الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
11- أيوب عليه السلام:
سمع الله نداءه، فاستجاب له وكشف عنه ما به من ضر 4/ 497- 498 أعطاه الله وأهله رحمة منه 4/ 497- 498 نداؤه ودعاؤه لله: أنه مسّه الشيطان بشر وألم 4/ 497- 498 أمره الله أن يحرك رجله ويدفعها فينبع الماء لاغتساله، وشربه، وبرئه من مرضه 4/ 497- 498 وهب الله أهله له، فجمعهم بعد تفرقهم، وزادهم 4/ 500- 501 علمه الله أن يأخذ عثكالا من نخل، وأن يضرب به زوجته لئلا يحنث في يمينه 4/ 500 وصف أيوب عليه السلام بالصبر والرجوع إلى الله 4/ 501
12- موسى عليه السلام:
إرساله إلى فرعون وأشراف قومه 2/ 262 خطاب موسى لفرعون باسمه وإعلامه أنه رسول رب العالمين 2/ 263 طلب موسى أن يرسل معه بني إسرائيل 2/ 263 سؤال فرعون عن رب العالمين 2/ 263 طلب فرعون الآيات 2/ 263 ألقى موسى عصاه وأخرج يده من جيبه 2/ 263 قوم فرعون يستنكرون عليه أن يترك موسى وقومه 2/ 268 فرعون يهدّدهم أنه سيقتل أبناءهم ويستحيي نساءهم 2/ 268 موسى يطمئن قومه بأن الأرض لله 2/ 268 فرعون يتهم موسى بأنه ساحر 2/ 264- 266 قصة موسى مع السحرة 2/ 264- 266 عصا موسى تلقف ما يأفكون 2/ 264- 266 إيمان السحرة بالله الواحد 2/ 264- 266 قوم موسى يذكرون أنهم أوذوا من قبل بعثة موسى ومن بعده 2/ 268- 269 موسى يخبرهم ويطمئنهم أن الله ربما يهلك عدوهم، ويستخلفهم في الأرض 2/ 268- 269 فرعون يتّهم السحرة بالتآمر والمكر 2/ 267- 269 تهديدهم بالقتل والصّلب 2/ 267- 269 السّحرة يعلنون الثبات على الإيمان ويقبلون على الشهادة بشجاعة 2/ 267- 269
آتاه الله التوراة هدى طلبهم من موسى أن يرفع عنهم العذاب ليؤمنوا، وعند ما رفع الله عنهم العذاب نكثوا عهدهم 2/ 272 أغرقهم الله في اليمّ 2/ 272 تطير قوم فرعون بموسى ومن معه والرد عليهم 2/ 271- 273 إصرارهم على الكفر 2/ 271- 273 أرسل الله عليهم الطوفان والقمل والضفادع 2/ 271- 273 وعد الله لقوم موسى أن يجعلهم أئمة وارثين 2/ 274 تدمير كل ما صنعه فرعون من عمارات وبناء، وتجاوزهم البحر 2/ 274 أتوا على قوم يعبدون أصناما فطلبوا أن يكون لهم مثلهم آلهة 2/ 275 موسى عليه السلام يبين لقومه هلاك عبدة الأصنام وهلاك آلهتهم 2/ 274- 275 موسى عليه السلام يذكر قومه بإلههم الواحد الخالق 2/ 274- 275 موسى عليه السلام يذكر قومه بنعم الله عليهم 2/ 274- 275 تكريم الله لموسى وتشريفه بمناجاته 2/ 276 موسى يستخلف هارون في قومه ويذهب لميقات ربّه 2/ 276 كلّمه الله 2/ 276- 277 طلب أن يرى الله بعد أن سمع كلامه 2/ 276- 277 كيف تجلّى الله للجبل فأصبح دكا 2/ 277 خرّ موسى صعقا، ولما أفاق تاب وأناب 2/ 277 ما كتب الله له ولقومه في الألواح 2/ 278 وصيته أن يأخذ بما في الألواح بقوّة، وأن يأخذ قومه بها ويتبعون أحسنها 2/ 278 ألقى الألواح، وأخذ برأس أخيه هارون يجرّه 2/ 283 كان رد هارون أن القوم استضعفوه وكادوا يقتلونه، وطلبه ألّا يشمت به الأعداء 2/ 283 إلقاء موسى للألواح وتكسّر بعضها 2/ 284 اتّخذ اليهود في غيبة موسى من حليّهم عجلا جسدا، وعبدوه إلها، مع أنه لا يكلمهم، ولا يهديهم سبيلا 2/ 282 رجوع موسى غضبان أسفا 2/ 282 غضب الله في الدنيا والآخرة على الذين عبدوا العجل 2/ 285- 286
لما سكن غضب موسى أخذ الألواح 2/ 285- 286 اختيار موسى من قومه سبعين رجلا لميقات الله تعالى 2/ 286 أَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ بِسَبَبِ عَدَمِ انْتِهَائِهِمْ عَنْ عِبَادَةِ العجل 2/ 286 أمر الله بني إسرائيل أن يدخلوا الباب سجدا، وأن يقولوا حطّة، فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قيل لهم 2/ 292 سؤالهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر 2/ 294 امتحان الله قوم موسى بالحيتان تأتيهم ظاهرة، وعصيانهم لله وصيدهم يوم السبت 2/ 292- 295 مسخهم الله قردة لأنهم نسوا ما ذكروا به 2/ 292- 295 من قوم موسى جماعة يهدون بالحق، وبه يعدلون 2/ 291- 294 فرّقهم الله اثني عشر سبطا 2/ 291- 294 أوحى الله لموسى أن يستسقي لقومه 2/ 291 أمره الله أن يضرب بعصاه الحجر فانبجست منه اثنتا عشرة عينا، وظلل الله عليهم الغمام وأنزل عليهم المنّ والسّلوى 2/ 291 يبعث الله من يسوم قومه سوء العذاب إلى يوم القيامة، ويبتليهم الله بالخير والشر لعلهم يرجعون 2/ 296- 298 خلف من بعد الذين فرّقهم الله قطعا خلف يقرءون التوراة ولا يعملون بها، ويعلّلون أنفسهم بالمغفرة 2/ 296- 298 مما وقع لقوم موسى أنه سبحانه رفع فوقهم الجبل كأنه ظلة 2/ 298- 299 بعث الله موسى وهارون إلى فرعون وقومه فاستكبروا، وكانوا مجرمين 2/ 527- 530 قولهم عن معجزات موسى بأنها سحر 2/ 527- 530 عدم قبولهم لدعوة مُوسَى بِأَمْرَيْنِ: التَّمَسُّكِ بِالتَّقْلِيدِ لِلْآبَاءِ وَالْحِرْصِ عَلَى الرياسة الدنيوية. 2/ 527- 530
موسى يدعو على فرعون وقومه أن يطمس الله على أموالهم، وأن يشدد على قلوبهم، واستجابة الدعوة من الله 2/ 527- 530 جاوزوا البحر، واتبعهم فرعون وجنوده، فغرق فرعون، ولم ينفعه إيمانه عند غرقه 2/ 533- 535 نجّاه الله ببدنه ليكون عبرة 2/ 536 إرسال موسى إلى فرعون وقومه 2/ 592- 593
اتبع القوم أمر فرعون، وما أمره ذو رشد 2/ 592- 593 إنه يقدم قومه إلى النار 2/ 592- 593 أرسل الله موسى ليخرج قومه من الظلمات إلى النور، وليذكرهم بأيام الله 3/ 113 تذكير قومه بأن الله أنجاهم من قوم فرعون، وهم يسومونهم أشد العذاب 3/ 115- 116 آتاه الله التوراة وجعلها هدى لبني إسرائيل أن يوحدوا الله، ولا يتخذوا من دون الله كفيلا ولا شريكا 3/ 249 آتى الله موسى تسع آيات 3/ 313- 314 النبي لا يلزم أن يكون عالما بجميع القصص 3/ 354 هو موسى بن عمران 3/ 354 فتاه يوشع بن نون، وملازمته له 3/ 354 قول موسى لفتاه: لا أزال أسير حتى أصل إلى ملتقى البحرين 3/ 354 وصول موسى وفتاه إلى ملتقى البحرين 3/ 354- 355 نسيان حوتهما، فانسرب في البحر 3/ 354- 355 موسى يطلب الغداء بعد سفر وتعب 3/ 354- 355 الفتى يخبر موسى بقصة هرب الحوت في البحر 3/ 354- 355 رجوع موسى وفتاه إلى مكان فقد الحوت، وهناك وجد الخضر 3/ 356لماذا سمي الخضر؟ 3/ 356 آتى الله الخضر رحمة وعلما 3/ 356 موسى يطلب بأدب أن يلازمه ليتعلم منه 3/ 356- 357 الخضر يشترط على موسى الصبر، وعدم السؤال عما يقع، وعدم الاعتراض حتى يخبره الخضر 3/ 356- 357 رويت في هذه القصة أحاديث كثيرة، أتمّها ما روي عن ابن عباس 3/ 356- 357 الخضر يخرق السفينة، وموسى يعترض، ثم يعتذر 3/ 359- 361 الخضر يقتل الغلام، وموسى يعترض، ثم يعتذر 3/ 359- 361 الخضر يبني الجدار في قرية رفض أهلها إطعامهما 3/ 359- 361 الخضر يعلن الفراق بعد اعتراض موسى ثلاث مرات 3/ 361- 362 الخضر يخبر موسى عن سبب خرق السفينة، وقتل الغلام، وبناء الجدار، وتأويل ما لم يستطع عليه صبرا 3/ 361- 362 كان موسى عليه السلام رسولا نبيا، أرسله الله إلى عباده بشرائعه وأحكامه 3/ 400
ناداه الله من جانب الطور وقرّبه بالمناجاة والمنزلة 3/ 400 وهب الله موسى أخاه هارون نبيا ووزيرا 3/ 400 رؤيته للنار وطلبه من زوجه أن تنتظر لعله يأتي منها بشعلة أو يجد هاديا يهديه إلى الطريق 3/ 425 ناداه الله وأعلمه أنه بالوادي المقدس وأنه اختاره لرسالته 3/ 425- 427 الرب يأمره بالصّلاة ويعلمه بخفاء الساعة، وأن علمها عند الله، وينهاه أن يصرفه عنها من لا يصدق بها 3/ 425- 427 سؤال موسى عما في يده. موسى يبين منافع العصا، وأمر الله له أن يلقيها، فانقلبت بأمر الله حية تسعى 3/ 430 أمر الله موسى أن يأخذها، وأن يكون انقلاب يده بيضاء من غير مرض معجزة ثانية 3/ 430 موسى يطلب أن يشرح له صدره، وأن يجعل له وزيرا من أهله هارون أخاه يشدّ به أزره ويشاركه في أموره 3/ 431- 432 الله يؤتيه ما سأل ويذكره بقصة نجاته من الذبح 3/ 431- 432 تعداد نعم الله على موسى:
إنقاذه من الذبح ألقى الله عليه محبته تربّى، وتغذّى إعادته إلى أمه لترضعه اختياره للوحي والرسالة إرساله إلى فرعون الذي طغى نجّاه الله من الغم إقامته في أهل مدين 3/ 433- 435 موسى وهارون يظهران خوفهما من فرعون 3/ 436- 438 الله تعالى ينهاهما عن الخوف لأنه معهما ينصرهما عليه 3/ 436- 438 فرعون يسأل موسى عن ربه 3/ 436- 438 موسى يذكر دلائل وجود الله ووحدانيته من خلال الخلق والإبداع 3/ 436- 438 فرعون يعتبر معجزات موسى سحرا، وأن باستطاعته أن يواجهه بسحر مثله 3/ 439- 440 فرعون وموسى يتفقان على موعد للتّحدي وهو يوم الزينة 3/ 440
فرعون يجمع السّحرة، ويعلّمهم أن موسى وهارون ساحران يريدان أن يخرجوهم من مصر، وأن يقضوا على مذهبهم الأمثل 3/ 444- 445 السحرة يأتون مجتمعين، ويلقون حبالهم وعصيهم، والعصا تبتلع كل ما ألقوه 3/ 444- 445 السحرة يؤمنون بالله، وفرعون يهدّدهم بالقتل والصلب، فيصرون على موقفهم، ويكتب الله لهم الشهادة والدرجات العالية في الجنة 3/ 446- 447 نجاة بني إسرائيل بمعجزة انشقاق البحر وغرق فرعون وقومه 3/ 448- 449 تعداد نعم الله على بني إسرائيل بعد نجاتهم 3/ 448- 449 موسى يذهب إلى لقاء ربّه فيضلّهم السّامري 3/ 448- 449 موسى عليه السلام يعود إلى قومه غضبان أسفا بعد أربعين يوما لأنه وجدهم يعبدون العجل الذي صنعه السامري 3/ 451- 453 هارون ينهاهم وهم يعصونه، وموسى يعاتب هارون، وهارون يدافع عن نفسه بأنهم استضعفوه، وكادوا يقتلونه 3/ 454- 455 السامري يبيّن حقيقة صنع العجل، وكيف ضل وأضل بني إسرائيل 3/ 454- 455 موسى يدعو عليه أن يقول طول حياته: لا مساس 3/ 454- 455 موسى يتوعّد السامري بالآخرة حيث الحساب والجزاء، وأمّا العجل فسوف يحرق ويذرى في البحر 3/ 455- 456 أرسل الله موسى وأخاه هارون بالمعجزات إلى فرعون وأشراف قومه، فاستكبروا، وكفروا بحجّة أنّهما بشران وقومهما (بنو إسرائيل) خاضعون وعابدون لفرعون وقومه 3/ 576- 577 أغرقهم الله، وأهلكهم أجمعين 3/ 576- 577 آتاه الله التوراة، وجعل معه أخاه هارون وزيرا 4/ 88 دمر الله فرعون وملأه فأغرقهم جميعا 4/ 88 ناداه الله مكلفا له بالرسالة والتبليغ لفرعون وملئه 4/ 110- 112 موسى يظهر خوفه من تكذيبهم وضيق صدره وعدم انطلاق لسانه 4/ 112 استجابة الله تعالى لموسى بإرسال هارون معه، وإعلامه أنه معهما يسمع ويرى 4/ 110- 112 موسى وهارون يطلبان من فرعون أن يرسل معهما بني إسرائيل، ويجيب فرعون بأنه هرب خوفا منهم واختاره الله لرسالته 4/ 112- 113 فرعون يذكر موسى أنه تربّى في قصره وعاش سنين، ثم ذكره بقتل القبطي 4/ 112- 113
فرعون يسأل عن رب العالمين، ويتهم موسى بالجنون 4/ 113- 114 موسى يبين لفرعون وقومه شمول ربوبية الله تعالى لجميع الخلق وعموم الكون 4/ 113- 114 فرعون يتهدّد ويتوعد إن اتخذ موسى إلها غيره 4/ 113- 114 إظهار معجزة العصا واليد 4/ 114- 115 فرعون يجمع السحرة ويغريهم بالأجر الجزيل والمناصب والقرب منه إن انتصروا 4/ 114- 115 العصا تبلع عصيّهم وحبالهم 4/ 114- 115 السحرة يؤمنون بالله، ويعرفون أن ما جاء به موسى معجزة وليس سحرا 4/ 114- 115 فرعون يتهدد السحرة بالقتل والصلب 4/ 116 السحرة يصرون على إيمانهم واستشهادهم 4/ 116 فرعون يقلّل من إيمانهم بأنهم شرذمة قليلون 4/ 116 الوحي إلى أم موسى أن ترضعه، وألهمها الله أن تقذف موسى في النيل، وأن لا تخاف عليه الغرق، وأنه سيعود إليها لترضعه 4/ 113- 114 التقطه قوم فرعون وهم لا يعلمون أنه عدو لهم وسبب لحزنهم فيما بعد 4/ 113- 114 موسى يخرج بقومه ساريا في الليل 4/ 118- 120 فرعون يتبعهم مع الشروق 4/ 118- 120 موسى يضرب بعصاه البحر فينشق بأمر الله 4/ 118- 120 فرعون يتبعهم مع جيشه فيغرقه الله وينجي موسى وقومه 4/ 118- 120 طلبه من زوجه أن تنتظر بعد أن أبصر نارا 4/ 146- 147 أراد إحضار شعلة من النار للدفء، ولما جاء النار ناداه الله عز وجل وكلمه 4/ 146- 147 أعطاه الله معجزة العصا واليد آيتين من تسع معجزات، وكلّفه بالرسالة إلى فرعون وقومه الخارجين عن طاعة الله 4/ 146- 148 الوحي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم من أخبار موسى وفرعون 4/ 183- 184 علو فرعون وتكبره وجعله الناس فرقا وأصنافا في خدمته 4/ 183- 184 هو من المفسدين 4/ 183- 184 إرادة الله بالتفضل على بني إسرائيل بعد استضعافهم 4/ 183- 184 إهلاك فرعون وهامان بعد التجبر والتسلط 4/ 183- 184 امرأة فرعون تطلب الإبقاء على حياته وعدم قتله وكانت لا تلد فاستوهبته من فرعون 4/ 185- 187
أصبح قلب أمه فارغا من كل شيء إلا من ذكره حتى كادت أن تظهر أمره 4/ 185- 187 أخته تتبعت أثره وعرضت عليهم إرضاعه فرده الله إلى أمه كي تسرّ ولا تحزن 4/ 185- 187 عند بلوغه الحلم آتاه الله الفقه والفهم 4/ 189- 190 دخول موسى إلى المدينة وقتله للقبطي من غير عمد ولا قصد، والرجل المؤمن يطلب من موسى أن يخرج من المدينة 4/ 189- 190 موسى يخرج خائفا مترقبا لحوقهم، واتجاهه
إلى مدين 4/ 189- 190 وروده ماء مدين وكيف سقى للمرأتين غنمهما ثم جلس في الظل، وإحدى البنتين تدعوه وتطلب من أبيها أن يستأجره فهو قوي وأمين 4/ 191- 196 قبوله بالزواج من إحدى البنتين مقابل رعيه للغنم ثماني سنين والتخيير في إتمامها عشرا 4/ 191- 196 لما انتهى أجله في رعي الغنم عشر سنوات سار بأهله إلى مصر، وأبصر من الجهة التي تلي جبل الطور نارا، وهناك كلمه الله وآتاه معجزة العصا واليد، وكلّفه بالرسالة إلى فرعون وقومه 4/ 196- 197 خوفه من قتلهم له بالقبطي الذي قتله 4/ 199- 201 أخوه هارون أفصح منه لسانا 4/ 199- 201 قوّاه الله بأخيه وجعل لهما سلطانا فلا يصل إليهما فرعون بأذى 4/ 199- 201 قول فرعون وقومه عن معجزات موسى بأنها سحر 4/ 199- 201 إصرار فرعون على ادعاء الألوهية 4/ 199- 201 طلب فرعون من هامان أن يبني له من الآجر المشوي قصرا عاليا ليصعد إلى إله موسى 4/ 198- 199 استكبر فرعون وجنوده فأغرقهم الله وجعلهم رؤساء متبوعين إلى جهنم، ولهم في الدنيا لعنة وفي الآخرة عذاب 4/ 200- 201 في جانب الجبل الغربي عهد الله إلى موسى بالرسالة، وبجانب جبل الطور ناداه الله وكلمه 4/ 202- 204 كفر قومه وقولهم عن موسى وهارون ساحران تعاونا 4/ 204- 205 كان قارون من قوم موسى فبغى وظلم 4/ 214 أعطاه الله من الكنوز ما تعجز الجماعة عن حمل مفاتيح صناديقه المملوءة ذهبا 4/ 214 نصحه قومه أن لا يفرح بطرا وأشرا 4/ 215 ادعى أن هذا المال أوتيه على علم ودراية منه، وخرج يوما في زينته، وتمنى
الذين يريدون الدنيا أن يكون لهم مثله، وقال العلماء المؤمنون: ثواب الآخرة خير وأبقى 4/ 216 خسف الله به وبداره وكنوزه الأرض 4/ 217- 219 أصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس وقد كشف عن أبصارهم مصير الظلمة والمتكبرين 4/ 217- 219 آتى الله موسى التوراة، وجعله هدى لبني إسرائيل 4/ 296 جعل الله من بني إسرائيل قادة يدعون إلى الهداية 4/ 296 آذاه قومه، فبرأه الله من الذي قالوه 4/ 353 منّ الله على موسى وهارون، ونصرهما الله على فرعون وآتاهما الله التوراة 4/ 469 سلام الله عليهما في عباد الله المؤمنين المحسنين 4/ 469 أرسله الله إلى فرعون وهامان وقارون بآيات تسع، وحجة ظاهرة وهي التوراة 4/ 560 قالوا عنه: ساحر كذاب، وقالوا بقتل أولاد المؤمنين الذكور 4/ 560 لجوء موسى إلى ربه مستعيذا من كل متكبر لا يؤمن باليوم الآخر 4/ 561- 562 الرجل المؤمن الذي يخفي إيمانه يستغرب ويستهجن عزمهم على قتل موسى، ولا ذنب له إلا الإيمان بالله 4/ 561- 562 تذكيره لهم بالملك الذي يستحق الشكر، وتحذيرهم من انتقام الله 4/ 561- 562 الرجل المؤمن يكرر تذكيرهم، وتحذيرهم من عذاب في الدنيا كما أصاب الأمم قبلهم، ومن عذاب الآخرة يوم ينادي بعضهم بعضا 4/ 564 تذكيرهم ببعثة يوسف 4/ 564 رجوع فرعون إلى تكبره وتجبره وطلبه من هامان أن يبني له قصرا عاليا يرى منه إله موسى 4/ 564 الرجل المؤمن يدعوهم إلى الاقتداء به ليهديهم إلى الجنة، وبيان حال الدنيا وزوالها والآخرة وخلودها، وأن الجزاء العادل: السيئة بمثلها والحسنة تضاعف بلا حساب 4/ 565 الرجل المؤمن يبين الفرق بين دعوته لهم إلى الإيمان ودعوتهم له للكفر، وأن المصير إِلَى اللَّهِ، وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ 4/ 566- 567 تفويض أمره إلى الله وحفظه من مكرهم 4/ 567 أحاط بفرعون سوء العذاب في الدنيا وعذاب القبر بعد الموت 4/ 567
يوم القيامة يدخل فرعون وقومه النار 4/ 567 آتى الله موسى التوراة فاختلف فيه 4/ 597 فرعون يقول لقومه أَلَسْتُ خَيْرًا مِنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ، ولا يكاد يفصح الكلام 4/ 640- 641لماذا لم يحلّ بأساور من ذهب أو جاء معه الملائكة؟ 4/ 640- 641 فرعون استخف قومه وحملهم على الجهل والسفه فأطاعوه وكانوا خارجين عن طاعة الله فأغرقهم الله جميعا متتابعين 4/ 640- 641 أرسله الله بالمعجزات التسع إلى فرعون وأشراف قومه 4/ 639- 640 كان موقفهم من المعجزات الضحك وكل معجزة أكبر من أختها، فأخذهم الله بالعذاب والنقص في الثمرات، ونادوه بالساحر وطلبوا كشف العذاب لعلهم يهتدون 4/ 639- 640 لما كشف الله عنهم العذاب بدعاء موسى نكثوا عهدهم 4/ 639- 640 فرعون ينادي قومه ويبين لهم ما هو فيه من الملك والتفرد فيه وجريان الأنهار من تحت قصره 4/ 639- 640 أرسل الله موسى رسولا كريما على الله 4/ 658 أمانته على الرسالة ومعه معجزات ظاهرة 4/ 658 لجوء موسى إلى الله من قوم فرعون المجرمين 4/ 658 أمره الله تعالى بأن يسري ببني إسرائيل ليلا لأن فرعون وجنوده يتبعونه 4/ 658 أمره الله موسى أن يترك البحر منفرجا ساكنا بعد أن يضربه بعصاه 4/ 658- 659 غرق فرعون وجنوده 4/ 658- 659 أورث الله ما كان فيهم من نعم لبني إسرائيل 4/ 658- 659 ما بكت عليهم السماء ولا اكترث بهم، وما أمهلهم الله 4/ 658- 659 نجاة بني إسرائيل
من العذاب المهين 4/ 659 اختارهم الله عل علم وآتاهم المعجزات لاختبارهم وابتلائهم 4/ 659 آتاه الله التوراة والفهم والفقه والنبوة 5/ 9 رزق الله بني إسرائيل من الطيبات وفضلهم على عالمي زمانهم 5/ 9 آتاهم شرائع واضحات 5/ 9 ما وقع الاختلاف بينهم إلا بعد مجيء العلم، ظلما وعدوانا، والله يحكم بينهم يوم القيامة 5/ 9