‌ ‌حَرْفُ الغَينِ 636 - حديث: "الْغِنَاءُ يُورِثُ النِّفَاقَ فِي الْقَلْبِ، كَمَا - التخريج الصغير والتحبير الكبير - جـ ٣

‌

‌حَرْفُ الغَينِ

636 -

حديث: "الْغِنَاءُ يُورِثُ النِّفَاقَ فِي الْقَلْبِ، كَمَا يَنْبُتُ الْبَقْلُ" أخرجه الديلمي، وقال النووي: لا يصح.

637 -

حديث: "غَسْلُ الإنَاءِ، وطَهَارَةُ الْفِنَاءِ يُورِثَانِ الغِنَى" الديلمي.

638 -

حديث: " الْغَيْرَةُ مِنَ الإيمَانِ" الديلمي.

639 -

حديث: غَضَبِ الله علي الزُّنَاةِ. في الأول من "حديث أبي محمد بن

حبان" بلفظ: "اشْتَدَّ غَضَبُ الله علي الزُّنَاةِ".

640 -

حديث: (الغزالةِ) أَبو نعيم بروايتين مختلفتين.

641 -

حديث: "الْغَنَمُ أَعْظَمُ بَرَكَةً، وَالإبِلُ عِزٌّ لأهْلِها، وَالْخَيْلُ مَعْقُودٌ بنوَاصِيهَا الْخَيْرُ، وَالْعبد أَحْسِنْ إِلَيْهِ، وَإِنْ وَجَدْتَهُ مَغْلُوبًا، فَأَعِنْهُ" في "نسخة عمر بن زرارة".

642 -

حديثُ: الغارِ "وَقَالَ: الثَّالِثُ: كُنْتُ فِي غَنَمٍ لِي، فَحَضَرَتِ الصَّلاةُ، فَقُمْتُ إِلَى الصَّلاةِ، فَجَاءَ الذِّئْبُ، فَأخًذَ الْغَنَمَ، فَكَرِهْتُ أَنْ أَقْطَعَ صلاتي، فَضَرَبَ حَتَّى فَرَغْتُ مِنْهَا، اللَّهمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنِّي فَعَلتُ ذلك ابْتِغَاءَ رِضَاكَ، فَافْرُجْ لَنَا"، قَالَ

فسمعتُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم وهو يحكها، "فَقَالَتِ الصَّخْرَةُ: طَاقْ، فَخَرَجُوا" في السابع من "فوائد الرازي".

643 -

حديث: "الْغُلامُ رَهْنٌ بِعَقِيقَتِهِ، يُعَقُّ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ، وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ، وَيُسَمَّى" أَبو داود، والترمذي، وابن ماجه، والنسائي.

وفي رواية: "كُلُّ غُلامٍ مُرْتَهَنٌ بِعقِيقَتِهِ، تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ، وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ، وَيُسَمَّى" رواه أَبو داود.

644 -

حديث: "الْغَلاءُ وَالرُّخْصُ جُنْدَانِ مِنْ جُنْدِ الله عز وجل؛ اسْمُ أَحَدِهِمَا: الرَّغْبَةُ، وَاسْمُ الآخَر: الرَّهْبَةُ، فَإِذَا أَرَادَ الله تَعَالَى أَنْ يُغْلِيَهُ، قَذَفَ الرَّغْبَةَ فِي صُدُورِ التُّجَّارِ، فَحَبَسُوا أَيْدِيَهُمْ، وَإِذَا أَرَادَ أَنْ يُرْخِصَهُ، قَذَفَ الرَّهْبَةَ فِي قُلُوبِ التُّجَّارِ، فَأَخْرَجُوهُ عَنْ أَيْدِيَهُمْ" في أحاديث "فوائد أبي بكر الشافعي البزار".