الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
5- المنافقون:
يعيب المنافقون على رسول الله في الصدقات، إن أعطوا رضوا وإن منعوا سخطوا 2/ 424- 425 قال المنافقون بحقّ محمد صلى الله عليه وسلم: هو أذن، فردّ الله عليهم: بأنه أذن خير، وتوعد بالعذاب الأليم كلّ من يؤذي رسول الله، وبيّن لهم خطر معاداة الله ورسوله، وفضح أهواءهم واستهزاءهم 2/ 428- 431 المنافقون بعضهم من بعض ذكورا وإناثا ومن صفاتهم:
يحلفون كاذبين ينهون عن المعروف بخلاء أشحاء 2/ 432- 433 مشابهة المنافقين لغيرهم من الكفار والمنافقين 2/ 434 المنافقون يظلمون أنفسهم، وعذابهم محقق 2/ 434 قولهم كلمة الكفر 2/ 436 همّ المنافقون بقتل الرسول ومبايعة عبد الله بن أبي بالملك 2/ 436 إن يتوبوا يك خيرا لهم وإن يعرضوا فلهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة 2/ 437 نقضهم العهود في الاستقامة والصلاح والإنفاق 2/ 438 أعقبهم الله نفاقا متمكنا في قلوبهم بسبب إخلافهم مع الله، والله يعلم سرهم ونجواهم 2/ 439 يعيب المنافقون على المسلمين تطوعهم بالصدقات، ويسخرون من المؤمنين والمصدقين، وسخرية الله منهم جزاء على عملهم 2/ 439- 440 ليسوا أهلا للاستغفار، واستغفار الرسول لهم وعدمه سواء، وإن استغفر لهم سبعين مرة لن يغفر الله لهم، والسبب في ذلك هو كفرهم بالله ورسوله 2/ 441 فرح المشركين بالتخلف عن رسول الله والقعود عن الجهاد بالمال والنفس، وقالوا: لا تنفروا في الحر، والرد عليهم بأن نار جهنم أشد حرا 2/ 442- 443 منع المتخلفين من الخروج إلى الجهاد بعد تخلفهم أول مرة عقوبة لهم 2/ 442 تخلف المنافقين عن الجهاد لا يضر 2/ 445 المنافقون خارج المدينة هم الأعراب، وهم أشد كفرا ونفاقا، يتربصون بالمسلمين الدوائر، ويعتبرون ما ينفقونه في سبيل الله خسارة 2/ 457 من الأعراب منافقون، ومن أهل المدينة منافقون مردوا على النفاق وثبتوا عليه 2/ 452- 453
اعتذارهم الباطل وكشف الله تعالى أخبارهم وسترهم 2/ 446 إنهم رجس، وأيمانهم كاذبة، ومأواهم جهنم 2/ 450 يقولون آمنا بالله وبالرسول وأطعنا ثم يتولون ويعرضون 4/ 52 يعرضون عن حكم الله ورسوله إلا إذا كان في صالحهم 4/ 53 في قلوبهم مرض وهم ظالمون 4/ 53 المنافقون الذين اتخذوا مسجد الضرار، أرادوا الكفر، والتفريق بين المؤمنين، والإضرار بالمؤمنين 2/ 458- 459- 461 الإعداد لحرب الله ورسوله 2/ 458- 459 و 461 آيات الله تزيد المنافقين كفرا ورجسا 2/ 475 موقفهم المتردد من الخروج إلى الجهاد 4/ 55 طاعتهم ولو أقسموا عليها معروفة بالتلون 4/ 55 الْمُنَافِقُ إِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ رَجَعَ عَنِ الدين فكفر 4/ 224 الله قادر على تمييز نفاقهم بعلمه 4/ 224 ولا يأتون الحرب، وهم أشحة وبخلاء في الخير، وإذا جاء الخوف تدور أعينهم جبنا وإذا ذهب الخوف أغلظوا للمسلمين القول 4/ 310- 311 إرجاف المنافقين بذكر الأخبار الكاذبة لتوهين جانب المسلمين 4/ 350 تسليط الرسول عليهم إن أصروا على موقفهم، بقتلهم وأخذهم 4/ 351 سنة الله في الأمم الماضية لعن المنافقين 4/ 351 استماعهم للرسول صلى الله عليه وسلم واستهزاؤهم بما قاله بعد خروجهم 5/ 42 ختم الله على قلوبهم، فاتبعوا أهواءهم ورغباتهم 5/ 44 ارتدادهم إلى الكفر بعد الإيمان 5/ 47 طاعتهم للمشركين في بعض أمورهم 5/ 47 يعذب الله المنافقين في الدنيا والآخرة 5/ 54 تولي المنافقين اليهود، ونصرهم، وهم ليسوا من المؤمنين ولا من اليهود 5/ 229- 230 يحلفون على الكذب وجعلوا من إيمانهم بلسانهم وقاية وحماية لهم 5/ 229- 230 يبعدون عن دين الله بسبب تثبيطهم، وأعد الله لهم العذاب المهين 5/ 230 لا تفيدهم أموالهم ولا أولادهم من الله شيئا 5/ 231 المنافقون هم أصحاب النار لا تفيدهم أيمانهم ولا كذبهم يوم القيامة، وهم حزب الشيطان 5/ 231