المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌حَرْفُ الزَّاي 498 - حديث: "زُرْ غِبًّا، تَزْدَدْ حُبًّا" البزار، والبيهقي - التخريج الصغير والتحبير الكبير - جـ ٣

[ابن المبرد]

الفصل: ‌ ‌حَرْفُ الزَّاي 498 - حديث: "زُرْ غِبًّا، تَزْدَدْ حُبًّا" البزار، والبيهقي

‌حَرْفُ الزَّاي

498 -

حديث: "زُرْ غِبًّا، تَزْدَدْ حُبًّا" البزار، والبيهقي فى "الشُّعَب"، والديلمي، وابنَ عَدِيّ، والرازي في "فوائده"، وفي "مسند الإمام أحمد".

499 -

حديث: "زَيِّنُوا أَصْوَاتَكُمْ بِالْقُرْآنِ" الحاكم.

500 -

حديث: "زَيِّنُوا أَعْيَادَكُمْ بِالتَّكْبِيرِ" الطبراني.

501 -

حديث: "الزَّكَاةُ قَنْطَرَةُ الإسلامِ" الطبراني.

502 -

حديث: "الزِّنَا يُورِثُ الْفَقْرَ" الديلمي.

503 -

حديث: زيدِ بن خارجةَ الأنصاريِّ، حين تكلَّم بعدَ الموتِ. ابن أبي الدنيا، والبيهقي.

504 -

حديث: "الزَّنْجِيُّ إِذَا شَبِعَ زَنَى، وَإِذَا جَاعَ سَرَقَ، وَإِنَّ فِيهِمْ لَسَمَاحَةً وَنَجْدَةً" ابن السمرقندي في "أحاديثه".

505 -

حديث: زجرِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم أن يعتمدَ الإنسانُ علي يدهِ اليسرى، إذا كان يأكلُ. في "جامع عبد الرزاق".

506 -

حديث: "زَيْنُ الصَّلاةِ الْحِذَاءُ" في الرابع عشر من "فوائد الرازي".

ص: 102

وذكر أيضًا: عن أنس مرفوعًا في قوله: {خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ} [الأعراف: 31] قال: "صَلُّوا فِي نِعَالِكُمْ".

507 -

حديث: زيدِ بن حارثةَ حين سُبِيَ، وبِيعَ بمكةَ، واشترتْه خديجةُ، ووهبته للنبيِّ صلى الله عليه وسلم، وتبنَّاه، وربّاه، وجاءه أهله بعد أن أتعبوا الإبلَ في طلبه، وما قال أبوه فيه من الشِّعر، وهو حديثٌ طويل، فيه ذكرُه، وذكرُ أسامةَ، وحالهما، وتأميرُهما، الحديث بطوله. في العشرين من "فوائد الرازي".

508 -

حديثُ: الزُّناةِ في حديث الإسراء: أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم رأى في السماء رجالًا، بين أيديهم لحمٌ سمينٌ طيبٌ، إلى جنبه لحمٌ غَثٌ منتنٌ، يأكلون من الغَثِّ المنتنِ، ويتركونَ السمينَ الطيبَ، قلت:"مَنْ هؤلاءِ يا جِبْرِيلُ؟ "، قال: هؤلاء الزناةُ الذين يتركون ما أحلَّ الله لهم من النساء، ويذهبون إلى ما حَرَّم الله عليهم منهن. في "زيادات مسند شعيب" للطبراني.

509 -

حديث: "الزَّعِيمُ غَارِمٌ" في الأول من "مسند كتاب الشِّهاب"، وفي آخر الخامس من مسند الأنصار من "مسند الإمام أحمد".

ص: 103