المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌طبعاتُ الكتاب لم يُطبَع هذا الكتابُ ـ فيما أعلم ـ سوى - فضائل بيت المقدس - ابن الجوزي - ت عمرو عبد العظيم الحويني

[ابن الجوزي]

فهرس الكتاب

- ‌مُقدِّمة المحقِّق

- ‌ترجَمة المؤلِّف

- ‌عُنوان الكتاب ، ونِسبتُهُ لمؤلِّفِهِ

- ‌وقع خِلافٌ في عُنوان الكتاب:

- ‌شُيُوخ ابنِ الجَوزيِّ في هذا الكتاب

- ‌1 - أبُو المُعمَّر الأنصارِيُّ

- ‌2 - ابنُ ناصرٍ

- ‌3 - يحيَى بنُ ثابتِ بنِ بُندارٍ

- ‌4 - هبةُ الله بنُ مُحمَّد بنِ الحصين

- ‌5 - عبد الأول بن عيسى

- ‌6 - عبدُ الوهَّاب بنُ المُبارَك الأَنمَاطِيُّ

- ‌7 - مُحمَّدُ بنُ عبدِ الله بنِ حَبيبٍ

- ‌8 - الفَضلُ بنُ سَهلٍ الاسْفِرَايِينِيُّ

- ‌طبعاتُ الكتاب

- ‌وصفُ النُّسَخ الخطِّيَّة

- ‌1 - نُسخَة مكتبة تشِستَربِتِي بدَبْلِن بأَيِرْلَندَا، برقم (4805)

- ‌2 - نُسخةُ جامعة برِنِستُون، بالولايات المُتَّحِدة الأَمرِيكيَّة(1)، برقم (586/ 31 ب)

- ‌3 - نُسخَةُ دار الكُتُب المِصرِيَّة، برقم (13835 ح)

- ‌صور النُّسَخ الخطِّيَّة

- ‌البابُ الأوَّلُفي فضل الأرض المُقدَّسة

- ‌البابُ الثَّانيفي ذِكر الجبَل الذي عليه بيتُ المَقدِس

- ‌البابُ الثَّالثُفي [وضع](1)بيتِ المَقدِس، وبدايةِ أمرِه

- ‌البابُ الرَّابعفي ذِكر العجائبِ التي كانت فيه

- ‌البابُ الخَامسُفي ذِكر فَضل بيتِ المَقدِس

- ‌البابُ السَّادسُفي فَضل زيارتِه

- ‌البابُ السَّابعفي فضل الصَّلاةِ فيه

- ‌البابُ الثَّامنُفي ذِكر مُضاعَفة الحسَنات والسَّيِّئات فيه

- ‌البابُ التَّاسِعُفي فَضلِ السُّكنَى فيه

- ‌البابُ العاشرُفي أنَّه أحدُ المساجد التي تُشدُّ الرِّحال إليها

- ‌البابُ الحادي عَشَرفِي ذِكرِ ما هُناك من قُبور الأنبياء(1)، ومِحراب دَاوُد، وعَين سُلْوان

- ‌البابُ الثَّاني عَشرفي ذِكر ما جَرَى على بَيت المَقدِس من النَّهبِ والخَرابِ

- ‌فصلواختلف العلماء في الذي مر على قرية:

- ‌البابُ الثَّالث عشرفي غَزاة مُوسَى أرضَ بَيتِ المَقدِس

- ‌البابُ الرَّابعُ عَشَرفي فتحِ يُوشَعَ بَيتَ المَقدِس

- ‌البابُ الخامِسُ عَشَرفي ذِكر صَلاةِ رسُول الله عليه السلام إلى بَيت المقدِس

- ‌البابُ السَّادس عشَرفي ذكر مَسرَى رَسُول الله عليه السلام إلى بَيتِ المَقدِسِ، وما جرَى له هُنَاك، وذِكرْ صَلاتِهِ

- ‌البابُ السَّابعُ عَشَرفي ذِكرِ فَتح عُمَر بيت المَقدِس

- ‌البابُ الثَّامِن عَشَرفي ذِكر ما جَرى ببَيت المقدِس أخيرًا

- ‌البابُ التَّاسعُ عَشَرفي ذِكرِ مَن نَزلَهُ من الأَكَابِرِ وأقَامَ به، ومَن تُوفِّي به

- ‌البابُ العشرُونفي ذِكر [من يَنتَابُه](1)من الملائكة والعُبَّاد

- ‌البابُ الحَادي والعشرُونفي أنَّ الحَشرَ مِن هُنَاك

- ‌البابُ الثَّاني والعشرُونفي فَضِيلةِ الصَّخرَة

- ‌البابُ الثَّالِثُ والعشرُونفي فَضلِ الصَّلاةِ إلى جانبي الصَّخرة

- ‌البابُ الرَّابع والعشرُونفي ذِكرِ الصَّخرة التي قام عليها سُليمانُ لمَّا فرغ [من البناء]

- ‌البابُ الخَامِسُ والعشرُونفي أنَّ الله تعالى عَرجَ [مِن هُناك إلى السَّماءِ]

- ‌البابُ السَّادسُ والعشرُونفي ثوابِ الإهلالِ من بيت المَقدِس

- ‌البابُ السَّابعُ والعشرُونفي ذِكر زيَارة الكعبةِ الصخرةَ يومَ القيامة

الفصل: ‌ ‌طبعاتُ الكتاب لم يُطبَع هذا الكتابُ ـ فيما أعلم ـ سوى

‌طبعاتُ الكتاب

لم يُطبَع هذا الكتابُ ـ فيما أعلم ـ سوى طبعتين، صَدَرَت أُولاهما عن دار الآفاق الجَدِيدة ببيرُوت، عام 1979 م، بتحقيق الدُّكتور: جَبرائِيل سُليمان جبُّور ـ أُستاذُ شَرفٍ في الدَّائِرة العربيَّة في الجامعة الأمرِيكيَّة في بَيرُوت ـ، عن نُسخةٍ خطِّيَّةٍ وحيدَةٍ ناقصةٍ ، وهي نُسخةُ جامعة برِنِستُون، بالولايات المُتَّحِدة الأَمرِيكيَّة.

قدَّمَ للكتاب بمُقدِّمَةٍ، وتَرجَمَ للمُؤلِّف بترجمةٍ طويلةٍ استَغرَقَت 40 صفحةً.

أمَّا تعليقاتُهُ على النَّصِّ فكثيرةُ الأخطاء.

بينما اعتمدتُ في تحقيقي لهذا الكتابِ على ثلاث نُسَخٍ خطِّيَّهٍ ـ كما سيأتي تفصيلُهُ ـ، منها النُّسخةُ التي اعتَمَدَ عليها الدُّكتُور جبُّور ، ونُسختَان أُخرتان [*] كاملتان، هي نُسخَة مكتبة تشِستَربِتِي بدَبْلِن بأَيِرْلَندَا ، ونُسخَة دار الكُتُب المِصريَّة.

أمَّا الطَّبعةُ الثَّانية فهي ضمن مجموعٍ طبعِ دار الكُتُب العِلميَّةِ ببيرُوت، سنة 2001 م، بتحقيقِ أبي عبدِ الرَّحمن عادلِ بنِ سعدٍ. وقد اجتهدتُ في أن أتحصَّل على نُسخةٍ منها فلم أستطع.

وقد وجدتُ الدُّكتور حسام أحمد عبد الظَّاهر ذَكَرَ في كتابِهِ: «القُدس في التُّراث العربِيِّ: كشَّافٌ عامٌّ بالمخطُوطات في مكتبات العالَم» (ص:52) أنَّ الدُّكتور مُحمَّد زينهم مُحمَّد عزب قد نَشَرَه بمكتبة الثَّقافة الدِّينيَّة، سنة 1989 م. ولكنِّي كسابقتها لم أقف عليها. ولكنَّ المُحقِّق معروفٌ بطبعاتِهِ التِّجاريَّة غيرِ المُحقَّقَة.

[*] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: كذا بالمطبوع. والجادَّةُ: «أُخْرَيَانِ» ، والله أعلم

ص: 23