الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حرف الضاد
سرى همّي فأمرضني
…
وقدما زادني مرضا
:: 3/ 58
طَلَبَتْهُ الْخَيْلُ يَوْمًا كَامِلًا
…
وَلَوْ أَلْفَتْهُ لَأَضْحَى محرضا
:: 3/ 58
يَا رَبِّ ذِي ضَغَنٍ عَلَيَّ فَارِضٌ
…
لَهُ قروء كقروء الحائض
:: 1/ 115 و 270
أَبَا مُنْذِرٍ رُمْتَ الْوَفَاءَ فَهِبْتَهُ
…
وَحِدْتَ كَمَا حاد البعير عن الدحض
: طرفة: 3/ 350 و 384 و 5/ 89
يبادر جنح الليل فهو موائل
…
يحث الجناح بالتبسط والقبض
: أبو خراش: 5/ 313
أَبَا مُنْذِرٍ أَفْنَيْتَ فَاسْتَبْقِ بَعْضَنَا
…
حَنَانَيْكَ بَعْضُ الشر أهون من بعض
:: 1/ 393
بك نال النضال دون المساعي
…
فاهتدين النبال للأغراض
:: 3/ 469
أخفضه بالنقر لما علوته
…
ويرفع طرفا غير خاف عضيض
: امرؤ القيس: 5/ 390
طُولَ اللَّيَالِي أَسْرَعَتْ فِي نَقْضِي
…
طَوَيْنَ طُولِي وطوين عرضي
:: 4/ 109
حرف الطاء
لا تذهبن في الأمور فرطا
…
لا تسألن إن سألت شططا
:: 1/ 174
بِأَيَّةِ حَالٍ حُكِّمُوا فِيكَ فَاشْتَطُّوا
…
وَمَا ذَاكَ إلا حيث يممك الوخط
:: 5/ 365
حرف العين
فَأَصْبَحْتُ مِثْلَ النَّسْرِ طَارَتْ فِرَاخُهُ
…
إِذَا رَامَ تطيارا يقال له قع
: عمر بن حممة الدوسي: 1/ 156
لَمَّا رَأَى أَنْ لَا دَعَهْ وَلَا شِبَعْ
…
مال إلى أرطاة حقف فاضطجع
:: 1/ 405
يَا لَيْتَنِي فِيهَا جَذَعْ
…
أَخُبُّ فِيهَا وَأَضَعْ
: ورقة بن نوفل: 2/ 418
أبيض اللون رقيق طعمه
…
طيب الريق إذا الريق خدع
: سويد: 1/ 48
ألم يحزنك أن حبال قيس
…
وتغلب قد تباينتا انقطاعا
: القطامي: 4/ 97
وَسَائِبَةٌ لِلَّهِ تُنْمِي تَشَكُّرًا
…
إِنِ اللَّهُ عَافَى عامرا أو مجاشعا
:: 2/ 94
إِنَّ عَلَيَّ اللَّهَ أَنْ تُبَايِعَا
…
تُؤْخَذْ كَرْهًا أو تجيء طائعا
:: 4/ 102
تَعْلَمُ أَنَّ بَعْدَ الْغَيِّ رُشْدًا
…
وَأَنَّ لِذَلِكَ الغي انقشاعا
: القطامي: 1/ 40
قِفِي فَادِي أَسِيرَكِ إِنَّ قَوْمِي
…
وَقَوْمَكِ مَا أرى لهم اجتماعا
:: 1/ 128
وَمَنْ هَمَزْنَا عِزَّهُ تَبَرْكَعَا
…
عَلَى اسْتِهِ زَوْبَعَةً أو زوبعا
:: 5/ 602
يَا هِنْدُ مَا أَسْرَعَ مَا تَعَسْعَسَا
…
مِنْ بعد ما كان فتى ترعرعا
: رؤبة بن العجاج: 5/ 473
هُمْ صَلَبُوا الْعَبْدِيَّ فِي جِذْعِ نَخْلَةٍ
…
فَلَا عطست شيبان إلا بأجدعا
: سويد بن أبي كاهل: 3/ 444
وكنا كندماني جذيمة حقبة
…
من الدهر حتى قيل لن يتصدعا
:: 4/ 264
أَنَغْضَ نَحْوِي رَأْسَهُ وَأَقْنَعَا
…
كَأَنَّمَا أَبْصَرَ شَيْئًا أطمعا
:: 3/ 138
هو الجلاء الذي يجتث أصلكم
…
فمن رأى مثل ذا يوما ومن سمعا
:: 3/ 128
بذات لوث عفرناة إذا عثرت
…
فالتعس أدنى لها من أن أقول لعا
: الأعشى: 2/ 100
بَنِي أَسَدٍ هَلْ تَعْلَمُونَ بَلَاءَنَا
…
إِذَا كَانَ يوم ذو كواكب أشنعا
: سيبويه: 2/ 144
تلفت نحو الحيّ حتى رأيتني
…
وجعت من الإصفاء ليتا وأخدعا
:: 2/ 528
فَأَنْكَرَتْنِي وَمَا كَانَ الَّذِي نَكِرَتْ
…
مِنَ الْحَوَادِثِ إلا الشيب والصلعا
:: 2/ 578
جاء البريد بقرطاس يخبّ به
…
فأوجس القلب في قرطاسه جزعا
:: 2/ 578
وَأَنْتَ الَّذِي دَسَّيْتَ عَمْرًا فَأَصْبَحَتْ
…
حَلَائِلُهُ مِنْهُ أرامل ضيعا
:: 5/ 547
فَإِنْ تَزْجُرَانِي يَا ابْنَ عَفَّانَ أَنْزَجِرْ
…
وَإِنْ تدعاني أحم عرضا ممنعا
: سويد بن كراع: 5/ 91
أبيت على باب القوافي كأنما
…
أذود سربا من الوحش نزعا
:: 4/ 191
وكائن رددنا عنكم من مذحج
…
يجيء أمام الركب يردى مقنعا
:: 1/ 442
بِحَدِيثِهَا اللَّذِّ الَّذِي لَوْ كَلَّمَتْ
…
أُسْدَ الْفَلَاةِ به أتين سراعا
:: 4/ 451
أَكُفْرًا بَعْدَ رَدِّ مَوْتِي عَنِّي
…
وَبَعْدَ عَطَائِكَ المائة الرتاعا
: القطامي: 5/ 340
عَلَى حِينِ عَاتَبْتُ الْمَشِيبَ عَلَى الصِّبَا
…
وَقُلْتُ ألما أصح والشيب وازع
:: 2/ 109 و 4/ 150
وَإِذَا الْأُمُورُ تَعَاظَمَتْ وَتَشَاكَلَتْ
…
فَهُنَاكَ يَعْتَرِفُونَ أَيْنَ المفزع
:: 4/ 306
والدهر لا يبقى على حدثانه
…
جون السراة له جدائد أربع
: أبو ذؤيب: 4/ 398
وَعَلَيْهِمَا مَسْرُودَتَانِ قَضَاهُمَا
…
دَاوُدُ أَوْ صَنَعُ السَّوَابِغِ تبع
: أبو ذؤيب الهذلي: 4/ 362
فَإِنَّكَ كَاللَّيْلِ الَّذِي هُوَ مُدْرِكِي
…
وَإِنْ خِلْتُ أن المنتأى عنك واسع
: النابغة: 4/ 599
سَبَقُوا هَوَيَّ وَأَعْنَقُوا لِهَوَاهُمُ
…
فَتُخُرِّمُوا وَلِكُلِّ جَنْبٍ مصرع
: أبو ذؤيب: 2/ 210
إِنَّ الْكَرِيمَ إِذَا تَشَاءُ خَدَعْتَهُ
…
وَتَرَى اللَّئِيمَ مجربا لا يخدع
: نفطويه: 1/ 335
يَا لَيْتَ شِعْرِي وَالْمُنَى لَا تَنْفَعُ
…
هَلْ أغدون يوما وأمري مجمع
:: 2/ 525
فَصَبَرَتْ عَارِفَةً لِذَلِكَ حُرَّةً
…
تَرْسُو إِذَا نَفْسُ الجبان تطلع
: عنترة: 1/ 92 و 3/ 78 و 185
ظعن الذين فراقهم أتوقع
…
وجرى بينهم الغراب الأبقع
: عنترة: 3/ 220
فَمَا النَّاسُ إِلَّا عَامِلَانِ فَعَامِلٌ
…
يُتَبِّرُ مَا يبني وآخر رافع
:: 3/ 250
فَمَا فَتِئْتُ حَتَّى كَأَنَّ غُبَارَهَا
…
سُرَادِقُ يَوْمٍ ذي رياح ترفع
: أوس بن حجر: 3/ 58
أَمِنْ رَيْحَانَةِ الدَّاعِي السَّمِيعِ
…
يُؤَرِّقُنِي وَأَصْحَابِي هُجُوعُ
: عمرو بن معدي كرب: 2/ 168 و 5/ 101
تناذرها الراقون من سوء سمها
…
تطلقه حينا وحينا تراجع
: النابغة: 3/ 127
وَلَا تَمْشِ فَوْقَ الْأَرْضِ إِلَّا تَوَاضُعًا
…
فَكَمْ تحتها قوم هم منك أرفع
:: 3/ 271
طوى النحز والأجراز ما في بطونها
…
فما بقيت إلا الضلوع الجراشع
: ذو الرمة: 3/ 321
أخذنا بآفاق السماء عليكم
…
لنا قمراها والنجوم الطوالع
:: 5/ 474
أُخَبِّرُ أَخْبَارَ الْقُرُونِ الَّتِي مَضَتْ
…
أَدِبُّ كَأَنِّي كلما قمت راكع
: لبيد: 1/ 90
وَصَفْتَ التُّقَى حَتَّى كَأَنَّكَ ذُو تُقَى
…
وَرِيحُ الخطايا من ثيابك تسطع
: أبو العتاهية: 1/ 91
حلفت فلم أترك لنفسك ريبة
…
وهل يأثم ذو أمة وهو طائع
: النابغة: 1/ 425 و 3/ 575 و 4/ 631
حتى كأني للحوادث مروة
…
بصفا المشقر كل يوم تقرع
: أبو ذؤيب: 1/ 185
وخيل قد دلفت لها بخيل
…
تحية بينهم ضرب وجيع
: معدي كرب: 1/ 240
وَظَلَّ بَنَاتُ اللَّيْلِ حَوْلِيَ عُكَّفًا
…
عُكُوفَ الْبَوَاكِي حولهن صريع
:: 1/ 215
لَمَّا أَتَى خَبَرُ الزُّبَيْرِ تَوَاضَعَتْ
…
سُورُ الْمَدِينَةِ والجبال الخشع
: جرير: 1/ 119 و 2/ 206 و 3/ 456 و 4/ 659
تقول وقد أفردتها من خليلها
…
تعست كما أتعستني يا مجمع
: مجمع بن هلال: 5/ 38
أمن المنون وريبه تتوجع
…
والدهر ليس بمعتب من يجزع
: أبو ذؤيب الهذلي: 5/ 119
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مُزْنَةً
…
وَعُفْرُ الظباء في الكناس تقمع
: أوس بن حجر: 5/ 190
أَتَوْكَ فَقُطِّعَتْ أَنْكَالُهُمْ
…
وَقَدْ كُنَّ قَبْلَكَ لَا تقطع
: الخنساء: 5/ 381
فإني بِحَمْدِ اللَّهِ لَا ثَوْبَ فَاجِرٍ
…
لَبِسْتُ وَلَا من غدرة أتقنع
: غيلان بن سلمة: 5/ 389 و 394
تذكرت ليلى فاعترتني صبابة
…
فكاد صميم القلب لا ينقطع
:: 5/ 402
صكاء ذِعْلِبَةً إِذَا اسْتَدْبَرْتَهَا
…
حَرَجٌ إِذَا اسْتَقْبَلْتَهَا هِلْوَاعُ
: المسيب بن علس: 5/ 350
زَنِيمٌ تَدَاعَاهُ الرِّجَالُ زِيَادَةً
…
كَمَا زِيدَ فِي عرض الأديم الأكارع
: حسان: 5/ 321
وعيد أبي قابوس في غير كنهه
…
أتاني ودوني راكس فالضواجع
: النابغة
: 5/ 638
جذمنا قيس ونجد دارنا
…
ولنا الأب به المكرع
:: 5/ 466
بُلِينَا وَمَا تُبْلَى النُّجُومُ الطَّوَالِعُ
…
وَتَبْقَى الْجِبَالُ بعدنا والمصانع
: لبيد: 4/ 127