الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يوم القيامة لا ينفع الكفار إيمانهم، ولا يمهلون 4/ 298 سؤال المشركين عن قيام الساعة، وإخبارهم أنه ميعاد مضروب لا يتأخرون عنه ولا يتقدمون 4/ 376 دعاء الكفار بالويل على أنفسهم، لما عاينوه هو يوم الفصل (الحكم والقضاء) يحشر الظالمون المشركون وأزواجهم 4/ 448 خروج الناس من قبورهم للحساب وبروزهم بلا ساتر الملك يومئذ لله خالصا بلا منازع العدل الإلهي التام ونفي الظلم 4/ 556 جمع أعداء الله إلى النار، حيث يحبس أولهم على آخرهم ليتلاحقوا عند ما يصلون إلى النار تشهد عليهم حواسهم بما كانوا يعملون من معاصي. عتابهم لجلودهم، ورد الجلود: بأن الله أنطقها 4/ 586- 587 هو يوم الفصل بين الحق والباطل وهو ميقاتهم أجمعين يوم لا ينفع قريب قريبا ولا يدفع عنه شيئا 4/ 661 في يوم القيامة كل أمة مجتمعة متميزة عن غيرها، وتدعى إلى كتابها المنزل عليها. هو يوم الجزاء حيث يقرأ الناس صحف أعمالهم الناطقة بالحق 5/ 12- 13
من أحوال القيامة:
نداء إسرافيل (وهو الصيحة) الخروج من القبور بعد تشقق القبور مسرعين مجيبين المنادي 5/ 95- 97 القسم بجبل الطور والكتاب المسطور، والبيت المعمور، والسماء، والبحر المسجور: أن عذاب الله واقع لا محالة 5/ 114- 115 تتحرك السماء، وتزول الجبال عن أماكنها، وتسير عن مواضعها 5/ 116- 117 الداعي يدعوهم يوم القيامة إلى أمر فظيع 5/ 146- 147 خروجهم من القبور خاشعين أذلاء مسرعين 5/ 146- 147 اعتراف الكفار بأنه يوم عسير 5/ 146- 147 علامات يوم القيامة 2/ 207- 208 انشقاق السماء يوم القيامة ونزول الملائكة لا يسأل الإنس والجن عن ذنوبهم بل يعرفون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام إلى النار 5/ 165- 166
الواقعة (القيامة) كائنة لا محالة وهي (واقعة) لقرب وقوعها لا يكون تكذيب عند وقوعها تخفض أقواما في عذاب الله وترفع أقواما في طاعة الله 5/ 176- 177 يوم القيامة هو يوم التغابن ويوم الجمع 5/ 282- 283 تساؤل الكفار عن وقت يوم القيامة اسوداد وجوههم لما رأوه، وتوبيخهم على إنكاره 5/ 315- 316 انكشاف الساق وظهور شدة الأمر سجود الخلق كلهم وعدم استطاعة الكفار والمنافقين ذلك وهم أذلاء صاغرون 5/ 328- 331 من أسماء يوم القيامة: الحاقة معنى الحاقة من أسماء يوم القيامة القارعة 5/ 333- 334 وقوع يوم القيامة النفخة الأولى في الصور دك الأرض والجبال وانشقاق السماء نزول الملائكة، وحملة العرش يومئذ ثمانية عرض البشر للحساب ظاهرين بأعمالهم 5/ 336- 338 السؤال عن العذاب الواقع في يوم القيامة ولا يدفع العذاب الواقع فيه أحد تعرج الملائكة فيه إلى الله مقداره خمسون ألف سنة 5/ 344- 345 يوم القيامة تكون السماء كالنحاس المذاب، والجبال كالصوف المصبوغ، شدة أهواله، واهتمام كلّ إنسان بشأنه ولا يسأل أحد نصرته 5/ 346- 349 خروج الناس يوم القيامة من الأجداث مسرعين أبصار الكفار لا ترتفع، وتغشاهم ذلة شديدة 5/ 353- 354 يوم القيامة تهتز الأرض والجبال وتصبح رملا سائلا تشيب رؤوس الأطفال من هوله وشدته وتنفطر السماء وتتشقق من عظمته وشدة أهواله 5/ 382- 383 النفخ في الصور يوم القيامة وهو يوم هائل وعسير يلقى الناس فيه عاقبة أمرهم 5/ 390- 391 القسم بيوم القيامة السؤال عن يوم القيامة سؤال استبعاد
عند وقوع الموت بعد النفخة الأولى وذهب ضوء الشمس والقمر يعلم الإنسان أن لا مفر من الله 5/ 402- 405 يوم القيامة تنظر وجوه المؤمنين إلى ربها الكفار محرومون من هذا النظر ووجوههم كالحة متغيرة 5/ 406- 409 القسم بالرياح أو بالملائكة على وقوع يوم القيامة من علامات يوم القيامة ذهاب ضوء النجوم، واقتلاع الجبال، وجعل وقت للفصل والقضاء بين الرسل وبين أممهم 5/ 406- 409 يوم الفصل، والهلاك فيه للمكذبين 5/ 431- 432 يوم القيامة هو يوم الفصل، هو مجمع وميعاد الأولين والآخرين النفخة الأولى تسبق البعث، وإتيان الناس زمرا زمرا انفتاح السماء لنزول الملائكة تفصيل أحكام يوم الفصل ونتائجه 5/ 439- 444 يوم القيامة هو اليوم الحق والعمل الخير يقرب من الله والعمل الشرير يبعد عنه العذاب في الآخرة قريب كل إنسان يُشَاهَدُ مَا قَدَّمَهُ مِنْ خَيْرٍ أَوْ شَرٍّ الكافر يتمنى أن يصبح ترابا لما يشاهده من العذاب 5/ 446- 447 يتقدم يوم القيامة ويسبقه نفخة الصور الأولى وهي الراجفة، ثم نفخة الصور الثانية وهي الرادفة القلوب خائفة وجلة، والأبصار ذليلة خاضعة 5/ 451- 452 تجيء قبل يوم القيامة مباشرة الدَّاهِيَةُ الْعُظْمَى الَّتِي تَطِمُّ عَلَى سَائِرِ الطَّامَّاتِ، وهي النفخة الثانية في الصور 5/ 457- 460 يتذكر الإنسان ما فيه ما عمل 5/ 457- 460 إبراز جهنم للطغاة، وهي مأواهم، والجنة مأوى من خاف مقام ربه 5/ 457- 460 يوم القيامة ينسف الله الجبال حتى تصبح أرضا مستوية تخشع الأصوات لله فلا تسمع إلا صوتا خفيا الشفاعة لا تنفع يوم القيامة إلا لمن أذن الله له بها 3/ 458- 460 يسبق يوم القيامة الصيحة الشديدة التي تصم الآذان انشغال كلّ إنسان بنفسه وفراره من أهله وأقاربه وجوه المؤمنين مشرقة مضيئة ووجوه الكفار سوداء كالحة 5/ 466- 468
يوم القيامة تَجْمَعُ الشَّمْسُ بَعْضُهَا إِلَى بَعْضٍ ثُمَّ تُلَفُّ فيرمى بها تتهافت النجوم وتتناثر، وتقتلع الجبال، والنوق الحاملة في شهرها العاشر تركت هملا من غير راع 5/ 469- 470 يوم القيامة تجمع الدواب المتوحشة للقصاص سجر البحار وتزويج النفوس الصالحة في الجنة سؤال الموءودة عن الذنب الذي فعلته حتى قتلت دفنا بالتراب حية نشر الصحف يوم القيامة ومعرفة كل إنسان مصيره إلى الجنة أو إلى النار 5/ 470- 475 انشقاق السماء، وتساقط الكواكب، وتفجير البحار، وإخراج القبور ما في بطونها علم كل نفس بما قدمت وأخرت من عمل 5/ 478- 481 انشقاق السماء طاعة لله وحق عليها أن تطيع تبسط الأرض كما يبسط الأديم يوم القيامة ويخرج ما فيها من الأموات 5/ 491- 492 القسم بيوم القيامة وأنه موعود والشاهد والمشهود فيه 5/ 499 و 503- 504 من أسماء يوم القيامة الغاشية وجوه الكفار فيه ذليلة خاضعة عاملة
عملا شاقا متعبا، تصلى نارا حامية، وتسقى من ماء متناه في الحر، وطعامهم الشوك الذي لا يسمن ولا يفيد من جوع 5/ 520- 521 يوم القيامة تدق الأرض وتكسر يجيء أمر الله وقضاؤه نزول الملائكة وحضورهم صفوفا الإتيان بجهنم، وتذكر الإنسان واتعاظه وندمه 5/ 535- 540 يوم القيامة هو يوم الجزاء والحساب تفخيم شأنه الأمر والحكم فيه لله ولا يملك شيئا من الأمر غيره 5/ 480- 481 قيام الناس جميعا للحساب والجزاء في يوم القيامة 5/ 483- 484 تحرّك الأرض واضطرابها عند قيام الساعة وإخراجها ما في جوفها من الأموات تعجب الإنسان مما جرى لها الله تعالى أوحى لها خروج الناس متفرقين وانقسامهم حسب أعمالهم 5/ 582- 585