الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حلف المنافقون لإخوانهم من أهل الكتاب أنهم معهم وسيخرجون معهم في حال طردهم من المدينة 5/ 242- 243 كذبهم في حلفهم وقعودهم عن نصرة أهل الكتاب، ويرهبون المؤمنين 5/ 245 حضور المنافقين مجلس رسول الله، وهم عبد الله بن أبي وأصحابه 5/ 274- 275 حلفهم: أنّ محمدا رسول الله، والله يشهد أنهم لا يعتقدون ذلك، وعلمه تعالى ببواطنهم 5/ 274- 275 صدوا بنفاقهم عن سبيل الله 5/ 275 ختم الله على قلوب المنافقين هيئاتهم ومناظرهم تدل على نضارة ورونق ظاهري فصاحة أقوالهم كأنهم خشب مسندة في عدم العلم والفهم، وهم جبناء رعاديد إعراضهم واستكبارهم 5/ 275- 278 المنافقون تتوفاهم الملائكة ضاربين وجوههم وأدبارهم، فيموتون على أشنع حال سيخرج الله يوم القيامة أضغان المنافقين وأحقادهم من صدورهم ويظهرها لو أراد الله لجعل للمنافقين علامة يعرفون بها، وتركهم يعرفون من فحوى كلامهم ومغزاه 5/ 47- 48
6- الأعراب وموقفهم:
الأعراب أشد كفرا ونفاقا، ويعتبرون ما أنفقوا خسارة، ويتربصون بالمسلمين الدوائر 2/ 450- 452 منهم المؤمنون الذين ينفقون في سبيل الله ويعتبرون ذلك قربات 2/ 451- 452 الذين تَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم حين خروجه إلى الحديبية، اعتذروا بمشاغل الأموال والأهل 5/ 57- 58 ظنهم أن العدو يستأصل المؤمنين فلا يرجع منهم أحد إلى أهله 5/ 57- 58 المخلفون طلبوا أن يخرجوا إلى خيبر ونهي الرسول لهم بأمر الله من الخروج 5/ 57- 58 بنو أسلم أظهروا الإسلام خوفا وادعوا الإيمان، فأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالرد عليهم وإفهامهم أن الإيمان تصديق وعمل 5/ 79- 82 المخلفون سيدعون إلى قتال قوم أولي بأس وقوة، يقاتلونهم أو يسلمون، وجزاؤهم الغنيمة في الدنيا والجنة في الآخرة إن أطاعوا 5/ 60- 62