدرر الكامنة 2: 335.
(2)
ترجمته في: ذيل العبر، للحسيني، ص 305 - 306؛ والوفيات، لابن رافع 2: 187؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 308؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 93؛ والدرر الكامنة 4: 188، ويُعرف أيضًا: بابن البطائني، وموضع النقاط طمس في النسخة إثر ترميم خطأ.
(3)
هو: علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي، أبو الحسن، نور الدين، تُوُفِّي سنة 807 هـ. تاريخ ابن قاضي شهبة 4: 448 - 449؛ وذيل الدرر الكامنة، ص 160 - 162.
342 -
وببيت المقدس، الشيخ شرف الدين محمد
(1)
بن الحجاج الكاشْغَري الجيتي.
سمع من الشيخ صدر الدين
(2)
بن حمُّويه، وغيره، وحدَّث.
سمع منه الحسيني، وغيره.
343 -
وبدمشق، مُسند الآفاق، شمس الدين محمد
(3)
بن إسماعيل بن إبراهيم بن سالم بن ركاب الأنصاري الخزرجي، المعروف بابن الخبَّاز، أبو عبد الله، عن تسعين سنة.
سمع على أحمد بن عبد الدايم، وخلق، وسمع من الكمال بن عبد، وإسماعيل بن أبي اليُسر، وخلق، وتفرَّد عنهم، وعن غيرهم.
وخرَّج له البرزالي ولأخته زينب «مشيخة» .
قرأتُ عليه «صحيح مسلم» ، و «مُسْنَد أحمد» ، وغير ذلك.
(1)
ترجمته في: ذيل العبر، للحسيني، ص 306؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 309؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 92، وفيه: الحلبي.
(2)
هو: إبراهيم بن محمد بن المؤيد بن حمُّويه، الشيخ القدوة صدر الدين، تُوُفِّي سنة 722 هـ. معجم الشيوخ، للذهبي 1: 157 - 158؛ والوافي بالوفيات 6: 141 - 142.
(3)
ترجمته في: معجم الشيوخ لتاج الدين السبكي، تخريج الحافظ ابن سعد، ص 307 - 308؛ وأعيان العصر 4: 337؛ وذيل العبر، للحسيني، ص 306؛ والوفيات، لابن رافع 2: 188؛ وذيل التقييد 1: 169 - 171؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 307 - 308؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 90 - 91؛ والدرر الكامنة 3: 384 - 385.
(1)
وكان قد تفرَّد برواية «مسلم» [عاليًا] متصلًا عن القاسم الإربلي، وتفرَّد بكثير من مروياته، وعن كثير من شيوخه.
وكان رجلًا جيِّدًا، صدوقًا، مأمونًا، صبورًا على الإسماع، محبًّا للحديث وأهله، مع كونه يكتسب بعمل يده في حالة السماع عليه، وهو في هذه السنِّ -رحمه الله تعالى-.
سمع من المزِّي، والبرزالي، والذَّهبي، والسبكي، والعلائي
(2)
، وابن جماعة، وابن رافع، وآخرون كثيرون، وحدَّث مع أبيه وهو [ابن عشرين سنة]، فأقام يُحدِّث فوق سبعين سنة 2).
وكانت وفاته يوم الجمعة ثالث شهر رمضان بدمشق.
344 -
وبحلب، قاضي المالكية [زين الدين، أبو حفص] عمر
(3)
المالكي.
345 -
وبالإسكندرية، في رابع شوال، نجيب الدين، أبو عبد الله محمد
(4)
بن عز القضاة عبد الواحد بن [ناصر الدين] منصور بن محمد بن منصور بن منير الإسكندري.
(1)
مما نقله ابن قاضي شهبة في تاريخه عن المصنِّف هنا. وما بين الحاصرتين طمس في النسخة إثر ترميم خطأ، وأثبتناه مما نقله عنه ابن قاضي شهبة.
(2)
إذ سمع منه الجزء الثاني فقط من كتاب اقتضاء العلم العمل، لأبي بكر الخطيب البغدادي، كما في إثارة الفوائد المجموعة، ص 363 - 365.
(3)
هو: عمر بن سعيد بن يحيى التلمساني. ترجمته في: ذيل العبر، للحسيني، ص 306؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 309؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 90؛ والدرر الكامنة 3: 167. وما بين الحاصرتين طمس في النسخة، والمثبت من المصادر المذكورة.
(4)
ترجمته في: ذيل التقييد 1: 298؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 306 - 307؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 92؛ والدرر الكامنة 4: 35.
وكان مولده في سبعين وست مئة.
سمع «الجامع» ، للترمذي [على ابن الشيرجي
(1)
] / [191 و] صاحب ابن البنَّاء، وسمع على التاج الغرَّافي، وغيره.
سمعنا منه بالقاهرة في يوم عرفة.
346 -
وعبد المؤمن
(2)
بن [الوزير] التاجر السَّفَّار، الدمشقي.
سمع من وزيرة بنت المنجى، وغيرها، وحدَّث.
روى عنه الشريف الحُسيني
(3)
، وغيره.
وكان كثير الحجِّ؛ حجَّ ثلاثًا وثلاثين حجة.
347 -
وفي أول المحرَّم راجعًا [من] الحج بمعان، الشيخ محمد
(4)
الضفدع المشهور.
(1)
هو: محمد بن عبد الغني بن ظافر الشيرجي الإسكندراني، جمال الدين، تُوُفِّي سنة 684 هـ. تاريخ الإسلام 15: 529 - 530، وما بين الحاصرتين طمس في النسخة، والمثبت من إيضاح بغية أهل البصارة، وتاريخ ابن قاضي شهبة، وهما مما أكثرا النقل عن المصنِّف هنا تصريحًا ودون تصريح.
(2)
ترجمته في: ذيل العبر، للحسيني، ص 307؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 308؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 307، وكلاهما نقلًا عن المصنِّف هنا دون تصريح، وما بين الحاصرتين في النسخة: النذير، والتصويب من مصادر ترجمته، خاصة ذيل العبر، للحسيني، فهو أحد شيوخه.
(3)
ووصفه في ذيله: بشيخنا.
(4)
هو: محمد بن يوسف بن عبد الله الدمشقي الخياط. ترجمته في: الوافي بالوفيات 5: 283 - 290؛ وأعيان العصر 5: 353 - 363؛ وذيل العبر، للحسيني، ص 306 - 307؛ والوفيات، لابن رافع 2: 180 - 181؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 310؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 94؛ والدرر الكامنة 4: 300 - 302.
أخذ صناعة الأدب عن الشهاب محمود
(1)
، وسمع منه، وحدَّث عنه.
سمع من الحسيني.
348 -
وفي ليلة الإثنين عاشر ذي القعدة، الشيخ الإمام شهاب الدين أحمد
(2)
بن الحسن بن الفرات الشافعي، أحد موقعي الحكم العزيز بالقاهرة.
وكان من خيرهم، وأثبتهم في التجمُّل، والأداء، والدين، والتحرِّي.
وسمع الحديث من الحافظ عبد المؤمن بن خلف الدِّمياطي، والصفي الطبري، وأخيه الرضي الطبري في آخرين، وحدَّث. سمعنا منه.
وكان مولده في سنة ثلاث وثمانين وست مئة.
349 -
وفي يوم السبت سابع عشر جمادى الأولى، الشيخ المُسنِد الأصيل ناصر الدين محمد
(3)
بن إسماعيل ابن الملك المغيث عبد العزيز ابن المعظم عيسى بن أبي بكر محمد بن أيوب.
مولده سنة أربع وسبعين وست مئة.
(1)
هو: محمود بن سلمان بن فهد الحلبي، المعروف بالشهاب محمود، تُوُفِّي سنة 725 هـ. معجم الشيوخ، للذهبي 2: 329 - 330؛ والوافي بالوفيات 25: 301 - 361؛ وأعيان العصر 5: 372 - 399.
(2)
ترجمته في: ذيل العبر، للحسيني، ص 311، وأرَّخ وفاته سنة 757 هـ؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 306، 315، وأرَّخهُ ضمن وفيات هذه السنة وفي التي تليها نقلًا عن الحسيني، والمصنِّف هنا؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 80 - 81؛ والدرر الكامنة 1: 122.
(3)
ترجمته في: معجم الشيوخ لتاج الدين السبكي، تخريج الحافظ ابن سعد، ص 372 - 374؛ وذيل العبر، للحسيني، ص 308 - 309؛ والوفيات، لابن رافع 2: 184؛ وإيضاح بغية أهل البصارة، ص 306؛ وتاريخ ابن قاضي شهبة 2: 92؛ والدرر الكامنة 3: 387 - 388.